

دين
المجلس العلمي الأعلى يعتز بالمواقف الملكية الثابتة من القضية الفلسطينية
عبر المجلس العلمي الأعلى، عن اعتزاز علماء المملكة بالمواقف الثابتة للملك محمد السادس واستنكاره للعدوان على قطاع غزة، ودعمه المتواصل المادي والمعنوي لأشقائنا الفلسطينيين.
ورفع المجلس برقية بمناسبة اختتام أشغال دورته العادية الثانية والثلاثين إلى أمير المؤمنين الملك محمد السادس نهاية الأسبوع الماضي، ينوه فيها بالدعم الملكي المادي والمعنوي المتواصل للشعب الفلسطيني الشقيق، وبمبادراته الرائدة الموفقة في خدمة قضايا الأمة الإسلامية خاصة وقضايا الإنسانية عامة.
ومما جاء في البرقية، أيضا، “إن علماء مملكتكم الشريفة، وهم يجددون ترحمهم على شهداء زلزال الحوز والمناطق المجاورة له، لينوهون بالطريقة الحكيمة المتبصرة التي عالجتم بها هذا الحدث الأليم، وأعدتم بها الأمل إلى القلوب والابتسامة إلى الوجوه، وجددتم بها ما تأصل في أخلاق رعاياكم الأوفياء من تعاون وتراحم وتضامن”.
ومن جانب آخر، أكد المصدر ذاته، أن العلماء قد أبانوا عن غيرتهم الدينية والوطنية، ورغبتهم الصادقة في ترسيخ ثوابت ومقدسات واختيارات المملكة المغربية الشريفة، وحماية وحدتها الدينية والوطنية، وصيانة هويتها الحضارية والدفاع عن قضاياها العادلة وعلى رأسها الوحدة الترابية، ومغربية الصحراء.
عبر المجلس العلمي الأعلى، عن اعتزاز علماء المملكة بالمواقف الثابتة للملك محمد السادس واستنكاره للعدوان على قطاع غزة، ودعمه المتواصل المادي والمعنوي لأشقائنا الفلسطينيين.
ورفع المجلس برقية بمناسبة اختتام أشغال دورته العادية الثانية والثلاثين إلى أمير المؤمنين الملك محمد السادس نهاية الأسبوع الماضي، ينوه فيها بالدعم الملكي المادي والمعنوي المتواصل للشعب الفلسطيني الشقيق، وبمبادراته الرائدة الموفقة في خدمة قضايا الأمة الإسلامية خاصة وقضايا الإنسانية عامة.
ومما جاء في البرقية، أيضا، “إن علماء مملكتكم الشريفة، وهم يجددون ترحمهم على شهداء زلزال الحوز والمناطق المجاورة له، لينوهون بالطريقة الحكيمة المتبصرة التي عالجتم بها هذا الحدث الأليم، وأعدتم بها الأمل إلى القلوب والابتسامة إلى الوجوه، وجددتم بها ما تأصل في أخلاق رعاياكم الأوفياء من تعاون وتراحم وتضامن”.
ومن جانب آخر، أكد المصدر ذاته، أن العلماء قد أبانوا عن غيرتهم الدينية والوطنية، ورغبتهم الصادقة في ترسيخ ثوابت ومقدسات واختيارات المملكة المغربية الشريفة، وحماية وحدتها الدينية والوطنية، وصيانة هويتها الحضارية والدفاع عن قضاياها العادلة وعلى رأسها الوحدة الترابية، ومغربية الصحراء.
ملصقات
