التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
المغاربة ورمضان .. كثير من التدين قليل من النشاط في العمل
نشر في: 15 يوليو 2015
كشفت المندوبية السامية للتخطيط أن شهر رمضان يتميز بالإقبال على الأنشطة الدينية وزيادة الوقت المخصص للصلاة بخلاف الأيام العادية، كما يتأثر خلاله نوم المغاربة، فيما ترتفع أسعار المواد الغذائية. الموضوع استأثر باهتمام جريدتي "المساء" والأحداث المغربية"، في عددهما ليوم غد الأربعاء.
وأكدت "المساء" أن مذكرة المندوبية السامية للتخطيط كشفت أن البعد الديني يتعزز عند المغاربة خلال شهر رمضان، وينتقل من نسبة 67 في المائة خلال الأيام العادية إلى نسبة 82 في المائة خلال أيام شهر رمضان.
وتابعت اليومية، أن المعطيات ذاتها تشير إلى أن الوقت الذي يخصصه المغاربة لإقامة الصلاة يرتفع إلى نسبة 59 دقيقة، وهو ما يشكل ضعف المدة المخصصة في الأيام العادية، في الوقت الذي ترتفع النسبة عند الرجال بـ 128 في المائة.
أما على مستوى الأسعار، تضيف اليومية فتشير المذكرة الصادرة سنة 2012، والمتضمنة توقعات شهر رمضان الخاص بسنة 2015 لجارية، إلى أن أسعر المواد الغذائية ترتفع بنسبة 0.6 في المائة في شهر رمضان، وتأتي الأسماك، الفواكه والبيض على رأس المواد التي يطالها الارتفاع، حيث تشكل الأسماك والفواكه والبيض 11.4 في المائة من قفة رمضان.
من جانبها، "الأحداث المغربية" تطرق لهذه الدراسة، وأكدت أن وتيرة العمل بالنسبة للمغاربة تعرف تراجعا بمعدل 46 دقيقة في اليوم، إذ يخصصون وقتا أقل لأعمالهم خلافا للأيام العادية، وهو ما يمثل نسبة ناقص 23 في المائة، مقسمة بين ساعة واحدة و22 دقيقة بالنسبة للرجال، و19 دقيقة بالنسبة للنساء.
وأضافت اليومية، أن الدراسة أكدت أن أوقات الأشغال المنزلية ترتفع وتزداد مدتها خلال شهر رمضان، وهو ما يجعل النساء تتحمل عبء مجهود إضافي يصل إلى زائد 47 دقيقة يومية. والشيء نفسه ينطبق على مهام التطبيع خلال شهر الصيام والذي يشغل النساء أكثر من الرجال، حيث ترتفع ساعات الخروج إلى السوق، خاصة في المدن.
وأضافت"الأحداث المغربية" أن الدراسة أبرزت تقلص أوقات النوم وذلك بمعدل 37 دقيقة، كما الأكل الاعتيادي يعرف تغيرات في مواقيته وفي عدد الأفراد وفي الانسجام. وبالتالي، فحوالي 96 في المائة من المغاربة البالغين يتناولون إفطارهم في حدود الساعة الثامنة مساء، و54 في المائة يتناولون وجبة السحور في حدود الساعة الثالثة والنصف صباحا، و29 في المائة يتناولون وجبة العشاء عند الساعة الحادية عشر ليلا.
وأكدت "المساء" أن مذكرة المندوبية السامية للتخطيط كشفت أن البعد الديني يتعزز عند المغاربة خلال شهر رمضان، وينتقل من نسبة 67 في المائة خلال الأيام العادية إلى نسبة 82 في المائة خلال أيام شهر رمضان.
وتابعت اليومية، أن المعطيات ذاتها تشير إلى أن الوقت الذي يخصصه المغاربة لإقامة الصلاة يرتفع إلى نسبة 59 دقيقة، وهو ما يشكل ضعف المدة المخصصة في الأيام العادية، في الوقت الذي ترتفع النسبة عند الرجال بـ 128 في المائة.
أما على مستوى الأسعار، تضيف اليومية فتشير المذكرة الصادرة سنة 2012، والمتضمنة توقعات شهر رمضان الخاص بسنة 2015 لجارية، إلى أن أسعر المواد الغذائية ترتفع بنسبة 0.6 في المائة في شهر رمضان، وتأتي الأسماك، الفواكه والبيض على رأس المواد التي يطالها الارتفاع، حيث تشكل الأسماك والفواكه والبيض 11.4 في المائة من قفة رمضان.
من جانبها، "الأحداث المغربية" تطرق لهذه الدراسة، وأكدت أن وتيرة العمل بالنسبة للمغاربة تعرف تراجعا بمعدل 46 دقيقة في اليوم، إذ يخصصون وقتا أقل لأعمالهم خلافا للأيام العادية، وهو ما يمثل نسبة ناقص 23 في المائة، مقسمة بين ساعة واحدة و22 دقيقة بالنسبة للرجال، و19 دقيقة بالنسبة للنساء.
وأضافت اليومية، أن الدراسة أكدت أن أوقات الأشغال المنزلية ترتفع وتزداد مدتها خلال شهر رمضان، وهو ما يجعل النساء تتحمل عبء مجهود إضافي يصل إلى زائد 47 دقيقة يومية. والشيء نفسه ينطبق على مهام التطبيع خلال شهر الصيام والذي يشغل النساء أكثر من الرجال، حيث ترتفع ساعات الخروج إلى السوق، خاصة في المدن.
وأضافت"الأحداث المغربية" أن الدراسة أبرزت تقلص أوقات النوم وذلك بمعدل 37 دقيقة، كما الأكل الاعتيادي يعرف تغيرات في مواقيته وفي عدد الأفراد وفي الانسجام. وبالتالي، فحوالي 96 في المائة من المغاربة البالغين يتناولون إفطارهم في حدود الساعة الثامنة مساء، و54 في المائة يتناولون وجبة السحور في حدود الساعة الثالثة والنصف صباحا، و29 في المائة يتناولون وجبة العشاء عند الساعة الحادية عشر ليلا.
كشفت المندوبية السامية للتخطيط أن شهر رمضان يتميز بالإقبال على الأنشطة الدينية وزيادة الوقت المخصص للصلاة بخلاف الأيام العادية، كما يتأثر خلاله نوم المغاربة، فيما ترتفع أسعار المواد الغذائية. الموضوع استأثر باهتمام جريدتي "المساء" والأحداث المغربية"، في عددهما ليوم غد الأربعاء.
وأكدت "المساء" أن مذكرة المندوبية السامية للتخطيط كشفت أن البعد الديني يتعزز عند المغاربة خلال شهر رمضان، وينتقل من نسبة 67 في المائة خلال الأيام العادية إلى نسبة 82 في المائة خلال أيام شهر رمضان.
وتابعت اليومية، أن المعطيات ذاتها تشير إلى أن الوقت الذي يخصصه المغاربة لإقامة الصلاة يرتفع إلى نسبة 59 دقيقة، وهو ما يشكل ضعف المدة المخصصة في الأيام العادية، في الوقت الذي ترتفع النسبة عند الرجال بـ 128 في المائة.
أما على مستوى الأسعار، تضيف اليومية فتشير المذكرة الصادرة سنة 2012، والمتضمنة توقعات شهر رمضان الخاص بسنة 2015 لجارية، إلى أن أسعر المواد الغذائية ترتفع بنسبة 0.6 في المائة في شهر رمضان، وتأتي الأسماك، الفواكه والبيض على رأس المواد التي يطالها الارتفاع، حيث تشكل الأسماك والفواكه والبيض 11.4 في المائة من قفة رمضان.
من جانبها، "الأحداث المغربية" تطرق لهذه الدراسة، وأكدت أن وتيرة العمل بالنسبة للمغاربة تعرف تراجعا بمعدل 46 دقيقة في اليوم، إذ يخصصون وقتا أقل لأعمالهم خلافا للأيام العادية، وهو ما يمثل نسبة ناقص 23 في المائة، مقسمة بين ساعة واحدة و22 دقيقة بالنسبة للرجال، و19 دقيقة بالنسبة للنساء.
وأضافت اليومية، أن الدراسة أكدت أن أوقات الأشغال المنزلية ترتفع وتزداد مدتها خلال شهر رمضان، وهو ما يجعل النساء تتحمل عبء مجهود إضافي يصل إلى زائد 47 دقيقة يومية. والشيء نفسه ينطبق على مهام التطبيع خلال شهر الصيام والذي يشغل النساء أكثر من الرجال، حيث ترتفع ساعات الخروج إلى السوق، خاصة في المدن.
وأضافت"الأحداث المغربية" أن الدراسة أبرزت تقلص أوقات النوم وذلك بمعدل 37 دقيقة، كما الأكل الاعتيادي يعرف تغيرات في مواقيته وفي عدد الأفراد وفي الانسجام. وبالتالي، فحوالي 96 في المائة من المغاربة البالغين يتناولون إفطارهم في حدود الساعة الثامنة مساء، و54 في المائة يتناولون وجبة السحور في حدود الساعة الثالثة والنصف صباحا، و29 في المائة يتناولون وجبة العشاء عند الساعة الحادية عشر ليلا.
وأكدت "المساء" أن مذكرة المندوبية السامية للتخطيط كشفت أن البعد الديني يتعزز عند المغاربة خلال شهر رمضان، وينتقل من نسبة 67 في المائة خلال الأيام العادية إلى نسبة 82 في المائة خلال أيام شهر رمضان.
وتابعت اليومية، أن المعطيات ذاتها تشير إلى أن الوقت الذي يخصصه المغاربة لإقامة الصلاة يرتفع إلى نسبة 59 دقيقة، وهو ما يشكل ضعف المدة المخصصة في الأيام العادية، في الوقت الذي ترتفع النسبة عند الرجال بـ 128 في المائة.
أما على مستوى الأسعار، تضيف اليومية فتشير المذكرة الصادرة سنة 2012، والمتضمنة توقعات شهر رمضان الخاص بسنة 2015 لجارية، إلى أن أسعر المواد الغذائية ترتفع بنسبة 0.6 في المائة في شهر رمضان، وتأتي الأسماك، الفواكه والبيض على رأس المواد التي يطالها الارتفاع، حيث تشكل الأسماك والفواكه والبيض 11.4 في المائة من قفة رمضان.
من جانبها، "الأحداث المغربية" تطرق لهذه الدراسة، وأكدت أن وتيرة العمل بالنسبة للمغاربة تعرف تراجعا بمعدل 46 دقيقة في اليوم، إذ يخصصون وقتا أقل لأعمالهم خلافا للأيام العادية، وهو ما يمثل نسبة ناقص 23 في المائة، مقسمة بين ساعة واحدة و22 دقيقة بالنسبة للرجال، و19 دقيقة بالنسبة للنساء.
وأضافت اليومية، أن الدراسة أكدت أن أوقات الأشغال المنزلية ترتفع وتزداد مدتها خلال شهر رمضان، وهو ما يجعل النساء تتحمل عبء مجهود إضافي يصل إلى زائد 47 دقيقة يومية. والشيء نفسه ينطبق على مهام التطبيع خلال شهر الصيام والذي يشغل النساء أكثر من الرجال، حيث ترتفع ساعات الخروج إلى السوق، خاصة في المدن.
وأضافت"الأحداث المغربية" أن الدراسة أبرزت تقلص أوقات النوم وذلك بمعدل 37 دقيقة، كما الأكل الاعتيادي يعرف تغيرات في مواقيته وفي عدد الأفراد وفي الانسجام. وبالتالي، فحوالي 96 في المائة من المغاربة البالغين يتناولون إفطارهم في حدود الساعة الثامنة مساء، و54 في المائة يتناولون وجبة السحور في حدود الساعة الثالثة والنصف صباحا، و29 في المائة يتناولون وجبة العشاء عند الساعة الحادية عشر ليلا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
شعون لـ”كشـ24″ .. بيع محجوزات “فوريانات” البيضاء قرار مفاجئ ويضر بمصالح المواطنين
مجتمع
مجتمع
انهيارات صخرية تهدد مستعملي طريق “تيشكا” بين مراكش ورزازات + ڤيديو
مجتمع
مجتمع
مضايقات واستفزازات كَارديانات تغضب سكان وتجار إقامة بمراكش ومطالب للعمدة بالتدخل
مجتمع
مجتمع
مدونة الأسرة.. الـAMDH: لا يمكن للمرجعية الدينية أن تقوم بديلا للمرجعية الكونية
مجتمع
مجتمع
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
مجتمع
مجتمع
اعتقال مغاربة بإيطاليا بسبب حيازة 80 كلغ من المخدرات
مجتمع
مجتمع
اتفاقية شراكة لإحداث قنطرة تفك العزلة على مناطق بجهة فاس وجهة طنجة
مجتمع
مجتمع