

مجتمع
المدعي العام الهولندي يطالب بالسجن المؤبد لرضوان التاغي
طالب المدعي العام الهولندي بالسجن المؤبد للمتهم رضوان التاغي في ختام محاكمة مارينغو، التي تعرف محاكمة زعيم منظمة "ملائكة الموت" وستة متهمين آخرين أمام المحكمة بسبب الانتماء إلى عصابة إجرامية والتورط في ارتكاب جرائم قتل.واعتبر الادعاء العام، أن المتهمين لعبوا دورا رئيسيا في جرائم القتل، كما أضاف المدعي العام، أن رضوان التاغي هو العقل المدبر لهذه المنظمة الإجرامية، وهو من أمر بارتكاب جرائم قتل انتقامية، معتبرا أن السجن المؤبد هو العقوبة المناسبة للمتهمين، مضيفا أن أفراد العصابة لم يترددوا في إطلاق النار في أماكن مزدحمة وبحضور أطفال أو أفراد آخرين من العائلة.وتعرف المحاكمة متابعة 16 مشتبها به، حيث طلب الادعاء إدانتهم بعقوبات سجنية تتراوح بين 10 و 27 عاما. وبدأت محاكمة مارينغو، وهي واحدة من أكبر القضايا وأكثرها تعقيدا في تاريخ هولندا، قبل ثلاثة أشهر في قاعة المحكمة المشددة الحراسة في ضواحي أمستردام والمعروفة باسم "Bunker".ويذكر من بين الضحايا رونالد باكر صاحب متجر برامج تجسس قتل برصاصة في سيارته، ومارتن كوك، وهو رجل عصابات سابق أصبح مدون إجرامي كتب عن التاغي، وسمير الرقيب الذي قُتل في سيارته بينما كانت ابنته جالسة على المقعد الخلفي. وأفاد الشاهد الرئيسي في القضية، أن هذه العصابة نفذت جرائم قتل متعددة وكانت تخطط للمزيد منها، قيل إنها نفذَّت 6 اغتيالات وكانت تخطط لأربع محاولات أخرى.
طالب المدعي العام الهولندي بالسجن المؤبد للمتهم رضوان التاغي في ختام محاكمة مارينغو، التي تعرف محاكمة زعيم منظمة "ملائكة الموت" وستة متهمين آخرين أمام المحكمة بسبب الانتماء إلى عصابة إجرامية والتورط في ارتكاب جرائم قتل.واعتبر الادعاء العام، أن المتهمين لعبوا دورا رئيسيا في جرائم القتل، كما أضاف المدعي العام، أن رضوان التاغي هو العقل المدبر لهذه المنظمة الإجرامية، وهو من أمر بارتكاب جرائم قتل انتقامية، معتبرا أن السجن المؤبد هو العقوبة المناسبة للمتهمين، مضيفا أن أفراد العصابة لم يترددوا في إطلاق النار في أماكن مزدحمة وبحضور أطفال أو أفراد آخرين من العائلة.وتعرف المحاكمة متابعة 16 مشتبها به، حيث طلب الادعاء إدانتهم بعقوبات سجنية تتراوح بين 10 و 27 عاما. وبدأت محاكمة مارينغو، وهي واحدة من أكبر القضايا وأكثرها تعقيدا في تاريخ هولندا، قبل ثلاثة أشهر في قاعة المحكمة المشددة الحراسة في ضواحي أمستردام والمعروفة باسم "Bunker".ويذكر من بين الضحايا رونالد باكر صاحب متجر برامج تجسس قتل برصاصة في سيارته، ومارتن كوك، وهو رجل عصابات سابق أصبح مدون إجرامي كتب عن التاغي، وسمير الرقيب الذي قُتل في سيارته بينما كانت ابنته جالسة على المقعد الخلفي. وأفاد الشاهد الرئيسي في القضية، أن هذه العصابة نفذت جرائم قتل متعددة وكانت تخطط للمزيد منها، قيل إنها نفذَّت 6 اغتيالات وكانت تخطط لأربع محاولات أخرى.
ملصقات
