حوادث

المتهم بقتل الفرنسي ضابط بالبوليس الفرنسي، وعمليات التنقيب متواصلة للوصول الى جمجمة الضحية نواحي مراكش


كشـ24 نشر في: 10 يونيو 2013

افادت مصادر مقربة من التحقيق في قضية مقتل الفرنسي بمراكس ل"كش24" ان مجريات التحقيق الذي تباشره عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش مع الفرنسي (ميشيل ڤيتي) من مواليد 1954، بصفته المتهم الرئيسي بقتل مواطنه بالمدينة الحمراء بواسطة سلاح ناري.

وترجع تفاصيل القضية الى سنة 2011 عندما اقدم المتهم بقتل صديقه بواسطة مسدسه من عيار 9 ملم، بجماعة واحة سيدي إبراهيم نواحي مراكش، بعد خلاف بينهما حسب تصريحات المتهم لعناصر الشرطة القضائية، المتهم الفرنسي والذي كان يعمل كضابط بالشرطة الفرنسية لايزال يقضي عقوبة حبسية (12 شهر) بتهمة السرقة والنصب والاحتيال بسجن بولمهارز، قبل ان يتم وضعه رهن إشارة الشرطة القضائية بتعليمات من الوكيل العام باستئنافية المدينة، بعد العثور على المسدس مباشرة لصلته القريبة بصاحبه.

حيث صرح ان عملية القتل وقعت بمدينة أگادير، ليتأكد لعناصر الشرطة القضائية ان الأمر لايعدو ان يكون عملية لإخفاء بعض الحقائق المتعلقة بالجريمة، قبل ان تتأكد الضابطة القضائية ان الجاني قام بقتل الضحية بواحة سيدي إبراهيم نواحي مراكش في منطقة خالية، بعدما أطلق عليه رصاصة في ليلة من ليالي 2011، وذالك من اجل انتحال صفة الضحية والتحرك بهويته، حيث وحسب مصدر مقرب من التحقيق، قام ببيع سيارة وشقتين كانت في ملكية الضحية، للاشارة فالمتهم اعترف للشرطة القضائية خلال فترة التمديد، وبعد تقديمه امام الوكيل، فيما انكر صلته بالجريمة عند قاضي التحقيق باستئنافية مراكش.

وفي آخر أطوار هذه القضية التي حركت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، والتي باشرت عملية الحفر والتنقيب بداية اول امس السبت بواحة سيدي إبراهيم استعانت خلالها العناصر المذكورة بجرافتين وبعض أفراد الإنعاش الوطني، والتي أسفرت عن العثور عن عظام يعتقد أنها عظام آدمية للأطراف السفلى، فيما لاتزال عملية البحث جارية للعثور على جمجمة الضحية بعد استقدام فرقة خاصة من المديرية العامة للامن الوطني تتكون من خبراء في الشرطة العلمية والتقنية، وتساءل بعض المهتمين بالشأن الأمني عن عدم تدخل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية في هذه القضية، فيما لاتزال عناصر الشرطة الدولية "الإنتربول" تنتظر استكمال التحقيقات مع المتهم، لتباشر هي الأخرى تعميق البحث معه في قضايا متعلقة بالسرقة والنصب بفرنسا.

افادت مصادر مقربة من التحقيق في قضية مقتل الفرنسي بمراكس ل"كش24" ان مجريات التحقيق الذي تباشره عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش مع الفرنسي (ميشيل ڤيتي) من مواليد 1954، بصفته المتهم الرئيسي بقتل مواطنه بالمدينة الحمراء بواسطة سلاح ناري.

وترجع تفاصيل القضية الى سنة 2011 عندما اقدم المتهم بقتل صديقه بواسطة مسدسه من عيار 9 ملم، بجماعة واحة سيدي إبراهيم نواحي مراكش، بعد خلاف بينهما حسب تصريحات المتهم لعناصر الشرطة القضائية، المتهم الفرنسي والذي كان يعمل كضابط بالشرطة الفرنسية لايزال يقضي عقوبة حبسية (12 شهر) بتهمة السرقة والنصب والاحتيال بسجن بولمهارز، قبل ان يتم وضعه رهن إشارة الشرطة القضائية بتعليمات من الوكيل العام باستئنافية المدينة، بعد العثور على المسدس مباشرة لصلته القريبة بصاحبه.

حيث صرح ان عملية القتل وقعت بمدينة أگادير، ليتأكد لعناصر الشرطة القضائية ان الأمر لايعدو ان يكون عملية لإخفاء بعض الحقائق المتعلقة بالجريمة، قبل ان تتأكد الضابطة القضائية ان الجاني قام بقتل الضحية بواحة سيدي إبراهيم نواحي مراكش في منطقة خالية، بعدما أطلق عليه رصاصة في ليلة من ليالي 2011، وذالك من اجل انتحال صفة الضحية والتحرك بهويته، حيث وحسب مصدر مقرب من التحقيق، قام ببيع سيارة وشقتين كانت في ملكية الضحية، للاشارة فالمتهم اعترف للشرطة القضائية خلال فترة التمديد، وبعد تقديمه امام الوكيل، فيما انكر صلته بالجريمة عند قاضي التحقيق باستئنافية مراكش.

وفي آخر أطوار هذه القضية التي حركت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، والتي باشرت عملية الحفر والتنقيب بداية اول امس السبت بواحة سيدي إبراهيم استعانت خلالها العناصر المذكورة بجرافتين وبعض أفراد الإنعاش الوطني، والتي أسفرت عن العثور عن عظام يعتقد أنها عظام آدمية للأطراف السفلى، فيما لاتزال عملية البحث جارية للعثور على جمجمة الضحية بعد استقدام فرقة خاصة من المديرية العامة للامن الوطني تتكون من خبراء في الشرطة العلمية والتقنية، وتساءل بعض المهتمين بالشأن الأمني عن عدم تدخل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية في هذه القضية، فيما لاتزال عناصر الشرطة الدولية "الإنتربول" تنتظر استكمال التحقيقات مع المتهم، لتباشر هي الأخرى تعميق البحث معه في قضايا متعلقة بالسرقة والنصب بفرنسا.


ملصقات


اقرأ أيضاً
أربعة أطفال وثلاث نساء ضمن ضحايا بناية فاس
جل ضحايا انهيار العمارة العشوائية بالحي الحسني بفاس، هم أطفال ونساء. فقد قال مصدر للجريدة إنه تم تسجيل وفاة أربعة أطفال، وثلاث نساء في هذا الحادث المروع الذي هز المدينة ليلة أمس الخميس/الجمعة. ووصل عدد الوفيات وفق الحصيلة الأولية إلى تسعة أشخاص، فيما حددت الحالات المصابة في سبعة أشخاص. وأشار المصدر ذاته على أن الإصابات مرتبطة بكسور وجروح. واستقبل قسم المستعجلات بالمستشفى الغساني عددا كبيرا من الحالات. وتمت إحالة البعض الأخر إلى مستعجلات مستشفى كوكار القريب من المنطقة. وأعلنت فرق الطوارئ الطبية والتمريضية بالمستشفى الجهوي الغساني حالة تأهب قصوى لاستقبال الضحايا وإجراء الفحوصات وتقديم العلاجات الضرورية. وذكرت المصادر بأنه تم التحكم في الوضع، مضيفة بأن جميع الحالات التي تم استقبالها من المصابين لا تستدعي أي تدخل جراحي أو النقل إلى وحدة الإنعاش.
حوادث

حصيلة مؤقتة.. 5 وفيات و7 إصابات في انهيار عمارة عشوائية بفاس
قالت المصادر إن عدد الوفيات التي سجلت في انهيار عمارة عشوائية بفاس قد وصلت إلى 5 وفيات. بينما تم تسجيل 7 إصابات. ولا تزال مجهودات إزالة الانقاض للوصول الى الضحايا متواصلة.. وزار قبل قليل والي الجهة، معاد الجامعي، مكان حادث الانهيار بالحي الحسني في منطقة المرينيين. ويعتبر هذا الحي احد اكبر الأحياء الشعبية بالمدينة. ويضم عددا من العمارات العشوائية التي بنيت في عقود سابقة دون أي التزام بمعايير البناء. وفي مقابل حضور السلطات الوازن لمتابعة عمليات إزالة الانقاض ونقل الضحايا الى المستعجلات، فإن المتتخبين بصموا على غياب واضح، حيث لم يحضر اي برلماني او مسؤول جماعي إلى عين المكان لمعاينة الوضع، وهو ما خلف استياء الساكنة المحلية. ويتوقع ان ترتفع حصيلة الضحايا بالنظر إلى أن البناية المنهارة تتكون من اربع طوابق وفي جهتين وتقطن بها اكثر من عشرة أسرة أشارت المصادر إلى أنها راجعت السلطات المحلية في الأيام الأخيرة لإشعارها يخطر الانهيار، وتمكينها من بديل، لكن دون جدوى.
حوادث

انهيار عمارة بفاس..مواطنون يعيدون للواجهة احتجاجات سابقة للمطالبة بـ”بدائل”
غضب يسود في أوساط عدد من سكان الحي الحسني بمنطقة المرينيين بفاس، جراء انهيار صادم لعمارة سكنية ليلة اليوم الخميس/الجمعة، حيث لا تزال المجهودات متواصلة لإزالة الأنقاض والوصول إلى الضحايا. وقالت المصادر إن الساكنة سبق لها أن احتجت لأكثر من مرة للمطالبة ببدائل لمغادرة البنايات المهددة بالانهيار والتي بنيت في عقود ماضية دون أن تتوفر فيها المعايير الأساسية للبناء. وبنيت عدد من البنايات من قبل "مافيا البناء العشوائي"، في استغلال لغط الطرف من جهة السلطات والمنتخبين حينها. وتكتفي السلطات بإشعار الساكنة بوجود خطر محذق لانهيار هذه العمارات، لكن الأسر التي تعاني أوضاع اجتماعية صعبة ترفض المغادرة، وتطالب ببدائل.وتشير المصادر إلى أن هذا الحي بالتحديد يحتضن عددا من العمارات العشوائية المهددة بالانهيار، وهو ما يستدعي مقاربات ناجعة من جهة كل الفاعلين.
حوادث

كشـ24 تواكب مستجدات انهيار فاس بمعطيات حصرية
قالت المصادر إن أكثر من عشرة أسرة تقطن في البناية السكنية التي انهارت قبل قليلة من ليلة اليوم الخميس/الجمعة، في الحي الحسني بمنطقة المرينيين بفاس. وتوقعت المصادر تسجيل عدد من الوفيات، في وقت لا تزال فيه المجهودات متواصلة من أجل إزالة الأنقاض ونقل المصابين إلى المستعجلات. وتجري هذه العملية التي يشارك فيها متطوعون من أبناء الحي، إلى جانب عناصر الوقاية المدنية بوسائل تقليدية، بالنظر إلى أن إدخال التجهيزات المتطورة صعب في حي شعبي معروف بأزقته الضيقة. وكانت هذه البناية مصنفة في خانة البنايات المهددة بالانهيار. وتتكون من أربع طوابق. لكن غياب البديل، جعل الأسر القاطنة تواصل السكن بها رغم خطر الانهيار المحذق.
حوادث

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة