المجلس البلدي بالعطاوية يعقد دورة ماي ويناقش هذه النقاط
كشـ24
نشر في: 6 مايو 2016 كشـ24
كباقي المجالس البلدية والقروية مرت دورة ماي بالمجلس البلدي بالعطاوية صباح أمس 5 ماي 2016 وسط جو من التفاؤل والتفاهم بعد جولات سابقة كانت تعرف الكثير من المشاحنات وخصوصا مع تولي النائب الاول تسيير الدورات، وعودة الرئيس والتي جاءت بعد ثلاث نقط سوداء مر بها الأعضاء سنعود أليها لاحقا بعد التأكد من حيثياتها .
الدورة عرفت تدارس 11 نقطة في جدول الاعمال أهمها إحداث محطة للطاكسيات وتفويت المركب التجاري بالزيتونة من المجلس الاقليمي صفق لها الحضور فرحا و احداث منطقة صناعية بالبصيرات واستغلال المساحات الفارغة بالتجزئات و متابعة اشغال السوق الجديد الذي وصل 80 بالمائة من الانجاز وفي نفس الوقت التفكير في المخلفات المرتقبة من السوق القديم مما يطرح إشكالية التعامل مع أصحاب الدكاكين بالخصوص و تشجيع الرياضة وبالخصوص الفرق المشرفة للمنطقة ودعم مهرجان التبوريدة والذي أوكلت مهمته لمحمد بلفاسي
كما قدمت أمام الرئيس تقارير اللجان ومناقشة نقطها وتم التصويت بالاجماع في كل النقط التي تقدمت كما لاحظت الجريدة أن بعض الاعضاء والذين لديهم مشاكل مع الرئيس لم يحضروا فيما انسحب البعض قبل اختثام الدورة مما يظهر أن مخلفات الصراعات لا زالت قائمة وظاهرة على البعض الذي لم ينبس بكلمة خلال الدورة ولنا عودة في الموضوع بعد البحث وتقصي الحقائق.
كباقي المجالس البلدية والقروية مرت دورة ماي بالمجلس البلدي بالعطاوية صباح أمس 5 ماي 2016 وسط جو من التفاؤل والتفاهم بعد جولات سابقة كانت تعرف الكثير من المشاحنات وخصوصا مع تولي النائب الاول تسيير الدورات، وعودة الرئيس والتي جاءت بعد ثلاث نقط سوداء مر بها الأعضاء سنعود أليها لاحقا بعد التأكد من حيثياتها .
الدورة عرفت تدارس 11 نقطة في جدول الاعمال أهمها إحداث محطة للطاكسيات وتفويت المركب التجاري بالزيتونة من المجلس الاقليمي صفق لها الحضور فرحا و احداث منطقة صناعية بالبصيرات واستغلال المساحات الفارغة بالتجزئات و متابعة اشغال السوق الجديد الذي وصل 80 بالمائة من الانجاز وفي نفس الوقت التفكير في المخلفات المرتقبة من السوق القديم مما يطرح إشكالية التعامل مع أصحاب الدكاكين بالخصوص و تشجيع الرياضة وبالخصوص الفرق المشرفة للمنطقة ودعم مهرجان التبوريدة والذي أوكلت مهمته لمحمد بلفاسي
كما قدمت أمام الرئيس تقارير اللجان ومناقشة نقطها وتم التصويت بالاجماع في كل النقط التي تقدمت كما لاحظت الجريدة أن بعض الاعضاء والذين لديهم مشاكل مع الرئيس لم يحضروا فيما انسحب البعض قبل اختثام الدورة مما يظهر أن مخلفات الصراعات لا زالت قائمة وظاهرة على البعض الذي لم ينبس بكلمة خلال الدورة ولنا عودة في الموضوع بعد البحث وتقصي الحقائق.