الثلاثاء 16 أبريل 2024, 13:14

ثقافة-وفن

المغربية ليلى باحساين تتنافس على جائزة الأدب العربي بفرنسا


كشـ24 - وكالات نشر في: 21 سبتمبر 2019

دخلت رواية ( السماء تحت أقدامنا ) للكاتبة المغربية ليلى باحساين سباق المنافسة على جائزة الأدب العربي التي سيتم الإعلان عن المتوجين بها برسم دورة 2019 يوم 6 نونبر في معهد العالم العربي في باريس.وقد تم إحداث جائزة الأدب العربي في عام 2013 وهي الجائزة الفرنسية الوحيدة التي تحتفي بالأعمال الإبداعية في مجال الأدب العربي .وتتنافس رواية ليلى باحساين ( السماء تحت أقدامنا ) الفائزة بجائزة طنجة للقصة القصيرة عام 2011 والجائزة المتوسطية عن أول عمل روائي للظفر بجائزة الأدب العربي إلى جانب ستة أعمال إبداعية أخرى لكتاب وروائيين ينتمون لعدة بلدان من العالم العربي .وتعكس الأعمال الإبداعية التي تم اختيارها للتنافس خلال الدورة السابعة لهذه الجائزة تنوع وثراء الإبداع العربي من خلال أعمال لكتاب من المغرب والجزائر ومصر ولبنان وسوريا .وتحكي رواية ( السماء تحت أقدامنا ) التي صدرت عن منشورات ( ألبان ميشيل ) عن ظروف المرأة في المجتمع المغربي والفرنسي من خلال مسار شابة تنتمي إلى جيل العولمة وتتميز بشخصية قوية وتصر على مواجهة العالم لتعيش حياتها كما ينبغي وتحقق أحلامها .وتعالج هذه الرواية التي تجري أطوارها في جزأين في المغرب وفرنسا قضايا جادة من قبيل إشكالية التقليد والحداثة والمد الأصولي في أوربا وغيرها من الطابوهات الأخرى التي تكشف عبرها جوانب غير معروفة عن الحياة في المجتمعات الأوربية .وتعتبر جائزة الأدب العربي الجائزة الفرنسية الوحيدة المخصصة للإبداع الأدبي العربي في هذا المجال وتشرف عليها كل من مؤسسة ( جان لوك لاغاردير) ومعهد العالم العربي بباريس .وتهدف هذه الجائزة التي تم إطلاقها عام 2013 إلى تشجيع نشر الأدب العربي بلغة موليير وتمنح سنويا لكاتب عربي عن عمل أدبي منشور له باللغة الفرنسية أو مترجم من العربية على أن يتناول موضوعه واقع الشباب العربي اليوم .وقد فاز بالجائزة منذ إطلاقها كل من الروائي اللبناني جبور الدويهي عن روايته ( شريد المنازل ) بترجمتها الفرنسية والسعودي محمد حسن علوان عن ( القندس ) والعراقية إنعام كجه جي عن ( طشاري ) والمصري محمد الفخراني عن روايته ( فاصل للدهشة ) .كما حصل على الجائزة في دورة 2017 الكاتب والمترجم العراقي سنان أنطون عن روايته ( وحدها شجرة الرمان ) التي ترجمت إلى اللغة الفرنسية في حين فاز بهذه الجائزة في دورتها الأخيرة المصري عمر روبرت هاملتون عن روايته ( المدينة التي تنتصر دوما ) .وسيتم الإعلان عن الفائز بهذه الجائزة وتقديمها بمعهد العالم العربي خلال حفل سينظم يوم 6 نونبر المقبل بحضور جاك لانغ رئيس معهد العالم العربي .

دخلت رواية ( السماء تحت أقدامنا ) للكاتبة المغربية ليلى باحساين سباق المنافسة على جائزة الأدب العربي التي سيتم الإعلان عن المتوجين بها برسم دورة 2019 يوم 6 نونبر في معهد العالم العربي في باريس.وقد تم إحداث جائزة الأدب العربي في عام 2013 وهي الجائزة الفرنسية الوحيدة التي تحتفي بالأعمال الإبداعية في مجال الأدب العربي .وتتنافس رواية ليلى باحساين ( السماء تحت أقدامنا ) الفائزة بجائزة طنجة للقصة القصيرة عام 2011 والجائزة المتوسطية عن أول عمل روائي للظفر بجائزة الأدب العربي إلى جانب ستة أعمال إبداعية أخرى لكتاب وروائيين ينتمون لعدة بلدان من العالم العربي .وتعكس الأعمال الإبداعية التي تم اختيارها للتنافس خلال الدورة السابعة لهذه الجائزة تنوع وثراء الإبداع العربي من خلال أعمال لكتاب من المغرب والجزائر ومصر ولبنان وسوريا .وتحكي رواية ( السماء تحت أقدامنا ) التي صدرت عن منشورات ( ألبان ميشيل ) عن ظروف المرأة في المجتمع المغربي والفرنسي من خلال مسار شابة تنتمي إلى جيل العولمة وتتميز بشخصية قوية وتصر على مواجهة العالم لتعيش حياتها كما ينبغي وتحقق أحلامها .وتعالج هذه الرواية التي تجري أطوارها في جزأين في المغرب وفرنسا قضايا جادة من قبيل إشكالية التقليد والحداثة والمد الأصولي في أوربا وغيرها من الطابوهات الأخرى التي تكشف عبرها جوانب غير معروفة عن الحياة في المجتمعات الأوربية .وتعتبر جائزة الأدب العربي الجائزة الفرنسية الوحيدة المخصصة للإبداع الأدبي العربي في هذا المجال وتشرف عليها كل من مؤسسة ( جان لوك لاغاردير) ومعهد العالم العربي بباريس .وتهدف هذه الجائزة التي تم إطلاقها عام 2013 إلى تشجيع نشر الأدب العربي بلغة موليير وتمنح سنويا لكاتب عربي عن عمل أدبي منشور له باللغة الفرنسية أو مترجم من العربية على أن يتناول موضوعه واقع الشباب العربي اليوم .وقد فاز بالجائزة منذ إطلاقها كل من الروائي اللبناني جبور الدويهي عن روايته ( شريد المنازل ) بترجمتها الفرنسية والسعودي محمد حسن علوان عن ( القندس ) والعراقية إنعام كجه جي عن ( طشاري ) والمصري محمد الفخراني عن روايته ( فاصل للدهشة ) .كما حصل على الجائزة في دورة 2017 الكاتب والمترجم العراقي سنان أنطون عن روايته ( وحدها شجرة الرمان ) التي ترجمت إلى اللغة الفرنسية في حين فاز بهذه الجائزة في دورتها الأخيرة المصري عمر روبرت هاملتون عن روايته ( المدينة التي تنتصر دوما ) .وسيتم الإعلان عن الفائز بهذه الجائزة وتقديمها بمعهد العالم العربي خلال حفل سينظم يوم 6 نونبر المقبل بحضور جاك لانغ رئيس معهد العالم العربي .



اقرأ أيضاً
“اللي وقع فمراكش يبقى فمراكش” يثير سخط مراكشيين
أثار عنوان فيلم سينمائي يستعد لعرضه في العديد من دور السينما المغربية بدء من الأسبوع الجاري، جدلا واسعا في صفوف رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين اعتبروا أن العنوان يحيل على أن مدينة مراكش هي مدينة النشاط و"الزهو"، وأنها قبلة للمجون والسهرات والليالي الحمراء، الشيء الذي استنكره الشارع المراكشي، ومجموعة من متتبعي الأفلام السينمائية والفن بصفة عامة. واعتبر ناشطون "اللي وقع فمراكش يبقى فمراكش" الذي استخلص من عنوان لفيلم أمريكي، هو تشويه ضمني لسمعة مدينة مراكش، التي تزخر بالأعلام والمفكرين، والمساجد العريقة والمآثر التاريخية التي تحملا بعدا ثقافيا وفنيا عريقا، حيث تعتبر المدينة، قبلة سياحية لمناخها الذي يجذب الزوار من جميع أنحاء العالم، ولزخرفات معمارها وسخاء سكانها، واحترامهم وسعة الصدر التي يتحلون بها، إضافة إلى البهجة التي تكتسي شوارع وأزقة المدينة، ولذة طعامها. وتأسف مراكشيون، على اختيار الطاقم الفني للفيلم العنوان المذكور، وخاصة أن هذا الأخير يعرف مشاركة مجموعة من النجوم الذين يستحسنهم المتفرج المراكشي، والذين راكموا سنوات من الخبرة والتجربة في الميدان الفني، حيث كان بإمكان القائمين على إخراج وإنتاج الفيلم المذكور، اختيار عنوان آخر يحمل طابعا كوميديا، بعيدا على تكريس الصور النمطية السلبية عن مدينة العلم والثقافة بهذا الشكل.
ثقافة-وفن

وفاة شيرين سيف النصر ودفنها بمقابر العائلة
في هدوء تام، رحلت صباح اليوم الفنانة الكبيرة شيرين سيف النصر. وأعلن اليوم شقيقها عبر صفحته على «فيسبوك» خبر الوفاة قائلًا: «توفيت إلى رحمة الله، اليوم أختي الصغيرة غير الشقيقة الفنانة شيرين هانم إلهام سيف النصر". وتضيف التدوينة "تمت الصلاة والدفن في مقابر العائلة في هدوء وسكينة كما طلبت الراحلة، واقتصرت المراسم على ذلك دون عزاء طبقا لوصيتها، برجاء الدعاء لها بالرحمة والمغفرة وإنا لله وإنا إليه راجعون».
ثقافة-وفن

وفاة مصمم الأزياء الإيطالي الشهير روبرتو كافالي
توفي مصمم الأزياء الإيطالي الشهير روبرتو كافالي اليوم الجمعة عن 83 عامًا، وفق ما أفادت وسائل الإعلام الإيطالية. وأشارت وكالة "أنسا" للأنباء إلى أن المصمّم توفي في منزله في فلورنسا وسط البلاد بعد صراع طويل مع المرض. وكافالي من مواليد 15 نونبر 1940 في فلورنسا المركز الأول لصناعة الجلود في إيطاليا، وكان معروفًا باستخدامه الجلود المطبوعة بنقشات وبالجينز المطاطي الموشّح. وصمم روبرتو كافالي في السبعينيات أزياء نجوم مثل صوفيا لورين وبريجيت باردو، وما زالت تصاميمه محببة لدى الأجيال الشابة من المشاهير، من أمثال كيم كاردشيان وجينيفر لوبيز.
ثقافة-وفن

النهاية الباردة لـ”جوج وجوه” تخلق غضبا واستياء في صفوف متتبعيه
 في نهاية باردة، عكس باقي الأعمال الدرامية الأخرى التي تم بثها خلال شهر رمضان، أثارت الحلقة الأخيرة من مسلسل جوج وجوه الذي بث على القناة الثانية طيلة شهر رمضان، موجة غضب واستياء في صفوف متتبعيه. ووجه متتبعو "جوج وجوه" انتقادات لاذعة للسيناريست على النهاية التي اعتبروها باردة وغير مفهومة يطبعها ارتباك وتسريع للأحداث بشكل غير منطقي. واعتبر العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي في تعليقاتهم أن نهاية مسلسل "جوج وجوه" مستنسخة من فيلم "العراف" لعادل إمام، بينما اعتبر آخرون أن النهاية المفتوحة تهيئ الجمهور للجزء الثاني في رمضان المقبل. فيما عبر آخرون عن غضبهم إزاء هذه الهفوات، والركاكة في كتابة السيناريو، وتغييب حس الإبداع والسلاسة في نسج خيوط القصة.
ثقافة-وفن

القاعات السينمائية تستعد لعرض “لي وقع فمراكش يبقى فمراكش”
تستعد القاعات السينمائية المغربية لعرض الشريط الطويل الجديد “لي وقع فمراكش يبقى فمراكش”، للمخرج المغربي سعيد خلاف. ووفق ما كشفه المخرج سعيد خلاف، في منشور على صفحته بمنصة “الفيسبوك”، فإن الفيلم سيكون متاحا للعموم انطلاقا من 17 أبريل الحالي. ومن جانبهم شرع أبطال الفيلم في الترويج للشريط، حيث نشر عدد منهم عبر صفحاتهم على منصات التواصل الإجتماعي الملصق الترويجي لهذا العمل الذي صورت أحداثه بمناطق مختلفة من المدينة الحمراء. وبهذا الخصوص، تقاسم رفيق بوبكر مع متابعيه، عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام”، الملصق الترويجي للفيلم وعلق قائلا: “عمل جديد مع صديقي العزيز عزيز حطاب والمبدعتين فاتي وأحلام تحت إشراف المخرج سعيد خلاف.. أدعوكم جميعا لمشاهدته”. وتدور قصة هذا الفيلم الذي اقتُبس عنوانه من الشعار الأمريكي الشهير “ما وقع في لاس فيكاس يبقى في لاس فيكاس”، حول شخصيتين من عالمين مختلفين تتفقان على قضاء عطلة نهاية الأسبوع بمراكش، فتتوالى الأحداث ويعيشان مجموعة من المغامرات ليتفقا في النهاية على التكتم عن كل شيء.
ثقافة-وفن

الرباط تحتضن الندوة الافتتاحية للأسبوع الثامن للغة الإسبانية
ينظم معهد ثيربانتيس بالرباط وسفارة المكسيك بالمغرب، يوم الثلاثاء المقبل، ندوة تحت عنوان “ثأريات، إسهامات في قانون أدبي مختلف” (Vindictas, aportaciones a un canon distinto). وذكر المعهد، في بلاغ، أن هذه الفعالية، التي تندرج في إطار أسبوع اللغة الإسبانية الثامن بالمغرب، الذي تنظمه سفارات البلدان الناطقة بالإسبانية المعتمدة بالمملكة، ستتميز بمشاركة ثلاث كاتبات هن أمامة عواد لحرش (المغرب)، ودانييلا تارازونا فيلوتيني (المكسيك)، وأروا مورينو (إسبانيا). وخلال هذا اللقاء الثقافي، ستناقش الكاتبات الثلاث قانون الكتابة الأدبية، بمناسبة نشر الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك قصصا قصيرة تحت عنوان “ثأريات” (Vindictas). واستنادا إلى مراجعة قانون الكتابة الأدبية الإسبانية في أمريكا اللاتينية خلال القرن العشرين، يهدف هذا المؤلف إلى تسليط الضوء على أعمال النساء اللاتي تم تجاهلهن أو تهميشهن في مجال الأدب الإسباني، واللائي لم تُنشر أعمالهن منذ حوالي عشرين عاما لأسباب عديدة، منها الرقابة والتمييز بين الجنسين، بحسب المصدر نفسه. وستنعقد الندوة باللغة الإسبانية مع توفير الترجمة الفورية إلى الفرنسية، ابتداء من الساعة 17:30 مساء بمقر مركز ثيربانتيس بالرباط. وتعتبر الكاتبة والدبلوماسية المغربية أمامة عواد لحرش من أكثر الشخصيات تمثيلا للأدب الإسباني بالمغرب. وشغلت السيدة لحرش العديد من المناصب، وحصلت على العديد من الجوائز الفخرية وأوسمة الشرف. كما أنها مؤسسة ومديرة معهد الدراسات الإسبانية-البرتغالية والمهرجان الدولي للأندلسيات الأطلسية. أما دانييلا تارازونا فهي كاتبة مكسيكية فازت بجائزة “سور خوانا إينيس دي لا كروز” في مهرجان غوادالاخارا الدولي للكتاب 2022 عن روايتها الأخيرة. كما شغلت منصب نائبة مدير مديرية الأدب وتعزيز القراءة في الجامعة الوطنية المستقلة بالمكسيك ورئيسة تحرير ملحق الكتب (Hoja por hoja). وأروا مورينو دوران هي كاتبة وصحافية إسبانية متخصصة في الإعلام الدولي. نشرت روايتين وعدة مجموعات شعرية وسيرتين ذاتيتين “فريدا كاهلو: تحيا الحياة”، و”فيديريكو غارسيا لوركا.. الفرحة الجريئة”.
ثقافة-وفن

توقيف عرض مسلسل رمضاني وإحالة أبطاله على النيابة العامة
عاد مسلسل "زوجة واحدة لا تكفي"، الذي يحكي عن قصة تدور أحداثها في الكويت، إلى الواجهة مجددًا، حيث قالت إحدى الصحف المحلية، إن وزارة الإعلام والنيابة العامة دخلتا على خط الجدل الذي تسبب به. وقالت صحيفة "النهار" الكويتية، إن وزارة الإعلام أحالت " 14 فنانًا وكاتبه على النيابة، شاركوا بعمل درامي يبث في إحدى المحطات الفضائية أساء للمجتمع الكويتي". وأضافت الصحيفة عبر حسابها الرسمي على "إكس"، أن "المجلس الوطني للثقافة والفنون قرر عدم إجازة أي عمل مسرحي يضم في فريق عمله أحد الفنانين أو الكتّاب المشاركين بالعمل المسيء للكويت". ولم تذكر الصحيفة اسم مسلسل "زوجة واحدة لا تكفي"، لكنه العمل الدرامي الوحيد الذي تركزت عليه انتقادات الكويتيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال شهر رمضان المبارك. وتسببت تلك التطورات، في إلغاء العرض المسرحي "في زين الزمان" الذي شاركت فيه الفنانة هدى حسين وعدد ممن تمت إحالتهم للنيابة على خلفية المسلسل التلفزيوني. وكانت وزارة الإعلام الكويتية، قد قالت سابقًا، إنها ستتصدى لأي عمل فني يسيء إلى الكويت وشعبها، وتؤكد "رفضها التام لأي أعمال فنية تتضمن إساءة إلى دولة الكويت أو تمس أخلاقيات المجتمع الكويتي، مؤكدة أنها ستتخذ الإجراءات اللازمة للتصدي لأي عمل فني يسيء إلى المجتمع الكويتي". وأضافت الوزارة في بيانها أنها "باشرت اتخاذ إجراءات عدة تجاه المسلسل الرمضاني المسيء إلى المجتمع الكويتي، ومنع تكرار مثل هذه المشاهد المسيئة، مطالبة جميع المعنيين بـ (احترام القوانين واللوائح والمواثيق)، فضلاً عن اتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف عرض مثل هذه المشاهد مستقبلاً". وشددت الوزارة على أن "الأعمال الفنية يجب أن تحمل رسائل أخلاقية راقية، وتحترم خصوصيات كافة المجتمعات، وأن تبتعد عن المساس بالثوابت"، مشيدةً "بالدور الذي قامت به جمعيات النفع العام التي استنكرت مثل هذه الأفعال بما يدلل على الوعي المجتمعي في دولة الكويت، ورفضه لأي مشاهد تمس أخلاقياته ومبادئه الثابتة". وعرضت قناة "إم بي سي" عبر قنواتها التلفزيونية ومنصتها "شاهد" المسلسل منذ بدء شهر رمضان، وهو من بطولة نجوم كويتيين ومصريين، بينهم: هدى حسين، ماجد المصري، أيتن عامر، نور الغندور، لولوة الملا، وتأليف هبة مشاري حمادة، وإخراج علي العلي. وشهدت حلقات المسلسل، الذي تدور حبكته حول الخيانة الزوجية وعلاقات اجتماعية متنوعة، انتقادات متواصلة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يصفه بعض الكويتيين بعبارات من قبيل "قمة الانحطاط، سوالف وألفاظ قذرة"، بينما يقول آخرون إن كثيرًا من المشاهد لا تراعي عادات وتقاليد المجتمع. المصدر: إرم نيوز
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 16 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة