رياضة

المغرب يتوج بطلا للبطولة العربية لألعاب القوى ذكورا وإناثا


كشـ24 نشر في: 21 يونيو 2021

توج المنتخب المغربي لألعاب القوى (ذكور وإناث) بلقب الدورة الـ22 للبطولة العربية لألعاب القوى، المؤهلة للألعاب الأولمبية (طوكيو 2020)، والتي أقيمت بتونس، من 16 إلى 20 يونيو، عقب فوزه ب31 ميدالية، 10 منها ذهبية.وتقدم المنتخب المغربي، الذي فاز بما مجموعه 31 ميدالية، موزعة على 10 ذهبيات، و9 فضيات، و12 ميدالية نحاسية، على المنتخب التونسي، الذي حل ثانيا ب16 ميدالية (7 ذهبيات، 7 فضيات و2 نحاسية)، في حين حلت الجزائر ثالثة ب21 ميدالية (6 ذهبيات، 7 فضيات، و8 نحاسية).وعادت المرتبة الرابعة للبحرين ب11 ميدالية (6 ذهبيات، 3 فضيات و2 نحاسيتين)، متقدمة على مصر، التي جاءت خامسة ب19 ميدالية (5 ذهبيات، 10 فضيات، و4 نحاسيات)، ثم العراق سادسا ب13 ميدالية (5 ذهبيات، 2 فضيتين، و6 نحاسيات).وحققت العناصر الوطنية، خلال اليوم الرابع من البطولة، نتائج متميزة، حيث فازت نورا النادي بذهبية سباق 400 متر حواجز، ثم انتزع الرباعي لمياء الهبز، وسكينة حاجي، وآسيا رزيقي، ونورا النادي، ذهبية سباق 400 متر تتابع.وعادت الميداليات الفضية لأسامة نبيل (800 متر)، وزينب زروال في رمي الجلة، ومحسن خاوة في القفز الطولي.ما الميداليات النحاسية، فكانت من نصيب إسماعيل منياني (400 متر حواجز)، وحسن مجاهد (800 متر)، ورحمة الطاهري (1500 متر)، والبشير مباركي (رمي القرص)، وسفيان بوقنطار (5000 متر).ومثل المغرب 24 عداء وعداءة في البطولة العربية الــ22 لألعاب القوى، التي عرفت مشاركة أزيد من 400 رياضيا، وهو رقم قياسي، من 20 بلدا.واكتست دورة سنة 2021 للبطولة العربية لألعاب القوى، التي يشارك فيها عداؤون يمثلون، على الخصوص، كلا من تونس (البلد المضيف)، والمغرب، والمملكة العربية السعودية، وقطر، والعراق، وسلطنة عمان، واليمن، وفلسطين، والأردن، والسودان، والبحرين، والكويت، ومصر ولبنان، أهمية كبيرة بالنسبة للعدائين العرب، باعتبارها محطة مؤهلة للألعاب الأولمبية المقبلة (طوكيو 2020)، المقررة، هذا الصيف.كما شكلت مناسبة بالنسبة لهؤلاء العدائين والعداءات لتحقيق الحد الأدنى من التوقيت لانتزاع إحدى البطاقات المؤهلة للمشاركة في الألعاب الأولمبية.

توج المنتخب المغربي لألعاب القوى (ذكور وإناث) بلقب الدورة الـ22 للبطولة العربية لألعاب القوى، المؤهلة للألعاب الأولمبية (طوكيو 2020)، والتي أقيمت بتونس، من 16 إلى 20 يونيو، عقب فوزه ب31 ميدالية، 10 منها ذهبية.وتقدم المنتخب المغربي، الذي فاز بما مجموعه 31 ميدالية، موزعة على 10 ذهبيات، و9 فضيات، و12 ميدالية نحاسية، على المنتخب التونسي، الذي حل ثانيا ب16 ميدالية (7 ذهبيات، 7 فضيات و2 نحاسية)، في حين حلت الجزائر ثالثة ب21 ميدالية (6 ذهبيات، 7 فضيات، و8 نحاسية).وعادت المرتبة الرابعة للبحرين ب11 ميدالية (6 ذهبيات، 3 فضيات و2 نحاسيتين)، متقدمة على مصر، التي جاءت خامسة ب19 ميدالية (5 ذهبيات، 10 فضيات، و4 نحاسيات)، ثم العراق سادسا ب13 ميدالية (5 ذهبيات، 2 فضيتين، و6 نحاسيات).وحققت العناصر الوطنية، خلال اليوم الرابع من البطولة، نتائج متميزة، حيث فازت نورا النادي بذهبية سباق 400 متر حواجز، ثم انتزع الرباعي لمياء الهبز، وسكينة حاجي، وآسيا رزيقي، ونورا النادي، ذهبية سباق 400 متر تتابع.وعادت الميداليات الفضية لأسامة نبيل (800 متر)، وزينب زروال في رمي الجلة، ومحسن خاوة في القفز الطولي.ما الميداليات النحاسية، فكانت من نصيب إسماعيل منياني (400 متر حواجز)، وحسن مجاهد (800 متر)، ورحمة الطاهري (1500 متر)، والبشير مباركي (رمي القرص)، وسفيان بوقنطار (5000 متر).ومثل المغرب 24 عداء وعداءة في البطولة العربية الــ22 لألعاب القوى، التي عرفت مشاركة أزيد من 400 رياضيا، وهو رقم قياسي، من 20 بلدا.واكتست دورة سنة 2021 للبطولة العربية لألعاب القوى، التي يشارك فيها عداؤون يمثلون، على الخصوص، كلا من تونس (البلد المضيف)، والمغرب، والمملكة العربية السعودية، وقطر، والعراق، وسلطنة عمان، واليمن، وفلسطين، والأردن، والسودان، والبحرين، والكويت، ومصر ولبنان، أهمية كبيرة بالنسبة للعدائين العرب، باعتبارها محطة مؤهلة للألعاب الأولمبية المقبلة (طوكيو 2020)، المقررة، هذا الصيف.كما شكلت مناسبة بالنسبة لهؤلاء العدائين والعداءات لتحقيق الحد الأدنى من التوقيت لانتزاع إحدى البطاقات المؤهلة للمشاركة في الألعاب الأولمبية.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة