

مجتمع
المتهم بقتل أرملة امجيد يحاول الانتحار وأسرته تخرج عن صمتها
حاول الشاب الذي تسبب في مصرع أرملة الراحل محمد مجيد، الرئيس السابق للجامعة المغربية للتنس، الانتحار مرتين داخل سجن “عكاشة” في الدار البيضاء، حسب ما كشفت عنه عائلته اليوم الأحد 16 شتنبر الجاري.وأكد والد “الجاني” الذي أدين بشهرين ابتدائيا، وستعرض القضية على استئنافية الدار البيضاء، هذا الأسبوع، أن ابنه يعاني نفسيا داخل المركب السجني عكاشة (الإصلاحية)، وحاول الانتحار مرتين، جراء الضغط النفسي و”الحملة التي شنتها بعض وسائل الإعلام، دون مراعاة سن ابننا وظروفه الاجتماعية، حيث يستعد لاستكمال دراسته العليا، بعد حصوله، هذه السنة، على شهادة الباكالوريا”.وردا على الاخبار الرائجة بخصوص تعاطي الجاني للمخدرات، نفت الأسرة بلاغ للرأي العام، أن يكون ابنها قد تعاطى أو يتعاطى أي نوع من المخدرات قائلة: “عرض ابني على القضاء، الذي أوقفه، وأمر بإجراء خبرة طبية عبر تحليل عينة من دمه، عن طريق المختبر العمومي التابع للمديرية العامة للأمن الوطني أتبتت بما لا يدع للشك عدم تعاطيه للكحول أو المخدرات، عكس ما تداولته بعض وسائل الإعلام، ونؤكد أكثر من ذلك أن ابننا لا يتعاطى أي نوع من المخدرات أو المشروبات الكحولية.وناشدت أسرة الشاب، أسرة الفقيدة وعائلتها، داعية إلى “النظر بعين الرحمة لوضع ابننا، وتغفر وتتسامح كما هو معروف عن الراحل امجيد وزوجته اللذان كرسا حياتهما للعمل الإنساني والخيري، ودعم هذا الشباب، وأن عفو عائلة مجيد عن هذا الفتى بمثابة تكريم للراحلة وأعمالها الإنسانية”، كما ناشدت وسائل الإعلام التعاطي مع قضية الجاني برزانة وتبصر، مضيفة أنه "مهما كان إنه شاب بل فتى مغربي ابن أسرة متوسطة الحال، وهو ابنها الوحيد".
حاول الشاب الذي تسبب في مصرع أرملة الراحل محمد مجيد، الرئيس السابق للجامعة المغربية للتنس، الانتحار مرتين داخل سجن “عكاشة” في الدار البيضاء، حسب ما كشفت عنه عائلته اليوم الأحد 16 شتنبر الجاري.وأكد والد “الجاني” الذي أدين بشهرين ابتدائيا، وستعرض القضية على استئنافية الدار البيضاء، هذا الأسبوع، أن ابنه يعاني نفسيا داخل المركب السجني عكاشة (الإصلاحية)، وحاول الانتحار مرتين، جراء الضغط النفسي و”الحملة التي شنتها بعض وسائل الإعلام، دون مراعاة سن ابننا وظروفه الاجتماعية، حيث يستعد لاستكمال دراسته العليا، بعد حصوله، هذه السنة، على شهادة الباكالوريا”.وردا على الاخبار الرائجة بخصوص تعاطي الجاني للمخدرات، نفت الأسرة بلاغ للرأي العام، أن يكون ابنها قد تعاطى أو يتعاطى أي نوع من المخدرات قائلة: “عرض ابني على القضاء، الذي أوقفه، وأمر بإجراء خبرة طبية عبر تحليل عينة من دمه، عن طريق المختبر العمومي التابع للمديرية العامة للأمن الوطني أتبتت بما لا يدع للشك عدم تعاطيه للكحول أو المخدرات، عكس ما تداولته بعض وسائل الإعلام، ونؤكد أكثر من ذلك أن ابننا لا يتعاطى أي نوع من المخدرات أو المشروبات الكحولية.وناشدت أسرة الشاب، أسرة الفقيدة وعائلتها، داعية إلى “النظر بعين الرحمة لوضع ابننا، وتغفر وتتسامح كما هو معروف عن الراحل امجيد وزوجته اللذان كرسا حياتهما للعمل الإنساني والخيري، ودعم هذا الشباب، وأن عفو عائلة مجيد عن هذا الفتى بمثابة تكريم للراحلة وأعمالها الإنسانية”، كما ناشدت وسائل الإعلام التعاطي مع قضية الجاني برزانة وتبصر، مضيفة أنه "مهما كان إنه شاب بل فتى مغربي ابن أسرة متوسطة الحال، وهو ابنها الوحيد".
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

