التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
المدرسة العليا للفنون البصرية في مراكش: قبلة عشاق الفن السابع
نشر في: 17 ديسمبر 2016
على الرغم من أن المغرب، لا تنتج سوى 20 فيلما في السنة تقريبا، فإنها تبقى الوجهة الرئيسية للمخرجين الأجانب، الباحثين عن المناظر الطبيعية الخلابة، إضافة إلى المواهب الفنية بأسعار منخفضة.
المدرسة العليا للفنون البصرية، تأسست قبل عشر سنوات في مدينة مراكش، لتتحول إلى قبلة الطلبة من عشاق الفن السابع سواء في المغرب أو الدول المجاورة لها.
يقول الطالب إينوسا باغيان من بوركينا فاسو:“أين أرى نفسي بعد خمس سنوات؟ أرى نفسي وأنا أنجز أفلاما، لأن هناك الكثير من الأشياء، التي يمكنني القيام بها على المستوى الثقافي. إنها مسألة وعي، خاصة في الدول الإفريقية. الثقافة يمكنها لعب دور هام، سواء من الناحية الإقتصادية أو في إطار محاربة التطرف، الثقافة تلعب دورا كبيرا حقا.”
في هذا الاستوديو، تشارك مجموعة من الطلاب في تدريب خاص جدا تحت اشراف المصور الفوتوغرافي البلجيكي، ميشال هوسيو.
الهدف هو تجسيم لفرانشيسكو كايرو.
يقول المصور الفوتوغرافي البلجيكي ميشال هوسيو:” سننطلق من حيث المبدأ في هذه العملية هوعدم ترك الحرية للطلاب، بل على العكس هناك مرجعية وهي لوحة والتي يجب تجسيمها، هناك مسألة الضوء والأزياء والشعر والماكياج، وبطبيعة الحال، الديكور، لذلك هناك إعادة بناء كل ما ستصوره الكاميرا. “ والتكوين هنا يهدف إلى مساعدة الطلاب على إيجاد عمل في المستقبل.
ويقول مدير المدرسة فينسنت ميليلي: “هناك انتاج مغربي بما أنه هناك صندوق دعم، يمول حوالي عشرين فيلما في السنة، وهو ما يتطلب عددا من التقنيين، هناك الإنتاج التلفزيوني أيضا وإنتاج السلسلات الوثائقية، هناك حركية كبيرة تسبق شهر رمضان أيضا، وبالطبع هناك انتاجات أجنبية.”
ومن بين الأعمال الأجنبية التي صورت في المغرب، فيلم المخرج أوليفر لاتشي بعنوان “ميموزا”، واللمسات الأخيرة على مؤثراته الصوتية، تم وضعها في المدرسة العليا للفنون البصرية في مراكش وفاز “ميموزا” بالجائزة الكبرة في أسبوع النقد السينمائي في “كان، مطلع العام الجاري.
المدرسة العليا للفنون البصرية، تأسست قبل عشر سنوات في مدينة مراكش، لتتحول إلى قبلة الطلبة من عشاق الفن السابع سواء في المغرب أو الدول المجاورة لها.
يقول الطالب إينوسا باغيان من بوركينا فاسو:“أين أرى نفسي بعد خمس سنوات؟ أرى نفسي وأنا أنجز أفلاما، لأن هناك الكثير من الأشياء، التي يمكنني القيام بها على المستوى الثقافي. إنها مسألة وعي، خاصة في الدول الإفريقية. الثقافة يمكنها لعب دور هام، سواء من الناحية الإقتصادية أو في إطار محاربة التطرف، الثقافة تلعب دورا كبيرا حقا.”
في هذا الاستوديو، تشارك مجموعة من الطلاب في تدريب خاص جدا تحت اشراف المصور الفوتوغرافي البلجيكي، ميشال هوسيو.
الهدف هو تجسيم لفرانشيسكو كايرو.
يقول المصور الفوتوغرافي البلجيكي ميشال هوسيو:” سننطلق من حيث المبدأ في هذه العملية هوعدم ترك الحرية للطلاب، بل على العكس هناك مرجعية وهي لوحة والتي يجب تجسيمها، هناك مسألة الضوء والأزياء والشعر والماكياج، وبطبيعة الحال، الديكور، لذلك هناك إعادة بناء كل ما ستصوره الكاميرا. “ والتكوين هنا يهدف إلى مساعدة الطلاب على إيجاد عمل في المستقبل.
ويقول مدير المدرسة فينسنت ميليلي: “هناك انتاج مغربي بما أنه هناك صندوق دعم، يمول حوالي عشرين فيلما في السنة، وهو ما يتطلب عددا من التقنيين، هناك الإنتاج التلفزيوني أيضا وإنتاج السلسلات الوثائقية، هناك حركية كبيرة تسبق شهر رمضان أيضا، وبالطبع هناك انتاجات أجنبية.”
ومن بين الأعمال الأجنبية التي صورت في المغرب، فيلم المخرج أوليفر لاتشي بعنوان “ميموزا”، واللمسات الأخيرة على مؤثراته الصوتية، تم وضعها في المدرسة العليا للفنون البصرية في مراكش وفاز “ميموزا” بالجائزة الكبرة في أسبوع النقد السينمائي في “كان، مطلع العام الجاري.
على الرغم من أن المغرب، لا تنتج سوى 20 فيلما في السنة تقريبا، فإنها تبقى الوجهة الرئيسية للمخرجين الأجانب، الباحثين عن المناظر الطبيعية الخلابة، إضافة إلى المواهب الفنية بأسعار منخفضة.
المدرسة العليا للفنون البصرية، تأسست قبل عشر سنوات في مدينة مراكش، لتتحول إلى قبلة الطلبة من عشاق الفن السابع سواء في المغرب أو الدول المجاورة لها.
يقول الطالب إينوسا باغيان من بوركينا فاسو:“أين أرى نفسي بعد خمس سنوات؟ أرى نفسي وأنا أنجز أفلاما، لأن هناك الكثير من الأشياء، التي يمكنني القيام بها على المستوى الثقافي. إنها مسألة وعي، خاصة في الدول الإفريقية. الثقافة يمكنها لعب دور هام، سواء من الناحية الإقتصادية أو في إطار محاربة التطرف، الثقافة تلعب دورا كبيرا حقا.”
في هذا الاستوديو، تشارك مجموعة من الطلاب في تدريب خاص جدا تحت اشراف المصور الفوتوغرافي البلجيكي، ميشال هوسيو.
الهدف هو تجسيم لفرانشيسكو كايرو.
يقول المصور الفوتوغرافي البلجيكي ميشال هوسيو:” سننطلق من حيث المبدأ في هذه العملية هوعدم ترك الحرية للطلاب، بل على العكس هناك مرجعية وهي لوحة والتي يجب تجسيمها، هناك مسألة الضوء والأزياء والشعر والماكياج، وبطبيعة الحال، الديكور، لذلك هناك إعادة بناء كل ما ستصوره الكاميرا. “ والتكوين هنا يهدف إلى مساعدة الطلاب على إيجاد عمل في المستقبل.
ويقول مدير المدرسة فينسنت ميليلي: “هناك انتاج مغربي بما أنه هناك صندوق دعم، يمول حوالي عشرين فيلما في السنة، وهو ما يتطلب عددا من التقنيين، هناك الإنتاج التلفزيوني أيضا وإنتاج السلسلات الوثائقية، هناك حركية كبيرة تسبق شهر رمضان أيضا، وبالطبع هناك انتاجات أجنبية.”
ومن بين الأعمال الأجنبية التي صورت في المغرب، فيلم المخرج أوليفر لاتشي بعنوان “ميموزا”، واللمسات الأخيرة على مؤثراته الصوتية، تم وضعها في المدرسة العليا للفنون البصرية في مراكش وفاز “ميموزا” بالجائزة الكبرة في أسبوع النقد السينمائي في “كان، مطلع العام الجاري.
المدرسة العليا للفنون البصرية، تأسست قبل عشر سنوات في مدينة مراكش، لتتحول إلى قبلة الطلبة من عشاق الفن السابع سواء في المغرب أو الدول المجاورة لها.
يقول الطالب إينوسا باغيان من بوركينا فاسو:“أين أرى نفسي بعد خمس سنوات؟ أرى نفسي وأنا أنجز أفلاما، لأن هناك الكثير من الأشياء، التي يمكنني القيام بها على المستوى الثقافي. إنها مسألة وعي، خاصة في الدول الإفريقية. الثقافة يمكنها لعب دور هام، سواء من الناحية الإقتصادية أو في إطار محاربة التطرف، الثقافة تلعب دورا كبيرا حقا.”
في هذا الاستوديو، تشارك مجموعة من الطلاب في تدريب خاص جدا تحت اشراف المصور الفوتوغرافي البلجيكي، ميشال هوسيو.
الهدف هو تجسيم لفرانشيسكو كايرو.
يقول المصور الفوتوغرافي البلجيكي ميشال هوسيو:” سننطلق من حيث المبدأ في هذه العملية هوعدم ترك الحرية للطلاب، بل على العكس هناك مرجعية وهي لوحة والتي يجب تجسيمها، هناك مسألة الضوء والأزياء والشعر والماكياج، وبطبيعة الحال، الديكور، لذلك هناك إعادة بناء كل ما ستصوره الكاميرا. “ والتكوين هنا يهدف إلى مساعدة الطلاب على إيجاد عمل في المستقبل.
ويقول مدير المدرسة فينسنت ميليلي: “هناك انتاج مغربي بما أنه هناك صندوق دعم، يمول حوالي عشرين فيلما في السنة، وهو ما يتطلب عددا من التقنيين، هناك الإنتاج التلفزيوني أيضا وإنتاج السلسلات الوثائقية، هناك حركية كبيرة تسبق شهر رمضان أيضا، وبالطبع هناك انتاجات أجنبية.”
ومن بين الأعمال الأجنبية التي صورت في المغرب، فيلم المخرج أوليفر لاتشي بعنوان “ميموزا”، واللمسات الأخيرة على مؤثراته الصوتية، تم وضعها في المدرسة العليا للفنون البصرية في مراكش وفاز “ميموزا” بالجائزة الكبرة في أسبوع النقد السينمائي في “كان، مطلع العام الجاري.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أئمة مغاربة يرفضون العودة من أوروبا بعد رمضان
مجتمع
مجتمع
السطو بالعنف على منازل بإسبانيا يقود إلى اعتقال مهاجر مغربي
مجتمع
مجتمع
تنبت كالفطر عند اقتراب عيد الأضحى.. سرقة المواشي تقود “فراقشية” إلى الاعتقال
مجتمع
مجتمع
أحدهم أحضر على كرسي متحرك .. متابعة ثلاث موظفين بمديرية للتعليم في حالة اعتقال
مجتمع
مجتمع
قيمتها فاقت 15 مليارا.. التلاعب بصفقات يورط رجال أعمال
مجتمع
مجتمع
بأمر من النيابة العامة .. رئيس جماعة يخضع لتحقيق مطول أمام الفرقة الوطنية
مجتمع
مجتمع
تتويج المغربي إلياس حجري بلقب القارىء العالمي في مسابقة البحرين
مجتمع
مجتمع