صحافة
المغرب في ذروة الوباء ويعيش أصعب موجة لتفشي الڤيروس (صحف)
كتبت جريدة المساء في عددها لنهاية الاسبوع، ان وزارة الصحة كشفت أننا في ذروة الوباء وأننا على بعد أيام قليلة من تجاوزها، حيث قال معاذ المرابط، منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة بوزارة الصحة "إننا تجاوزنا أو نحن في ذروة الوباء وسنتجاوزها شيئا فشيئا، مستدلا على ذلك بانخفاض معدل توالد الوباء الذي بلغ 0.98 خلال اليومين الأخيرين.وأوضح لمرابط أنه خلال الأيام الأربعة الأخيرة انخفض معدل توالد الحالات، حيث كان يساوي في بداية الأسبوع 1، وأصبح في اليومين الأخيرين يساوي 0.98، مضيفا إذا ما تأكد هذا الامر يعني أن المنحنى الوبائي بدأ يتغير وهو ما يعني اننا تجاوزنا الذروة ونسير في منحنى تنازلي، واكد أن هذا المعطى مهم جيد، مشيرا إلى أنه كان سابقا في حدود 2، ثم انخفض إلى 1038، وهو الآن في حدود 0.98، لكن سننتظر لنحكم على هذا المعدل.وأضاف لمرابط أن هذا المعدل يكشف الحالة الوبائية والموجة التي نحن بصددها، لكن لا يكشف حجم الحالة الوبائية لانها تتعلق بحجم الإصابة وليس بمعدل توالد الفيروس، وتابع قائلا: نحن في ذروة الوباء وسنتجاوزها رويدا رويدا، وهو ما يدعونا إلى مزيد من الإلتزام بتدابير الوقاية الصحية لتجاوز أصعب موجة مررنا بها منذ مارس.وفي خبر آخر قالت اليومية ذاتها، إنه في الوقت الذي كان ينتظر فيه المغاربة تقديم أجهزة التنفس الإصطناعي الـ500 التي قال مولاي حفيظ العلمي وزير الصناعة والتجارة، إنه تم تصنيعها محليا، وبخبرات وطنية مائة في المائة، خرج الوزير ليقدم للمغاربة النموذج الأولي لسرير إنعاش صمم وصنع بالمغرب طبقا للمواصفات الدولية المعتمدة في مجال السلامة الصحية والنجاعة وبسعر تنافسي، لكن دون جهاز التنفس الإصطناعي.وأوضح مولاي حفيظ العلمي أن هذا السرير الذي يعتبر سعره منخفضابما يتراوح بين30 و70 في المائة عن سعر الأسرّة المستوردة من الخارج يشكل خطوة مهمة في اتجاه النهوض بالإنتاج الوطني الذي يمكن أن يكون بديلا للمنتجات المستوردة.وفي سياق التنفس الإصطناعي، فإن 500 التي قيل أنه تم تصنيعها لكنها لم تستخدم بسبب ما وصف بـ"بيوقراطية" وزارة الاصحة التي رفضت منح اعتماد هذه الاجهزة بالمستشفيات المغربية، حيث سبق لمولاي حفيظ العلمي أن صرح خلال مروره شهر يونيو المنصرم بلجنة القطاعات الانتاجية بمجلس النواب، بأن مهندسين مغاربة تمكنوا من صنع أجهزة تنفس اصطناعية يعتبر بعضها الأحسن في العالم.واوضح العلمي وقتها، أن أحسن جهاز تنفس اصطناعي في العالم هو الماني، والاجهزة المغربية التي تم تصنيعها توصل مستوى الأكسجين أفضل من أحسن جهاز في العالم وهو مصنع من طرف المغاربة مائة في المائة، ليبقى السؤال المطروح: أين هي أجهزة التنفس الإصطناعي الـ500 التي صنعت بالمغرب؟ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، ان النقابة الوطنية للتعليم العالي أدانت التدبير الأحادي للوزارة وتطاولها على اختصاصات الجامعات، التي أقرها القانون 01.00 في إطار استقلاليتها. كما أدانت الإسراع بوضع مشروع مرسوم ما يسمى بالتعليم عن بعد، بعيدا عن الغتفاق القبلي معها، واستخفافا بالعمل التشاركي الذي قالت إن الحكومة طالما تبججت به.وهددت النقابة بخوض ما وصفته بأشرس معركة من أجل الحفاظ على ما تبقى من الرفق العمومي للتعليم العالي والبحث العلمي، مؤكدة أن عملية التقييم، في الطريقة والمضمون ، تبقى من اختصاص أهل الاختصاص، الاساتذة الباحثين أعضاء الفرق البيداغوجية للوحدات والمجزوءان في إطار شعبهم واعتبارا لما هو منصوص عليه في الدفاتر الوصفية للمسالك.وعبرت النقابة عن رفضها المطلق لأي تطاول من أي كان على دراية وكفاءة واختصاص وتجربة الاساتذة الباحثين، كما حملت المسؤولين الإداريين محليا وجهويا ووطنيا النتائج السلبية التي قد ينتجها قرار التقييم عن بعد دون الرجوع إلى الفرق البيداغوجية ، ودون الاخذ بعين الاعتبار تنوع واختلاف الدروس ومدى قابليتها لما وصفته بِدعة الوزارة.وفي خبر رياضي، أفادت اليومية نفسها، أن لاعبو الرجاء رفضوا سلم المنح التي اقترحها المكتب المسير للفريق، لما تبقى من مباريات البطولة الاحترافية، وأبلغ محسن متولي، انس الزنيتي، بدر بانون، وعبد الرحيم شاكير انهم لا يرون مانعا في العودة للسلم الذي كان معمولا به في السابق لكنهم يرفضون الصيغة التي اقترحها المكتب المسير، باعتبارها يتتسبب في حرمان اللاعبين الذين شاركوا في أقل عدد من المباريات من منح مالية مهمة.واقترح المكتب المسير أن يخصص منحة مالية قدرها 15 ألف درهم لكل لاعب ، مقابل فوز يحققه الفريق، مقابل إلغاءالمنحة الاستثنائية التي دأب النادي على تخصيصها لتحفيز اللاعبين على الفوز بلقب البطولة.وخصص النادي منحة 15 ألف درهم منحة للفوز، في حين لا يستفيد اللاعبون من أية منحة في حال التعادل سواء بملعب الرجاء أو خارجه، لكن هذه الصيغة يرفضها لاعبو الرجاء باعتبارها ستتسبب في حرمان اللاعبين الذين يغيبون عن المباريات الرسمية.
كتبت جريدة المساء في عددها لنهاية الاسبوع، ان وزارة الصحة كشفت أننا في ذروة الوباء وأننا على بعد أيام قليلة من تجاوزها، حيث قال معاذ المرابط، منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة بوزارة الصحة "إننا تجاوزنا أو نحن في ذروة الوباء وسنتجاوزها شيئا فشيئا، مستدلا على ذلك بانخفاض معدل توالد الوباء الذي بلغ 0.98 خلال اليومين الأخيرين.وأوضح لمرابط أنه خلال الأيام الأربعة الأخيرة انخفض معدل توالد الحالات، حيث كان يساوي في بداية الأسبوع 1، وأصبح في اليومين الأخيرين يساوي 0.98، مضيفا إذا ما تأكد هذا الامر يعني أن المنحنى الوبائي بدأ يتغير وهو ما يعني اننا تجاوزنا الذروة ونسير في منحنى تنازلي، واكد أن هذا المعطى مهم جيد، مشيرا إلى أنه كان سابقا في حدود 2، ثم انخفض إلى 1038، وهو الآن في حدود 0.98، لكن سننتظر لنحكم على هذا المعدل.وأضاف لمرابط أن هذا المعدل يكشف الحالة الوبائية والموجة التي نحن بصددها، لكن لا يكشف حجم الحالة الوبائية لانها تتعلق بحجم الإصابة وليس بمعدل توالد الفيروس، وتابع قائلا: نحن في ذروة الوباء وسنتجاوزها رويدا رويدا، وهو ما يدعونا إلى مزيد من الإلتزام بتدابير الوقاية الصحية لتجاوز أصعب موجة مررنا بها منذ مارس.وفي خبر آخر قالت اليومية ذاتها، إنه في الوقت الذي كان ينتظر فيه المغاربة تقديم أجهزة التنفس الإصطناعي الـ500 التي قال مولاي حفيظ العلمي وزير الصناعة والتجارة، إنه تم تصنيعها محليا، وبخبرات وطنية مائة في المائة، خرج الوزير ليقدم للمغاربة النموذج الأولي لسرير إنعاش صمم وصنع بالمغرب طبقا للمواصفات الدولية المعتمدة في مجال السلامة الصحية والنجاعة وبسعر تنافسي، لكن دون جهاز التنفس الإصطناعي.وأوضح مولاي حفيظ العلمي أن هذا السرير الذي يعتبر سعره منخفضابما يتراوح بين30 و70 في المائة عن سعر الأسرّة المستوردة من الخارج يشكل خطوة مهمة في اتجاه النهوض بالإنتاج الوطني الذي يمكن أن يكون بديلا للمنتجات المستوردة.وفي سياق التنفس الإصطناعي، فإن 500 التي قيل أنه تم تصنيعها لكنها لم تستخدم بسبب ما وصف بـ"بيوقراطية" وزارة الاصحة التي رفضت منح اعتماد هذه الاجهزة بالمستشفيات المغربية، حيث سبق لمولاي حفيظ العلمي أن صرح خلال مروره شهر يونيو المنصرم بلجنة القطاعات الانتاجية بمجلس النواب، بأن مهندسين مغاربة تمكنوا من صنع أجهزة تنفس اصطناعية يعتبر بعضها الأحسن في العالم.واوضح العلمي وقتها، أن أحسن جهاز تنفس اصطناعي في العالم هو الماني، والاجهزة المغربية التي تم تصنيعها توصل مستوى الأكسجين أفضل من أحسن جهاز في العالم وهو مصنع من طرف المغاربة مائة في المائة، ليبقى السؤال المطروح: أين هي أجهزة التنفس الإصطناعي الـ500 التي صنعت بالمغرب؟ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، ان النقابة الوطنية للتعليم العالي أدانت التدبير الأحادي للوزارة وتطاولها على اختصاصات الجامعات، التي أقرها القانون 01.00 في إطار استقلاليتها. كما أدانت الإسراع بوضع مشروع مرسوم ما يسمى بالتعليم عن بعد، بعيدا عن الغتفاق القبلي معها، واستخفافا بالعمل التشاركي الذي قالت إن الحكومة طالما تبججت به.وهددت النقابة بخوض ما وصفته بأشرس معركة من أجل الحفاظ على ما تبقى من الرفق العمومي للتعليم العالي والبحث العلمي، مؤكدة أن عملية التقييم، في الطريقة والمضمون ، تبقى من اختصاص أهل الاختصاص، الاساتذة الباحثين أعضاء الفرق البيداغوجية للوحدات والمجزوءان في إطار شعبهم واعتبارا لما هو منصوص عليه في الدفاتر الوصفية للمسالك.وعبرت النقابة عن رفضها المطلق لأي تطاول من أي كان على دراية وكفاءة واختصاص وتجربة الاساتذة الباحثين، كما حملت المسؤولين الإداريين محليا وجهويا ووطنيا النتائج السلبية التي قد ينتجها قرار التقييم عن بعد دون الرجوع إلى الفرق البيداغوجية ، ودون الاخذ بعين الاعتبار تنوع واختلاف الدروس ومدى قابليتها لما وصفته بِدعة الوزارة.وفي خبر رياضي، أفادت اليومية نفسها، أن لاعبو الرجاء رفضوا سلم المنح التي اقترحها المكتب المسير للفريق، لما تبقى من مباريات البطولة الاحترافية، وأبلغ محسن متولي، انس الزنيتي، بدر بانون، وعبد الرحيم شاكير انهم لا يرون مانعا في العودة للسلم الذي كان معمولا به في السابق لكنهم يرفضون الصيغة التي اقترحها المكتب المسير، باعتبارها يتتسبب في حرمان اللاعبين الذين شاركوا في أقل عدد من المباريات من منح مالية مهمة.واقترح المكتب المسير أن يخصص منحة مالية قدرها 15 ألف درهم لكل لاعب ، مقابل فوز يحققه الفريق، مقابل إلغاءالمنحة الاستثنائية التي دأب النادي على تخصيصها لتحفيز اللاعبين على الفوز بلقب البطولة.وخصص النادي منحة 15 ألف درهم منحة للفوز، في حين لا يستفيد اللاعبون من أية منحة في حال التعادل سواء بملعب الرجاء أو خارجه، لكن هذه الصيغة يرفضها لاعبو الرجاء باعتبارها ستتسبب في حرمان اللاعبين الذين يغيبون عن المباريات الرسمية.
ملصقات
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة