
قراءة في الصحف الورقية المغربية لعدد الثلاثاء 14 أبريل، نستهلها من جريدة الأخبار التي ذكرت ان المغرب يتجه إلى اعتماد تطبيقات هاتفية متطورة للحد من انتشار فيروس كورونا، حيث اطلقت وزارة الداخلية طلب إبداء الاهتمام إلى الفاعلين في مجال التكنولوجيا تتعلق بالحلول الرقمية خاصة نظام تتبع المواقع الموجود بالهواتف الذكية لأجل عزل المصابين بالفيروس وكذا معرفة الاشخاص المخالطين لهم.الوزارة ستتوصل بالعروض المقترحة من طرف الشركات المتخصصة على أساس توقيع اتفاقية مع الوزارة المعنية التي ستشرف على المشروع.وقالت الجريدة نفسها أن العثماني وجه دورية إلى الوزراء والمندوبين السامين والمندوب العام يحثهم فيها على ضرورة نهج سياسة التقشف في صرف الاعتمادات المالية المخصصة لنفقات الدولة والمؤسسات العمومية برسم السنة الحالية وذلك في إطار الحفاظ على توازن الميزانية بسبب تداعيات فيروس كورونا على الاقتصاد الوطني.جريدة الصباح ذكرت أن مصالح الأمن بالحي الحسني بالبيضاء، فككت أمس الأحد شبكة لترويج المخدرات، من بين أفرادها سائق سيارة أجرة صغيرة، تتولى إيصال المخدرات إلى منازل زبنائها، بسبب فرض السلطات الحظر الصحي الشامل بسبب وباء “كورونا”.وقالت الجريدة أن اعتقال المتهمين تم صدفة من قبل عناصر الدائرة الأمنية “الصفا”، بعد شكوك حامت حول سائق سيارة أجرة صغيرة وشخصين معه، ليتم تعقب حركتهم في السر، قبل إيقافهم متلبسين بتسليم كمية من المخدرات لزبون بمنزله، بتواطؤ مع سائق “الطاكسي”، وحجز صفيحتين من مخدر الشيرا تزنان 200 غرام.العملية أسفرت عن اعتقال مروج للمخدرات بالجملة الحسني، بعد إدلاء الموقوفين الثلاثة باسمه وتأكيدهم أنه مزودهم الرئيسي، إذ تمكنت الشرطة من حجز أزيد من 127 صفيحة من مخدر الشيرا بعد تفتيش منزله، أي ما يقدر بـ 12 كيلوغراما من الحشيش.الجريدة نفسها أفادت أن نتائج التحاليل المخبرية، التي أجرت على عدد من موظفي السجن المحلي بالقصر الكبير، اكدت أن ثلاث موظفات مصابات بفيروس كورونا المستجد، ما تطلب وضعهن تحت تدابير الحجر الصحي بالمستشفى المحلي بالمدينة، وإخضاعهن للعلاج المعمول به وفق البروتوكول، الذي تبنته وزارة الصحة.الجريدة نفسها، اوردت أن دورية أمنية باليوسفية، تمكنت مساء الجمعة الماضي، من إيقاف شخصين قدما من مراكش مشيا.ووفق معطيات حصلت عليها “الصباح”، فإن دورية أمنية كانت تجوب المدينة ليلا وفجأة صادفت شخصين ليتم إيقافهما بهدف التحقيق معهما بخصوص خرقهما حالة الطوارئ الصحية التي تعرفها البلاد.وكانت صدمة المحققين كبيرة عندما علموا أن الموقوفين قطعا أكثر من ثمانين كيلومترا مشيا، بعدما انطلقا من مراكش، وصولا إلى اليوسفيةأنيومية أخبار اليوم قالت أن الدكتور بنبوزيد الذي يشتغل في مجال بيولوجيا الأدوية، أن مختبرين مهمين في علم الفيروسات تابعين لكليتي العلوم في مراكش والمحمدية يوجدان في حالة إغلاق تام رغم توفرهما على معدات وباحثين في سلك الدكتوراه.وذكرت الجريدة ذاتها، أن محامون راسلوا عبد النباوي لإعادة النظر في المتابعات بسبب الكمامات، وذلك بسبب شكوى العشرات المغاربة من عدم تمكنهم من إقتناء الكمامات في ظل عدم توفرها في مراكز البيع وهو ما يجعلهم معرضين للمساءلة القضائية بعد فرض ارتدائها.وقالت الجريدة أن تقنيو الأشعة بمستشفى المامونية طلبوا في رسالة موجهة إلى إدارة المستشفى المذكور بتوفير وسائل الحماية والوقاية وفقا للشروط والمعاير المعمول بها صحياً خاصة في ظل الحالة الوبائية السائدة بسبب انتشار فيروس كورونا.وختم جولتنا مع جريدة الأحداث المغربية التي ذكرت أن محمد اليوبي مدير مديرية الأوبئة بوزارة الصحة، أكد أن المغرب يوجد حاليا في أوج المرحلة الثانية من تفشي فيروس كورونا وهي مرحلة الانتشار المحلي.ووفقا إلى اختصاصيين في علم الفيروسات فان المرور الى المرحلة الثالثة هو الاكثر خطورة حيث يتزايد عدد الاصابات بشكل لافت وتكثر بؤر انتشار الفيروس، وفي المرحلة الثالثة لا يمكن التحكم في مصدر الوباء ولا يمكن تتبع المسار الوبائي للفيروس.وفي حوار مع الدكتور فرانك إم سنودن استاذ فخري للتاريخ وتاريخ الطب في جامعة ييل تطرقت الجريدة إلى كيف غيرت الأوبئة تاريخ البشرية، حيث قال المؤرخ إن الأوبئة مثل تفشي فيروس كورونا هي مرآة للبشرية تعكس العلاقات الاخلاقية التي تربط الناس ببعضهم البعض.سنودن قال ايضا ان الاوبئة غيرت المجتمعات التي انتشرت فيها واثرت على العلاقات بين الافراد والفنانين والمثقفين والبنيات الطبيعية والإصطناعية.رياضيا ذكرت الجريدة أن الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم رفضت طلب المدرب امحمد فاخر والقاضي باستبعاد الرجاء البيضاوي من دوري ابطال افريقيا بسبب عدم توصله بمستحقاته المادية التي حددتها محكمة التحكيم الرياضي في 520 مليون سنتيم.
قراءة في الصحف الورقية المغربية لعدد الثلاثاء 14 أبريل، نستهلها من جريدة الأخبار التي ذكرت ان المغرب يتجه إلى اعتماد تطبيقات هاتفية متطورة للحد من انتشار فيروس كورونا، حيث اطلقت وزارة الداخلية طلب إبداء الاهتمام إلى الفاعلين في مجال التكنولوجيا تتعلق بالحلول الرقمية خاصة نظام تتبع المواقع الموجود بالهواتف الذكية لأجل عزل المصابين بالفيروس وكذا معرفة الاشخاص المخالطين لهم.الوزارة ستتوصل بالعروض المقترحة من طرف الشركات المتخصصة على أساس توقيع اتفاقية مع الوزارة المعنية التي ستشرف على المشروع.وقالت الجريدة نفسها أن العثماني وجه دورية إلى الوزراء والمندوبين السامين والمندوب العام يحثهم فيها على ضرورة نهج سياسة التقشف في صرف الاعتمادات المالية المخصصة لنفقات الدولة والمؤسسات العمومية برسم السنة الحالية وذلك في إطار الحفاظ على توازن الميزانية بسبب تداعيات فيروس كورونا على الاقتصاد الوطني.جريدة الصباح ذكرت أن مصالح الأمن بالحي الحسني بالبيضاء، فككت أمس الأحد شبكة لترويج المخدرات، من بين أفرادها سائق سيارة أجرة صغيرة، تتولى إيصال المخدرات إلى منازل زبنائها، بسبب فرض السلطات الحظر الصحي الشامل بسبب وباء “كورونا”.وقالت الجريدة أن اعتقال المتهمين تم صدفة من قبل عناصر الدائرة الأمنية “الصفا”، بعد شكوك حامت حول سائق سيارة أجرة صغيرة وشخصين معه، ليتم تعقب حركتهم في السر، قبل إيقافهم متلبسين بتسليم كمية من المخدرات لزبون بمنزله، بتواطؤ مع سائق “الطاكسي”، وحجز صفيحتين من مخدر الشيرا تزنان 200 غرام.العملية أسفرت عن اعتقال مروج للمخدرات بالجملة الحسني، بعد إدلاء الموقوفين الثلاثة باسمه وتأكيدهم أنه مزودهم الرئيسي، إذ تمكنت الشرطة من حجز أزيد من 127 صفيحة من مخدر الشيرا بعد تفتيش منزله، أي ما يقدر بـ 12 كيلوغراما من الحشيش.الجريدة نفسها أفادت أن نتائج التحاليل المخبرية، التي أجرت على عدد من موظفي السجن المحلي بالقصر الكبير، اكدت أن ثلاث موظفات مصابات بفيروس كورونا المستجد، ما تطلب وضعهن تحت تدابير الحجر الصحي بالمستشفى المحلي بالمدينة، وإخضاعهن للعلاج المعمول به وفق البروتوكول، الذي تبنته وزارة الصحة.الجريدة نفسها، اوردت أن دورية أمنية باليوسفية، تمكنت مساء الجمعة الماضي، من إيقاف شخصين قدما من مراكش مشيا.ووفق معطيات حصلت عليها “الصباح”، فإن دورية أمنية كانت تجوب المدينة ليلا وفجأة صادفت شخصين ليتم إيقافهما بهدف التحقيق معهما بخصوص خرقهما حالة الطوارئ الصحية التي تعرفها البلاد.وكانت صدمة المحققين كبيرة عندما علموا أن الموقوفين قطعا أكثر من ثمانين كيلومترا مشيا، بعدما انطلقا من مراكش، وصولا إلى اليوسفيةأنيومية أخبار اليوم قالت أن الدكتور بنبوزيد الذي يشتغل في مجال بيولوجيا الأدوية، أن مختبرين مهمين في علم الفيروسات تابعين لكليتي العلوم في مراكش والمحمدية يوجدان في حالة إغلاق تام رغم توفرهما على معدات وباحثين في سلك الدكتوراه.وذكرت الجريدة ذاتها، أن محامون راسلوا عبد النباوي لإعادة النظر في المتابعات بسبب الكمامات، وذلك بسبب شكوى العشرات المغاربة من عدم تمكنهم من إقتناء الكمامات في ظل عدم توفرها في مراكز البيع وهو ما يجعلهم معرضين للمساءلة القضائية بعد فرض ارتدائها.وقالت الجريدة أن تقنيو الأشعة بمستشفى المامونية طلبوا في رسالة موجهة إلى إدارة المستشفى المذكور بتوفير وسائل الحماية والوقاية وفقا للشروط والمعاير المعمول بها صحياً خاصة في ظل الحالة الوبائية السائدة بسبب انتشار فيروس كورونا.وختم جولتنا مع جريدة الأحداث المغربية التي ذكرت أن محمد اليوبي مدير مديرية الأوبئة بوزارة الصحة، أكد أن المغرب يوجد حاليا في أوج المرحلة الثانية من تفشي فيروس كورونا وهي مرحلة الانتشار المحلي.ووفقا إلى اختصاصيين في علم الفيروسات فان المرور الى المرحلة الثالثة هو الاكثر خطورة حيث يتزايد عدد الاصابات بشكل لافت وتكثر بؤر انتشار الفيروس، وفي المرحلة الثالثة لا يمكن التحكم في مصدر الوباء ولا يمكن تتبع المسار الوبائي للفيروس.وفي حوار مع الدكتور فرانك إم سنودن استاذ فخري للتاريخ وتاريخ الطب في جامعة ييل تطرقت الجريدة إلى كيف غيرت الأوبئة تاريخ البشرية، حيث قال المؤرخ إن الأوبئة مثل تفشي فيروس كورونا هي مرآة للبشرية تعكس العلاقات الاخلاقية التي تربط الناس ببعضهم البعض.سنودن قال ايضا ان الاوبئة غيرت المجتمعات التي انتشرت فيها واثرت على العلاقات بين الافراد والفنانين والمثقفين والبنيات الطبيعية والإصطناعية.رياضيا ذكرت الجريدة أن الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم رفضت طلب المدرب امحمد فاخر والقاضي باستبعاد الرجاء البيضاوي من دوري ابطال افريقيا بسبب عدم توصله بمستحقاته المادية التي حددتها محكمة التحكيم الرياضي في 520 مليون سنتيم.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

صحافة

صحافة

صحافة

صحافة

