سياحة

المغرب يحقق 24,6 مليار درهم من عائدات السياحة في 3 أشهر


كشـ24 - وكالات نشر في: 1 مايو 2025

وصلت عائدات السياحة في الربع الأول من العام الجاري إلى 24,62 مليار درهم، بعدما استقبلت المملكة في تلك الفترة 4 ملايين سائح.

وتجلى، حسب التقرير الشهري لمكتب الصرف حول مؤشرات المبادلات الخارجية، الصادر أمس الأربعاء 30 أبريل، أن عائدات السياحة ارتفعت بنسبة 2,4 في المائة في متم مارس الماضي، مقارنة بالفترة ننفسها منن العام الماضي.

وكانت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، أفادت بأن المملكة استقبلت أربعة ملايين سائح في نهاية مارس الماضي، بزيادة بنسبة 22 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية.

وأوضحت الوزارة، أن الوافدين توزعوا بين 2,1 مليون سائح أجنبي و1,9 مليون من المغاربة المقيمين بالخارج.

وكانت عائدات السياحة بلغت في العام الماضي 112,48 مليار درهم، مسجلة زيادة بنسبة 7,5 في المائة، مقارنة بالعام ما قبل الماضي، حيث كانت استقرت عند 104,67 مليار درهم.

شهد المغرب في العام الماضي توافد على المغرب 17,4 مليون سائح، حيث ارتفع ذلك العدد بحوالي 20 في المائة، أي بثلاثة ملايين مقارنة بعام 2023.

ويعكس هذا التطور ارتفاع عدد السياح الأجانب بنسبة 23 في المائة كي يصل إلى 8,8 ملايين سائح، وزيادة عدد المغاربة المقيمين بالخارج الذين زاروا المملكة بنسبة 17 في المائة ليصل إلى 8,6 ملايين سائح.

وصلت عائدات السياحة في الربع الأول من العام الجاري إلى 24,62 مليار درهم، بعدما استقبلت المملكة في تلك الفترة 4 ملايين سائح.

وتجلى، حسب التقرير الشهري لمكتب الصرف حول مؤشرات المبادلات الخارجية، الصادر أمس الأربعاء 30 أبريل، أن عائدات السياحة ارتفعت بنسبة 2,4 في المائة في متم مارس الماضي، مقارنة بالفترة ننفسها منن العام الماضي.

وكانت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، أفادت بأن المملكة استقبلت أربعة ملايين سائح في نهاية مارس الماضي، بزيادة بنسبة 22 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية.

وأوضحت الوزارة، أن الوافدين توزعوا بين 2,1 مليون سائح أجنبي و1,9 مليون من المغاربة المقيمين بالخارج.

وكانت عائدات السياحة بلغت في العام الماضي 112,48 مليار درهم، مسجلة زيادة بنسبة 7,5 في المائة، مقارنة بالعام ما قبل الماضي، حيث كانت استقرت عند 104,67 مليار درهم.

شهد المغرب في العام الماضي توافد على المغرب 17,4 مليون سائح، حيث ارتفع ذلك العدد بحوالي 20 في المائة، أي بثلاثة ملايين مقارنة بعام 2023.

ويعكس هذا التطور ارتفاع عدد السياح الأجانب بنسبة 23 في المائة كي يصل إلى 8,8 ملايين سائح، وزيادة عدد المغاربة المقيمين بالخارج الذين زاروا المملكة بنسبة 17 في المائة ليصل إلى 8,6 ملايين سائح.



اقرأ أيضاً
الشافقي يثير غياب رؤيا استراتيجية واضحة للنهوض بالقطاع السياحي بأكفاي
وجه النائب البرلماني عبد الواحد الشافقي عن فريق التجمع الوطني للأحرار بمراكش سؤالا كتابيا الى وزيرة السياحة و الصناعة القليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، وذلك حول الإستراتيجية السياحية بجماعة أكفاي بمراكش . ومما لا شك فيه وفق ما جاء في السؤال الكتابي بأن منطقة أكفاي أصبحت محطة جذب للعديد من الاستثمارات السياحية، بل صارت علامة تجارية مسجلة لدى العديد من المنعشين في مجال السياحة، والمستثمرين ووكالات الأسفار. لكن وبالرغم من كون هذا الواقع هو مكسب مهم للمشهد السياحي بمراكش، إلا أن المنطقة تعاني من غياب رؤيا استراتيجية واضحة للنهوض بالقطاع السياحي بهذه المنطقة على اعتبار أن معظم البنايات هي حديثة التشييد ولا تتوفر على التراخيص الضرورية ولا شواهد المطابقة. كما أن مسألة السلامة الصحية للزوار والسياح تبقى مطروحة بشكل كبير وغياب المعايير المتعلقة بالنجاعة الطاقية وترشيد استعمال الماء المفروضة على مؤسسات الإيواء السياحي . ومن أجل ذلك، سائل النائب البرلماني الوزيرة الوصية على القطاع عن استراتيجية الوزارة التي تنوي اعتمادها من اجل النهوض وتنظيم هذا القطاع السياحي بصحراء اكفاي.
سياحة

المكتب الوطني المغربي للسياحة يعزز حضور المغرب في سوق السفر العربي
يواصل المكتب الوطني المغربي للسياحة تنفيذ استراتيجيته "Light In Action" من أجل ترسيخ مكانة المغرب كوجهة سياحية رئيسية على الساحة الدولية. ومن 28 أبريل إلى 1 ماي 2025، يشارك المكتب في معرض "Arabian Travel Market (ATM) 2025" بدبي، والذي يُعتبر من بين المعارض الأكثر تأثيرًا في مجال السياحة ويعتبر سوق السفر العربي أو الملتقى العربي للسياحة والسفر (ATM)، حدثا هاما للسفر والسياحة، تنظمه شركة ريد للمعارض في دبي سنوياً لتوفير منصة لمحترفي السياحة الداخلية والخارجية في الشرق الأوسط، وتقديم معلومات عن الوجهات السياحية وخيارات الإقامة ومناطق الجذب السياحي وصناعة الطيران في الشرق الأوسط وحول العالم.
سياحة

الإرشاد السياحي بمراكش بين الحاجة إلى التجديد وصراعات المصالح
في مراكش، المدينة التي طالما كانت عنواناً للضيافة والسحر، يعيش قطاع الإرشاد السياحي لحظة مفصلية تحتاج إلى كثير من التأمل وقليل من الشجاعة. مشهد الطوابير الطويلة أمام قصر الباهية ومدرسة بن يوسف وحديقة ماجوريل ومتحف دار الباشا، دون حضور لافت للمرشدين السياحيين، أصبح مألوفاً، لكنه في الوقت نفسه مقلق. إذ يكشف هذا الواقع عن تغير عميق في سلوك الزوار الذين باتوا يفضلون الاستكشاف الحر، بعيداً عن الجولات التقليدية المصحوبة بمرشدين. وسط هذا التحول، يجد قطاع الإرشاد نفسه مطالباً بأن يراجع أدواره وأساليبه، وأن يبحث عن صيغ جديدة تضمن له الاستمرارية والتميز. غير أن الرغبة في التغيير لا تبدو جماعية. فبدلاً من أن تنصب الجهود نحو تطوير الأداء والبحث عن حلول إبداعية، تظهر على السطح صراعات داخلية تشوش على المسار الطبيعي للمهنة. منذ أسابيع، يتداول المهنيون أخباراً عن تحركات مكثفة يقوم بها رئيس سابق للجمعية الجهوية للمرشدين السياحيين بمراكش-آسفي وعدد من مناصريه للعودة إلى مراكز القرار. عودة لا تبدو محكومة برؤية إصلاحية واضحة أو برغبة صادقة في تجديد دماء القطاع، بقدر ما تغذيها حسابات شخصية وطموحات فردية. هذا السعي المحموم نحو استرجاع المواقع القديمة يهدد بتقسيم الجسم المهني وإغراقه في نزاعات لا تخدم سوى مصالح ضيقة، بعيداً عن مصلحة المرشدين ككل. في هذا السياق المربك، يصبح من الضروري التذكير بأن مهنة الإرشاد السياحي في مراكش أكبر من أن تختزل في صراع مناصب أو تصفية حسابات. فالمطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى هو الانكباب على ورشات حقيقية: إعادة تأهيل الكفاءات، تحسين ظروف العمل، استعادة ثقة الزوار، وتجديد صورة المرشد كمرافق ثقافي وإنساني لا غنى عنه في فهم روح المدينة. لا يمكن لمراكش، وهي الوجهة السياحية التي تستقطب أنظار العالم، أن تتحمل استمرار هذا الوضع المترهل. فالرهان أكبر من مجرد تنافس أشخاص على مناصب؛ إنه رهان على مستقبل السياحة الثقافية برمتها، وعلى استمرار المرشدين كجزء أصيل من تجربة الزائر. لهذا، توجه هذه الكلمات إلى الجمعية الجهوية للمرشدين السياحيين وإلى وزارة السياحة معاً: العمل على إنقاذ المهنة من الانقسامات، ورسم معالم مستقبل جماعي مبني على الكفاءة والاستحقاق. فالحفاظ على إشعاع مراكش لا يكون إلا بمؤسسات مهنية قوية، ديمقراطية، شفافة، قادرة على مواجهة التحولات العالمية بثقة ومسؤولية. الإرشاد السياحي ليس وظيفة عابرة، بل رسالة ثقافية وإنسانية تتطلب صدقاً في الأداء وصفاء في النية. ومن خان هذه الرسالة لحسابات شخصية، أساء للمهنة وللمدينة ولتاريخها العريق.
سياحة

الخارجية الأمريكية تُحدث وضع المغرب في توصيات السفر
قامت وزارة الخارجية الأمريكية بتحديث تحذيراتها المتعلقة بالسفر للمواطنين الذين يخططون للسفر إلى المغرب. ويضع التحديث المغرب تحت حالة تأهب من المستوى الثاني. وحسب جريدة لاراثون، فقد حثت وزارة الخارجية الأمريكية الراغبين في السفر إلى المملكة في الأسابيع المقبلة على "اتخاذ المزيد من اليقظة". وشددت التوصية على ضرورة زيادة اليقظة بسبب التهديد الإرهابي. "تواصل الجماعات الإرهابية التخطيط لهجمات محتملة في المغرب"، كما جاء في التحذير. وحذر الإشعار من أن أشخاص "قد يهاجمون المواقع السياحية ومراكز النقل والأسواق ومراكز التسوق ومرافق الحكومة المحلية". كما يُنصح السياح الأميركيون "بالبقاء يقظين في المناطق السياحية وتجنب المظاهرات والحشود الكبيرة". وفي فبراير الماضي، نجحت السلطات المغربية في تفكيك خلية إرهابية مرتبطة بفرع الساحل لتنظيم الدولة الإسلامية، كانت تخطط لشن سلسلة من الهجمات في البلاد. وأسفرت العملية عن اعتقال 12 شخصا وضبط كمية من الأسلحة والذخائر. وتعد هذه واحدة من أهم العمليات، حيث ساهمت في إيقاف أول محاولة جدية لتنظيم الدولة الإسلامية لخلق حالة من الفوضى في المملكة المغربية.
سياحة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 02 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة