رياضة

الكشف عن مفاجأة في سباق التنافس على الكرة الذهبية


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 28 نوفمبر 2021

قد يكون الهداف البولندي روبرت ليفاندوفسكي الأوفر حظا للفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في 2021، نظرا للأرقام التي حققها مع فريقه بايرن ميونيخ الألماني، لكن وجود الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو ضمن لائحة الثلاثين يجعلهما مرشحين "أبديين" للفوز بهذا اللقب الذي يعلن عن هوية الفائز به، الإثنين، 29 نونبر 2021.وأدرجت مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية اسم لاعب وسط إيطاليا وتشلسي الإنجليزي جورجينيو ضمن لائحة المرشحين الثلاثين، بعدما ساهم في قيادة فريقه اللندني للقب دوري أبطال أوروبا ومنتخب بلاده إلى لقب كأس أوروبا الصيف المنصرم، إلا أن افتقاده للهالة التي يتمتع بها هدافون مثل ليفاندوفسكي، ميسي ورونالدو، أو حتى المرشح "الكبير" الآخر المصري محمد صلاح، يضعف حظوظه إلا في حالة... المفاجأة.وفي ظل غياب ميسي، المنتقل إلى باريس سان جرمان الفرنسي، ورونالدو الذي عاد إلى فريقه السابق مانشستر يونايتد الانجليزي، عن منصة التتويج العام الماضي مع فريقيهما السابقين برشلونة الإسباني ويوفنتوس الإيطالي تواليا، باستثناء إحرازهما مسابقة الكأس المحلية، يبدو باب التنافس على الجائزة المرموقة مفتوحا أكثر من أي وقت مضى.وتضمنت لائحة الثلاثين زميل جورجينيو في تشلسي لاعب الوسط الدولي الفرنسي نغولو كانتي، إضافة إلى الهداف النروجي لبوروسيا دورتموند الألماني إرلينغ هالاند، نجم باريس سان جرمان كيليان مبابي ومواطنه في ريال مدريد الإسباني كريم بنزيمة والبلجيكي روميلو لوكاكو الذي ساهم في قيادة إنتر الى لقب الدوري الإيطالي للمرة الأولى منذ 2010 قبل أن يتركه هذا الصيف للعودة الى تشلسي. كما ضمت لائحة المرشحين الثلاثين النجمين العربيين صلاح والجزائري رياضي محرز اللذين تألقا مع فريقيهما ليفربول ومانشستر سيتي الإنجليزيين، لاسيما الثاني الذي ساهم في قيادة فريقه الى لقب الدوري الممتاز ونهائي دوري الأبطال.وبعد الإعلان في الثامن من أكتوبر عن لائحة المرشحين الثلاثين، بدأت مرحلة التصويت التي شارك فيها الصحافيون، مدربو وقادة المنتخبات الوطنية.وألغيت الجائزة العام الماضي بسبب تداعيات فيروس كورونا، ليبقى اللقب في حوزة ميسي، صاحب الرقم القياسي بستة ألقاب والذي قرر خوض مغامرة جديدة هذا الموسم بتركه برشلونة للدفاع عن ألوان سان جرمان، على غرار غريمه رونالدو، الفائز باللقب خمس مرات والذي قرر ترك يوفنتوس للعودة الى مانشستر يونايتد.وأدى إلغاء الجائزة العام الماضي إلى حرمان ليفاندوفسكي من هذا الشرف بعد الموسم الرائع الذي قدمه مع بايرن ميونيخ، ليكتفي بنيل لقب الاتحاد الدولي "فيفا" لأفضل لاعب. لكنه سيحظى بفرصة جيدة مرة أخرى لاسيما بعدما صار أول لاعب في تاريخ الدوري الألماني يسجل 41 هدفا خلال الموسم، محطما الرقم القياسي المسجل باسم "المدفعجي" الراحل غيرد مولر (40 هدفا موسم 1971-1972).ورأى زميل ليفاندوفسكي في بايرن، توماس مولر، أن اللقب "يجب أن يكون الإثنين من نصيب +ليفي+ لاسيما عندما ترى الطريقة التي يلعب بها في الوقت الحالي"، في إشارة منه الى تألق البولندي البالغ 33 عاما هذا الموسم أيضا بتسجيله 25 هدفا في 20 مباراة خاضها مع النادي البافاري في جميع المسابقات.صحيح أن ميسي ورونالدو حصدا 11 من الألقاب الـ12 الأخيرة، ولم يلفت منهما سوى لقب عام 2018 الذي ذهب لصالح نجم ريال مدريد الإسباني والمنتخب الكرواتي لوكا مودريتش بعد قيادته فريقه الى لقب دوري الأبطال وبلاده الى نهائي كأس العالم، لكن "روبرت يستحق الفوز به لأنه كان، بحسب رأيي، الأكثر ثباتا، وبشكل لا يصدق، من أي لاعب آخر"، بحسب ما قاله مدربه في بايرن يوليان ناغلسمان لصحيفة "أبندتسايتونغ" البافارية.لكن وجود ميسي كمنافس يشكل دائما تهديدا لأي لاعب كان، لاسيما بعدما ودع برشلونة الموسم الماضي بتسجيله 30 هدفا في الدوري، وبعدما فك النحس الذي لازمه مع المنتخب الأرجنتيني بقيادة الأخير الى لقب كوبا أميركا على حساب الغريم البرازيلي.بالنسبة لميسي، فإن "الجائزة الأكبر لي هي ما تمكنت من تحقيقه مع المنتخب الوطني" بحسب ما أفاد مؤخرا صحيفة "سبورت" الرياضية الكاتالونية، مضيفا "بعدما قاتلت وقاتلت لفترة طويلة لتحقيق إنجاز ما (مع المنتخب)، كان (لقب كوبا أمريكا) الأفضل لي نظرا للثمن (المجهود) الذي دفع من أجله". وتابع "إذا نجحت في نيل الكرة الذهبية، فسيكون الأمر مذهلا لما يعنيه أن أحرزها مرة أخرى. الفوز بها مرة سابعة سيكون أمرا جنونيا ".ويواجه ليفاندوفسكي وميسي منافسة من رونالدو الطامح باستعادة الجائزة التي أحرزها للمرة الخامسة والأخيرة عام 2017، لكن الفشل الذي حصده مع فريقه السابق يوفنتوس الموسم الماضي إن كان على الصعيد القاري أو المحلي، ي ضع ف من حظوظه في اللحاق بغريمه ميسي.وبعد موسم رائع مع ريال مدريد، فرض زميل رونالدو السابق بنزيمة نفسه مرشحا لنيل الجائزة، أقله بالنسبة لمدربه السابق زين الدين زيدان ومواطنه الهداف السابق تييري هنري أو حتى نجم كرة المضرب الإسباني رافايل نادال.لكن النجم الفرنسي عوقب هذا الأسبوع بالسجن لمدة عام مع وقف التنفيذ على خلفية قضية الشريط الجنسي الخاص بزميله السابق في المنتخب ماتيو فالبوينا، كما غرم بمبلغ 75 ألف يورو، ما يضعف حظوظه "أخلاقيا " بنيل الجائزة.وعند السيدات، تبدو قائدة برشلونة أليكسيا بوتياس، الفائزة بجائزة الاتحاد الأوروبي "ويفا" لأفضل لاعبة، مرشحة لخلافة الأمريكية ميغان رابينو التي توجت بها عام 2019، لكنها ليست موجودة هذا العام حتى بين المرشحات العشرين.وتتنافس بوتياس مع زميلتيها في النادي الكاتالوني جنيفر هيرموسو والهولندية لييكي مارتنز، بعد مساهمتهن في قيادة برشلونة الى لقب دوري الأبطال، فيما تقود الأسترالية سام كير خمس مرشحات من تشلسي الإنجليزي لخلافة رابينو في منافسة مع الكندية كريستين سينكلير (بورتلاند ثورنز الأمريكي) التي قادت بلادها الى ذهبية أولمبياد طوكيو الصيف المنصرم.ويتنافس 10 لاعبين على جائزة كوبا لأفضل لاعب شاب، بينهم الإنجليزيون جود بيلينغهام ومايسون غرينوود وباكايو ساكا والإسباني بدري، و10 حراس على جائزة ياشين بينهم الإيطالي جانلويجي دوناروما والألماني مانويل نوير والبلجيكي تيبو كورتوا

قد يكون الهداف البولندي روبرت ليفاندوفسكي الأوفر حظا للفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في 2021، نظرا للأرقام التي حققها مع فريقه بايرن ميونيخ الألماني، لكن وجود الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو ضمن لائحة الثلاثين يجعلهما مرشحين "أبديين" للفوز بهذا اللقب الذي يعلن عن هوية الفائز به، الإثنين، 29 نونبر 2021.وأدرجت مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية اسم لاعب وسط إيطاليا وتشلسي الإنجليزي جورجينيو ضمن لائحة المرشحين الثلاثين، بعدما ساهم في قيادة فريقه اللندني للقب دوري أبطال أوروبا ومنتخب بلاده إلى لقب كأس أوروبا الصيف المنصرم، إلا أن افتقاده للهالة التي يتمتع بها هدافون مثل ليفاندوفسكي، ميسي ورونالدو، أو حتى المرشح "الكبير" الآخر المصري محمد صلاح، يضعف حظوظه إلا في حالة... المفاجأة.وفي ظل غياب ميسي، المنتقل إلى باريس سان جرمان الفرنسي، ورونالدو الذي عاد إلى فريقه السابق مانشستر يونايتد الانجليزي، عن منصة التتويج العام الماضي مع فريقيهما السابقين برشلونة الإسباني ويوفنتوس الإيطالي تواليا، باستثناء إحرازهما مسابقة الكأس المحلية، يبدو باب التنافس على الجائزة المرموقة مفتوحا أكثر من أي وقت مضى.وتضمنت لائحة الثلاثين زميل جورجينيو في تشلسي لاعب الوسط الدولي الفرنسي نغولو كانتي، إضافة إلى الهداف النروجي لبوروسيا دورتموند الألماني إرلينغ هالاند، نجم باريس سان جرمان كيليان مبابي ومواطنه في ريال مدريد الإسباني كريم بنزيمة والبلجيكي روميلو لوكاكو الذي ساهم في قيادة إنتر الى لقب الدوري الإيطالي للمرة الأولى منذ 2010 قبل أن يتركه هذا الصيف للعودة الى تشلسي. كما ضمت لائحة المرشحين الثلاثين النجمين العربيين صلاح والجزائري رياضي محرز اللذين تألقا مع فريقيهما ليفربول ومانشستر سيتي الإنجليزيين، لاسيما الثاني الذي ساهم في قيادة فريقه الى لقب الدوري الممتاز ونهائي دوري الأبطال.وبعد الإعلان في الثامن من أكتوبر عن لائحة المرشحين الثلاثين، بدأت مرحلة التصويت التي شارك فيها الصحافيون، مدربو وقادة المنتخبات الوطنية.وألغيت الجائزة العام الماضي بسبب تداعيات فيروس كورونا، ليبقى اللقب في حوزة ميسي، صاحب الرقم القياسي بستة ألقاب والذي قرر خوض مغامرة جديدة هذا الموسم بتركه برشلونة للدفاع عن ألوان سان جرمان، على غرار غريمه رونالدو، الفائز باللقب خمس مرات والذي قرر ترك يوفنتوس للعودة الى مانشستر يونايتد.وأدى إلغاء الجائزة العام الماضي إلى حرمان ليفاندوفسكي من هذا الشرف بعد الموسم الرائع الذي قدمه مع بايرن ميونيخ، ليكتفي بنيل لقب الاتحاد الدولي "فيفا" لأفضل لاعب. لكنه سيحظى بفرصة جيدة مرة أخرى لاسيما بعدما صار أول لاعب في تاريخ الدوري الألماني يسجل 41 هدفا خلال الموسم، محطما الرقم القياسي المسجل باسم "المدفعجي" الراحل غيرد مولر (40 هدفا موسم 1971-1972).ورأى زميل ليفاندوفسكي في بايرن، توماس مولر، أن اللقب "يجب أن يكون الإثنين من نصيب +ليفي+ لاسيما عندما ترى الطريقة التي يلعب بها في الوقت الحالي"، في إشارة منه الى تألق البولندي البالغ 33 عاما هذا الموسم أيضا بتسجيله 25 هدفا في 20 مباراة خاضها مع النادي البافاري في جميع المسابقات.صحيح أن ميسي ورونالدو حصدا 11 من الألقاب الـ12 الأخيرة، ولم يلفت منهما سوى لقب عام 2018 الذي ذهب لصالح نجم ريال مدريد الإسباني والمنتخب الكرواتي لوكا مودريتش بعد قيادته فريقه الى لقب دوري الأبطال وبلاده الى نهائي كأس العالم، لكن "روبرت يستحق الفوز به لأنه كان، بحسب رأيي، الأكثر ثباتا، وبشكل لا يصدق، من أي لاعب آخر"، بحسب ما قاله مدربه في بايرن يوليان ناغلسمان لصحيفة "أبندتسايتونغ" البافارية.لكن وجود ميسي كمنافس يشكل دائما تهديدا لأي لاعب كان، لاسيما بعدما ودع برشلونة الموسم الماضي بتسجيله 30 هدفا في الدوري، وبعدما فك النحس الذي لازمه مع المنتخب الأرجنتيني بقيادة الأخير الى لقب كوبا أميركا على حساب الغريم البرازيلي.بالنسبة لميسي، فإن "الجائزة الأكبر لي هي ما تمكنت من تحقيقه مع المنتخب الوطني" بحسب ما أفاد مؤخرا صحيفة "سبورت" الرياضية الكاتالونية، مضيفا "بعدما قاتلت وقاتلت لفترة طويلة لتحقيق إنجاز ما (مع المنتخب)، كان (لقب كوبا أمريكا) الأفضل لي نظرا للثمن (المجهود) الذي دفع من أجله". وتابع "إذا نجحت في نيل الكرة الذهبية، فسيكون الأمر مذهلا لما يعنيه أن أحرزها مرة أخرى. الفوز بها مرة سابعة سيكون أمرا جنونيا ".ويواجه ليفاندوفسكي وميسي منافسة من رونالدو الطامح باستعادة الجائزة التي أحرزها للمرة الخامسة والأخيرة عام 2017، لكن الفشل الذي حصده مع فريقه السابق يوفنتوس الموسم الماضي إن كان على الصعيد القاري أو المحلي، ي ضع ف من حظوظه في اللحاق بغريمه ميسي.وبعد موسم رائع مع ريال مدريد، فرض زميل رونالدو السابق بنزيمة نفسه مرشحا لنيل الجائزة، أقله بالنسبة لمدربه السابق زين الدين زيدان ومواطنه الهداف السابق تييري هنري أو حتى نجم كرة المضرب الإسباني رافايل نادال.لكن النجم الفرنسي عوقب هذا الأسبوع بالسجن لمدة عام مع وقف التنفيذ على خلفية قضية الشريط الجنسي الخاص بزميله السابق في المنتخب ماتيو فالبوينا، كما غرم بمبلغ 75 ألف يورو، ما يضعف حظوظه "أخلاقيا " بنيل الجائزة.وعند السيدات، تبدو قائدة برشلونة أليكسيا بوتياس، الفائزة بجائزة الاتحاد الأوروبي "ويفا" لأفضل لاعبة، مرشحة لخلافة الأمريكية ميغان رابينو التي توجت بها عام 2019، لكنها ليست موجودة هذا العام حتى بين المرشحات العشرين.وتتنافس بوتياس مع زميلتيها في النادي الكاتالوني جنيفر هيرموسو والهولندية لييكي مارتنز، بعد مساهمتهن في قيادة برشلونة الى لقب دوري الأبطال، فيما تقود الأسترالية سام كير خمس مرشحات من تشلسي الإنجليزي لخلافة رابينو في منافسة مع الكندية كريستين سينكلير (بورتلاند ثورنز الأمريكي) التي قادت بلادها الى ذهبية أولمبياد طوكيو الصيف المنصرم.ويتنافس 10 لاعبين على جائزة كوبا لأفضل لاعب شاب، بينهم الإنجليزيون جود بيلينغهام ومايسون غرينوود وباكايو ساكا والإسباني بدري، و10 حراس على جائزة ياشين بينهم الإيطالي جانلويجي دوناروما والألماني مانويل نوير والبلجيكي تيبو كورتوا



اقرأ أيضاً
رئيس “الكاف”: المغرب يساهم بقوة في تطوير كرة القدم النسوية بإفريقيا
أكد رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن المغرب ما فتئ يساهم في تطوير كرة القدم بشكل عام، وكرة القدم النسوية على وجه الخصوص. وقال موتيسبي لدى وصوله إلى مطار الرباط ـ سلا لحضورالمباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات التي يحتضنها المغرب من 5 إلى 26 يوليوز الجاري، “أود أن أعرب عن شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ولحكومة وشعب المغرب على كرم الضيافة، وعلى مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة”. وأضاف أن “إنه لأمر مميز بالنسبة لي أن أحل مجددا في بلدي. للمغرب وللشعب المغربي مكانة خاصة في قلبي، كما في قلوب الاتحادات الأعضاء ال54 في الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم”. وأضاف “نحن سعداء بافتتاح كأس الأمم الأفريقية للسيدات اليوم السبت، ونتوقع مباراة مثيرة بين المغرب وزامبيا”. وحسب موتسيبي، فإن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا في تحسن مستمر، مسجلا أن المنتخبات الإفريقية للسيدات أثبتت في نهايات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا عام 2023، أن “كرة القدم النسوية في القارة من الطراز العالمي”. وقال إن “كرة القدم توحد الشعوب، بغض النظر عن الأصل أو العرق أو اللغة أو الدين، ونحن ممتنون للمغرب، الأرض التي تجمع الأفارقة”. وستواجه لبؤات الأطلس زامبيا مساء اليوم السبت (التاسعة ليلا) على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط في افتتاح مباريات لكأس الإمم الإفريقية للسيدات (ضمن المجموعة الأولى)، قبل أن يواجهن الكونغو الديمقراطية يوم 9 يوليوز الجاري (الثامنة مساء). وفي في الجولة الثالثة والأخيرة المقررة في 12 يوليوز (الثامنة مساء) سينازل المغرب السنغال. وتضم المجموعة الثانية في هذه البطولة كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما تضم المجموعة الثالثة جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا.
رياضة

تصريحات مثيرة للويس إنريكي قبل مواجهة البايرن في ربع نهائي مونديال الأندية
شدد لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي على صعوبة المواجهة المرتقبة بين فريقه وبايرن ميونخ الألماني في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم. ويلتقي سان جيرمان مع بايرن في وقت لاحق من عشية اليوم السبت في دور الثمانية للمسابقة العالمية المقامة حاليا في الولايات المتحدة حيث يأمل فريق العاصمة الفرنسية في المضي قدما بالبطولة عقب فوزه الكبير 4 - 2 على فلامنغو البرازيلي بدور الـ16 يوم الأحد الماضي. وقال إنريكي عشية المباراة "بصراحة لا بد لي من القول إن الأسبوع كان صعبا للغاية فقد كان طويلا جدا في ظل وجود فاصل يبلغ 6 أيام بين المباريات هذا وقت طويل في نهاية الموسم". وأضاف إنريكي "لقد خضنا أسبوعا تدريبيا ممتازا وقمنا بالعمل على أكمل وجه أعتقد أن الفريق جاهز بالطبع ستكون المهمة صعبة ضد فريق قوي للغاية في البطولة وفي أوروبا." وأوضح المدرب الإسباني "لقد واجهنا بايرن بالفعل نعرف هذا الفريق جيدا ستكون مباراة مفتوحة بين فريقين هجوميين أنا متأكد من أن الجماهير سوف تقدر ذلك نريد مواصلة المنافسة هذا هدفنا الواضح على أي حال إنها لحظة إيجابية للغاية". وعن رغبة سان جيرمان في الثأر من خسارته صفر1-0 أمام بايرن في آخر مواجهة بينهما وذلك في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا في نوفمبر الماضي كشف إنريكي "سيكون من السهل جدا القول إن مباراة واحدة كانت نقطة تحول". وأكد إنريكي في تصريحاته التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لسان جيرمان "أعتقد أننا شهدنا تطور الفريق طوال الموسم عانينا من نقص في الكفاءة في بداية الموسم وخاصة في دوري أبطال أوروبا". وكان باريس سان جيرمان وصل إلى هذا الدور بعد فوزه الكبير على إنتر ميامي الأمريكي برباعية نظيفة فيما تأهل بايرن ميونخ عقب تغلبه على فلامنغو البرازيلي بنتيجة 4-2 في مباراة مثيرة.
رياضة

عالم الرياضة يودع ديوغو جوتا في مراسم مهيبة وأجواء حزينة + صور
في أجواء مليئة بالحزن والأسى ودع الآلاف اللاعب البرتغالي الدولي ديوغو جوتا الذي قضى وشقيقه أندريه سيلفا بحادث مأساوي مؤخرا.وأقيمت مراسم التشييع في مسقط رأسه بمدينة غوندومار شمال البرتغال بحضور شخصيات رسمية ورياضية بارزة أبرزها رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو، الذي أمضى وقتا مع عائلة الفقيد قبل مغادرته دون إبداء أي تصريحات. وتجمع لاعبو ليفربول في بلدة جوندومار البرتغالية الصغيرة اليوم السبت لحضور جنازة زميلهم ديوغو.وكان قائد الفريق فيرجيل فان دايك وحارس المرمى كيفن كيليهير والمدرب أرني سلوت من بين زملائه السابقين والحاليين الذين وصلوا إلى البرتغال في وقت متأخر من أمس الجمعة لتقديم العزاء. وانطلق الموكب الجنائزي من مشرحة بويبلا دي سانابريا، بالقرب من موقع الحادث الذي شهد خروج سيارة اللاعب من الطريق وانفجار أحد إطاراتها، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها.وقد تم نقل الجثمانين إلى كنيسة صغيرة في غوندومار حيث فتح المجال أمام الجمهور لإلقاء النظرة الأخيرة في كنيسة المدينة. وتجاوزت ردود الفعل على وفاة جوتا الحدود المحلية حيث توالت رسائل التعزية من زملائه في نادي ليفربول ومنتخب البرتغال والأندية الأوروبية الكبرى.وكما أعلنت أندية مثل باريس سان جيرمان وبايرن ميونيخ وريال مدريد عن إقامة دقائق صمت خلال تدريباتها تكريما لذكرى اللاعب الراحل. يذكر أن جوتا كان في طريقه إلى ليفربول بعد خضوعه لجراحة في الرئة نتيجة إصابة في الضلوع حيث نصحه الأطباء بتجنب السفر الجوي. وكان اللاعب البالغ من العمر 28 عاما قد تزوج قبل أسابيع قليلة من زوجته روت كاردوسو، التي رافقته منذ أيام الدراسة في غوندومار لتصبح جزءا لا يتجزأ من مسيرته الشخصية والرياضية.
رياضة

توجيه 5 تهم بالاغتصاب إلى لاعب آرسنال السابق توماس بارتي
وُجهت إلى الغاني توماس بارتي لاعب آرسنال الإنجليزي السابق، الجمعة، 5 تهم بالاغتصاب وواحدة إضافية بالاعتداء الجنسي في الدعوى المقدمة من 3 سيدات، وفق ما ذكرته الشرطة في بريطانيا. وتعود التهم الموجهة ضد ابن الـ32 عاماً إلى ارتكاباته المزعومة والتي حدثت بين عامي 2021 و2022، وفق ما أفاد بيان شرطة العاصمة. وقالت الشرطة إن هذه الإجراءات «تأتي في أعقاب تحقيق أجراه المحققون، بدأ في فبراير 2022» بعد الشكوى الأولى. من جهتهم، قال محامو بارتي في بيان إنهم «ينفون جميع التهم الموجهة إليه». وقالت المحامية جيني ويلتشير: «لقد تعاون بشكل كامل مع الشرطة والنيابة العامة الملكية طوال تحقيقهما الذي استمر 3 سنوات». وأضافت: «وهو الآن يرحب بفرصة تبرئة اسمه أخيراً». وتابعت: «نظراً لوجود إجراءات قانونية جارية حالياً، لا يستطيع موكلي الإدلاء بمزيد من التعليقات». وسيظهر بارتي الذي تأتي التهم الموجهة إليه بعد 4 أيام من رحيله عن نادي شمال لندن، في المحكمة في 5 غشت المقبل. وقالت الشرطة إن تهم الاغتصاب تتعلق بسيدتين، بينما تتعلق شكوى الاعتداء الجنسي بامرأة ثالثة. وقال المحقق المشرف آندي فورفي، الذي يشرف فريقه على التحقيق، إن أولويتهم هي تقديم «الدعم للنساء اللواتي تقدمن بشكاوى». وناشد أي شخص «متأثر بالقضية» أو «لديه معلومات» الاتصال بالشرطة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة