التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
الكشف عن طريقة مبتكرة لمحو الذكريات السيئة
نشر في: 10 يوليو 2017
أكد علماء أمريكيون وكنديون أنهم توصلوا لنتائج قد تساعد الإنسان على معالجة اضطرابات ما بعد الصدمة.
ومن المعلوم أن العديد من الناس يتعرضون لحوادث تتسبب لهم بمشاكل نفسية معينة تؤرق حياتهم لفترات طويلة أحيانا، وتلك المشاكل أغلبها يتعلق بالذكريات السيئة المرتبطة بتلك الأحداث والتي يصعب عليهم نسيانها حتى بتناول الأدوية والمهدئات .
وحول هذا الموضوع ذكر أطباء من جامعتي كولومبيا الأمريكية وميكغل الكندية في مقال نشرته مجلة ScienceAlert: "أي شخص يمكن أن يتذكر الحوادث المؤلمة التي حصلت له في الماضي عند رؤيته شيئا ما يحفز عمل ذاكرته، فعلى سبيل المثال قد يتعرض للإنسان لحادث سرقة مروع في شارع يحوي على صندوق بريد أو لافتة معينة، وفي كل مرة يرى فيها الإنسان مثل تلك الأشياء قد ينتابه شعور مريب يحفز ذاكرته ويجعله يسترجع ذكريات الحادثة، جميع الدراسات السابقة بينت أن آليات عمل الذاكرة الطويلة الأمد والقصيرة الأمد مرتبطة ببعضها وفق آلية عصبية معقدة لا يمكن التأثير على عملها حتى باستخدام الأدوية والعقاقير الطبية، لكننا توصلنا لنتائج قد تبين عكس ذلك".
وأوضح العلماء أنهم لدراسة آليات عمل الذاكرة قاموا بتجارب مخبرية على أحد أنواع الرخويات البحرية قاموا خلالها بتحفيز الخلايا العصبية المختلفة عند تلك الرخويات واختبار المواد التي تؤثر عليها، وتبين أن هناك نوعين من البروتينات هي الكيناز النمطي وغير النمطي تؤثر على عمل المشابك العصبية، والتأثير على نوع من تلك البروتينات قد يؤدي للتأثير على عمل الذاكرة الطويلة الأمد أو القصيرة الأمد، وبالتالي على آلية تذكر الأحداث الماضية.
وأشاروا إلى أنه لو استطاع العلم إنتاج عقاقير تستهدف عمل تلك البروتينات، فمن الممكن مستقبلا مساعدة الكثير من الناس على التخلص من ذكرياته السيئة عن طريق الأدوية.
ومن المعلوم أن العديد من الناس يتعرضون لحوادث تتسبب لهم بمشاكل نفسية معينة تؤرق حياتهم لفترات طويلة أحيانا، وتلك المشاكل أغلبها يتعلق بالذكريات السيئة المرتبطة بتلك الأحداث والتي يصعب عليهم نسيانها حتى بتناول الأدوية والمهدئات .
وحول هذا الموضوع ذكر أطباء من جامعتي كولومبيا الأمريكية وميكغل الكندية في مقال نشرته مجلة ScienceAlert: "أي شخص يمكن أن يتذكر الحوادث المؤلمة التي حصلت له في الماضي عند رؤيته شيئا ما يحفز عمل ذاكرته، فعلى سبيل المثال قد يتعرض للإنسان لحادث سرقة مروع في شارع يحوي على صندوق بريد أو لافتة معينة، وفي كل مرة يرى فيها الإنسان مثل تلك الأشياء قد ينتابه شعور مريب يحفز ذاكرته ويجعله يسترجع ذكريات الحادثة، جميع الدراسات السابقة بينت أن آليات عمل الذاكرة الطويلة الأمد والقصيرة الأمد مرتبطة ببعضها وفق آلية عصبية معقدة لا يمكن التأثير على عملها حتى باستخدام الأدوية والعقاقير الطبية، لكننا توصلنا لنتائج قد تبين عكس ذلك".
وأوضح العلماء أنهم لدراسة آليات عمل الذاكرة قاموا بتجارب مخبرية على أحد أنواع الرخويات البحرية قاموا خلالها بتحفيز الخلايا العصبية المختلفة عند تلك الرخويات واختبار المواد التي تؤثر عليها، وتبين أن هناك نوعين من البروتينات هي الكيناز النمطي وغير النمطي تؤثر على عمل المشابك العصبية، والتأثير على نوع من تلك البروتينات قد يؤدي للتأثير على عمل الذاكرة الطويلة الأمد أو القصيرة الأمد، وبالتالي على آلية تذكر الأحداث الماضية.
وأشاروا إلى أنه لو استطاع العلم إنتاج عقاقير تستهدف عمل تلك البروتينات، فمن الممكن مستقبلا مساعدة الكثير من الناس على التخلص من ذكرياته السيئة عن طريق الأدوية.
أكد علماء أمريكيون وكنديون أنهم توصلوا لنتائج قد تساعد الإنسان على معالجة اضطرابات ما بعد الصدمة.
ومن المعلوم أن العديد من الناس يتعرضون لحوادث تتسبب لهم بمشاكل نفسية معينة تؤرق حياتهم لفترات طويلة أحيانا، وتلك المشاكل أغلبها يتعلق بالذكريات السيئة المرتبطة بتلك الأحداث والتي يصعب عليهم نسيانها حتى بتناول الأدوية والمهدئات .
وحول هذا الموضوع ذكر أطباء من جامعتي كولومبيا الأمريكية وميكغل الكندية في مقال نشرته مجلة ScienceAlert: "أي شخص يمكن أن يتذكر الحوادث المؤلمة التي حصلت له في الماضي عند رؤيته شيئا ما يحفز عمل ذاكرته، فعلى سبيل المثال قد يتعرض للإنسان لحادث سرقة مروع في شارع يحوي على صندوق بريد أو لافتة معينة، وفي كل مرة يرى فيها الإنسان مثل تلك الأشياء قد ينتابه شعور مريب يحفز ذاكرته ويجعله يسترجع ذكريات الحادثة، جميع الدراسات السابقة بينت أن آليات عمل الذاكرة الطويلة الأمد والقصيرة الأمد مرتبطة ببعضها وفق آلية عصبية معقدة لا يمكن التأثير على عملها حتى باستخدام الأدوية والعقاقير الطبية، لكننا توصلنا لنتائج قد تبين عكس ذلك".
وأوضح العلماء أنهم لدراسة آليات عمل الذاكرة قاموا بتجارب مخبرية على أحد أنواع الرخويات البحرية قاموا خلالها بتحفيز الخلايا العصبية المختلفة عند تلك الرخويات واختبار المواد التي تؤثر عليها، وتبين أن هناك نوعين من البروتينات هي الكيناز النمطي وغير النمطي تؤثر على عمل المشابك العصبية، والتأثير على نوع من تلك البروتينات قد يؤدي للتأثير على عمل الذاكرة الطويلة الأمد أو القصيرة الأمد، وبالتالي على آلية تذكر الأحداث الماضية.
وأشاروا إلى أنه لو استطاع العلم إنتاج عقاقير تستهدف عمل تلك البروتينات، فمن الممكن مستقبلا مساعدة الكثير من الناس على التخلص من ذكرياته السيئة عن طريق الأدوية.
ومن المعلوم أن العديد من الناس يتعرضون لحوادث تتسبب لهم بمشاكل نفسية معينة تؤرق حياتهم لفترات طويلة أحيانا، وتلك المشاكل أغلبها يتعلق بالذكريات السيئة المرتبطة بتلك الأحداث والتي يصعب عليهم نسيانها حتى بتناول الأدوية والمهدئات .
وحول هذا الموضوع ذكر أطباء من جامعتي كولومبيا الأمريكية وميكغل الكندية في مقال نشرته مجلة ScienceAlert: "أي شخص يمكن أن يتذكر الحوادث المؤلمة التي حصلت له في الماضي عند رؤيته شيئا ما يحفز عمل ذاكرته، فعلى سبيل المثال قد يتعرض للإنسان لحادث سرقة مروع في شارع يحوي على صندوق بريد أو لافتة معينة، وفي كل مرة يرى فيها الإنسان مثل تلك الأشياء قد ينتابه شعور مريب يحفز ذاكرته ويجعله يسترجع ذكريات الحادثة، جميع الدراسات السابقة بينت أن آليات عمل الذاكرة الطويلة الأمد والقصيرة الأمد مرتبطة ببعضها وفق آلية عصبية معقدة لا يمكن التأثير على عملها حتى باستخدام الأدوية والعقاقير الطبية، لكننا توصلنا لنتائج قد تبين عكس ذلك".
وأوضح العلماء أنهم لدراسة آليات عمل الذاكرة قاموا بتجارب مخبرية على أحد أنواع الرخويات البحرية قاموا خلالها بتحفيز الخلايا العصبية المختلفة عند تلك الرخويات واختبار المواد التي تؤثر عليها، وتبين أن هناك نوعين من البروتينات هي الكيناز النمطي وغير النمطي تؤثر على عمل المشابك العصبية، والتأثير على نوع من تلك البروتينات قد يؤدي للتأثير على عمل الذاكرة الطويلة الأمد أو القصيرة الأمد، وبالتالي على آلية تذكر الأحداث الماضية.
وأشاروا إلى أنه لو استطاع العلم إنتاج عقاقير تستهدف عمل تلك البروتينات، فمن الممكن مستقبلا مساعدة الكثير من الناس على التخلص من ذكرياته السيئة عن طريق الأدوية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
طرق فعالة لتحقيق إعادة برمجة عقلك الباطن
منوعات
منوعات
«واتساب» يطلق ميزة «فلاتر» المحادثات لتحسين تجربة المستخدمين
منوعات
منوعات
غوغل يطلق الشبكة المحدثة “Find My Device”
منوعات
منوعات
فيسبوك ماسنجر تتيح إرسال الصور بجودة عالية
منوعات
منوعات
الأغلى في فرنسا.. القصر السابق للملك محمد السادس معروض للبيع بـ 425 مليون أورو
منوعات
منوعات
سيدة فرنسا الأولى تلجأ للقضاء رداً على تشهير.. “كانت رجلاً في طفولتها”
منوعات
منوعات
تحديث هام من آبل ينهي مشكلة إصلاح هواتف “آيفون” المعطلة
منوعات
منوعات