سياسة
المجلس الإنمائي العربي للمرأة يسحب وساما من مغربية مناصرة لإسرائيل
بعد الجدل الذي أثير حول تكريم المغربية بشرائيل الشاوي، من طرف المجلس الإنمائي العربي للمرأة والأعمال، قرر هذا الاخير مساء أمس الثلاثاء 12 مارس الجاري، سحب وسام التكريم من السيدة المذكورة، والمعروفة بمناصرتها لإسرائيل.وقال المجلس العربي في بيان له، إنه “بعد الجدل الذي أثير حول تكريم المغربية بشرائيل الشاوي، قرّر المجلس سحب وسام التكريم من السيدة المذكورة، تمسكًا بانتمائه الوطني والعربي، وحرصًا منه على سمعته وسمعة باقي المكرمات من السيدات العربيات وجميع المشاركين في الحفل.وأستغرب المجلس في البيان ذاته، ما أسماه "حملة الافتراءات والاتهامات الزائفة" التي طاولته في هذا الأمر، مشيرا إلى أنه لم يكن له أي علم بتاتًا بزيارة السيدة المذكورة للأراضي الفلسطينية المحتلة كما يقال ولقائها قادة العدو الغاصب، وأن المجلس اتّبع الإجراءات القانونية اللازمة والمسبقة في هذا الشأن.وشدد المجلس العربي على أنه “من أشدّ الحريصين على القضايا الوطنية والعربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، ومن أبرز الرافضين للتطبيع مع الكيان الصهيوني الغاشم”.كان المرصد المغربي لمناهضة التطبيع، أدان ما اعتبره “عملية جد مشبوهة، عبر تكريم واحدة من عتاة خدام التطبيع الصهيوني، والتي عقدت لقاءات في قلب الكنيست الصهيوني مع قيادات الجيش الصهيوني ومخابراته و وزراء حكومة الإرهاب الصهيوني”.وطالب المرصد من الجهات الحكومية في لبنان، بالعمل على “تصحيح هذه السقطة الكبيرة الغريبة، عن مواقف لبنان الدولة والشعب، برفض وطرد كل داعمي وعملاء الكيان الصهيوني الإرهابي الذي ارتكب مئات المجازر بحق لبنان”.
بعد الجدل الذي أثير حول تكريم المغربية بشرائيل الشاوي، من طرف المجلس الإنمائي العربي للمرأة والأعمال، قرر هذا الاخير مساء أمس الثلاثاء 12 مارس الجاري، سحب وسام التكريم من السيدة المذكورة، والمعروفة بمناصرتها لإسرائيل.وقال المجلس العربي في بيان له، إنه “بعد الجدل الذي أثير حول تكريم المغربية بشرائيل الشاوي، قرّر المجلس سحب وسام التكريم من السيدة المذكورة، تمسكًا بانتمائه الوطني والعربي، وحرصًا منه على سمعته وسمعة باقي المكرمات من السيدات العربيات وجميع المشاركين في الحفل.وأستغرب المجلس في البيان ذاته، ما أسماه "حملة الافتراءات والاتهامات الزائفة" التي طاولته في هذا الأمر، مشيرا إلى أنه لم يكن له أي علم بتاتًا بزيارة السيدة المذكورة للأراضي الفلسطينية المحتلة كما يقال ولقائها قادة العدو الغاصب، وأن المجلس اتّبع الإجراءات القانونية اللازمة والمسبقة في هذا الشأن.وشدد المجلس العربي على أنه “من أشدّ الحريصين على القضايا الوطنية والعربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، ومن أبرز الرافضين للتطبيع مع الكيان الصهيوني الغاشم”.كان المرصد المغربي لمناهضة التطبيع، أدان ما اعتبره “عملية جد مشبوهة، عبر تكريم واحدة من عتاة خدام التطبيع الصهيوني، والتي عقدت لقاءات في قلب الكنيست الصهيوني مع قيادات الجيش الصهيوني ومخابراته و وزراء حكومة الإرهاب الصهيوني”.وطالب المرصد من الجهات الحكومية في لبنان، بالعمل على “تصحيح هذه السقطة الكبيرة الغريبة، عن مواقف لبنان الدولة والشعب، برفض وطرد كل داعمي وعملاء الكيان الصهيوني الإرهابي الذي ارتكب مئات المجازر بحق لبنان”.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة