

سياسة
المغرب يرفض “عرضاً مغرياً” من ولي عهد أبو ظبي
زعم حساب يحمل اسم “بدون ظل” على توتير، أن الملك محمد السادس رفض العرض المغري الذي قدمه له ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، وذلك لحمله على الموافقة على دعم اللواء الليبي المتقاعد المشير خليفة حفتر.وقال “بدون ظل”، الذي يعرف نفسه أنه ضابط في المخابرات الإماراتية، “إن محمد بن زايد عرض على الملك محمد السادس النفط الليبي بسعر مغري وإرساء مشاريع للشركات المغربية". وفق ما نقله موقع الأيام 24.وأضاف الحساب ذاته “أن ذلك سيكون مقابل دعم المغرب للمشير خليفة حفتر، مبيناً أن ملك المغرب رفض العرض بشكل تام”.النفط الليبي بسعر مغري ، وارساء مشاريع للشركات المغربية ، مقابل دعم المغرب للمشير خليفه حفتر ، والملك يرفض العرض بشكل تام.ومنذ 2015 تتنازع الحكم في ليبيا سلطتان: حكومة الوفاق الوطني التي يرأسها فايز السراج ومقر ها طرابلس في الغرب، وحكومة موازية يدعمها المشير حفتر والبرلمان المنتخب في شرق البلاد.والاتفاق السياسي الذي وقعه الافرقاء الليبيون نهاية عام 2015 بالصخيرات في المغرب، أناط السلطة السياسية في البلاد بالبرلمان المنتخب عام 2014 (سلطة تشريعية) والمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني (سلطة تنفيذية)، إلى جانب المجلس الأعلى للدولة (استشاري).وبحسب الأمم المتحدة، قتل المئات وشرد أكثر من 200 ألف شخص منذ بدأ حفتر هجومه للسيطرة على طرابلس في أبريل 2019.
زعم حساب يحمل اسم “بدون ظل” على توتير، أن الملك محمد السادس رفض العرض المغري الذي قدمه له ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، وذلك لحمله على الموافقة على دعم اللواء الليبي المتقاعد المشير خليفة حفتر.وقال “بدون ظل”، الذي يعرف نفسه أنه ضابط في المخابرات الإماراتية، “إن محمد بن زايد عرض على الملك محمد السادس النفط الليبي بسعر مغري وإرساء مشاريع للشركات المغربية". وفق ما نقله موقع الأيام 24.وأضاف الحساب ذاته “أن ذلك سيكون مقابل دعم المغرب للمشير خليفة حفتر، مبيناً أن ملك المغرب رفض العرض بشكل تام”.النفط الليبي بسعر مغري ، وارساء مشاريع للشركات المغربية ، مقابل دعم المغرب للمشير خليفه حفتر ، والملك يرفض العرض بشكل تام.ومنذ 2015 تتنازع الحكم في ليبيا سلطتان: حكومة الوفاق الوطني التي يرأسها فايز السراج ومقر ها طرابلس في الغرب، وحكومة موازية يدعمها المشير حفتر والبرلمان المنتخب في شرق البلاد.والاتفاق السياسي الذي وقعه الافرقاء الليبيون نهاية عام 2015 بالصخيرات في المغرب، أناط السلطة السياسية في البلاد بالبرلمان المنتخب عام 2014 (سلطة تشريعية) والمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني (سلطة تنفيذية)، إلى جانب المجلس الأعلى للدولة (استشاري).وبحسب الأمم المتحدة، قتل المئات وشرد أكثر من 200 ألف شخص منذ بدأ حفتر هجومه للسيطرة على طرابلس في أبريل 2019.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

