

مجتمع
المراكز التجارية تزاحم التجار الصغار بقوة في موسم “حوايج العيد”
تشهد أروقة بيع الملابس الجاهزة في المراكز التجارية الكبرى والاسواق الممتازة، رواجا لافتا خلال هذه الايام استعداد لعيد الفطر، رغم الازمة الاقتصادية الراهنة .وتستحوذ هذه المراكز التجارية بشكل كبير على تجارة “حوايج العيد” امام قلة امكانيات التجار الصغار من باعة الملابس الجاهزة الذين فقدوا جزء كبيرا من زبائنهم، بسبب ارتفاع اسعار السلع وشراسة المنافسة مع المتاجر الكبرى، التي صارت توفر سلع باثمنة منخفضة، علما ان هؤلاء الباعة ينتظرون هذه المناسبة عادة طيلة السنة، لتعويض خسائرهم، وسداد ديونهم المتراكمة، وتحقيق هامش من الربح يضمن لهم العيش الكريم في بعض من شهور الكساد التي تعرفها تجارتهم طيلة العام.وحسب تصريحات مهتمين، فإن المتاجر الكبرى حتى في ارقى الاحياء صارت توفر سلع منخفضة الثمن على غرار المتاجر العادية مع فرق توفر العرض الوفير والخيارات الكثيرة، ما ساهم في عزل المتاجر الصغيرة، خصوصا تلك المتفرقة في بعض الاحياء، مع حفاظ المتاجر الموجودة في الاسواق على فرصتها في المنافسة بشكل اكبر نسبيا.وصار من المألوف مشاهدة المواطنينن البسطاء يقتنون الملابس من محلات كبرى الى جانب الطبقة المتوسطة والاثرياء ، نظرا لتوفر تنوع كبير في الاسعار، وتوفر السلع الرخيصة الى جانب الاخرى الباهضة الثمن في نفس المتاجر الراقية، وذلك بغض النظر عن الجودة التي قد يختلف البعض حولها، لان المنتوجات الرخيصة في المتاجر الكبرى عادة ما تكون بجودة ضعيفة في بعض المتاجر على الاقل.
تشهد أروقة بيع الملابس الجاهزة في المراكز التجارية الكبرى والاسواق الممتازة، رواجا لافتا خلال هذه الايام استعداد لعيد الفطر، رغم الازمة الاقتصادية الراهنة .وتستحوذ هذه المراكز التجارية بشكل كبير على تجارة “حوايج العيد” امام قلة امكانيات التجار الصغار من باعة الملابس الجاهزة الذين فقدوا جزء كبيرا من زبائنهم، بسبب ارتفاع اسعار السلع وشراسة المنافسة مع المتاجر الكبرى، التي صارت توفر سلع باثمنة منخفضة، علما ان هؤلاء الباعة ينتظرون هذه المناسبة عادة طيلة السنة، لتعويض خسائرهم، وسداد ديونهم المتراكمة، وتحقيق هامش من الربح يضمن لهم العيش الكريم في بعض من شهور الكساد التي تعرفها تجارتهم طيلة العام.وحسب تصريحات مهتمين، فإن المتاجر الكبرى حتى في ارقى الاحياء صارت توفر سلع منخفضة الثمن على غرار المتاجر العادية مع فرق توفر العرض الوفير والخيارات الكثيرة، ما ساهم في عزل المتاجر الصغيرة، خصوصا تلك المتفرقة في بعض الاحياء، مع حفاظ المتاجر الموجودة في الاسواق على فرصتها في المنافسة بشكل اكبر نسبيا.وصار من المألوف مشاهدة المواطنينن البسطاء يقتنون الملابس من محلات كبرى الى جانب الطبقة المتوسطة والاثرياء ، نظرا لتوفر تنوع كبير في الاسعار، وتوفر السلع الرخيصة الى جانب الاخرى الباهضة الثمن في نفس المتاجر الراقية، وذلك بغض النظر عن الجودة التي قد يختلف البعض حولها، لان المنتوجات الرخيصة في المتاجر الكبرى عادة ما تكون بجودة ضعيفة في بعض المتاجر على الاقل.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

