التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
المغاربة في المرتبة الأولى فيما يخص عدد القاصرين الموجودين بمراكز الإيواء باسبانيا وهذا عددهم
نشر في: 10 سبتمبر 2015
قدم تقرير صدر، حديثا، عن مكتب المدعي العام بالجارة الشمالية أرقاما رسمية ومحينة حول عدد القاصرين المغاربة غير المصحوبين بأهلهم، والموجودين بمراكز إيواء القصر بمختلف المدن الإسبانية إلى حدود نهاية عام 2014، إذ إنه من بين 3419 قاصرا الموزعين على مختلف المراكز، بلغ عدد القصر المغاربة حوالي 1805 قاصر، متبوعين بالسوريين بـ818 قاصرا، والجزائريين بـ159 قاصرا.
وهكذا، فإن أغلبية القاصرين الأجانب، الذين قرروا مغادرة بلدانهم بسبب الفقر والهشاشة، أو المشاكل العائلية صوب إسبانيا، هم مغاربة. كما أن أغلب القاصرين المغاربة يوجدون في مراكز إيواء القصر بجهة الأندلس، وفي المدينتين المحتلتين سبتة ومليلية، وجهة كتالونية ومدريد العاصمة، وبدرجة أقل بإقليم الباسك وفالينسيا.
في السياق نفسه، أشارت المعطيات نفسها إلى أن عدد القاصرين غير المرفوقين، الذين وصلوا إلى السواحل الإسبانية على متن “باطيرات” أو قوارب أخرى عام 2014، ينحدرون من المغرب والجزائر، إذ بلغ عددهم حوالي 223 قاصرا، أي بمعدل ارتفاع قدره 40.25 في المائة، مقارنة مع عام 2012، التي سجلت وصول 275 قاصرا؛ كما أن 200 منهم ذكور، بينما بلغ عدد الإناث 23 قاصرة.
ومقابل الأرقام الرسمية، تتحدث بعض المنظمات غير الحكومية والجمعيات الحقوقية عن أن العدد الحقيقي للقاصرين المغاربة أكبر بكثير من أن ينحصر في 2000 قاصر، لأن أغلبهم، والذين يلجون إلى الداخل الإسباني، أو إلى مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين، يرفضون الالتحاق بمراكز إيواء القصر، مفضلين العيش في الشوارع والموانئ والمحطات الطرقية، مما يعرضهم للاستغلال الجنسي والاعتداءات الجسدية، كما ينقطعون عن الدراسة. لهذا، يكون الكثير منهم “مرشح” للالتحاق بصفوف المنحرفين والمجرمين.
ويذكر أن أغلب القاصرين المغاربة الموجودين، سواء في مراكز إيواء القصر في إسبانيا، أو التائهين بين شوارع ودروب هذا البلد، ينحدرون من مدن الشمال المغربي، خصوصا طنجة، وتطوان، وشفشاون، والعرائش، والفنيدق، والقصر الكبير، وسوق الأربعاء، والناظور، بينما الذين ينحدرون من المدن الداخلية يكونون، في الغالب، غادروا البيت الأسري قبل “الحريك” إلى إسبانيا على متن قوارب الموت أو في محركات السفن أوالشاحنات الكبيرة.
وهكذا، فإن أغلبية القاصرين الأجانب، الذين قرروا مغادرة بلدانهم بسبب الفقر والهشاشة، أو المشاكل العائلية صوب إسبانيا، هم مغاربة. كما أن أغلب القاصرين المغاربة يوجدون في مراكز إيواء القصر بجهة الأندلس، وفي المدينتين المحتلتين سبتة ومليلية، وجهة كتالونية ومدريد العاصمة، وبدرجة أقل بإقليم الباسك وفالينسيا.
في السياق نفسه، أشارت المعطيات نفسها إلى أن عدد القاصرين غير المرفوقين، الذين وصلوا إلى السواحل الإسبانية على متن “باطيرات” أو قوارب أخرى عام 2014، ينحدرون من المغرب والجزائر، إذ بلغ عددهم حوالي 223 قاصرا، أي بمعدل ارتفاع قدره 40.25 في المائة، مقارنة مع عام 2012، التي سجلت وصول 275 قاصرا؛ كما أن 200 منهم ذكور، بينما بلغ عدد الإناث 23 قاصرة.
ومقابل الأرقام الرسمية، تتحدث بعض المنظمات غير الحكومية والجمعيات الحقوقية عن أن العدد الحقيقي للقاصرين المغاربة أكبر بكثير من أن ينحصر في 2000 قاصر، لأن أغلبهم، والذين يلجون إلى الداخل الإسباني، أو إلى مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين، يرفضون الالتحاق بمراكز إيواء القصر، مفضلين العيش في الشوارع والموانئ والمحطات الطرقية، مما يعرضهم للاستغلال الجنسي والاعتداءات الجسدية، كما ينقطعون عن الدراسة. لهذا، يكون الكثير منهم “مرشح” للالتحاق بصفوف المنحرفين والمجرمين.
ويذكر أن أغلب القاصرين المغاربة الموجودين، سواء في مراكز إيواء القصر في إسبانيا، أو التائهين بين شوارع ودروب هذا البلد، ينحدرون من مدن الشمال المغربي، خصوصا طنجة، وتطوان، وشفشاون، والعرائش، والفنيدق، والقصر الكبير، وسوق الأربعاء، والناظور، بينما الذين ينحدرون من المدن الداخلية يكونون، في الغالب، غادروا البيت الأسري قبل “الحريك” إلى إسبانيا على متن قوارب الموت أو في محركات السفن أوالشاحنات الكبيرة.
قدم تقرير صدر، حديثا، عن مكتب المدعي العام بالجارة الشمالية أرقاما رسمية ومحينة حول عدد القاصرين المغاربة غير المصحوبين بأهلهم، والموجودين بمراكز إيواء القصر بمختلف المدن الإسبانية إلى حدود نهاية عام 2014، إذ إنه من بين 3419 قاصرا الموزعين على مختلف المراكز، بلغ عدد القصر المغاربة حوالي 1805 قاصر، متبوعين بالسوريين بـ818 قاصرا، والجزائريين بـ159 قاصرا.
وهكذا، فإن أغلبية القاصرين الأجانب، الذين قرروا مغادرة بلدانهم بسبب الفقر والهشاشة، أو المشاكل العائلية صوب إسبانيا، هم مغاربة. كما أن أغلب القاصرين المغاربة يوجدون في مراكز إيواء القصر بجهة الأندلس، وفي المدينتين المحتلتين سبتة ومليلية، وجهة كتالونية ومدريد العاصمة، وبدرجة أقل بإقليم الباسك وفالينسيا.
في السياق نفسه، أشارت المعطيات نفسها إلى أن عدد القاصرين غير المرفوقين، الذين وصلوا إلى السواحل الإسبانية على متن “باطيرات” أو قوارب أخرى عام 2014، ينحدرون من المغرب والجزائر، إذ بلغ عددهم حوالي 223 قاصرا، أي بمعدل ارتفاع قدره 40.25 في المائة، مقارنة مع عام 2012، التي سجلت وصول 275 قاصرا؛ كما أن 200 منهم ذكور، بينما بلغ عدد الإناث 23 قاصرة.
ومقابل الأرقام الرسمية، تتحدث بعض المنظمات غير الحكومية والجمعيات الحقوقية عن أن العدد الحقيقي للقاصرين المغاربة أكبر بكثير من أن ينحصر في 2000 قاصر، لأن أغلبهم، والذين يلجون إلى الداخل الإسباني، أو إلى مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين، يرفضون الالتحاق بمراكز إيواء القصر، مفضلين العيش في الشوارع والموانئ والمحطات الطرقية، مما يعرضهم للاستغلال الجنسي والاعتداءات الجسدية، كما ينقطعون عن الدراسة. لهذا، يكون الكثير منهم “مرشح” للالتحاق بصفوف المنحرفين والمجرمين.
ويذكر أن أغلب القاصرين المغاربة الموجودين، سواء في مراكز إيواء القصر في إسبانيا، أو التائهين بين شوارع ودروب هذا البلد، ينحدرون من مدن الشمال المغربي، خصوصا طنجة، وتطوان، وشفشاون، والعرائش، والفنيدق، والقصر الكبير، وسوق الأربعاء، والناظور، بينما الذين ينحدرون من المدن الداخلية يكونون، في الغالب، غادروا البيت الأسري قبل “الحريك” إلى إسبانيا على متن قوارب الموت أو في محركات السفن أوالشاحنات الكبيرة.
وهكذا، فإن أغلبية القاصرين الأجانب، الذين قرروا مغادرة بلدانهم بسبب الفقر والهشاشة، أو المشاكل العائلية صوب إسبانيا، هم مغاربة. كما أن أغلب القاصرين المغاربة يوجدون في مراكز إيواء القصر بجهة الأندلس، وفي المدينتين المحتلتين سبتة ومليلية، وجهة كتالونية ومدريد العاصمة، وبدرجة أقل بإقليم الباسك وفالينسيا.
في السياق نفسه، أشارت المعطيات نفسها إلى أن عدد القاصرين غير المرفوقين، الذين وصلوا إلى السواحل الإسبانية على متن “باطيرات” أو قوارب أخرى عام 2014، ينحدرون من المغرب والجزائر، إذ بلغ عددهم حوالي 223 قاصرا، أي بمعدل ارتفاع قدره 40.25 في المائة، مقارنة مع عام 2012، التي سجلت وصول 275 قاصرا؛ كما أن 200 منهم ذكور، بينما بلغ عدد الإناث 23 قاصرة.
ومقابل الأرقام الرسمية، تتحدث بعض المنظمات غير الحكومية والجمعيات الحقوقية عن أن العدد الحقيقي للقاصرين المغاربة أكبر بكثير من أن ينحصر في 2000 قاصر، لأن أغلبهم، والذين يلجون إلى الداخل الإسباني، أو إلى مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين، يرفضون الالتحاق بمراكز إيواء القصر، مفضلين العيش في الشوارع والموانئ والمحطات الطرقية، مما يعرضهم للاستغلال الجنسي والاعتداءات الجسدية، كما ينقطعون عن الدراسة. لهذا، يكون الكثير منهم “مرشح” للالتحاق بصفوف المنحرفين والمجرمين.
ويذكر أن أغلب القاصرين المغاربة الموجودين، سواء في مراكز إيواء القصر في إسبانيا، أو التائهين بين شوارع ودروب هذا البلد، ينحدرون من مدن الشمال المغربي، خصوصا طنجة، وتطوان، وشفشاون، والعرائش، والفنيدق، والقصر الكبير، وسوق الأربعاء، والناظور، بينما الذين ينحدرون من المدن الداخلية يكونون، في الغالب، غادروا البيت الأسري قبل “الحريك” إلى إسبانيا على متن قوارب الموت أو في محركات السفن أوالشاحنات الكبيرة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الدرك يفكك عصابة تنشط في سرقة المواشي بضواحي برشيد
مجتمع
مجتمع
اعتقال سارق ظهر في فيديو يعتدي على شخص بالسلاح الأبيض في طنجة
مجتمع
مجتمع
فوضى التذاكر ومواقف السيارات وغلاء الأسعار تضرب المعرض الدولي للفلاحة بمكناس
مجتمع
مجتمع
الشجارات الدامية وتخريب الممتلكات يقض مضجع ساكنة حي بمراكش
مجتمع
مجتمع
يوم بدون سيارات في اهم شوارع مراكش لترك الحرية لاصحاب الدراجات الهوائية
مجتمع
مجتمع
جريمة قتل تلميذة بصفرو..فعاليات حقوقية تنتقد “التسيب” في المدينة
مجتمع
مجتمع
التحقيق في قضية فيديو تحرش المدير بتلميذة بـ”عين الشقف” يكشف معطيات صادمة
مجتمع
مجتمع