المشجع المغربي المعروف “كوجاك” يتعرض لاعتداء شنيع بمصر
كشـ24
نشر في: 3 يوليو 2019 كشـ24
تعرض المشجع المغربي المعروف "يوسف ميديا" المعروف بلقب "كوجاك"، لاعتداء شنيع بمصر على يد رجل تعليم ينتحل صفة صحافي، ويرافق جماهير المغرب لتشجيع المنتخب في كأس افريقيا.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فإن المشجع المعروف بمساندته الدائمة للمنتخب المغربي اينما حل وارتحل، اضافة لمساندته لفريق الكوكب المراكشي، كان في المدرجات رفقة الجماهير المغربية بملعب السلام بالقاهرة في المباراة الاخيرة للمنتخب المغربي امام جنوب افريقيا، حين شب خلاف بسيط بينه وبين الشخص الذي يدعي انه صحافي، ليقوم الاخير بالاعتداء على المشجع المراكشي و توجيه لكمات له على المستوى الوجه قبل تدخل عناصر الامن الخاص بالملعب .
وقد خلفت الواقعة حالة من الاستياء خصوصا وان المشجع المذكور، يعرف باخلاقه الحسنة وعدم تورطه في اي نوع من المشاكل منذ عقود، واشتهر بالتواجد في الملاعب بمختلف البلدان لدعم المنتخب المغربي، فيما اشارات المصادر ان المعتدي رجل تعليم كان يعمل مراسلا في احدى الجرائد المعروفة، وانتقل لمصر بعد حصوله على اعتماد من الكاف تجهل طريقة حصوله عليه، علما انه ليس صحافيا مهنيا حاملا للبطاقة المهنية، بل استاذ رياضة بمؤسسة تعليمية، ويتعاون مع منابر صحافية ليس الا.
تعرض المشجع المغربي المعروف "يوسف ميديا" المعروف بلقب "كوجاك"، لاعتداء شنيع بمصر على يد رجل تعليم ينتحل صفة صحافي، ويرافق جماهير المغرب لتشجيع المنتخب في كأس افريقيا.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فإن المشجع المعروف بمساندته الدائمة للمنتخب المغربي اينما حل وارتحل، اضافة لمساندته لفريق الكوكب المراكشي، كان في المدرجات رفقة الجماهير المغربية بملعب السلام بالقاهرة في المباراة الاخيرة للمنتخب المغربي امام جنوب افريقيا، حين شب خلاف بسيط بينه وبين الشخص الذي يدعي انه صحافي، ليقوم الاخير بالاعتداء على المشجع المراكشي و توجيه لكمات له على المستوى الوجه قبل تدخل عناصر الامن الخاص بالملعب .
وقد خلفت الواقعة حالة من الاستياء خصوصا وان المشجع المذكور، يعرف باخلاقه الحسنة وعدم تورطه في اي نوع من المشاكل منذ عقود، واشتهر بالتواجد في الملاعب بمختلف البلدان لدعم المنتخب المغربي، فيما اشارات المصادر ان المعتدي رجل تعليم كان يعمل مراسلا في احدى الجرائد المعروفة، وانتقل لمصر بعد حصوله على اعتماد من الكاف تجهل طريقة حصوله عليه، علما انه ليس صحافيا مهنيا حاملا للبطاقة المهنية، بل استاذ رياضة بمؤسسة تعليمية، ويتعاون مع منابر صحافية ليس الا.