رياضة

المغربي لمحمدي يحرز الذهب بأفضل أداء في منعرج عملاق بمضمار الاتحاد الدولي للتزلج


كشـ24 نشر في: 14 فبراير 2017

أحرز الشاب المغربي الأصل، الكندي الجنسية، آدم لمحمدي (21 سنة) أربع ميداليات ذهبية في سباق المتعرج العملاق، اثنان منها باسم المغرب وفقا لقواعد الاتحاد الدولي للتزلج، وذهبيتان باسم روج وأور لجامعة لافال (كيبيك بكندا) حسب قواعد المسابقات الجامعية.

ووقع آدم، خلال هاتين المسابقتين للمتعرج العملاق، اللتين جرتا يومي 11 و12 فبراير الجاري في مركز التزلج مونت سانت ماري الذي يبعد بـ550 كام عن مدينة كيبيك، على أولى انتصارين له في مسابقة المتعرج العملاق وكذا على أفضل أداء له في حياته من حيث النقاط الاتحاد الدولي للتزلج في مضمار الأخير، حاصلا في أول سباق للمتعرج العملاق على 25 نقطة (بطل العالم صفر نقطة للاتحاد الدولي للتزلج) وعلى 27.18 نقطة خلال سباق المتعرج العملاق الثاني. وتأتي هذه النتائج المتميزة لتعزز بشكل كبير ترتيب آدم في الفئة (أ) من أجل التأهل للدورة ال23 للألعاب الأولمبية الشتوية المقبلة في بيونغ تشانغ بكوريا الجنوبية في سنة 2018.

وسيمكن هذا التأهيل في الفئة (أ) المغرب ليصبح لديه حصة إضافية أخرى، وليكون أول بلد إفريقي وعربي يتأهل متزلجيه في هذه الفئة.

ومع هذه النتائج، استطاع آدم لمحمدي أن يتفوق على سامي واحتلال الصف الأول في الترتيب العام للمضمار الجامعي لشرق كندا، يليه في المرتبة الثانية شقيقه.

وهكذا، حصل آدم وسامي على التوالي على 750 و575 نقطة، ليساهما لوحدها بـ50 في المئة من النقاط التي جمعها فريق "روج وأور" للتزلج الألبي لجامعة لافال (2666 نقطة)، والذي يحتل حاليا المرتبة الأولى في المضمار الجامعي في شرق كندا.

وقد تألق آدم لمحمدي خلال هاتين المسابقتين للمتعرج العملاق بفضل عزيمته وروحه القتالية أمام 54 من المتزلجين الذين يمثلون، بالإضافة للمغرب، بلدان كندا والولايات المتحدة وفرنسا، في الوقت الذي لم يكن فيه كافة هؤلاء المتزلجين من طلاب الجامعات.

وخلال اليوم الأول من المنافسة ومن أجل منصة الاتحاد الدولي للتزلج، حقق آدم لمحمدي ثاني أفضل توقيت (54 ثانية وواحد جزء من المئة) في الجولة الأولى، وأفضل توقيت (52 ثانية وثمان أجزاء من المئة) خلال الجولة الثانية مع وقت تراكمي ناهز دقيقة واحدة و46 ثانية و11 جزء من المئة.

وهكذا، فاز آدم بأول سباقه للمتعرج العملاق متقدما فقط بجزأين من المئة على زميله في فريق (روج وأور) لجامعة لافال، سيمون كلود توتان، الذي كان الأسرع في الجولة الأولى بفارق 7 أجزاء من المئة. في حين أكمل وليام برونو- بوشار من فريق كيبيك المنصة مع توقيت نهائي بلغ دقيقة واحدة و46 ثانية و31 جزء من المئة.

بالمقابل، أنهى شقيقه سامي المنافسة في المرتبة الثامنة بتوقيت تراكمي للجولتين ناهز دقيقة واحدة و 48ثانية و41 جزء من المئة، متأخرا عن آدم بفارق ثانيتين و33 جزء من المئة.

وسجل سامي 46.52 نقطة للاتحاد الدولي للتزلج، وهو ما سمح له أيضا بالحفاظ في الوقت الحالي على تأهله لدورة الألعاب الأولمبية في الفئة (أ).

وخلال ثاني مسابقة للمتعرج العملاق، التي جرت أمس الأحد، سجل آدم ثاني أفضل توقيت (58 ثانية وثمان أجزاء من المئة) في الجولة الأولى متأخرا بفارق ثانية واحدة على متزلج فريق كيبيك وأمل الفريق الكندي وليام برونو- بوشار.

لكن، آدم كان الأسرع في الجولة الثانية (85 ثانية و42 جزء من المئة) مع وقت تراكمي بلغ دقيقة واحدة و56 ثانية و50 جزء من المئة، متقدما بفارق عشرة أجزاء من المئة على الحائز على الميدالية الفضية ويليام برونو- بوشار، وبثانية وسبعة أجزاء من المئة على الكندي كيزيل لامبرت.

أما بالنسبة لسامي، فقد حقق تاسع أفضل توقيت (59 ثانية و17 أجزاء من المئة) خلال الجولة الأولى وتوقيت تراكمي ناهز دقيقتين وسبع ثوان و 42جزء من المئة، ليحصل على المركز ال20 في الترتيب العام.

وبفضل نتائجهما الاستثنائية، فقد تم اختيار الأخوين لمحمدي للالتحاق ببرنامج رياضة التميز (روج وأور) للتزلج الألبي بجامعة لافال بداية موسم التزلج 2014-2015.


وينتمي آدم وسامي أيضا لرياضيي النخبة بوزارة الشباب والرياضة واللجنة الوطنية الأولمبية المغربية والجامعة الملكية المغربية للتزلج ورياضة الجبل.

أحرز الشاب المغربي الأصل، الكندي الجنسية، آدم لمحمدي (21 سنة) أربع ميداليات ذهبية في سباق المتعرج العملاق، اثنان منها باسم المغرب وفقا لقواعد الاتحاد الدولي للتزلج، وذهبيتان باسم روج وأور لجامعة لافال (كيبيك بكندا) حسب قواعد المسابقات الجامعية.

ووقع آدم، خلال هاتين المسابقتين للمتعرج العملاق، اللتين جرتا يومي 11 و12 فبراير الجاري في مركز التزلج مونت سانت ماري الذي يبعد بـ550 كام عن مدينة كيبيك، على أولى انتصارين له في مسابقة المتعرج العملاق وكذا على أفضل أداء له في حياته من حيث النقاط الاتحاد الدولي للتزلج في مضمار الأخير، حاصلا في أول سباق للمتعرج العملاق على 25 نقطة (بطل العالم صفر نقطة للاتحاد الدولي للتزلج) وعلى 27.18 نقطة خلال سباق المتعرج العملاق الثاني. وتأتي هذه النتائج المتميزة لتعزز بشكل كبير ترتيب آدم في الفئة (أ) من أجل التأهل للدورة ال23 للألعاب الأولمبية الشتوية المقبلة في بيونغ تشانغ بكوريا الجنوبية في سنة 2018.

وسيمكن هذا التأهيل في الفئة (أ) المغرب ليصبح لديه حصة إضافية أخرى، وليكون أول بلد إفريقي وعربي يتأهل متزلجيه في هذه الفئة.

ومع هذه النتائج، استطاع آدم لمحمدي أن يتفوق على سامي واحتلال الصف الأول في الترتيب العام للمضمار الجامعي لشرق كندا، يليه في المرتبة الثانية شقيقه.

وهكذا، حصل آدم وسامي على التوالي على 750 و575 نقطة، ليساهما لوحدها بـ50 في المئة من النقاط التي جمعها فريق "روج وأور" للتزلج الألبي لجامعة لافال (2666 نقطة)، والذي يحتل حاليا المرتبة الأولى في المضمار الجامعي في شرق كندا.

وقد تألق آدم لمحمدي خلال هاتين المسابقتين للمتعرج العملاق بفضل عزيمته وروحه القتالية أمام 54 من المتزلجين الذين يمثلون، بالإضافة للمغرب، بلدان كندا والولايات المتحدة وفرنسا، في الوقت الذي لم يكن فيه كافة هؤلاء المتزلجين من طلاب الجامعات.

وخلال اليوم الأول من المنافسة ومن أجل منصة الاتحاد الدولي للتزلج، حقق آدم لمحمدي ثاني أفضل توقيت (54 ثانية وواحد جزء من المئة) في الجولة الأولى، وأفضل توقيت (52 ثانية وثمان أجزاء من المئة) خلال الجولة الثانية مع وقت تراكمي ناهز دقيقة واحدة و46 ثانية و11 جزء من المئة.

وهكذا، فاز آدم بأول سباقه للمتعرج العملاق متقدما فقط بجزأين من المئة على زميله في فريق (روج وأور) لجامعة لافال، سيمون كلود توتان، الذي كان الأسرع في الجولة الأولى بفارق 7 أجزاء من المئة. في حين أكمل وليام برونو- بوشار من فريق كيبيك المنصة مع توقيت نهائي بلغ دقيقة واحدة و46 ثانية و31 جزء من المئة.

بالمقابل، أنهى شقيقه سامي المنافسة في المرتبة الثامنة بتوقيت تراكمي للجولتين ناهز دقيقة واحدة و 48ثانية و41 جزء من المئة، متأخرا عن آدم بفارق ثانيتين و33 جزء من المئة.

وسجل سامي 46.52 نقطة للاتحاد الدولي للتزلج، وهو ما سمح له أيضا بالحفاظ في الوقت الحالي على تأهله لدورة الألعاب الأولمبية في الفئة (أ).

وخلال ثاني مسابقة للمتعرج العملاق، التي جرت أمس الأحد، سجل آدم ثاني أفضل توقيت (58 ثانية وثمان أجزاء من المئة) في الجولة الأولى متأخرا بفارق ثانية واحدة على متزلج فريق كيبيك وأمل الفريق الكندي وليام برونو- بوشار.

لكن، آدم كان الأسرع في الجولة الثانية (85 ثانية و42 جزء من المئة) مع وقت تراكمي بلغ دقيقة واحدة و56 ثانية و50 جزء من المئة، متقدما بفارق عشرة أجزاء من المئة على الحائز على الميدالية الفضية ويليام برونو- بوشار، وبثانية وسبعة أجزاء من المئة على الكندي كيزيل لامبرت.

أما بالنسبة لسامي، فقد حقق تاسع أفضل توقيت (59 ثانية و17 أجزاء من المئة) خلال الجولة الأولى وتوقيت تراكمي ناهز دقيقتين وسبع ثوان و 42جزء من المئة، ليحصل على المركز ال20 في الترتيب العام.

وبفضل نتائجهما الاستثنائية، فقد تم اختيار الأخوين لمحمدي للالتحاق ببرنامج رياضة التميز (روج وأور) للتزلج الألبي بجامعة لافال بداية موسم التزلج 2014-2015.


وينتمي آدم وسامي أيضا لرياضيي النخبة بوزارة الشباب والرياضة واللجنة الوطنية الأولمبية المغربية والجامعة الملكية المغربية للتزلج ورياضة الجبل.


ملصقات


اقرأ أيضاً
طلال آل الشيخ ينتقد رونالدو ويشيد بكريم بنزيما 
انتقد الناقد الرياضي طلال آل الشيخ كريستيانو رونالدو معتبرا أن الأولوية القصوى لديه تتركز في البحث عن الأضواء قبل أن يركز على خدمة فريقه النصر، بخلاف نجم الاتحاد كريم بنزيما. وقال طلال آل الشيخ في تصريحات تلفزيونية: "هناك فارق كبير بين ما قدمه كريم بنزيما للاتحاد وما يفعله كريستيانو رونالدو للنصر. بنزيما بذل قصارى جهده لإعادة الاتحاد إلى مكانته الطبيعية واستعادة مستواه المميز، بينما ركز رونالدو على الأمور خارج الملعب والظهور الإعلامي". وأضاف: "قد يتحكم لاعب في قرارات الفريق، لكن بنزيما استغل ذلك لمصلحة الفريق، بينما رونالدو أصر على بقاء (مواطنه) المدرب لويس كاسترو على رأس الإدارة الفنية لنادي النصر حتى أصبح استمراره أمرا مستحيلا". وأشار آل الشيخ إلى أن "قوة رونالدو داخل النصر تعود إلى ضعف إدارة النادي خلال العامين الماضيين"، مؤكدا أنه "ليس معيبا أن يجلس رونالدو على دكة البدلاء، لكن البرتغالي يرفض ذلك". وتأتي هذه الانتقادات في ظل تصاعد التكهنات حول قرار إدارة نادي النصر بتعليق مفاوضات تجديد عقد رونالدو، الذي ينتهي مع نهاية الموسم الحالي، وذلك على خلفية تراجع نتائج الفريق على الصعيدين المحلي والقاري.
رياضة

نهاية حقبة الأسطورة؟.. النصر السعودي يواجه قرارا صعبا بشأن مستقبل رونالدو
بات مستقبل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مع نادي النصر السعودي غامضا، بعد أن توقفت مفاوضات تجديد عقده. وفي تطور جديد، غاب رونالدو عن تدريبات نادي النصر الجماعية قبل ساعات من مواجهة مضيفه الأخدود، مساء اليوم الاثنين ضمن منافسات الجولة الـ31 من الدوري السعودي للمحترفين. وكشفت صحيفة "الرياضية السعودية" لاحقا أن مدرب النصر الإيطالي ستيفانو بيولي، قرر استبعاد رونالدو من قائمة المباراة، وهو ما أثار ردود فعل واسعة بين الجماهير والصحافة الرياضية. ومنذ انضمامه إلى صفوف النصر في بداية عام 2023، لم ينجح رونالدو في قيادة الفريق للتتويج بأي لقب محلي، الأمر الذي زاد الشكوك حول جدواه الفعلية على صعيد المنافسة، وبالتالي أثار العديد من التساؤلات حول إمكانية استمراره مع الفريق بعد انتهاء عقده الحالي مع نهاية الموسم الجاري. وكان انتقال رونالدو إلى الدوري السعودي بمثابة مفاجأة صادمة لعالم كرة القدم، خاصة بعد الخلاف العلني الذي أنهى عودته القصيرة إلى مانشستر يونايتد نهاية عام 2022. ولكن هذا القرار فتح الباب أمام تدفق عدد من النجوم العالميين إلى السعودية، من بينهم كريم بنزيما ونيمار جونيور وساديو ماني، في ما عرف بـ"غزو نجوم الكرة" للدوري السعودي. ومع اقتراب انتهاء عقد رونالدو الحالي مع النصر خلال شهرين فقط، بدأت التكهنات تتزايد حول وجهته المستقبلية المحتملة. وبحسب تقرير نشرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، كان من المتوقع أن يمنح النصر رونالدو فرصة لتمديد مشواره مع الفريق لمدة سنتين إضافيتين، مما قد يسمح له بالاستمرار حتى ما بعد بلوغه سن الـ42. إلا أن هذه المفاوضات الآن متوقفة بسبب الأداء غير المنتظم للفريق وعدم قدرته على المنافسة على البطولات. ورغم تصدر رونالدو لترتيب هدافي الدوري السعودي هذا الموسم برصيد بلغ 23 هدفا، متفوقا بهدفين على كل من الفرنسي كريم بنزيما (هداف الاتحاد) والمغربي عبد الرزاق حمد الله (لاعب الشباب)، فإن فعاليته الفردية لم تترجم إلى نتائج جماعية للفريق. وبالإضافة إلى ذلك، أبرم النصر صفقة مميزة في فترة الانتقالات الشتوية الأخيرة، بضم المهاجم الكولومبي الشاب جون دوران من أستون فيلا ليكون شريكا لرونالدو في الهجوم، لكن ذلك لم يساهم في تحقيق الاستقرار المطلوب في النادي تحت قيادة المدرب ستيفانو بيولي. ومن أبرز المآسي التي مر بها النصر مؤخرا، كانت خسارته المؤلمة أمام الاتحاد بثلاثة أهداف مقابل هدفين في الدوري، أدت إلى تراجعه إلى المركز الرابع في جدول الترتيب، وهو ما يعني حرمانه من المشاركة في دوري أبطال آسيا حال استمراره بهذا الموقع حتى نهاية الموسم. الأمر الذي زاد من تعقيد الوضع هو أن رونالدو غادر الملعب مباشرة بعد مباراة الاتحاد دون أن يغير حتى ملابسه، في إشارة واضحة لانفعاله الشديد إزاء انهيار تقدم فريقه بهدفين نظيفين إلى خسارة مؤلمة. وقبل الخسارة أمام الاتحاد، كان النصر قد تلقى ضربة صاعقة، بخروجه من بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة من الدور نصف النهائي على يد فريق كاواساكي فرونتال الياباني، ما زاد من الضغوط على الإدارة والجهاز الفني. وأشارت التقارير إلى أن بعض التصرفات التي أبداها رونالدو داخل أسوار نادي النصر تركت إدارة الفريق تعيد النظر في فكرة تجديد عقده، مع عدم إغلاق الباب أمام انتقاله إلى فريق آخر داخل الدوري السعودي نفسه. ويستبعد اعتزال رونالدو في حال عدم تمديد عقده مع النصر، حيث يظل "الدون" متمسكا بحلم الوصول إلى علامة الـ1000 هدف في المباريات الرسمية قبل اعتزاله كرة القدم. والواقع أن النجم البرتغالي البالغ من العمر 40 عاما سجل حتى الآن 934 هدفا في مسيرته الاحترافية، والتي بدأت مع سبورتينغ لشبونة في عام 2002، عندما كان لا يزال مراهقا.
رياضة

حكيمي يشتري فريقا إسبانيا
كشفت تقارير إعلامية أن الدولي المغربي، أشرف حكيمي، اشترى نادي "لاسيوداد دي خيتافي" لكرة القدم في إسبانيا. وحسب تصريحات إعلامية لوكيل أعماله الدولي المغربي أليخاندرو كامانيو، فحكيمي قام بشراء النادي الذي كان شاهدا على بداياته، حيث لعب بصفوفه في طفولته. وأكدت صحيفة "Le10sport" الفرنسية أن اللاعب اختار عدم الترويج لخبر شراء النادي الذي حمل ألوانه قبل الانضمام إلى أكاديمية ريال مدريد، مبرزة أن اللاعب يتمتع بذكاء عاطفي وإرث جيني.
رياضة

المغرب يواجه مصر في نصف نهائي كاس افريقيا u20
سيكون المنتخب المغرب للشبان على موعد مع مباراة قوية في نصف نهائي كاس افريقيا تحت 20 عاما حيث سيواجه المنتخب المصري الذي تمكن قبل قليل من مساء يومه الاثنين 12 ماي من ضمان مقعد له في نصف نهائي الكاس القارية كما تأهل رسميا الى كاس العالم في الشيلي  ما بين 27 شتنبر و19 أكتوبر 2025،.  وكان المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 20 سنة  قد تمكن بدوره من  حجز مقعده في نصف نهائي كأس أمم إفريقيا، عقب فوزه على نظيره السيراليوني في مباراة جرت أطوارها يومه الإثنين 12 ماي الجاري، على أرضية ملعب "30 يونيو" بالعاصمة المصرية القاهرة، لحساب دور ربع النهائي من البطولة القارية. وجاء تأهل "أشبال الأطلس" بعد مباراة قوية أمام منتخب سيراليون، انتهى وقتها الأصلي بالتعادل السلبي، ليلجأ الفريقان إلى الأشواط الإضافية التي كانت حاسمة بالنسبة إلى أشبال الأطلس، بعدما تمكنوا من تسجيل هدف وحيد، خلال الشوط الإضافي الثاني منحهم بطاقة العبور إلى المربع الذهبي. 
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة