المؤتمر الدبلوماسي لتسهيل ولوج ضعاف البصر للأعمال المنشورة من 17 إلى 28 يونيو المقبل بمراكش
كشـ24
نشر في: 29 مايو 2013 كشـ24
أعلن وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة٬ السيد مصطفى الخلفي٬ بالرباط٬ أن المؤتمر الدبلوماسي لصياغة معاهدة تهدف إلى تسهيل ولوج ضعاف البصر والأشخاص الذين يعانون من صعوبات في قراءة النصوص المطبوعة والأعمال المنشورة٬ سينعقد من 17 إلى 28 يونيو المقبل بمراكش.
وأبرز السيد الخلفي٬ في لقاء مع الصحافة٬ أن هذا المؤتمر يهدف إلى اعتماد معاهدة دولية تروم تعزيز ولوج ضعاف البصر والأشخاص الذين يعانون صعوبات قراءة النصوص المطبوعة في العالم للمؤلفات المحمية برسم حقوق المؤلف.
وسيشارك في هذا المؤتمر الدولي٬ الذي سيخصص للمصادقة على معاهدة ستحمل لأول مرة اسم مدينة عربية وإفريقية٬ خبراء من القارات الخمس.
وحسب المنظمة الدولية للملكية الفكرية (الويبو)٬ فإن هذه المعاهدة ستمكن أزيد من 300 مليون من ضعاف البصر في العالم٬ من ضمنهم 90 في المائة يعيشون في البلدان النامية٬ من الاستفادة من تسهيلات في الولوج إلى الأعمال المحمية من خلال حقوق المؤلف وتحسين نشر أشكال سهلة بالنسبة لهذه الفئة على المستوى الدولي.
وحسب وزارة الاتصال فإن اختيار تنظيم هذه التظاهرة الكبرى في المغرب يرجع للدور الحيوي للمملكة على مستوى المنظمة الدولية للملكية الفكرية وسمعتها الجيدة في مجال حماية حقوق المؤلف.
أعلن وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة٬ السيد مصطفى الخلفي٬ بالرباط٬ أن المؤتمر الدبلوماسي لصياغة معاهدة تهدف إلى تسهيل ولوج ضعاف البصر والأشخاص الذين يعانون من صعوبات في قراءة النصوص المطبوعة والأعمال المنشورة٬ سينعقد من 17 إلى 28 يونيو المقبل بمراكش.
وأبرز السيد الخلفي٬ في لقاء مع الصحافة٬ أن هذا المؤتمر يهدف إلى اعتماد معاهدة دولية تروم تعزيز ولوج ضعاف البصر والأشخاص الذين يعانون صعوبات قراءة النصوص المطبوعة في العالم للمؤلفات المحمية برسم حقوق المؤلف.
وسيشارك في هذا المؤتمر الدولي٬ الذي سيخصص للمصادقة على معاهدة ستحمل لأول مرة اسم مدينة عربية وإفريقية٬ خبراء من القارات الخمس.
وحسب المنظمة الدولية للملكية الفكرية (الويبو)٬ فإن هذه المعاهدة ستمكن أزيد من 300 مليون من ضعاف البصر في العالم٬ من ضمنهم 90 في المائة يعيشون في البلدان النامية٬ من الاستفادة من تسهيلات في الولوج إلى الأعمال المحمية من خلال حقوق المؤلف وتحسين نشر أشكال سهلة بالنسبة لهذه الفئة على المستوى الدولي.
وحسب وزارة الاتصال فإن اختيار تنظيم هذه التظاهرة الكبرى في المغرب يرجع للدور الحيوي للمملكة على مستوى المنظمة الدولية للملكية الفكرية وسمعتها الجيدة في مجال حماية حقوق المؤلف.