ثقافة-وفن

المجلس الدولي للموسيقى يعقد جمعه العام الأربعين في بالرباط


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 5 يوليو 2023

يعقد المجلس الدولي للموسيقى جمعه العام الأربعين خلال الفترة من 22 إلى 25 نونبر المقبل بالرباط، وذلك تزامنا مع مهرجان (فيزا فور ميوزيك 2023).

وذكر بلاغ لمنظمي المهرجان أن هذا الجمع العام الاستثنائي والحضوري لأول مرة منذ عام 2019، سيستضيف حوالي مائة مشارك من أربع قارات وسيناقشون لمدة ثلاثة أيام المواضيع التي ستحدد مستقبل هذه المنظمة الهامة.

وأضاف المصدر ذاته أنه بالإضافة إلى هذا، سيقدم المجلس الدولي للموسيقى جوائز حقوق الموسيقى "Music Rights Awards" خلال حفل افتتاح (فيزا فور ميوزيك 2023)، كما سيساهم في إنتاج عرض موسيقي سيقدم خلال المهرجان وفي تنظيم ندوات فكرية و نقاشات سيؤطرها أعضاء من المجلس.

وسيشارك أعضاء المجلس أيضا في اللقاءات المصغرة السريعة التي تنظم خلال (فيزا فور ميوزيك)، و في أنشطة التشبيك، بالإضافة الى تخصيص رواق للمجلس في المعرض المهني للمهرجان لتمكين مهنيي المهرجان من التعرف على مجال عمل المجلس الدولي للموسيقى و أعضائه.

يشار إلى أن المجلس الدولي للموسيقى يعد أكبر شبكة عالمية للمنظمات والمؤسسات الموسيقية، تأسس من طرف اليونسكو في العام 1949 كهيئة استشارية تكمن مهامها في تعزيز الحقوق الأساسية للموسيقى للجميع.

ويدافع المجلس عن عالم يمكن للجميع فيه الوصول إلى الموسيقى، وتعلمها، واكتساب التجربة فيها والابتكار والتعبير من خلالها، ويتم الاعتراف فيه بعمل الفنانين على اختلاف عوالمهم وتوفير تعويضات عادلة لهم. ويضم المجلس الدولي للموسيقى شبكة للشبكات تجمع 1000 مؤسسة تعمل في 150 دولة عبر العالم.

ويجمع المجلس الدولي للموسيقى بين الأفراد والأفكار تحت مظلة الحقوق الخمس للموسيقى، كما يعزز الوعي ويشجع أعضاءه وباقي الفاعلين الثقافيين من خلال انشطة للدفاع عن هذه الحقوق في المجتمع ولدى صناع القرار في مجالات التعليم الفني والسياسات والصناعة، وتجميع خبرة المنظمات والمؤسسات الموسيقية التي تدعمها وتيسير وتنفيذ المبادرات التي تعززها.

وتتمثل الحقوق الخمس في الموسقي في حق جميع الأطفال والكبار في التعبير عن أنفسهم موسيقيا بكل حريةن وتعلم لغات ومهارات الموسيقى، وإمكانيات الوصول إلى الانهماك الموسيقي من خلال المشاركة والاستماع والإبداع والمعلومات. كما تشمل هذه الحقوق حق جميع الفنانين الموسيقيين في تطوير براعتهم الموسيقية والتواصل من خلال جميع وسائل الاتصال ووضع التسهيلات المناسبة تحت تصرفهم، والحصول على تقدير ومكافأة منصفين لعملهم.

ويعد مهرجان (فيزا فور ميوزيك)، الذي تأسس سنة 2014، منصة تمنح الفنانين والفاعلين الثقافيين من العالم الفرصة للتعارف ولتسليط الضوء على المبدعين الموسيقيين من إفريقيا والشرق الأوسط ومنحهم المكانة التي يستحقونها.

كما يشكل المهرجان فضاء للتبادل والحوار بين الفنانين ومهنيي الصناعات الموسيقية من دور الإنتاج ، والوكلاء الفنيين ، والمديرين الفنيين ، والمؤسسات الثقافية، والإعلاميين والمؤطرين.

وخلال هذه التظاهرة، يتمكن الفنانون المشاركون من تقديم أهم وأفضل ابداعاتهم الموسيقية من خلال عروض فنية حية لا تتجاوز 40 دقيقة، و تكون موجهة بالدرجة الأولى للمهنيين القادمين من كل دول العالم ثم لكل الجماهير العاشقة للموسيقى.

يعقد المجلس الدولي للموسيقى جمعه العام الأربعين خلال الفترة من 22 إلى 25 نونبر المقبل بالرباط، وذلك تزامنا مع مهرجان (فيزا فور ميوزيك 2023).

وذكر بلاغ لمنظمي المهرجان أن هذا الجمع العام الاستثنائي والحضوري لأول مرة منذ عام 2019، سيستضيف حوالي مائة مشارك من أربع قارات وسيناقشون لمدة ثلاثة أيام المواضيع التي ستحدد مستقبل هذه المنظمة الهامة.

وأضاف المصدر ذاته أنه بالإضافة إلى هذا، سيقدم المجلس الدولي للموسيقى جوائز حقوق الموسيقى "Music Rights Awards" خلال حفل افتتاح (فيزا فور ميوزيك 2023)، كما سيساهم في إنتاج عرض موسيقي سيقدم خلال المهرجان وفي تنظيم ندوات فكرية و نقاشات سيؤطرها أعضاء من المجلس.

وسيشارك أعضاء المجلس أيضا في اللقاءات المصغرة السريعة التي تنظم خلال (فيزا فور ميوزيك)، و في أنشطة التشبيك، بالإضافة الى تخصيص رواق للمجلس في المعرض المهني للمهرجان لتمكين مهنيي المهرجان من التعرف على مجال عمل المجلس الدولي للموسيقى و أعضائه.

يشار إلى أن المجلس الدولي للموسيقى يعد أكبر شبكة عالمية للمنظمات والمؤسسات الموسيقية، تأسس من طرف اليونسكو في العام 1949 كهيئة استشارية تكمن مهامها في تعزيز الحقوق الأساسية للموسيقى للجميع.

ويدافع المجلس عن عالم يمكن للجميع فيه الوصول إلى الموسيقى، وتعلمها، واكتساب التجربة فيها والابتكار والتعبير من خلالها، ويتم الاعتراف فيه بعمل الفنانين على اختلاف عوالمهم وتوفير تعويضات عادلة لهم. ويضم المجلس الدولي للموسيقى شبكة للشبكات تجمع 1000 مؤسسة تعمل في 150 دولة عبر العالم.

ويجمع المجلس الدولي للموسيقى بين الأفراد والأفكار تحت مظلة الحقوق الخمس للموسيقى، كما يعزز الوعي ويشجع أعضاءه وباقي الفاعلين الثقافيين من خلال انشطة للدفاع عن هذه الحقوق في المجتمع ولدى صناع القرار في مجالات التعليم الفني والسياسات والصناعة، وتجميع خبرة المنظمات والمؤسسات الموسيقية التي تدعمها وتيسير وتنفيذ المبادرات التي تعززها.

وتتمثل الحقوق الخمس في الموسقي في حق جميع الأطفال والكبار في التعبير عن أنفسهم موسيقيا بكل حريةن وتعلم لغات ومهارات الموسيقى، وإمكانيات الوصول إلى الانهماك الموسيقي من خلال المشاركة والاستماع والإبداع والمعلومات. كما تشمل هذه الحقوق حق جميع الفنانين الموسيقيين في تطوير براعتهم الموسيقية والتواصل من خلال جميع وسائل الاتصال ووضع التسهيلات المناسبة تحت تصرفهم، والحصول على تقدير ومكافأة منصفين لعملهم.

ويعد مهرجان (فيزا فور ميوزيك)، الذي تأسس سنة 2014، منصة تمنح الفنانين والفاعلين الثقافيين من العالم الفرصة للتعارف ولتسليط الضوء على المبدعين الموسيقيين من إفريقيا والشرق الأوسط ومنحهم المكانة التي يستحقونها.

كما يشكل المهرجان فضاء للتبادل والحوار بين الفنانين ومهنيي الصناعات الموسيقية من دور الإنتاج ، والوكلاء الفنيين ، والمديرين الفنيين ، والمؤسسات الثقافية، والإعلاميين والمؤطرين.

وخلال هذه التظاهرة، يتمكن الفنانون المشاركون من تقديم أهم وأفضل ابداعاتهم الموسيقية من خلال عروض فنية حية لا تتجاوز 40 دقيقة، و تكون موجهة بالدرجة الأولى للمهنيين القادمين من كل دول العالم ثم لكل الجماهير العاشقة للموسيقى.



اقرأ أيضاً
موزارت في مراكش
ينظم المعهد الفرنسي في المغرب، من 14 إلى 17 ماي، جولة من الحفلات الموسيقية تجمع بين جوقة الغرفة المغربية والفرقة الفرنسية "الكونسير سبيريتويل"، تحت قيادة المايسترو هيرفيه نيكيه، للاحتفال بموزارت، أحد أعظم المؤلفين في تاريخ الموسيقى الغربية. وأشار المعهد الفرنسي في المغرب في بيان له، إلى أن هذه الجولة، التي ستشمل مدن مراكش والرباط والدار البيضاء وطنجة، تمثل أول تعاون بين جوقة الغرفة المغربية، التي يقودها أمين حديف، و"الكونسير سبيريتويل"، إحدى الفرق الباروكية الأكثر شهرة على المستوى الدولي. وستُقام الحفلات الموسيقية يوم الأربعاء 14 ماي (20:30) في كنيسة الشهداء في مراكش، يوم الخميس 15 ماي (20:00) في كاتدرائية سانت بيير في الرباط، يوم الجمعة 16 ماي (20:30) في كنيسة نوتردام في الدار البيضاء، ويوم السبت 17 ماي (19:30) في كنيسة نوتردام دي لاسوماسيون في طنجة. وأوضح البيان، أن هذه الرحلة الموسيقية الساحرة، تعد "أكثر من مجرد عرض فني. إنها لقاء بين فرقتين يجمعهما الشغف بالموسيقى، والأصالة ومتعة الأداء معا". وحسب المصدر فإن "هذا التعاون قد ولد من رغبة مشتركة في توحيد المواهب من ضفتي منطقة البحر الأبيض المتوسط، والجمع بين رؤيتهما وحساسياتهما المختلفة من أجل مشاركة الشغف نفسه مع الجمهور المغربي"، لافتا إلى أنه "إلى جانب الأداء البارز، تجسد هذه الجولة كل ما تقدمه الثقافة: خلق الروابط، تشجيع الحوار والاحتفاء بالتنوع".
ثقافة-وفن

الصويرة تستقبل من جديد أصوات العالم في مهرجان كناوة
يستعد عشاق الموسيقى والتلاقح الثقافي لاستقبال دورة جديدة ومتميزة من مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، المقرر انعقاده في الفترة من 19 إلى 21 يونيو 2025. هذا الحدث الفريد، الذي ترسخ منذ عام 1998 كمنصة عالمية تحتفي بفن كناوة العريق وتلاقيه مع مختلف الأنماط الموسيقية من شتى أنحاء العالم، أصبح حدثًا موسيقيًا مميزًا يُعنى بإحياء التراث الكناوي، ويُتيح للزوار تجربة موسيقية فريدة تمزج بين الماضي والحاضر، بين إفريقيا والأمريكتين، وأوروبا وآسيا. ويستمر المهرجان في إبراز هذا المزج المذهل بين التقليد والحداثة، ليُظهر قوة التعاون بين موسيقيين من مختلف الثقافات. وأعلن المهرجان عن سلسلة جديدة من حفلات المزج التي ستُميز هذه الدورة السادسة والعشرين. كما سيتم تقديم حفلات موسيقية ولحظات بارزة أخرى خلال الأسابيع القادمة. تعاون موسيقي استثنائي: المعلم خالد صانصي × سِيمافنك يبرز المعلم خالد صانصي، أحد الوجوه الجديدة في ساحة فن كناوة، كممثل للابتكار والتجديد في هذا المجال، حيث يعيد إحياء التراث الكناوي بطريقته الخاصة التي تجمع بين الروحانية والرقص والأداء المعاصر. هذا العام، يعود المعلم خالد صانصي ليجمع قواه الموسيقية مع سِيمافنك، الظاهرة الكوبية التي تمزج بين الفانك والإيقاعات الأفرو-كوبية، في لقاء موسيقي يُعد الأول من نوعه. إنها لحظة استثنائية يمزج فيها الفانك مع الطقوس الكناوية لخلق تجربة موسيقية غنية وقوية. حوار صوفي بين إرثين: المعلم مراد المرجان × ظافر يوسف يُعد المعلم مراد المرجان من أبرز الأوجه الجديدة في فن كناوة، حيث يتميز أسلوبه التعبيري المفعم بالعاطفة. يلتقي في هذه الدورة مع الفنان التونسي ظافر يوسف، الذي يُعتبر من أبرز نجوم العود والجاز الروحي في العالم. هذا اللقاء يُشكل حوارًا بين شكلين موسيقيين عريقين، حيث تتناغم نغمات الكمبري مع العود الصوفي في تجربة موسيقية معبرة ومؤثرة. أصوات نسائية قوية: أسماء حمزاوي وبنات تمبكتو × رقية كوني ومن جانب آخر، يشهد المهرجان مشاركة الفنانة أسماء حمزاوي، التي تواصل إحياء فن كناوة بنكهة نسائية جديدة من خلال فرقتها "بنات تمبكتو". تلتقي أسماء في هذا اللقاء مع الفنانة المالية رقية كوني، التي تُعد من أبرز الأصوات النسائية في إفريقيا، لتقديم لحظات موسيقية تحمل رسائل قوية حول الهجرة والذاكرة. منذ بداياته، حرص المهرجان على تكريم الأصوات النسائية الإفريقية العظيمة، في تفاعل مع المعلمين - كما حدث مع أومو سنغاري وفاطوماتا ديوارا. هذا الثنائي الجديد يواصل هذا التقليد، بين التبادل، والأخوة الموسيقية، ومزج الإرث. حفلات فردية مميزة إلى جانب الحفلات المشتركة، يُقدم كل من سِيمافنك، رقية كوني، وظافر يوسف حفلات فردية على منصة مولاي الحسن. هذه الحفلات تُعد فرصة للجمهور لاستكشاف العوالم الموسيقية لكل فنان بشكل خاص، في لحظات منفردة غنية بالإبداع. جدير بالذكر أن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة يعد أكثر من مجرد حدث موسيقي، إنه رحلة حافلة بالتبادل الثقافي، والإبداع، والانفتاح على عوالم جديدة. يجسد هذا المهرجان روح التعاون بين الثقافات المختلفة، ويُعد فرصة نادرة لاكتشاف موسيقى بلا حدود. من 19 إلى 21 يونيو 2025، سيجتمع فنانون من مختلف أنحاء العالم في الصويرة لتقديم تجربة موسيقية فريدة ستظل في ذاكرة جمهورهم طويلاً.
ثقافة-وفن

اسبوع القفطان بمراكش يكرس المملكة كمرجع عالمي للقفطان
أسدل الستار، مساء أمس السبت بمراكش، على النسخة الـ25 من أسبوع القفطان (قفطان ويك)، بتنظيم عرض أزياء كبير احتفى بالصحراء المغربية، بمشاركة 14 مصمما بارزا وعشاق الموضة، مكرسا بذلك المملكة كمرجع عالمي للقفطان. وجعل هذا الحدث المرموق، المنظم من قبل مجلة "نساء المغرب" (فام دي ماروك)، تحت شعار "قفطان، إرث بثوب الصحراء"، من المدينة الحمراء عاصمة للأزياء المغربية الراقية، عبر انغماس شاعري من عالم الجنوب، والكثبان الرملية إلى المجوهرات التقليدية، مرورا بأقمشة مستوحاة من الواحات. وتميز عرض الأزياء الختامي بمشاهد ساحرة، حيث تعاقبت على المنصة عارضات يرتدين قطع فريدة جمعت بين الحداثة والتقاليد الصحراوية، شاهدة على المهارة الثمينة للحرفيين المغاربة وإبداع المصممين الذين استمدوا إلهامهم من تراث الصحراء المغربية. وفي كلمة بالمناسبة، أكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن "المغرب يعد اليوم، مرجعا عالميا للقفطان، باعتباره تراثا حيا يساهم في الإشعاع الثقافي للمملكة على الصعيد الدولي". وأشادت، في هذا الصدد، بالصناع التقليديين المغاربة الذين يعملون من دون كلل، من أجل تصميم قطع بجمال نادر، محافظين على استمرارية التقاليد العريقة مع تجديدها.من جانبها، أشارت مديرة مجلة "نساء المغرب"، إشراق مبسط، إلى أن هذه الدورة الاحتفالية "تميزت بإرادة قوية لتثمين مهن الجنوب المغربي، وتسليط الضوء على كنوز غالبا ما يجهلها عموم الناس". وأشادت، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بـ"تنوع الإبداعات المعروضة والتزام المصممين بنقل هذا الإرث الثمين، عبر حوار راسخ بين التقليد والابتكار". وتميز "أسبوع القفطان 2025" ببرمجة غنية تضم معارض لمجوهرات وأزياء تقليدية صحراوية، ودورات "ماستر كلاس"، ولقاءات بين مهنيي الموضة، مع إبراز مهن فنية يحملها نساء ورجال من الصحراء المغربية. ومنذ إطلاقها سنة 1996، أضحت تظاهرة (قفطان ويك) واجهة دولية للقفطان المغربي، واحتفاء بالأناقة والهوية والعبقرية الحرفية، خدمة لتراث في تجدد مستمر.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. منال بنشليخة من مراكش: القفطان مغربي بغاو ولا كرهو
عبرت نجمة الغناء المغربية منال بنشليخة عن سعادتها بالمشاركة في فعاليات حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش، مؤكدة في تصريح على هامش الحفل انها تفتخر بالقفطان، مشيرة انه مغربي، ابى من ابى وكره من كره.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة