مجتمع
المدارس الفرنسية بالمغرب تخيّر التلاميذ بين الحضور والتعليم عن بعد
أفادت سفارة فرنسا بالرباط بأن الدروس بالمؤسسات التعليمية الفرنسية بالمغرب ستنطلق يوم 7 شتنبر المقبل وفق طريقة تمكن أولياء الأمور من اختيار النمط التعليمي إما الحضوري أو عن يعد.وأكدت السفارة في مذكرة موجهة إلى الأطقم التعليمية بمؤسسات الدراسة الفرنسية بالمغرب، أنه "طبقا لما أعلنته وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بالمملكة المغربية، فإن هذه المؤسسات مفتوحة بدء من 7 شتنبر في وجه الأطفال الذين سيتقدم أولياء أمورهم بطلب بهذا الخصوص (التعليم الحضوري)".وأشارت في هذا الصدد، إلى أن بروتوكولات صحية جرى إعدادها بكل مؤسسة مؤسسة، في احترام تام للتدابير التي قررتها السلطات المغربية، مضيفة أن هذه التدابير سيتم تكييفها مع الوضعية الخاصة لكل مؤسسة تعليمية مع إمكانية مراجهتها وفق المستجدات الوبائية على الصعيد المحلي.وسجل المصدر أنه "اعتمادا على طاقتها الاستيعابية وعلى بروتوكولاتها، فإن المؤسسات قد تلجأ إلى خيار التناوب بين التعليم الحضوري والتعلم عن بعد سواء في اليوم أو نصف اليوم أو أسبوعيا، مع حصص إضافية سيتم توفيرها في أفضل الشروط".كما أن المؤسسات ستقترح التعلم عن بعد في ظل ظروف "تختلف بالضرورة عن الثلاثة أشهر الأخيرة"، مع تعبئة مدرسين من أجل التعليم الحضوري، وفق السفارة التي أضافت أنه "لا مفر من حضور ومشاركة استثنائيين لأولياء الأمور".
أفادت سفارة فرنسا بالرباط بأن الدروس بالمؤسسات التعليمية الفرنسية بالمغرب ستنطلق يوم 7 شتنبر المقبل وفق طريقة تمكن أولياء الأمور من اختيار النمط التعليمي إما الحضوري أو عن يعد.وأكدت السفارة في مذكرة موجهة إلى الأطقم التعليمية بمؤسسات الدراسة الفرنسية بالمغرب، أنه "طبقا لما أعلنته وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بالمملكة المغربية، فإن هذه المؤسسات مفتوحة بدء من 7 شتنبر في وجه الأطفال الذين سيتقدم أولياء أمورهم بطلب بهذا الخصوص (التعليم الحضوري)".وأشارت في هذا الصدد، إلى أن بروتوكولات صحية جرى إعدادها بكل مؤسسة مؤسسة، في احترام تام للتدابير التي قررتها السلطات المغربية، مضيفة أن هذه التدابير سيتم تكييفها مع الوضعية الخاصة لكل مؤسسة تعليمية مع إمكانية مراجهتها وفق المستجدات الوبائية على الصعيد المحلي.وسجل المصدر أنه "اعتمادا على طاقتها الاستيعابية وعلى بروتوكولاتها، فإن المؤسسات قد تلجأ إلى خيار التناوب بين التعليم الحضوري والتعلم عن بعد سواء في اليوم أو نصف اليوم أو أسبوعيا، مع حصص إضافية سيتم توفيرها في أفضل الشروط".كما أن المؤسسات ستقترح التعلم عن بعد في ظل ظروف "تختلف بالضرورة عن الثلاثة أشهر الأخيرة"، مع تعبئة مدرسين من أجل التعليم الحضوري، وفق السفارة التي أضافت أنه "لا مفر من حضور ومشاركة استثنائيين لأولياء الأمور".
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع