مجتمع

المغربي منفذ هجوم “الكنائس” بإسبانيا يتوعد بقتل المزيد من الناس


كشـ24 نشر في: 31 مارس 2023

نشرت وسائل إعلام اسبانية تفاصيل من محاكمة الشاب المغربي ياسين قنجاع، المتهم بتنفيذ هجوم إرهابي دموي على كنيستين في مدينة إلخسيراس جنوب إسبانيا، وأشارت إلى أن المتهم لم يظهر أي ندم على أفعاله..وفقاً لصحيفة إلباييس، فقد أكد الجهادي المذكور أمام قاضي التحقيق في المحكمة الوطنية، خواكين جاديا، بأنه إذا تم إطلاق سراحه، فسوف يقوم بقتل المزيد من الناس.وحذر قنجاع البالغ من العمر 25 عاما، والذي تم اعتقاله في 25 يناير بعد أن قام بطعن أسقف دييجو فالنسيا حتى الموت وتسبب في إصابة أربعة أشخاص آخرين خلال هجوم على كنيستين مركزيتين في مدينة قادس، “بشكل واضح ومباشر” من أنه سوف يقوم بمزيد من “الأعمال المماثلة”، بالإضافة إلى تبرير هجومه بتعريفه بأنه “مهمة” من الله عليه القيام بها.وتضيف الصحيفة بأن قنجاع، شرح في تصريحاته أمام القاضي “كيف قام بعمله العنيف بطريقة مدروسة وواعية ومرغوبة، في سياق دوافع دينية راديكالية”. وتشير الصحيفة إلى أن قنجاع يعتبر أن مهمته هي القضاء على من يعتبرهم أعداء وشياطين.وقالت الصحيفة إن قنجاع هاجم أيضا مواطنا مغربيا اتهمه بالخروج عن الدين، حيث ضربه على وجهه وكتفه وصدره قبل أن يتمكن الضحية من الفرار. فيما واصل المتهم مسيرته إلى كنيسة San Isidro. وبمجرد دخوله الكنيسة ، “هاجم القس [أنطونيو رودريغيز] ،” وضربه على رقبته بساطور. ليغادر بعدما اعتقد أنه فارق الحياة، ثم ذهب إلى كنيسة لا بالما، حيث صادف الأسقف دييجو فالنسيا، الذي هاجمه “بنية قطع رقبته”. فر فالنسيا، لكن المتهم أسقطه أرضا، واغتنم الفرصة “لتوجيه ضربات قاتلة نحو رأسه بقصد قطع رأسه، وبالتالي إنهاء حياته”.وكان القضاء الإسباني، قد وجه نهاية شهر يناير رسميا تهمة “الإرهاب” إلى المغربي ياسين قنجاع (25 عاماً)، المشتبه بتنفيذه هجوماً بالساطور على كنيستين في إلخسيراس في جنوب إسبانيا، وقرّر وضعه في الحبس الاحترازي.وقالت المحكمة المختصّة في مدريد بقضايا الإرهاب، إنّ قنجاع الذي قتل بساطوره شمّاساً وأصاب كاهناً بجروح خطرة، سيتمّ إيداعه الحبس الاحترازي بتهمة ارتكاب “جريمة قتل وإصابة أشخاص بجروح لدوافع إرهابية”.

نشرت وسائل إعلام اسبانية تفاصيل من محاكمة الشاب المغربي ياسين قنجاع، المتهم بتنفيذ هجوم إرهابي دموي على كنيستين في مدينة إلخسيراس جنوب إسبانيا، وأشارت إلى أن المتهم لم يظهر أي ندم على أفعاله..وفقاً لصحيفة إلباييس، فقد أكد الجهادي المذكور أمام قاضي التحقيق في المحكمة الوطنية، خواكين جاديا، بأنه إذا تم إطلاق سراحه، فسوف يقوم بقتل المزيد من الناس.وحذر قنجاع البالغ من العمر 25 عاما، والذي تم اعتقاله في 25 يناير بعد أن قام بطعن أسقف دييجو فالنسيا حتى الموت وتسبب في إصابة أربعة أشخاص آخرين خلال هجوم على كنيستين مركزيتين في مدينة قادس، “بشكل واضح ومباشر” من أنه سوف يقوم بمزيد من “الأعمال المماثلة”، بالإضافة إلى تبرير هجومه بتعريفه بأنه “مهمة” من الله عليه القيام بها.وتضيف الصحيفة بأن قنجاع، شرح في تصريحاته أمام القاضي “كيف قام بعمله العنيف بطريقة مدروسة وواعية ومرغوبة، في سياق دوافع دينية راديكالية”. وتشير الصحيفة إلى أن قنجاع يعتبر أن مهمته هي القضاء على من يعتبرهم أعداء وشياطين.وقالت الصحيفة إن قنجاع هاجم أيضا مواطنا مغربيا اتهمه بالخروج عن الدين، حيث ضربه على وجهه وكتفه وصدره قبل أن يتمكن الضحية من الفرار. فيما واصل المتهم مسيرته إلى كنيسة San Isidro. وبمجرد دخوله الكنيسة ، “هاجم القس [أنطونيو رودريغيز] ،” وضربه على رقبته بساطور. ليغادر بعدما اعتقد أنه فارق الحياة، ثم ذهب إلى كنيسة لا بالما، حيث صادف الأسقف دييجو فالنسيا، الذي هاجمه “بنية قطع رقبته”. فر فالنسيا، لكن المتهم أسقطه أرضا، واغتنم الفرصة “لتوجيه ضربات قاتلة نحو رأسه بقصد قطع رأسه، وبالتالي إنهاء حياته”.وكان القضاء الإسباني، قد وجه نهاية شهر يناير رسميا تهمة “الإرهاب” إلى المغربي ياسين قنجاع (25 عاماً)، المشتبه بتنفيذه هجوماً بالساطور على كنيستين في إلخسيراس في جنوب إسبانيا، وقرّر وضعه في الحبس الاحترازي.وقالت المحكمة المختصّة في مدريد بقضايا الإرهاب، إنّ قنجاع الذي قتل بساطوره شمّاساً وأصاب كاهناً بجروح خطرة، سيتمّ إيداعه الحبس الاحترازي بتهمة ارتكاب “جريمة قتل وإصابة أشخاص بجروح لدوافع إرهابية”.



اقرأ أيضاً
ما بقاتش ليهم بلاصة.. جمهور مهرجان الفنون الشعبية بمراكش يصطدمون بسوء التنظيم
تفاجأ العشرات من جمهور مهرجان الفنون الشعبية بمراكش ليلة امس السبت 5 يوليوز، بمنعهم من ولوج قصر البديع لمتابعة فعاليات المهرجان رغم توفرهم على تذاكر ودعوات لولوج الفضاء. وحسب ما عاينته كشـ24 فقد تسبب سوء التنظيم، وعدم توفير الاماكن الكافية، في امتلاء الفضاء المخصص لفعاليات المهرجان داخل قصر البديع، و اتخاذ قرار بمنع ولوج اعداد اضافية، ما جعل العشرات يحتشدون امام مدخل قصر البديع بعد منعهم من الدخول بالرغم من توفرهم على تذاكرهم، ما أعاد الى الاذهان ما وقع في مهرجان موازين قبل ايام. وقد عبر عدد من المتضررين عن استيائهم من سوء التنظيم، علما ان تداعيات سوء التنظيم طفت على السطح خارج فضاء قصر البديع حيث تسبب احتشاد الجماهير في اختناق مروري كبير بالمنطقة.
مجتمع

كشـ24 تنقل بالفيديو اقوى لحظات الاحتفال بعاشوراء وجهود إخماد “الشعالات” بمراكش
شهدت مدينة مراكش خلال ليلة عاشوراء تعبئة ميدانية مكثفة من طرف السلطات المحلية ومصالح الأمن الوطني وأعوان السلطة وعناصر القوات المساعدة، في إطار خطة أمنية محكمة همّت مختلف الملحقات الإدارية، بهدف تأمين الأحياء ومنع أعمال الشغب المرتبطة بطقوس إشعال النيران. وقد تميزت تدخلات هذه الليلة، التي استمرت إلى حدود الساعات الأولى من صباح اليوم الموالي، بتجاوب فوري واستباقي، بمختلف الاحياء المعروفة بطقوس الاحتفال بعاشوراء، و هي التدخلات التي واكبتها كشـ24 لحظة بلحظة و رصدت اقوى اللحظات فهيا. 
مجتمع

رغم جهود السلطات والامن.. الشعالات تؤثت احتفالات عاشوراء بمراكش
رغم التعبئة الميدانية الواسعة التي باشرتها السلطات المحلية والأمنية بمراكش، بمختلف ملحقاتها الإدارية، ورغم الحملات الوقائية الاستباقية التي استهدفت مصادر الخطر المتمثلة في الأخشاب والعجلات المطاطية، لم يخلُ مشهد ليلة عاشوراء من تسجيل إشعال "الشعالات" في عدد من أحياء المدينة العتيقة. وشهدت أحياء معروفة باحتضانها لهذا الطقس التقليدي، كـسيدي يوب، وسبتيين، وباب إيلان، مشاهد إشعال النيران في الأزقة، وسط تجمهر أطفال ومراهقين، وبعض الفضوليين من الساكنة، في تحدٍ واضح للتوجيهات الرسمية التي دعت إلى تجنب هذه الممارسات لما تشكّله من خطر على الأرواح والممتلكات.ورغم الانتشار المكثف لرجال الأمن، وأعوان السلطة، وعناصر القوات المساعدة، فإن بعض البؤر استطاعت التملص من الرقابة، مما استنفر وحدات الوقاية المدنية، التي تدخلت على وجه السرعة لإطفاء عدة نيران اندلعت في أماكن متفرقة.وحسب ما عايمته كشـ24 فقد كانت جل تدخلات السلطات و الوقاية المدنية تتم وسط ظروف صعبة أحيانًا بسبب ضيق الأزقة أو تجمهر المواطنين كما ان بعض التدخلات واجهت عراقيل، إما بسبب التجمهر أو التصرفات غير المسؤولة من بعض المراهقين.
مجتمع

لغاية الساعات الاولى للصباح.. هكذا استنفرت شعالات عاشوراء سلطات مراكش
شهدت مدينة مراكش خلال ليلة عاشوراء تعبئة ميدانية مكثفة من طرف السلطات المحلية ومصالح الأمن الوطني وأعوان السلطة وعناصر القوات المساعدة، في إطار خطة أمنية محكمة همّت مختلف الملحقات الإدارية، بهدف تأمين الأحياء ومنع أعمال الشغب المرتبطة بطقوس إشعال النيران. وقد تميزت تدخلات هذه الليلة، التي استمرت إلى حدود الساعات الأولى من صباح اليوم الموالي، بتجاوب فوري واستباقي، خاصة على مستوى الملحقة الإدارية سيبع الجنوبي، التي عرفت تحركات مكثفة تحت إشراف مباشر لقائد الملحقة، وبحضور باشا منطقة سيدي يوسف بن علي.وفي سياق التدخلات، تم شن حملة واسعة لجمع العجلات المطاطية والأخشاب الجافة المعدّة للإحراق، حيث استعانت السلطات بشاحنة تابعة للمستودع البلدي، مكنت من تطهير عدد من الأزقة والنقاط السوداء التي تشهد عادة محاولات إشعال "الشعالة".ورغم المجهودات المسبقة، أقدم بعض الأشخاص على إضرام النار خلف إعدادية الصفاء، ما استدعى تدخلًا عاجلًا لرجال الوقاية المدنية الذين تمكنوا من السيطرة على الحريق، رغم تعرض شاحنتهم للرشق بالحجارة من طرف بعض المتشردين، مما تسبب في تهشيم زجاجها الأمامي.هذه الأحداث لم تثنِ السلطات المحلية عن مواصلة تدخلاتها بشكل متواصل، إذ ظلت عناصر السلطة وأعوانها وعناصر الحرس الترابي مرابطين حتى الساعات الأولى من الصباح، في تأكيد واضح على الجدية والحرص على حماية أرواح وممتلكات المواطنين.وتأتي هذه التدخلات في سياق عام شهدت فيه مدينة مراكش انخراطًا واسعًا لرجال السلطة بجميع الملحقات، الذين عملوا بتنسيق تام على التصدي للممارسات غير المشروعة المصاحبة لطقوس عاشوراء، في مشهد يعكس يقظة جماعية وتنسيقًا ميدانيًا فعالاً حافظ على أمن وسلامة الساكنة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة