التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
المؤبـد لدركي متهـم بقتل موظفة جماعية
نشر في: 16 فبراير 2018
أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بمكناس، بعد المداولة في آخر جلسة الاثنين الماضي، قرارها في الملف رقم17/445، وأدانت دركيا برتبة مساعد ثان (أجودان) بالسجن المؤبد، وبأدائه لفائدة المطالبين بالحق المدني تعويضا قدره 100 ألف درهم، بعد مؤاخذته من أجل القتل العمد أعقبته جناية، واستعمال أعمال وحشية لتنفيذ فعل جناية، ومحاولة إضرام النار عمدا في ناقلة.
وتفجرت القضية، استنادا إلى مصادر”الصباح”، في فاتح يونيو 2016، عندما سادت حالة من الاستنفار بين عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بمكناس، والمركز الترابي بعين عرمة وسرية الخميسات، بعدما أشعرت مصالح الدرك بالعثور على جثة فتاة على حافة الطريق الوطنية رقم 6، الرابطة بين الخميسات ومكناس، وتحديدا بمنطقة تقع بين الجماعتين القرويتين “الصفاصيف” و”عين عرمة”، إذ ساد الاعتقاد في أول وهلة أن الأمر يتعلق بحادثة سير مميتة، قبل أن يتبين لعناصر الدرك، بعد الانتقال إلى هناك، ومعاينتها لجثة الضحية والحالة التي وجدت عليها أن الوفاة ناتجة عن فعل مدبر، سيما أنها كانت تحمل آثار ضرب مبرح، إضافة إلى كدمات ورضوض وتشوهات في فظيعة وجهها، إذ رجح المحققون فرضية قتلها، قبل دهسها عمدا بعجلات ناقلة من قبل المتورط في الفعل الجرمي.
وقادت التحريات والأبحاث التي باشرها المحققون إلى الاهتداء إلى الجاني، وهو الدركي(ع.ل)، من مواليد 1962 بالرباط، متزوج وأب لطفلين، الذي كان يعمل بقسم الاستخبارات العامة بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بالخميسات. حل لغز الجريمة بسرعة كبيرة، مرده بنسبة عالية إلى تحديد هوية الضحية (ف.ج)، من مواليد 1969، وهي موظفة بالجماعة القروية “سيدي علال المصدر” التابعة لعمالة الخميسات
وقد عثر المحققون داخل سيارتها ، التي تم ركنها بشارع يعقوب المنصور بالمدينة الجديدة (حمرية) بمكناس، وفق ما اوردته يومية "الصباح"، على الشارة النظامية الخاصة بالدركي، إلى جانب شيكات تحمل اسمه، الشيء الذي جعل مصالح الدرك تشتبه في ارتكابه للجريمة، خصوصا بعدما تأكد أنه لم يلتحق بمقر عمله منذ تاريخ وقوع الجريمة، إذ نشرت في حقه مذكرة بحث وطنية، قبل أن يتم إيقافه بالقرب من محطة المسافرين”القامرة” بالرباط
وتفجرت القضية، استنادا إلى مصادر”الصباح”، في فاتح يونيو 2016، عندما سادت حالة من الاستنفار بين عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بمكناس، والمركز الترابي بعين عرمة وسرية الخميسات، بعدما أشعرت مصالح الدرك بالعثور على جثة فتاة على حافة الطريق الوطنية رقم 6، الرابطة بين الخميسات ومكناس، وتحديدا بمنطقة تقع بين الجماعتين القرويتين “الصفاصيف” و”عين عرمة”، إذ ساد الاعتقاد في أول وهلة أن الأمر يتعلق بحادثة سير مميتة، قبل أن يتبين لعناصر الدرك، بعد الانتقال إلى هناك، ومعاينتها لجثة الضحية والحالة التي وجدت عليها أن الوفاة ناتجة عن فعل مدبر، سيما أنها كانت تحمل آثار ضرب مبرح، إضافة إلى كدمات ورضوض وتشوهات في فظيعة وجهها، إذ رجح المحققون فرضية قتلها، قبل دهسها عمدا بعجلات ناقلة من قبل المتورط في الفعل الجرمي.
وقادت التحريات والأبحاث التي باشرها المحققون إلى الاهتداء إلى الجاني، وهو الدركي(ع.ل)، من مواليد 1962 بالرباط، متزوج وأب لطفلين، الذي كان يعمل بقسم الاستخبارات العامة بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بالخميسات. حل لغز الجريمة بسرعة كبيرة، مرده بنسبة عالية إلى تحديد هوية الضحية (ف.ج)، من مواليد 1969، وهي موظفة بالجماعة القروية “سيدي علال المصدر” التابعة لعمالة الخميسات
وقد عثر المحققون داخل سيارتها ، التي تم ركنها بشارع يعقوب المنصور بالمدينة الجديدة (حمرية) بمكناس، وفق ما اوردته يومية "الصباح"، على الشارة النظامية الخاصة بالدركي، إلى جانب شيكات تحمل اسمه، الشيء الذي جعل مصالح الدرك تشتبه في ارتكابه للجريمة، خصوصا بعدما تأكد أنه لم يلتحق بمقر عمله منذ تاريخ وقوع الجريمة، إذ نشرت في حقه مذكرة بحث وطنية، قبل أن يتم إيقافه بالقرب من محطة المسافرين”القامرة” بالرباط
أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بمكناس، بعد المداولة في آخر جلسة الاثنين الماضي، قرارها في الملف رقم17/445، وأدانت دركيا برتبة مساعد ثان (أجودان) بالسجن المؤبد، وبأدائه لفائدة المطالبين بالحق المدني تعويضا قدره 100 ألف درهم، بعد مؤاخذته من أجل القتل العمد أعقبته جناية، واستعمال أعمال وحشية لتنفيذ فعل جناية، ومحاولة إضرام النار عمدا في ناقلة.
وتفجرت القضية، استنادا إلى مصادر”الصباح”، في فاتح يونيو 2016، عندما سادت حالة من الاستنفار بين عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بمكناس، والمركز الترابي بعين عرمة وسرية الخميسات، بعدما أشعرت مصالح الدرك بالعثور على جثة فتاة على حافة الطريق الوطنية رقم 6، الرابطة بين الخميسات ومكناس، وتحديدا بمنطقة تقع بين الجماعتين القرويتين “الصفاصيف” و”عين عرمة”، إذ ساد الاعتقاد في أول وهلة أن الأمر يتعلق بحادثة سير مميتة، قبل أن يتبين لعناصر الدرك، بعد الانتقال إلى هناك، ومعاينتها لجثة الضحية والحالة التي وجدت عليها أن الوفاة ناتجة عن فعل مدبر، سيما أنها كانت تحمل آثار ضرب مبرح، إضافة إلى كدمات ورضوض وتشوهات في فظيعة وجهها، إذ رجح المحققون فرضية قتلها، قبل دهسها عمدا بعجلات ناقلة من قبل المتورط في الفعل الجرمي.
وقادت التحريات والأبحاث التي باشرها المحققون إلى الاهتداء إلى الجاني، وهو الدركي(ع.ل)، من مواليد 1962 بالرباط، متزوج وأب لطفلين، الذي كان يعمل بقسم الاستخبارات العامة بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بالخميسات. حل لغز الجريمة بسرعة كبيرة، مرده بنسبة عالية إلى تحديد هوية الضحية (ف.ج)، من مواليد 1969، وهي موظفة بالجماعة القروية “سيدي علال المصدر” التابعة لعمالة الخميسات
وقد عثر المحققون داخل سيارتها ، التي تم ركنها بشارع يعقوب المنصور بالمدينة الجديدة (حمرية) بمكناس، وفق ما اوردته يومية "الصباح"، على الشارة النظامية الخاصة بالدركي، إلى جانب شيكات تحمل اسمه، الشيء الذي جعل مصالح الدرك تشتبه في ارتكابه للجريمة، خصوصا بعدما تأكد أنه لم يلتحق بمقر عمله منذ تاريخ وقوع الجريمة، إذ نشرت في حقه مذكرة بحث وطنية، قبل أن يتم إيقافه بالقرب من محطة المسافرين”القامرة” بالرباط
وتفجرت القضية، استنادا إلى مصادر”الصباح”، في فاتح يونيو 2016، عندما سادت حالة من الاستنفار بين عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بمكناس، والمركز الترابي بعين عرمة وسرية الخميسات، بعدما أشعرت مصالح الدرك بالعثور على جثة فتاة على حافة الطريق الوطنية رقم 6، الرابطة بين الخميسات ومكناس، وتحديدا بمنطقة تقع بين الجماعتين القرويتين “الصفاصيف” و”عين عرمة”، إذ ساد الاعتقاد في أول وهلة أن الأمر يتعلق بحادثة سير مميتة، قبل أن يتبين لعناصر الدرك، بعد الانتقال إلى هناك، ومعاينتها لجثة الضحية والحالة التي وجدت عليها أن الوفاة ناتجة عن فعل مدبر، سيما أنها كانت تحمل آثار ضرب مبرح، إضافة إلى كدمات ورضوض وتشوهات في فظيعة وجهها، إذ رجح المحققون فرضية قتلها، قبل دهسها عمدا بعجلات ناقلة من قبل المتورط في الفعل الجرمي.
وقادت التحريات والأبحاث التي باشرها المحققون إلى الاهتداء إلى الجاني، وهو الدركي(ع.ل)، من مواليد 1962 بالرباط، متزوج وأب لطفلين، الذي كان يعمل بقسم الاستخبارات العامة بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بالخميسات. حل لغز الجريمة بسرعة كبيرة، مرده بنسبة عالية إلى تحديد هوية الضحية (ف.ج)، من مواليد 1969، وهي موظفة بالجماعة القروية “سيدي علال المصدر” التابعة لعمالة الخميسات
وقد عثر المحققون داخل سيارتها ، التي تم ركنها بشارع يعقوب المنصور بالمدينة الجديدة (حمرية) بمكناس، وفق ما اوردته يومية "الصباح"، على الشارة النظامية الخاصة بالدركي، إلى جانب شيكات تحمل اسمه، الشيء الذي جعل مصالح الدرك تشتبه في ارتكابه للجريمة، خصوصا بعدما تأكد أنه لم يلتحق بمقر عمله منذ تاريخ وقوع الجريمة، إذ نشرت في حقه مذكرة بحث وطنية، قبل أن يتم إيقافه بالقرب من محطة المسافرين”القامرة” بالرباط
ملصقات
اقرأ أيضاً
كانوا يعنفون ضحاياهم.. الاطاحة بثلاثة عناصر اجرامية خطيرة بمراكش
مجتمع
مجتمع
حيازة رصاصة يجر أربعينيا للاعتقال بمراكش
مجتمع
مجتمع
النصب على تجار وبنوك بشركات “يملكها” مشردون
مجتمع
مجتمع
إعتقال أشهر نشال بدرب ضباشي بمراكش
مجتمع
مجتمع
إدارة سجن الجديدة تكشف حقيقة تجويع السجناء في عيد الفطر
مجتمع
مجتمع
بعد وفاة شابة بمسبح .. اعتقال كويتي ومسيرة منتجع سياحي بمراكش
مجتمع
مجتمع
أمن مراكش يطيح بلصين متخصصين في سرقة السياح
مجتمع
مجتمع