مجتمع

الكشف عن عدد النساء القرويات بالمغرب في 2019


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 26 أكتوبر 2019

أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن تعداد النساء القرويات بالمغرب سنة 2019 ناهز 5ر6 مليون نسمة، أي ما يعادل حوالي نصف الساكنة القروية (2ر49 في المائة).وذكرت المندوبية في العدد العاشر لمختصراتها الصادر امس الجمعة حول المراة القروية بالمغرب بمناسبة تخليد اليوم العالمي للمرأة القروية الذي يحتفل به في 15 أكتوبر من كل سنة ، أن النساء القرويات تشكلن موردا بشريا هاما للتنمية، حيث أن 4ر59 في المائة منهن في سن النشاط (15-59 سنة)، في حين أن 6ر29 منهن لا تتجاوز أعمارهن 15 سنة و11 في المائة تبلغ أعمارهن 60 سنة فما فوق.وفي نفس السنة،يضيف المصدر ذاته ، يبلغ عدد النساء القرويات في سن الإنجاب( 15-49 سنة) 3ر3 مليون نسمة، بينما يصل هذا العدد إلى 2ر6 مليون بالوسط الحضري و5ر9 مليون على المستوى الوطني.ويقدر أمل الحياة عند الوالدة لدى النساء القرويات في 2019 بـ 3ر75 سنة مقابل 6ر79 سنة بالنسبة للنساء الحضريات و2ر78 سنة بالنسبة للنساءعلى الصعيد الوطني.و بخصوص الولوج للتمدرس ،سجلت المندوبية أنه على الرغم من التقدم الذي أحرزته الفتاة القروية في مجال التمدرس بالمستوى الابتدائي، فإن ولوجها إلى باقي مستويات التعليم مازال محدودا، حيث بلغ المعدل الصافي للتمدرس الذي سجلته بالسلك الابتدائي 55ر101 في المائة خلال 2017-2018 ،مقابل 2ر96 في المائة لدى الفتيات بالوسط الحضري و5ر98 في لمائة بالنسبة للفتيات على المستوى الوطني و54ر102 في المائة بالنسبة للذكور بالوسط القروي.الا أن معدل التحاقهن بالتعليم الأولي خلال نفس السنة لم يتجاوز 4ر25 في المائة مقابل 9ر53 في المائة بالنسبة للفتيات بالوسط الحضري و6ر41 في المائة لدى الفتيات على الصعيد الوطني و5ر40 في المائة بالنسبة للذكور في الوسط القروي.على مستوى السلك الإعدادي، بلغ المعدل الصافي لتمدرس الفتيات القرويات 73ر39 في المائة مقابل 15ر80 في المائة عند الفتيات الحضريات و62ر62 في المائة لدى الفتيات على الصعيد الوطني و46ر40 في المائة بالنسبة للذكور في الوسط القروي. أما بالنسبة للسلك الثانوي التأهيلي، يبلغ هذا المعدل 48ر12 في المائة مقابل 39ر57 في المائة لدى الفتيات الحضريات و1ر38 في المائة لدى الفتيات على المستوى الوطني و19 في المائة بالنسبة للذكور بالوسط القروي.وبحسب المصدر ذاته ،يعزى ضعف هذه المؤشرات، من ضمن عوامل أخرى، إلى ارتفاع معدل الهدر المدرسي للفتيات القرويات وخاصة على مستوى السلك الإعدادي.فإذا كان هذا المعدل يصل إلى 9ر6 في المائة بالتعليم الابتدائي مقابل 7ر4 في المائة بالنسبة للفتيات بالوسط الحضري و7ر1 في المائة على المستوى الوطني و4ر5 في المائة بالنسبة للذكور بالوسط القروي، فإنه يرتفع إلى 8ر16 في المائة بالسلك الإعدادي، حيث يضاعف أربع مرات نظيره المسجل لدى الإناث بالوسط الحضري (8ر4 في المائة ) ومرتين بالنسبة للإناث على المستوى الوطني ( 8 في المائة ) .وفيما يتعلق بمعدل الأمية، فقد بلغ سنة 2014 حوالي 60 في المائة لدى النساء القرويات مقابل 31 في المائة بالنسبة للنساء بالوسط الحضري.و على صعيد الخدمات الصحية ، لاحظت المندوبية السامية للتخطيط إذا كان معدل وفيات الأمهات على المستوى الوطني لا يتعدى 6ر72 حالة وفاة لكل 000 100 ولادة حية و6ر44 بالوسط الحضري، فإن مستواه لا يزال مرتفعا بالو سط القروي، حيث بلغ 1ر111 حالة وفاة، مبرزة أن نسبة النساء القرويات المستفيدات من علاجات قبل الوالدة،بلغت حوالي 6ر79 في المائة ،في حين وصلت إلى 6ر95 في المائة بالنسبة للنساء بالوسط الحضري، مقابل 5ر88 في المائة على الصعيد الوطني.و أضافت أن نسبة الوالدات بالوسط القروي التي تتم بمؤسسات صحية لا تتجاوز 7ر73 في المائة ، مقابل 96 في المائة بالوسط الحضري و1ر86 في المائة على الصعيد الوطني، مشيرة الى أن معدل استعمال وسائل منع الحمل بلغ 3ر70 في المائة لدى النساء القرويات مقابل 1ر71 في المائة بالنسبة للنساء بالوسط الحضري.

أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن تعداد النساء القرويات بالمغرب سنة 2019 ناهز 5ر6 مليون نسمة، أي ما يعادل حوالي نصف الساكنة القروية (2ر49 في المائة).وذكرت المندوبية في العدد العاشر لمختصراتها الصادر امس الجمعة حول المراة القروية بالمغرب بمناسبة تخليد اليوم العالمي للمرأة القروية الذي يحتفل به في 15 أكتوبر من كل سنة ، أن النساء القرويات تشكلن موردا بشريا هاما للتنمية، حيث أن 4ر59 في المائة منهن في سن النشاط (15-59 سنة)، في حين أن 6ر29 منهن لا تتجاوز أعمارهن 15 سنة و11 في المائة تبلغ أعمارهن 60 سنة فما فوق.وفي نفس السنة،يضيف المصدر ذاته ، يبلغ عدد النساء القرويات في سن الإنجاب( 15-49 سنة) 3ر3 مليون نسمة، بينما يصل هذا العدد إلى 2ر6 مليون بالوسط الحضري و5ر9 مليون على المستوى الوطني.ويقدر أمل الحياة عند الوالدة لدى النساء القرويات في 2019 بـ 3ر75 سنة مقابل 6ر79 سنة بالنسبة للنساء الحضريات و2ر78 سنة بالنسبة للنساءعلى الصعيد الوطني.و بخصوص الولوج للتمدرس ،سجلت المندوبية أنه على الرغم من التقدم الذي أحرزته الفتاة القروية في مجال التمدرس بالمستوى الابتدائي، فإن ولوجها إلى باقي مستويات التعليم مازال محدودا، حيث بلغ المعدل الصافي للتمدرس الذي سجلته بالسلك الابتدائي 55ر101 في المائة خلال 2017-2018 ،مقابل 2ر96 في المائة لدى الفتيات بالوسط الحضري و5ر98 في لمائة بالنسبة للفتيات على المستوى الوطني و54ر102 في المائة بالنسبة للذكور بالوسط القروي.الا أن معدل التحاقهن بالتعليم الأولي خلال نفس السنة لم يتجاوز 4ر25 في المائة مقابل 9ر53 في المائة بالنسبة للفتيات بالوسط الحضري و6ر41 في المائة لدى الفتيات على الصعيد الوطني و5ر40 في المائة بالنسبة للذكور في الوسط القروي.على مستوى السلك الإعدادي، بلغ المعدل الصافي لتمدرس الفتيات القرويات 73ر39 في المائة مقابل 15ر80 في المائة عند الفتيات الحضريات و62ر62 في المائة لدى الفتيات على الصعيد الوطني و46ر40 في المائة بالنسبة للذكور في الوسط القروي. أما بالنسبة للسلك الثانوي التأهيلي، يبلغ هذا المعدل 48ر12 في المائة مقابل 39ر57 في المائة لدى الفتيات الحضريات و1ر38 في المائة لدى الفتيات على المستوى الوطني و19 في المائة بالنسبة للذكور بالوسط القروي.وبحسب المصدر ذاته ،يعزى ضعف هذه المؤشرات، من ضمن عوامل أخرى، إلى ارتفاع معدل الهدر المدرسي للفتيات القرويات وخاصة على مستوى السلك الإعدادي.فإذا كان هذا المعدل يصل إلى 9ر6 في المائة بالتعليم الابتدائي مقابل 7ر4 في المائة بالنسبة للفتيات بالوسط الحضري و7ر1 في المائة على المستوى الوطني و4ر5 في المائة بالنسبة للذكور بالوسط القروي، فإنه يرتفع إلى 8ر16 في المائة بالسلك الإعدادي، حيث يضاعف أربع مرات نظيره المسجل لدى الإناث بالوسط الحضري (8ر4 في المائة ) ومرتين بالنسبة للإناث على المستوى الوطني ( 8 في المائة ) .وفيما يتعلق بمعدل الأمية، فقد بلغ سنة 2014 حوالي 60 في المائة لدى النساء القرويات مقابل 31 في المائة بالنسبة للنساء بالوسط الحضري.و على صعيد الخدمات الصحية ، لاحظت المندوبية السامية للتخطيط إذا كان معدل وفيات الأمهات على المستوى الوطني لا يتعدى 6ر72 حالة وفاة لكل 000 100 ولادة حية و6ر44 بالوسط الحضري، فإن مستواه لا يزال مرتفعا بالو سط القروي، حيث بلغ 1ر111 حالة وفاة، مبرزة أن نسبة النساء القرويات المستفيدات من علاجات قبل الوالدة،بلغت حوالي 6ر79 في المائة ،في حين وصلت إلى 6ر95 في المائة بالنسبة للنساء بالوسط الحضري، مقابل 5ر88 في المائة على الصعيد الوطني.و أضافت أن نسبة الوالدات بالوسط القروي التي تتم بمؤسسات صحية لا تتجاوز 7ر73 في المائة ، مقابل 96 في المائة بالوسط الحضري و1ر86 في المائة على الصعيد الوطني، مشيرة الى أن معدل استعمال وسائل منع الحمل بلغ 3ر70 في المائة لدى النساء القرويات مقابل 1ر71 في المائة بالنسبة للنساء بالوسط الحضري.



اقرأ أيضاً
محكمة إسبانية تبرئ مغربيًا بعد 15 عامًا من السجن ظلماً دون تعويض أو اعتذار
بعد 34 عامًا من وصوله إلى إسبانيا بحثًا عن مستقبل أفضل، طُويت أخيرًا صفحة مؤلمة من حياة المواطن المغربي أحمد توموهي، البالغ من العمر 74 عامًا، وذلك بعدما ألغت المحكمة العليا الإسبانية، خلال شهر مايو الجاري، إدانته الأخيرة في قضايا اغتصاب لم يرتكبها. ووفقًا لما أوردته صحيفة "فوزبوبولي"، تُعدّ قضية توموهي من أكثر القضايا التي شهدت ظلمًا في تاريخ إسبانيا، فقد انهارت أحلامه بعد ستة أشهر فقط من استقراره في كتالونيا عام 1991، حين تم اعتقاله والحكم عليه بالسجن بعد اتهامه زورًا في سلسلة من جرائم الاغتصاب، فقط بسبب تشابهه الجسدي مع الجاني الحقيقي، أنطونيو كاربونيل غارسيا، الذي تم توقيفه لاحقًا. وقضى توموهي 15 عامًا خلف القضبان، تلتها 3 سنوات تحت الإفراج المشروط، رغم أن الأدلة الجنائية — خاصة تحليل الحمض النووي — كانت تُثبت براءته منذ البداية، إلا أن المحكمة الإقليمية في برشلونة تجاهلت هذا الدليل الحاسم، واعتمدت في إدانته على تعرف بعض الضحايا عليه أثناء عرض للتعرف، وهو ما اعتُبر لاحقًا غير كافٍ. ورغم إلغاء الإدانة وتأكيد براءته، لم تتلقَّ عائلته أي اعتذار رسمي أو تعويض من السلطات الإسبانية عن الظلم الذي تعرض له، وقد سلط الصحفي براوليو غارسيا جيان الضوء على هذه المأساة في كتابه "العدالة الشعرية: رجلان أدينا زورًا في بلد دون كيخوتي"، والذي وثّق فيه أيضًا قصة عبد الرزاق منيب، الذي اتُهم ظلمًا في القضية ذاتها وتوفي في السجن عام 2000. وكان لتحقيق غارسيا جيان دورٌ حاسم في إعادة فتح القضية، إذ التقى بتوموهي داخل السجن عام 2006 وبدأ رحلة طويلة لكشف زيف الأدلة. ووصف معاناة توموهي في السجن بأنها مزيج من الصبر واليأس، في ظل سنوات من الألم عاشها بريئًا خلف القضبان.
مجتمع

وزير في حكومة أخنوش يحمل المسؤولية للعمدة السابق في فاجعة انهيار بناية بفاس
حمل كاتب الدولة في الإسكان، المسؤولية في حادث الانهيار الذي حدث منتصف الأسبوع الماضي بمدينة فاس، لرئيس المجلس الجماعي السابق، ورئيس مجلس مقاطعة المرينيين. وقال الوزير أديب بن ابراهيم، في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، إنه لم يتم إخلاء الأسر التي كانت تقطن بهذه البناية رغم صدور قرار إفراغ منذ سنة 2018. وخلف الحادث الذي وقع في الحي الحسني 10 وفيات، وست إصابات. وذكرت الوزيرة المنصوري إن عددا من الأسر التي كانت تقطن في هذه البناية قررت الإفراغ، في حين رفضت حوالي خمس أسر تنفيذ القرار. واعتبر كاتب الدولة في الإسكان بأن رئيس الجماعة ورئيس المقاطعة كان عليهما أن يتابعا تنفيذ قرار الإفراغ، طبقا للقانون. وكان ادرس الأزمي، القيادي في حزب العدالة والتنمية، رئيسا للمجلس الجماعي في تلك الفترة، في حين كان عز الدين الشيخ، وهو من نفس الحزب، يترأس مجلس مقاطعة المرينيين. ومن جانبه، حمل حزب العدالة والتنمية المسؤولية للجهات المعنية بملف الدور الآيلة للسقوط، ودعاها إلى ضرورة إيجاد الحلول الناجعة لهذه المعضلة، بدل الحلول الترقيعية والمعقدة التي أثبتت عدم جدواها، بحسب تعبيره. وذكر أن الورش المفتوح لتأهيل مدينة فاس لاستضافة مختلف التظاهرات القارية والدولية لا يمكن أن يكتمل دون جعل ملف الدور الآيلة للسقوط من الأولويات. ودعا، في السياق ذاته، المجالس الترابية المعنية إلى عقد دورات استثنائية بحضور الإدارات والمؤسسات المعنية بملف التعمير، قصد اتخاذ المتعين، تفاديا لحدوث كوارث أخرى.
مجتمع

مندوبية السجون ترد على “مزاعم كاذبة” في قضية إخراج السجناء لزيارة أقاربهم
 أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، اليوم الاثنين، أن إخراج السجناء لزيارة أقاربهم المرضى أو لحضور مراسم دفن أقاربهم المتوفين هو اختصاص حصري لها. وردت المندوبية، في بيان توضيحي، على “الادعاءات” الواردة في شريط فيديو لأحد السجناء السابقين على موقع “Youtube”، والتي يدعي فيها المعني بالأمر أنه “لا علاقة للمندوبية العامة بعملية إخراج السجين (ن.ز) لزيارة والده المريض بالمستشفى” وأن “جهات أخرى هي من اتخذت هذا القرار”. وقالت إن إخراج السجناء لزيارة أقاربهم المرضى أو لحضور مراسم دفن أقاربهم المتوفين هو اختصاص حصري للمندوبية العامة حسب ما جاء في المادة 218 من القانون 10.23 المتعلق بتنظيم وتدبير المؤسسات السجنية، مع ضرورة موافقة السلطات القضائية المختصة في حال تعلق الأمر بسجين احتياطي”. وذكرت في البيان أن رخص الخروج الاستثنائية هاته تندرج في إطار التعامل الإنساني مع النزلاء، وحفاظا على روابطهم الأسرية والاجتماعية، مشيرا إلى أنه “على سبيل المثال، ففي سنة 2023 استفاد 8 نزلاء من رخص لزيارة ذويهم المرضى سواء بالمنزل أو بالمستشفيات العمومية والمصحات الخاصة، كما استفاد 20 نزيلا من رخص لحضور مراسم الدفن الخاصة بذويهم المتوفين”. وفي ما يتعلق بالسجين (ن.ز) موضوع شريط الفيديو، أشارت المندوبية العامة إلى أنه سبق له أن استفاد من رخصتين استثنائيتين للخروج من السجن، حيث استفاد بتاريخ 30 يونيو 2021 من رخصة خروج لزيارة والده المريض بإحدى المصحات الخاصة بمدينة طنجة، كما تم نقله بتاريخ 14 يناير 2024 إلى مدينة الحسيمة لزيارة جدته الموجودة بإحدى المصحات الخاصة بالمدينة. وفي نفس السياق، أكدت المندوبية أن الاستفادة من رخص الخروج الاستثنائية ممكنة لكافة نزلاء المؤسسات السجنية، بمن فيهم المعتقلون على ذمة القضايا الخاصة، والذين سبق للعديد منهم الاستفادة من رخص مماثلة.  
مجتمع

الحرس المدني الإسباني يعتقل صيادين مغاربة بسبب تهريب “الحراگة”
قالت جريدة "إل بويبلو دي ثيوتا"، أن مصالح الحرس المدني أوقفت، الجمعة الماضية، شخصين من الجنسية المغربية بسبب استغلال قارب صيد في تهريب مهاجرين غير نظاميين إلى سبتة المحتلة. وحسب الصحيفة ذاتها، أن اعتقال المتورطين بعد رصد قارب صيد يقترب من ساحل كالاموكارو، ليتم إحباط العملية وتوقيف المتورطين وإحالتهم على المصالح القضائية المختصة. وأضافت "إل بويبلو دي ثيوتا"، أن دوريات الحرس المدني تمكنت في عدة مناسبات من القبض على صيادين يحاولون تهريب مهاجرين إلى سبتة أو نقل كميات من الحشيش. وفي عمليات سابقة أوردتها هذه الوسيلة الإعلامية، أكد المعتقلون أنهم عالجوا سباحين تعرضوا لخطر في البحر، لكن تم إطلاق سراحهم لاحقا، لكن في هذه الحالة تحديدا، قرر الضباط اعتقال الصيادين، بالنظر إلى صلتهما المحتملة بتهجير شاب من المغرب إلى سبتة. وعلى الرغم من تعزيز المراقبة البحرية واتفاقيات التعاون الثنائي، فإن محاولات العبور غير الشرعي من المغرب لا تزال مستمرة، وذلك بسبب التعقيد الجغرافي وقرب السواحل المغربية من سبتة المحتلة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة