الكشف عن شبكة مغربية مختصة في الإبتزاز الجنسي تعمل داخل إسرائيل
كشـ24
نشر في: 11 ديسمبر 2015 كشـ24
زعمت صحيفة إسرائيلية، الخميس، وجود شبكة مغربية مختصة في الابتزاز الجنسي، تعمل مع أشخاص داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، مشيرة إلى أن الأمن الإسرائيلي يحقق في هذه القضية، التي وصفتها بأنها تشهد ارتفاعا كبيرا، في الآونة الأخيرة.
وحسب صحيفة "المصدر"، فإن هناك شكوك في الشرطة الإسرائيلية في عكا حول عدد من الرجال العرب من المنطقة قد وقعوا ضحية ابتزاز على خلفية جنسية في شبكة تعمل من المغرب.
وأضافت أن موقع ynet الإسرائيلي، نشر اليوم أن الكثير من الرجال قد أبلغوا عن أنهم أجروا مكالمات ذات طابع جنسي مع نساء حاولن فيما بعد ابتزاز الأموال منهم، مشيرا إلى أن عشرات الشكاوى قُدّمَت في الآونة الأخيرة في محطة الشرطة في عكا والتي تشير غالبا إلى طريقة شبيهة أدت بالعشرات من الرجال إلى الوقوع في الفخ. وغالبا، يجري الحديث عن ابتزاز رجال متزوجين.
ونقلت عن أحد الأشخاص قوله "إن الذين تم ابتزازهم، تم من خلال مكالمة الفيديو، حيث تخلع النساء ملابسهن أمام الرجال وتدير معهم مكالمة جنسية، وبينما يُوثقن المكالمة سرا، يتصلن من أجل الدفع لهن مقابل المكالمة، ويهددن أنهن سينشرن فيلم الفيديو القصير بين أفراد عائلة الرجل.
واعتبرت ذات المصادر، أن النساء اعتادت على إرسال رسالة تهديدية تتضمن قائمة أفراد عائلة الضحية التي تم ابتزازها، والذين سيحصلون على فيلم الفيديو الذي يُوثق الرجل في اللحظة الحقيقية في حال لم يدفع لهن الكثير من الأموال.
وأشارت إلى أن التحقيق الأولي يكشف أن النساء على علاقة بشبكة تُدار من خارج إسرائيل، على ما يبدو من المغرب، بواسطة حسابات الفايسبوك وهمية.
زعمت صحيفة إسرائيلية، الخميس، وجود شبكة مغربية مختصة في الابتزاز الجنسي، تعمل مع أشخاص داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، مشيرة إلى أن الأمن الإسرائيلي يحقق في هذه القضية، التي وصفتها بأنها تشهد ارتفاعا كبيرا، في الآونة الأخيرة.
وحسب صحيفة "المصدر"، فإن هناك شكوك في الشرطة الإسرائيلية في عكا حول عدد من الرجال العرب من المنطقة قد وقعوا ضحية ابتزاز على خلفية جنسية في شبكة تعمل من المغرب.
وأضافت أن موقع ynet الإسرائيلي، نشر اليوم أن الكثير من الرجال قد أبلغوا عن أنهم أجروا مكالمات ذات طابع جنسي مع نساء حاولن فيما بعد ابتزاز الأموال منهم، مشيرا إلى أن عشرات الشكاوى قُدّمَت في الآونة الأخيرة في محطة الشرطة في عكا والتي تشير غالبا إلى طريقة شبيهة أدت بالعشرات من الرجال إلى الوقوع في الفخ. وغالبا، يجري الحديث عن ابتزاز رجال متزوجين.
ونقلت عن أحد الأشخاص قوله "إن الذين تم ابتزازهم، تم من خلال مكالمة الفيديو، حيث تخلع النساء ملابسهن أمام الرجال وتدير معهم مكالمة جنسية، وبينما يُوثقن المكالمة سرا، يتصلن من أجل الدفع لهن مقابل المكالمة، ويهددن أنهن سينشرن فيلم الفيديو القصير بين أفراد عائلة الرجل.
واعتبرت ذات المصادر، أن النساء اعتادت على إرسال رسالة تهديدية تتضمن قائمة أفراد عائلة الضحية التي تم ابتزازها، والذين سيحصلون على فيلم الفيديو الذي يُوثق الرجل في اللحظة الحقيقية في حال لم يدفع لهن الكثير من الأموال.
وأشارت إلى أن التحقيق الأولي يكشف أن النساء على علاقة بشبكة تُدار من خارج إسرائيل، على ما يبدو من المغرب، بواسطة حسابات الفايسبوك وهمية.