السبت 27 أبريل 2024, 00:21

رياضة

الكشف عن مفاجأة في سباق التنافس على الكرة الذهبية


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 28 نوفمبر 2021

قد يكون الهداف البولندي روبرت ليفاندوفسكي الأوفر حظا للفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في 2021، نظرا للأرقام التي حققها مع فريقه بايرن ميونيخ الألماني، لكن وجود الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو ضمن لائحة الثلاثين يجعلهما مرشحين "أبديين" للفوز بهذا اللقب الذي يعلن عن هوية الفائز به، الإثنين، 29 نونبر 2021.وأدرجت مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية اسم لاعب وسط إيطاليا وتشلسي الإنجليزي جورجينيو ضمن لائحة المرشحين الثلاثين، بعدما ساهم في قيادة فريقه اللندني للقب دوري أبطال أوروبا ومنتخب بلاده إلى لقب كأس أوروبا الصيف المنصرم، إلا أن افتقاده للهالة التي يتمتع بها هدافون مثل ليفاندوفسكي، ميسي ورونالدو، أو حتى المرشح "الكبير" الآخر المصري محمد صلاح، يضعف حظوظه إلا في حالة... المفاجأة.وفي ظل غياب ميسي، المنتقل إلى باريس سان جرمان الفرنسي، ورونالدو الذي عاد إلى فريقه السابق مانشستر يونايتد الانجليزي، عن منصة التتويج العام الماضي مع فريقيهما السابقين برشلونة الإسباني ويوفنتوس الإيطالي تواليا، باستثناء إحرازهما مسابقة الكأس المحلية، يبدو باب التنافس على الجائزة المرموقة مفتوحا أكثر من أي وقت مضى.وتضمنت لائحة الثلاثين زميل جورجينيو في تشلسي لاعب الوسط الدولي الفرنسي نغولو كانتي، إضافة إلى الهداف النروجي لبوروسيا دورتموند الألماني إرلينغ هالاند، نجم باريس سان جرمان كيليان مبابي ومواطنه في ريال مدريد الإسباني كريم بنزيمة والبلجيكي روميلو لوكاكو الذي ساهم في قيادة إنتر الى لقب الدوري الإيطالي للمرة الأولى منذ 2010 قبل أن يتركه هذا الصيف للعودة الى تشلسي. كما ضمت لائحة المرشحين الثلاثين النجمين العربيين صلاح والجزائري رياضي محرز اللذين تألقا مع فريقيهما ليفربول ومانشستر سيتي الإنجليزيين، لاسيما الثاني الذي ساهم في قيادة فريقه الى لقب الدوري الممتاز ونهائي دوري الأبطال.وبعد الإعلان في الثامن من أكتوبر عن لائحة المرشحين الثلاثين، بدأت مرحلة التصويت التي شارك فيها الصحافيون، مدربو وقادة المنتخبات الوطنية.وألغيت الجائزة العام الماضي بسبب تداعيات فيروس كورونا، ليبقى اللقب في حوزة ميسي، صاحب الرقم القياسي بستة ألقاب والذي قرر خوض مغامرة جديدة هذا الموسم بتركه برشلونة للدفاع عن ألوان سان جرمان، على غرار غريمه رونالدو، الفائز باللقب خمس مرات والذي قرر ترك يوفنتوس للعودة الى مانشستر يونايتد.وأدى إلغاء الجائزة العام الماضي إلى حرمان ليفاندوفسكي من هذا الشرف بعد الموسم الرائع الذي قدمه مع بايرن ميونيخ، ليكتفي بنيل لقب الاتحاد الدولي "فيفا" لأفضل لاعب. لكنه سيحظى بفرصة جيدة مرة أخرى لاسيما بعدما صار أول لاعب في تاريخ الدوري الألماني يسجل 41 هدفا خلال الموسم، محطما الرقم القياسي المسجل باسم "المدفعجي" الراحل غيرد مولر (40 هدفا موسم 1971-1972).ورأى زميل ليفاندوفسكي في بايرن، توماس مولر، أن اللقب "يجب أن يكون الإثنين من نصيب +ليفي+ لاسيما عندما ترى الطريقة التي يلعب بها في الوقت الحالي"، في إشارة منه الى تألق البولندي البالغ 33 عاما هذا الموسم أيضا بتسجيله 25 هدفا في 20 مباراة خاضها مع النادي البافاري في جميع المسابقات.صحيح أن ميسي ورونالدو حصدا 11 من الألقاب الـ12 الأخيرة، ولم يلفت منهما سوى لقب عام 2018 الذي ذهب لصالح نجم ريال مدريد الإسباني والمنتخب الكرواتي لوكا مودريتش بعد قيادته فريقه الى لقب دوري الأبطال وبلاده الى نهائي كأس العالم، لكن "روبرت يستحق الفوز به لأنه كان، بحسب رأيي، الأكثر ثباتا، وبشكل لا يصدق، من أي لاعب آخر"، بحسب ما قاله مدربه في بايرن يوليان ناغلسمان لصحيفة "أبندتسايتونغ" البافارية.لكن وجود ميسي كمنافس يشكل دائما تهديدا لأي لاعب كان، لاسيما بعدما ودع برشلونة الموسم الماضي بتسجيله 30 هدفا في الدوري، وبعدما فك النحس الذي لازمه مع المنتخب الأرجنتيني بقيادة الأخير الى لقب كوبا أميركا على حساب الغريم البرازيلي.بالنسبة لميسي، فإن "الجائزة الأكبر لي هي ما تمكنت من تحقيقه مع المنتخب الوطني" بحسب ما أفاد مؤخرا صحيفة "سبورت" الرياضية الكاتالونية، مضيفا "بعدما قاتلت وقاتلت لفترة طويلة لتحقيق إنجاز ما (مع المنتخب)، كان (لقب كوبا أمريكا) الأفضل لي نظرا للثمن (المجهود) الذي دفع من أجله". وتابع "إذا نجحت في نيل الكرة الذهبية، فسيكون الأمر مذهلا لما يعنيه أن أحرزها مرة أخرى. الفوز بها مرة سابعة سيكون أمرا جنونيا ".ويواجه ليفاندوفسكي وميسي منافسة من رونالدو الطامح باستعادة الجائزة التي أحرزها للمرة الخامسة والأخيرة عام 2017، لكن الفشل الذي حصده مع فريقه السابق يوفنتوس الموسم الماضي إن كان على الصعيد القاري أو المحلي، ي ضع ف من حظوظه في اللحاق بغريمه ميسي.وبعد موسم رائع مع ريال مدريد، فرض زميل رونالدو السابق بنزيمة نفسه مرشحا لنيل الجائزة، أقله بالنسبة لمدربه السابق زين الدين زيدان ومواطنه الهداف السابق تييري هنري أو حتى نجم كرة المضرب الإسباني رافايل نادال.لكن النجم الفرنسي عوقب هذا الأسبوع بالسجن لمدة عام مع وقف التنفيذ على خلفية قضية الشريط الجنسي الخاص بزميله السابق في المنتخب ماتيو فالبوينا، كما غرم بمبلغ 75 ألف يورو، ما يضعف حظوظه "أخلاقيا " بنيل الجائزة.وعند السيدات، تبدو قائدة برشلونة أليكسيا بوتياس، الفائزة بجائزة الاتحاد الأوروبي "ويفا" لأفضل لاعبة، مرشحة لخلافة الأمريكية ميغان رابينو التي توجت بها عام 2019، لكنها ليست موجودة هذا العام حتى بين المرشحات العشرين.وتتنافس بوتياس مع زميلتيها في النادي الكاتالوني جنيفر هيرموسو والهولندية لييكي مارتنز، بعد مساهمتهن في قيادة برشلونة الى لقب دوري الأبطال، فيما تقود الأسترالية سام كير خمس مرشحات من تشلسي الإنجليزي لخلافة رابينو في منافسة مع الكندية كريستين سينكلير (بورتلاند ثورنز الأمريكي) التي قادت بلادها الى ذهبية أولمبياد طوكيو الصيف المنصرم.ويتنافس 10 لاعبين على جائزة كوبا لأفضل لاعب شاب، بينهم الإنجليزيون جود بيلينغهام ومايسون غرينوود وباكايو ساكا والإسباني بدري، و10 حراس على جائزة ياشين بينهم الإيطالي جانلويجي دوناروما والألماني مانويل نوير والبلجيكي تيبو كورتوا

قد يكون الهداف البولندي روبرت ليفاندوفسكي الأوفر حظا للفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في 2021، نظرا للأرقام التي حققها مع فريقه بايرن ميونيخ الألماني، لكن وجود الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو ضمن لائحة الثلاثين يجعلهما مرشحين "أبديين" للفوز بهذا اللقب الذي يعلن عن هوية الفائز به، الإثنين، 29 نونبر 2021.وأدرجت مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية اسم لاعب وسط إيطاليا وتشلسي الإنجليزي جورجينيو ضمن لائحة المرشحين الثلاثين، بعدما ساهم في قيادة فريقه اللندني للقب دوري أبطال أوروبا ومنتخب بلاده إلى لقب كأس أوروبا الصيف المنصرم، إلا أن افتقاده للهالة التي يتمتع بها هدافون مثل ليفاندوفسكي، ميسي ورونالدو، أو حتى المرشح "الكبير" الآخر المصري محمد صلاح، يضعف حظوظه إلا في حالة... المفاجأة.وفي ظل غياب ميسي، المنتقل إلى باريس سان جرمان الفرنسي، ورونالدو الذي عاد إلى فريقه السابق مانشستر يونايتد الانجليزي، عن منصة التتويج العام الماضي مع فريقيهما السابقين برشلونة الإسباني ويوفنتوس الإيطالي تواليا، باستثناء إحرازهما مسابقة الكأس المحلية، يبدو باب التنافس على الجائزة المرموقة مفتوحا أكثر من أي وقت مضى.وتضمنت لائحة الثلاثين زميل جورجينيو في تشلسي لاعب الوسط الدولي الفرنسي نغولو كانتي، إضافة إلى الهداف النروجي لبوروسيا دورتموند الألماني إرلينغ هالاند، نجم باريس سان جرمان كيليان مبابي ومواطنه في ريال مدريد الإسباني كريم بنزيمة والبلجيكي روميلو لوكاكو الذي ساهم في قيادة إنتر الى لقب الدوري الإيطالي للمرة الأولى منذ 2010 قبل أن يتركه هذا الصيف للعودة الى تشلسي. كما ضمت لائحة المرشحين الثلاثين النجمين العربيين صلاح والجزائري رياضي محرز اللذين تألقا مع فريقيهما ليفربول ومانشستر سيتي الإنجليزيين، لاسيما الثاني الذي ساهم في قيادة فريقه الى لقب الدوري الممتاز ونهائي دوري الأبطال.وبعد الإعلان في الثامن من أكتوبر عن لائحة المرشحين الثلاثين، بدأت مرحلة التصويت التي شارك فيها الصحافيون، مدربو وقادة المنتخبات الوطنية.وألغيت الجائزة العام الماضي بسبب تداعيات فيروس كورونا، ليبقى اللقب في حوزة ميسي، صاحب الرقم القياسي بستة ألقاب والذي قرر خوض مغامرة جديدة هذا الموسم بتركه برشلونة للدفاع عن ألوان سان جرمان، على غرار غريمه رونالدو، الفائز باللقب خمس مرات والذي قرر ترك يوفنتوس للعودة الى مانشستر يونايتد.وأدى إلغاء الجائزة العام الماضي إلى حرمان ليفاندوفسكي من هذا الشرف بعد الموسم الرائع الذي قدمه مع بايرن ميونيخ، ليكتفي بنيل لقب الاتحاد الدولي "فيفا" لأفضل لاعب. لكنه سيحظى بفرصة جيدة مرة أخرى لاسيما بعدما صار أول لاعب في تاريخ الدوري الألماني يسجل 41 هدفا خلال الموسم، محطما الرقم القياسي المسجل باسم "المدفعجي" الراحل غيرد مولر (40 هدفا موسم 1971-1972).ورأى زميل ليفاندوفسكي في بايرن، توماس مولر، أن اللقب "يجب أن يكون الإثنين من نصيب +ليفي+ لاسيما عندما ترى الطريقة التي يلعب بها في الوقت الحالي"، في إشارة منه الى تألق البولندي البالغ 33 عاما هذا الموسم أيضا بتسجيله 25 هدفا في 20 مباراة خاضها مع النادي البافاري في جميع المسابقات.صحيح أن ميسي ورونالدو حصدا 11 من الألقاب الـ12 الأخيرة، ولم يلفت منهما سوى لقب عام 2018 الذي ذهب لصالح نجم ريال مدريد الإسباني والمنتخب الكرواتي لوكا مودريتش بعد قيادته فريقه الى لقب دوري الأبطال وبلاده الى نهائي كأس العالم، لكن "روبرت يستحق الفوز به لأنه كان، بحسب رأيي، الأكثر ثباتا، وبشكل لا يصدق، من أي لاعب آخر"، بحسب ما قاله مدربه في بايرن يوليان ناغلسمان لصحيفة "أبندتسايتونغ" البافارية.لكن وجود ميسي كمنافس يشكل دائما تهديدا لأي لاعب كان، لاسيما بعدما ودع برشلونة الموسم الماضي بتسجيله 30 هدفا في الدوري، وبعدما فك النحس الذي لازمه مع المنتخب الأرجنتيني بقيادة الأخير الى لقب كوبا أميركا على حساب الغريم البرازيلي.بالنسبة لميسي، فإن "الجائزة الأكبر لي هي ما تمكنت من تحقيقه مع المنتخب الوطني" بحسب ما أفاد مؤخرا صحيفة "سبورت" الرياضية الكاتالونية، مضيفا "بعدما قاتلت وقاتلت لفترة طويلة لتحقيق إنجاز ما (مع المنتخب)، كان (لقب كوبا أمريكا) الأفضل لي نظرا للثمن (المجهود) الذي دفع من أجله". وتابع "إذا نجحت في نيل الكرة الذهبية، فسيكون الأمر مذهلا لما يعنيه أن أحرزها مرة أخرى. الفوز بها مرة سابعة سيكون أمرا جنونيا ".ويواجه ليفاندوفسكي وميسي منافسة من رونالدو الطامح باستعادة الجائزة التي أحرزها للمرة الخامسة والأخيرة عام 2017، لكن الفشل الذي حصده مع فريقه السابق يوفنتوس الموسم الماضي إن كان على الصعيد القاري أو المحلي، ي ضع ف من حظوظه في اللحاق بغريمه ميسي.وبعد موسم رائع مع ريال مدريد، فرض زميل رونالدو السابق بنزيمة نفسه مرشحا لنيل الجائزة، أقله بالنسبة لمدربه السابق زين الدين زيدان ومواطنه الهداف السابق تييري هنري أو حتى نجم كرة المضرب الإسباني رافايل نادال.لكن النجم الفرنسي عوقب هذا الأسبوع بالسجن لمدة عام مع وقف التنفيذ على خلفية قضية الشريط الجنسي الخاص بزميله السابق في المنتخب ماتيو فالبوينا، كما غرم بمبلغ 75 ألف يورو، ما يضعف حظوظه "أخلاقيا " بنيل الجائزة.وعند السيدات، تبدو قائدة برشلونة أليكسيا بوتياس، الفائزة بجائزة الاتحاد الأوروبي "ويفا" لأفضل لاعبة، مرشحة لخلافة الأمريكية ميغان رابينو التي توجت بها عام 2019، لكنها ليست موجودة هذا العام حتى بين المرشحات العشرين.وتتنافس بوتياس مع زميلتيها في النادي الكاتالوني جنيفر هيرموسو والهولندية لييكي مارتنز، بعد مساهمتهن في قيادة برشلونة الى لقب دوري الأبطال، فيما تقود الأسترالية سام كير خمس مرشحات من تشلسي الإنجليزي لخلافة رابينو في منافسة مع الكندية كريستين سينكلير (بورتلاند ثورنز الأمريكي) التي قادت بلادها الى ذهبية أولمبياد طوكيو الصيف المنصرم.ويتنافس 10 لاعبين على جائزة كوبا لأفضل لاعب شاب، بينهم الإنجليزيون جود بيلينغهام ومايسون غرينوود وباكايو ساكا والإسباني بدري، و10 حراس على جائزة ياشين بينهم الإيطالي جانلويجي دوناروما والألماني مانويل نوير والبلجيكي تيبو كورتوا



اقرأ أيضاً
موهبة مغربية تجذب أنظار باريس سان جيرمان لتعويض رحيل مبابي
بدأ نادي باريس سان جيرمان الفرنسي التحرك في الكواليس، من أجل إيجاد البديل لنجمه كيليان مبابي، المنتظر رحيله عن الفريق نهاية الموسم الحالي 2023-2024. وكانت تقارير إعلامية موثوقة تحدثت عن اتفاق مبدئي بين هداف منتخب فرنسا من ناحية، ونادي ريال مدريد الإسباني من جانب آخر، للانتقال إلى صفوفه في صفقة مجانية خلال فترة الانتقالات الصيفية لعام 2024. وكشف موقع "فوت ميركاتو" الفرنسي المختص في أخبار الانتقالات، عن "وجود رغبة قوية من جانب باريس سان جيرمان، في التعاقد مع اللاعب المغربي الموهوب إيهاب غوداني البركة، الذي ينشط في دوري الهواة مع فريق بوبينيه". وأبهر اللاعب الواعد بمستوياته، البرتغالي لويس كامبوس المدير الرياضي للنادي الباريسي، الذي يرى فيه القدرة على تعويض مبابي في المستقبل القريب في حال تأكد رحيل الأخير عن "بي إس جي". ويمتاز الموهبة المغربية بقدرته على اللعب في 3 مراكز، وهي الجناح الأيمن والأيسر بجانب المهاجم الثاني. وجذب اللاعب صاحب الـ19 عاما إليه أنظار عدة فرق أوروبية كبرى، من بينها برشلونة الإسباني وأياكس أمستردام وفينورد الهولنديين وأندرلخت البلجيكي، وفقا لنفس المصدر. من هو إيهاب غوداني البركة؟ ولد المهاجم الواعد عام 2005 في إسبانيا من أبوين مغربيين، وهو ما يجعله مؤهلا قانونيا لتمثيل "أسود الأطلس" و"لاروخا" على الصعيد الدولي. وبدأ إيهاب غوداني البركة مسيرته الكروية في فريق راسينغ كلوب دي فرانس الفرنسي، قبل أن يلعب لفترة قصيرة في إيطاليا مع بيزا ومن بعدهما مع درانسي وأخيرا بوبينيه. وتألق اللاعب المنحدر من أصول مغربية بشكل خاص خلال الموسم الحالي، حيث سجل 15 هدفا خلال 23 مباراة خاضها في دوري الهواة. يذكر أن كيليان مبابي اقتحم هو الآخر عالم "الساحرة المستديرة" من بوابة نادي بوندي الهاوي، قبل أن ينضم بعدها لمركز كليرفونتان الشهير ثم موناكو وأخيرا باريس سان جيرمان.
رياضة

صدمة أخرى للجزائر.. الكاف ترفض استئناف اتحاد العاصمة
أعلنت لجنة الاستئناف التابعة للكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف) رفضها استئناف فريق اتحاد العاصمة الجزائري قرار لجنة الأندية بالـ “كاف” الذي منح الفوز لفريق نهضة بركان بثلاثة أهداف دون مقابل، مؤكدة القرارات السابقة للجنة الأندية. وذكرت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، في بلاغ لها، أنها توصلت، اليوم الجمعة، بقرار من لجنة الاستئناف التابعة للكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم بشأن استئناف اتحاد العاصمة الجزائري قرار لجنة الأندية بالـ “كاف” الذي منح الفوز لنهضة بركان بثلاثة أهداف دون مقابل على الفريق الجزائري وإحالة الملف على لجنة الانضباط للنظر في عقوبات تأديبية محتملة. وأضافت أن هذا القرار يقضي بـ “رفض طلب الاستئناف وتأكيد القرارات السابقة للجنة الأندية، والتي صادق عليها الأعضاء التسعة بالإجماع، والمتمثل في فوز نهضة بركان على اتحاد العاصمة الجزائري بثلاثة أهداف لصفر في مباراة ذهاب نصف نهاية كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، وإحالة الملف على اللجنة التأديبية لاتخاذ إجراءات تأديبية إضافية محتملة”. وأشار المصدر ذاته إلى أن لجنة الاستئناف ضمت كلا من رولي هاريمان من نيجيريا رئيسا، وثيموتي ماسونغاما من مالاوي عضوا، وموزيس إيكانغا من ناميبيا عضوا.
رياضة

المهدي الزوات: لا خوف على ملف نهضة بركان قانونيا
أكد المحامي والباحث في القانون الرياضي المهدي الزوات أنه "لا خوف على ملف نهضة بركان قانونيا حتى وإن ذهب الاتحاد الجزائري للطاس". وأوضح الزوات عبر تدوينة على "فيسبوك" أنه بغض النظر على الشكل، الذي هو موضوع نقاش قانوني كبير فيما يتعلق بالمادة 48.3 من النظام الأساسي للكونفيدرالية الإفريقية الذي لا يعطي حق التوجه لمحكمة الطاس في حال ارتبط موضوع النزاع بقانون اللعبة، لكن حتى على مستوى الموضوع، فمحكمة الطاس ولا الفيفا لا تعترف بقانون الغاب والفوضى". وأضاف المتحدث أنه  "حتى إذا افترضنا (نفترض فقط) أن قميص فريق نهضة بركان غير "نظامي" (non réglementaire)، رغم أن هذا الدفع الذي تقدم به ممثلو الهيئة الجزائرية يستمد شرعيته من قانون يخص مسابقات الفيفا ولا يعني المسابقات المنظمة من طرف الاتحادات القارية أو المحلية، فقد كان على الفريق الجزائري تسجيل اعتراض ولعب المقابلة وليس حجز الأقمصة من طرف الجمارك". وكان الإتحاد الأفريقي لكرة القدم "الكاف" قد حسم موقفه من مباراة إتحاد العاصمة ونهضة بركان قبل موعدها، خاصة بعدما رفضت لجنة الاستئناف في "الكاف" طعن الاتحاد الجزائري لكرة القدم علي قرارات لجنة المسابقات والأندية. واعتبرت لجنة الأندية والمسابقات بالاتحاد الأفريقي لكرة القدم نادي اتحاد العاصمة الجزائري خاسرًا بنتيجة ثلاثة أهداف لصفر أمام نهضة بركان في ذهاب نصف نهائي مسابقة الكونفدرالية الأفريقية، علما أن هذه المباراة التي لم تلعب على خلفية حجز أقمصة فريق نهضة بركان المغربي. ومن المرتقب أن تجري مباراة العودة بين فريقي نهضة بركان واتحاد العاصمة  يوم الأحد المقبل، على الساعة الثامنة مساء في الملعب البلدي لبركان.
رياضة

من ضمنهم الرجاء والوداد.. “الفيفا” تمنع 12 فريقا مغربيا من التعاقدات
ارتفع عدد أندية البطولة الوطنية الاحترافية الممنوعة من دخول فترة الانتقالات الصيفية القادمة والقيام بالتعاقدات، بسبب كثرة الملفات أمام لجنة النزاعات التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”. ووصل عدد الأندية الوطنية الممنوعة من الميركاتو إلى 12 فريقا، منهم 8 فرق من القسم الأول و4 من القسم الثاني وهم الرجاء والوداد الرياضيين. بالإضافة إلى شباب المحمدية، واتحاد طنجة، والمغرب الفاسي، ومولودية وجدة، وأولمبيك آسفي، والمغرب التطواني والدفاع الجديدي، وشباب قصبة تادلة، ورجاء بني ملال، وأولمبيك خريبكة. ومن المنتظر أن يرتفع عدد الأندية، الممنوعة من التعاقدات، في القسمين الأول والثاني، بسبب الملفات المرتقب وصولها إلى لجنة النزاعات في الفيفا ومحكمة التحكيم الرياضي، أو التي لم تصدر فيها أحكام نهائية لحدود الساعة. وتعيش الأندية الوطنية حالة مادية صعبة خاصة بسبب النزاعات وعدم التزام المكاتب المسيرة بتسديد التزاماتها المالية مع لاعبيها وأطقمها التقنية.
رياضة

انتخاب رئيس جديد على رأس الاتحاد الإسباني لكرة القدم
أعلن الاتحاد الإسباني لكرة القدم، اليوم الجمعة 26 أبريل، انتخاب بيدرو روشا رئيساً جديداً على رأس الاتحاد. وكتب الاتحاد الإسباني في بيان: "تم تعيين بيدرو روشا اليوم رئيسًا جديدًا للاتحاد الإسباني لكرة القدم، بعد حصوله على دعم أغلبية جمعية المؤسسة". وكان روشا المرشّح الوحيد في انتخابات رئاسة الاتحاد التي كان مقررًا إجراؤها في البداية في 6 ماي في حال تقدّم أشخاص عدة بترشيحهم. وجاء إعلان تعيين روشا الذي كان يشغل منذ غشت الماضي منصب الرئيس بالوكالة، بعد يومٍ من قرار الحكومة الإسبانية وضع الاتحاد الذي دخل في "أزمة" منذ "فضيحة القبلة" لرئيسه السابق، تحت الوصاية. وكان المجلس الأعلى للرياضة التابع لوزارة الرياضة أعلن الخميس أنه وبشكل ملموس ستمارس "لجنة الإشراف والتوحيد والتمثيل" التي أنشأها المجلس الأعلى للرياضة، وهي منظمة تابعة لوزارة الرياضة، "الإشراف على الاتحاد الإسباني لكرة القدم خلال الأشهر المقبلة"، من أجل "مصلحة إسبانيا" المرشحة لاستضافة مونديال 2030 مع المغرب والبرتغال.  Pedro Rocha, proclamado nuevo presidente de la RFEF.🔗 https://t.co/DmbZSswalP pic.twitter.com/pRLR3sjII8— RFEF (@rfef) April 26, 2024
رياضة

إقبال كبير على قميص فريق نهضة بركان في بلدان أوروبا
إقبال كبير في مختلف بلدان أوربا الغربية على فميص فريق نهضة بركان من قبل الجالية المغربية. الإقبال على اقتناء هذا القميص سجل بشكل كبير في فرنسا، حيث توجد أكبر جالية مغربية في أوربا. لكن هذا الإقبال لم يقتصر فقط على الجالية المغربية. فقد تداول عدد من نشطاء التواصل الاجتماعي على أن اقتناء فميص الفريق البركاني لم يقتصر على المغاربة المقيمين بالخارج، وإنما امتد لجاليات عربية أخرى. وتم تسجيل اقتنائه أيضا من قبل فرنسين.  ووصل ثمن القميص إلى 200 أورو في السوق السوداء بعد نفاذه في عدد من المحلات المتخصصة في بيع أقمصة الفرق الرياضية، حسب الإفادات ذاتها.  القميص اشتهر بشكل كبير بعد أزمة مصادرته من قبل الجمارك الجزائرية عندما حل الفريق بالجزائر لمواجهة رياضية مع اتحاد الجزائر العاصمة. وبررت السلطات الجزائرية حجز أقمصة الفريق بحملها لخريطة المغرب كاملة. وتسبب هذا القرار في عدم إجراء هذه المواجهة الكروية، وأعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم منح ثلاث نقط لفريق نهضة بركان. فيما يرتقب أن يحل الفريق الجزائري في المغرب نهاية الأسبوع الجاري لإجراء مقابلة الإياب المبرمجة بين الفريقين برسم نصف نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم.   
رياضة

الكوكب المراكشي يواجه الراك بأمل العودة للتنافس على الصعود للقسم الاول
أعلنت العصبة الاحترافية لكرة القدم عن مواعيد مباريات الجولة 23 من منافسات القسم الاحترافي الثاني، والتي تقود فريق الكوكب المراكشي نهاية الاسبوع الجاري، الى مدينة الدار البيضاء. ويواجه فريق الكوكب المراكشي فريق الاتحاد البيضاوي يوم غد السبت 27 أبريل، بملعب الاب جيكو انطلاقا من الساعة الخامسة مساء، في مباراة تكتسي اهمية كبيرة بالنسبة للفريق المراكشي، الذي عانى من نزيف النقاط بشكل كبير خلال الدوارت السابقة، ما جعل المتصدر النادي المكناسي يبتعد بشكل كبير، وبفارق بلع 8 نقاط، فيما إلتحق بمركز الوصافة منافس جديد وصار الكوكب يبتعد نسبيا عن الوضع الذي يؤهله للصعود الى القسم الاحترافي الاول. ويحتل فريق الكوكب المراكشي حاليا المرتبة الثالثة ب 37 نقطة بفارق الاهداف، عن فريق الاتحاد الاسلامي الوجدي وصيف المتصدر، النادي المكناسي صاحب الـ 45 نقطة، بينما يطارد الدفاع الحسني الجديدي فريق الكوكب المراكشي بفارق نقطة وحيدة، ويضيق عليه الخناق منتظرا اي تعثر جديد للفريق المراكشي. وسيكون السيناريو المثالي لفريق الكوكب المراكشي خلال الدورة المقبلة، هو الفوز على الاتحاد البيضاوي، وتعادل الاتحاد الاسلامي الوجدي مع مضيفة الدفاع الحسني الجديدي، كي يعود الفريق المراكشي الى الوصافة، بينما صارت نتائج مباراة النادي المكناسي غير ذي أهمية حاليا لابتعاده بشكل كبير عن مطارديه.  
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 27 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة