التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
الكنيسة الكاثوليكية البرازيلية ترفض الإجهاض إذا أصيب الجنين بصغر الرأس جراء فيروس “زيكا”
نشر في: 12 فبراير 2016
رفضت الكنيسة الكاثوليكية البرازيلية السماح بالإجهاض في حالات تكون أجنة بجماجم أصغر من الحجم الطبيعي (مرض الصعل) بسبب وباء زيكا.
والبرازيل أكثر البلدان تضررا جراء زيكا مع 1,5 مليون شخص مصاب منذ مطلع 2015، كما أنه يشهد منذ تشرين الأول/أكتوبر ازديادا خطيرا في عدد ولادات الأطفال المصابين بالصعل مع 404 حالات مؤكدة و3670 أخرى قيد الدرس، بشكل رئيسي في شمال شرق البلاد حيث السكان هم بنسبة كبيرة من الفقراء.
وأكد الأمين العام للمؤتمر الوطني لأساقفة البرازيل نائب الأسقف ليوناردو اولريش ستاينر لصحيفة "ايستادو" الصادرة في ساو باولو أن "مرض الصعل موجود في البرازيل منذ سنوات، هم يستفيدون لإعادة طرح موضوع الإجهاض".
وقد باشرت مجموعة من الناشطات والمحامين والأطباء مؤخرا معركة قضائية أمام المحكمة العليا للسماح للنساء بإنهاء الحمل في حال إصابة الأجنة بتشوه الصعل كذلك في حال أرادت النساء الحوامل المصابات في فيروس زيكا التخلص من الجنين.
وكانت الأمم المتحدة حضت الأسبوع الماضي البلدان المتضررة جراء الفيروس على السماح للنساء باستخدام وسائل لمنع الحمل وبالإجهاض، وهي مسألة حساسة في أمريكا اللاتينية أكثر مناطق العالم تضررا جراء الوباء.
ويحظر القانون البرازيلي الإجهاض إلا في حالات الاغتصاب أو عندما تكون حياة الوالدة في خطر، ومنذ العام 2012 باتت هذه العمليات مسموحة في حال تكون الجنين من دون دماغ.
والبرازيل أكثر البلدان تضررا جراء زيكا مع 1,5 مليون شخص مصاب منذ مطلع 2015، كما أنه يشهد منذ تشرين الأول/أكتوبر ازديادا خطيرا في عدد ولادات الأطفال المصابين بالصعل مع 404 حالات مؤكدة و3670 أخرى قيد الدرس، بشكل رئيسي في شمال شرق البلاد حيث السكان هم بنسبة كبيرة من الفقراء.
وأكد الأمين العام للمؤتمر الوطني لأساقفة البرازيل نائب الأسقف ليوناردو اولريش ستاينر لصحيفة "ايستادو" الصادرة في ساو باولو أن "مرض الصعل موجود في البرازيل منذ سنوات، هم يستفيدون لإعادة طرح موضوع الإجهاض".
وقد باشرت مجموعة من الناشطات والمحامين والأطباء مؤخرا معركة قضائية أمام المحكمة العليا للسماح للنساء بإنهاء الحمل في حال إصابة الأجنة بتشوه الصعل كذلك في حال أرادت النساء الحوامل المصابات في فيروس زيكا التخلص من الجنين.
وكانت الأمم المتحدة حضت الأسبوع الماضي البلدان المتضررة جراء الفيروس على السماح للنساء باستخدام وسائل لمنع الحمل وبالإجهاض، وهي مسألة حساسة في أمريكا اللاتينية أكثر مناطق العالم تضررا جراء الوباء.
ويحظر القانون البرازيلي الإجهاض إلا في حالات الاغتصاب أو عندما تكون حياة الوالدة في خطر، ومنذ العام 2012 باتت هذه العمليات مسموحة في حال تكون الجنين من دون دماغ.
رفضت الكنيسة الكاثوليكية البرازيلية السماح بالإجهاض في حالات تكون أجنة بجماجم أصغر من الحجم الطبيعي (مرض الصعل) بسبب وباء زيكا.
والبرازيل أكثر البلدان تضررا جراء زيكا مع 1,5 مليون شخص مصاب منذ مطلع 2015، كما أنه يشهد منذ تشرين الأول/أكتوبر ازديادا خطيرا في عدد ولادات الأطفال المصابين بالصعل مع 404 حالات مؤكدة و3670 أخرى قيد الدرس، بشكل رئيسي في شمال شرق البلاد حيث السكان هم بنسبة كبيرة من الفقراء.
وأكد الأمين العام للمؤتمر الوطني لأساقفة البرازيل نائب الأسقف ليوناردو اولريش ستاينر لصحيفة "ايستادو" الصادرة في ساو باولو أن "مرض الصعل موجود في البرازيل منذ سنوات، هم يستفيدون لإعادة طرح موضوع الإجهاض".
وقد باشرت مجموعة من الناشطات والمحامين والأطباء مؤخرا معركة قضائية أمام المحكمة العليا للسماح للنساء بإنهاء الحمل في حال إصابة الأجنة بتشوه الصعل كذلك في حال أرادت النساء الحوامل المصابات في فيروس زيكا التخلص من الجنين.
وكانت الأمم المتحدة حضت الأسبوع الماضي البلدان المتضررة جراء الفيروس على السماح للنساء باستخدام وسائل لمنع الحمل وبالإجهاض، وهي مسألة حساسة في أمريكا اللاتينية أكثر مناطق العالم تضررا جراء الوباء.
ويحظر القانون البرازيلي الإجهاض إلا في حالات الاغتصاب أو عندما تكون حياة الوالدة في خطر، ومنذ العام 2012 باتت هذه العمليات مسموحة في حال تكون الجنين من دون دماغ.
والبرازيل أكثر البلدان تضررا جراء زيكا مع 1,5 مليون شخص مصاب منذ مطلع 2015، كما أنه يشهد منذ تشرين الأول/أكتوبر ازديادا خطيرا في عدد ولادات الأطفال المصابين بالصعل مع 404 حالات مؤكدة و3670 أخرى قيد الدرس، بشكل رئيسي في شمال شرق البلاد حيث السكان هم بنسبة كبيرة من الفقراء.
وأكد الأمين العام للمؤتمر الوطني لأساقفة البرازيل نائب الأسقف ليوناردو اولريش ستاينر لصحيفة "ايستادو" الصادرة في ساو باولو أن "مرض الصعل موجود في البرازيل منذ سنوات، هم يستفيدون لإعادة طرح موضوع الإجهاض".
وقد باشرت مجموعة من الناشطات والمحامين والأطباء مؤخرا معركة قضائية أمام المحكمة العليا للسماح للنساء بإنهاء الحمل في حال إصابة الأجنة بتشوه الصعل كذلك في حال أرادت النساء الحوامل المصابات في فيروس زيكا التخلص من الجنين.
وكانت الأمم المتحدة حضت الأسبوع الماضي البلدان المتضررة جراء الفيروس على السماح للنساء باستخدام وسائل لمنع الحمل وبالإجهاض، وهي مسألة حساسة في أمريكا اللاتينية أكثر مناطق العالم تضررا جراء الوباء.
ويحظر القانون البرازيلي الإجهاض إلا في حالات الاغتصاب أو عندما تكون حياة الوالدة في خطر، ومنذ العام 2012 باتت هذه العمليات مسموحة في حال تكون الجنين من دون دماغ.
ملصقات
