رياضة

الكعبي وبنمحمود يسلطان الضوء على حظوظ “أسود الأطلس” خلال الكان


كشـ24 نشر في: 14 يناير 2024

تحدث كل من رشيد بنمحمود المدرب المساعد للمنتخب المغربي لكرة القدم، واللاعب المغربي أيوب الكعبي، عن حظوظ "أسود الأطلس" خلال منافسات كأس الأمم الافريقية التي انطلقت أطوارها أمس السبت.

وفي هذا السياق، أفاد رشيد بنمحمود بأنه بعد استعصاء دام 48 سنة، حان الوقت لأسود الأطلس "لتجديد العهد مع لقب كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم".

وقال بنمحمود خلال حصة تدريبية مفتوحة لوسائل الإعلام جرت بملعب أوغوست دينيس بمدينة سان بيدرو، التي تستضيف مباريات المجموعة السادسة لكأس إفريقيا للأمم والتي تضم إلى جانب المنتخب الوطني المغربي منتخبات تنزانيا والكونغو الديمقراطية وزامبيا، "نحن ملزمون بالفوز، يوم الأربعاء المقبل، على منتخب تنزانيا. هذه المباراة هي التي تضعنا تحت الضغط، لأنها حاسمة لتأهلنا إلى الدور المقبل ودخول المنافسة بشكل أفضل ".

وأضاف "نتطلع بفارغ الصبر إلى انطلاقة المسابقة، مساء اليوم بالمباراة الافتتاحية، والأربعاء المقبل بما يعنينا نحن أمام منتخب تنزانيا "، مشيرا إلى أن الاستعدادات تجري في أفضل الظروف الممكنة.
وأوضح " كنا محظوظين بالقدوم إلى كوت ديفوار مبكرا للتأقلم بشكل جيد مع الظروف هنا "،  مضيفا أنه "كطاقم، خضنا أنا والمدرب وليد الركراكي ومساعد المدرب غريب أمزين منافسات كأس إفريقيا للأمم عدة مرات وارتكبنا أخطاء لا نود أن تتكرر في كوت ديفوار ".

وتابع بنمحمود «"سنواجه أفضل المنتخبات الإفريقية. الفريق الأفضل استعدادا والأكثر تركيزا سيظفر بالكأس القارية يوم 11 فبراير المقبل ".

ومن جهة أخرى، عبر المهاجم، أيوب الكعبي، عن ارتياحه للأجواء الطيبة التي تسود داخل المنتخب الوطني، مشيرا إلى أن اللاعبين عازمون على التوقيع على إنجاز سيظل خالدا في تاريخ كرة القدم المغربية.

وقال: "في سان بيدرو، الرطوبة مرتفعة للغاية، لكن ذلك لن يمنعنا من الدفاع عن حظوظنا أمام أي منتخب ". 

ومن المرتقب أن يواجه المنتخب المغربي نظيره التنزاني، يوم الأربعاء المقبل، برسم الجولة الأولى للمجموعة السادسة على أرضية ملعب لوران بوكو في مدينة سان بيدرو.

تحدث كل من رشيد بنمحمود المدرب المساعد للمنتخب المغربي لكرة القدم، واللاعب المغربي أيوب الكعبي، عن حظوظ "أسود الأطلس" خلال منافسات كأس الأمم الافريقية التي انطلقت أطوارها أمس السبت.

وفي هذا السياق، أفاد رشيد بنمحمود بأنه بعد استعصاء دام 48 سنة، حان الوقت لأسود الأطلس "لتجديد العهد مع لقب كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم".

وقال بنمحمود خلال حصة تدريبية مفتوحة لوسائل الإعلام جرت بملعب أوغوست دينيس بمدينة سان بيدرو، التي تستضيف مباريات المجموعة السادسة لكأس إفريقيا للأمم والتي تضم إلى جانب المنتخب الوطني المغربي منتخبات تنزانيا والكونغو الديمقراطية وزامبيا، "نحن ملزمون بالفوز، يوم الأربعاء المقبل، على منتخب تنزانيا. هذه المباراة هي التي تضعنا تحت الضغط، لأنها حاسمة لتأهلنا إلى الدور المقبل ودخول المنافسة بشكل أفضل ".

وأضاف "نتطلع بفارغ الصبر إلى انطلاقة المسابقة، مساء اليوم بالمباراة الافتتاحية، والأربعاء المقبل بما يعنينا نحن أمام منتخب تنزانيا "، مشيرا إلى أن الاستعدادات تجري في أفضل الظروف الممكنة.
وأوضح " كنا محظوظين بالقدوم إلى كوت ديفوار مبكرا للتأقلم بشكل جيد مع الظروف هنا "،  مضيفا أنه "كطاقم، خضنا أنا والمدرب وليد الركراكي ومساعد المدرب غريب أمزين منافسات كأس إفريقيا للأمم عدة مرات وارتكبنا أخطاء لا نود أن تتكرر في كوت ديفوار ".

وتابع بنمحمود «"سنواجه أفضل المنتخبات الإفريقية. الفريق الأفضل استعدادا والأكثر تركيزا سيظفر بالكأس القارية يوم 11 فبراير المقبل ".

ومن جهة أخرى، عبر المهاجم، أيوب الكعبي، عن ارتياحه للأجواء الطيبة التي تسود داخل المنتخب الوطني، مشيرا إلى أن اللاعبين عازمون على التوقيع على إنجاز سيظل خالدا في تاريخ كرة القدم المغربية.

وقال: "في سان بيدرو، الرطوبة مرتفعة للغاية، لكن ذلك لن يمنعنا من الدفاع عن حظوظنا أمام أي منتخب ". 

ومن المرتقب أن يواجه المنتخب المغربي نظيره التنزاني، يوم الأربعاء المقبل، برسم الجولة الأولى للمجموعة السادسة على أرضية ملعب لوران بوكو في مدينة سان بيدرو.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة