

مجتمع
المغرب والجزائر يفتحان حدودهما بشكل استثنائي
فتحت المغرب والجزائر، الثلاثاء الماضي، استثنائيا، حدودهما البرية، المغلقة منذ عام 1994، لإعادة 15 مواطنا مغربيا من الأراضي الجزائرية، بعد أن قضوا هناك عقوبات تراوحت بين 6 أشهر و عامين، بعد متابعتهم بسبب الهجرة غير النظامية.
وحسب ما أفاد به حسن العماري، رئيس جمعية مغربية لمساعدة المهاجرين، فهؤلاء الشباب من الجنسية المغربية ومحكوم عليهم طبقا لقانون الهجرة الجزائري بعد وصولهم بطريقة غير نظامية، وأشار إلى أن عملية عودتهم استغرقت وقتا طويلا لأنه حدثت خلال الأشهر الأربعة الماضية "مشاكل تقنية" في معالجة عمليات الترحيل.
وحسب المتحدث ذاته، لا يزال هناك 89 مغربيا، 4 منهم قاصرين، متواجدين على الأراضي الجزائرية في انتظار عودتهم بعد أن قضوا عقوبات بتهمة الهجرة غير الشرعية، وبعضهم ينتظر منذ 8 أشهر في مراكز الاستقبال أو رهن الاعتقال الإداري.
فتحت المغرب والجزائر، الثلاثاء الماضي، استثنائيا، حدودهما البرية، المغلقة منذ عام 1994، لإعادة 15 مواطنا مغربيا من الأراضي الجزائرية، بعد أن قضوا هناك عقوبات تراوحت بين 6 أشهر و عامين، بعد متابعتهم بسبب الهجرة غير النظامية.
وحسب ما أفاد به حسن العماري، رئيس جمعية مغربية لمساعدة المهاجرين، فهؤلاء الشباب من الجنسية المغربية ومحكوم عليهم طبقا لقانون الهجرة الجزائري بعد وصولهم بطريقة غير نظامية، وأشار إلى أن عملية عودتهم استغرقت وقتا طويلا لأنه حدثت خلال الأشهر الأربعة الماضية "مشاكل تقنية" في معالجة عمليات الترحيل.
وحسب المتحدث ذاته، لا يزال هناك 89 مغربيا، 4 منهم قاصرين، متواجدين على الأراضي الجزائرية في انتظار عودتهم بعد أن قضوا عقوبات بتهمة الهجرة غير الشرعية، وبعضهم ينتظر منذ 8 أشهر في مراكز الاستقبال أو رهن الاعتقال الإداري.
ملصقات
