التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
المجلس الجماعي للصهريج بإقليم قلعة السراغنة في قفص الإتهام بعد تزايد حوادث السير
نشر في: 21 يونيو 2016
شهد مركز الصهريج، حوادث مميتة خلال الفترة الاخيرة على الطريق الجهوية 208 الرابطة بين الصهريج والعطاوية، فخلال شهر واحد تم تسجيل حادثين مميتين، الاولى ذهب ضحيتها رجل ستيني في منتصف الليل وتم تسجيل فرار السيارة فيما وقعت الثانية على بعد أمتار من نفس المكان فقد فيها والد أحد أعضائه.
ورغم أن مركز الصهريج عرف تغيير تصميم التهيئة مند 2007 وتم تغييره في 2016 والمصادقة عليه من طرف المجلس الجماعي للصهريج في دورة فبراير الماضية فإن التشوير الخاص بالطريق وتحديد السرعة لم تتغير.
هذا وقد أكد لنا المستشار محمد كركر أن المجلس الجماعي في شخص الرئيس يتحمل المسؤولية الكاملة في عدم التدخل لدى وزارة التجهيز وطلب تغيير التشوير في كل الاتجاهات وهو ما أكده كذلك محمد شحيم العضو الذي فقد والده في الحادثة الأخيرة والمكتب خارج تطلعات الساكنة للحد من هذه الظاهرة التي أصبحت تقتل أبناء المنطقة ورجالها في سناريو شهري.
كما أضاف محمد كركر أن المجلس له صلاحية التدخل لدى الوزارة المعنية طبقا للمادة 39 من الميثاق الجماعي والتي تحدد اختصاصاته الذاتية ومنها السير والجولان وتشوير الطرق العمومية ووقوف العربات.
هذا واصبحت العلامات الموجودة دون جدوى في ظل التصميم الجديد ولا تساعد في ضبط المخالفات رغم إقامة سدود الدرك الملكي فهل سيستيقظ المجلس من سباته للبث في الأمر الذي مر عليه ما يقارب عشر سنوات أم سينتظر لائحة أخرى من الوفيات والحوادث؟
ورغم أن مركز الصهريج عرف تغيير تصميم التهيئة مند 2007 وتم تغييره في 2016 والمصادقة عليه من طرف المجلس الجماعي للصهريج في دورة فبراير الماضية فإن التشوير الخاص بالطريق وتحديد السرعة لم تتغير.
هذا وقد أكد لنا المستشار محمد كركر أن المجلس الجماعي في شخص الرئيس يتحمل المسؤولية الكاملة في عدم التدخل لدى وزارة التجهيز وطلب تغيير التشوير في كل الاتجاهات وهو ما أكده كذلك محمد شحيم العضو الذي فقد والده في الحادثة الأخيرة والمكتب خارج تطلعات الساكنة للحد من هذه الظاهرة التي أصبحت تقتل أبناء المنطقة ورجالها في سناريو شهري.
كما أضاف محمد كركر أن المجلس له صلاحية التدخل لدى الوزارة المعنية طبقا للمادة 39 من الميثاق الجماعي والتي تحدد اختصاصاته الذاتية ومنها السير والجولان وتشوير الطرق العمومية ووقوف العربات.
هذا واصبحت العلامات الموجودة دون جدوى في ظل التصميم الجديد ولا تساعد في ضبط المخالفات رغم إقامة سدود الدرك الملكي فهل سيستيقظ المجلس من سباته للبث في الأمر الذي مر عليه ما يقارب عشر سنوات أم سينتظر لائحة أخرى من الوفيات والحوادث؟
شهد مركز الصهريج، حوادث مميتة خلال الفترة الاخيرة على الطريق الجهوية 208 الرابطة بين الصهريج والعطاوية، فخلال شهر واحد تم تسجيل حادثين مميتين، الاولى ذهب ضحيتها رجل ستيني في منتصف الليل وتم تسجيل فرار السيارة فيما وقعت الثانية على بعد أمتار من نفس المكان فقد فيها والد أحد أعضائه.
ورغم أن مركز الصهريج عرف تغيير تصميم التهيئة مند 2007 وتم تغييره في 2016 والمصادقة عليه من طرف المجلس الجماعي للصهريج في دورة فبراير الماضية فإن التشوير الخاص بالطريق وتحديد السرعة لم تتغير.
هذا وقد أكد لنا المستشار محمد كركر أن المجلس الجماعي في شخص الرئيس يتحمل المسؤولية الكاملة في عدم التدخل لدى وزارة التجهيز وطلب تغيير التشوير في كل الاتجاهات وهو ما أكده كذلك محمد شحيم العضو الذي فقد والده في الحادثة الأخيرة والمكتب خارج تطلعات الساكنة للحد من هذه الظاهرة التي أصبحت تقتل أبناء المنطقة ورجالها في سناريو شهري.
كما أضاف محمد كركر أن المجلس له صلاحية التدخل لدى الوزارة المعنية طبقا للمادة 39 من الميثاق الجماعي والتي تحدد اختصاصاته الذاتية ومنها السير والجولان وتشوير الطرق العمومية ووقوف العربات.
هذا واصبحت العلامات الموجودة دون جدوى في ظل التصميم الجديد ولا تساعد في ضبط المخالفات رغم إقامة سدود الدرك الملكي فهل سيستيقظ المجلس من سباته للبث في الأمر الذي مر عليه ما يقارب عشر سنوات أم سينتظر لائحة أخرى من الوفيات والحوادث؟
ورغم أن مركز الصهريج عرف تغيير تصميم التهيئة مند 2007 وتم تغييره في 2016 والمصادقة عليه من طرف المجلس الجماعي للصهريج في دورة فبراير الماضية فإن التشوير الخاص بالطريق وتحديد السرعة لم تتغير.
هذا وقد أكد لنا المستشار محمد كركر أن المجلس الجماعي في شخص الرئيس يتحمل المسؤولية الكاملة في عدم التدخل لدى وزارة التجهيز وطلب تغيير التشوير في كل الاتجاهات وهو ما أكده كذلك محمد شحيم العضو الذي فقد والده في الحادثة الأخيرة والمكتب خارج تطلعات الساكنة للحد من هذه الظاهرة التي أصبحت تقتل أبناء المنطقة ورجالها في سناريو شهري.
كما أضاف محمد كركر أن المجلس له صلاحية التدخل لدى الوزارة المعنية طبقا للمادة 39 من الميثاق الجماعي والتي تحدد اختصاصاته الذاتية ومنها السير والجولان وتشوير الطرق العمومية ووقوف العربات.
هذا واصبحت العلامات الموجودة دون جدوى في ظل التصميم الجديد ولا تساعد في ضبط المخالفات رغم إقامة سدود الدرك الملكي فهل سيستيقظ المجلس من سباته للبث في الأمر الذي مر عليه ما يقارب عشر سنوات أم سينتظر لائحة أخرى من الوفيات والحوادث؟
ملصقات
اقرأ أيضاً
الدرك يحقق في الإستيلاء على مبلغ مالي ومجوهرات من داخل منزل بشيشاوة
جهوي
جهوي
سلطات الحوز تنفذ ازيد من 30 قرار هدم بجماعة تمصلوحت
جهوي
جهوي
النيابة العامة تأمر بتحقيق في نفوق اسماك في سد بنواحي اسفي
جهوي
جهوي
مركز معالجة الإدمان بآسفي يدعم 338 شخصا
جهوي
جهوي
تسجيل هزة ارضية خفيفة نواحي مراكش
جهوي
جهوي
تسمم جماعي لمساجين بخريبكة وإدارة السجن: السبب هو الإفراط في الأكل
جهوي
جهوي
القوات المسلحة الملكية تعلن انتهاء مهمة دعم ضحايا الزلزال بأمزميز
جهوي
جهوي