

مجتمع
الكشف عن تورط قيادية سياسية سابقة في ابتزاز مسؤولين عبر أشرطة وتسجيلات جنسية
وحسب مصادر محلية فإن فضائح فإن هذه السيدة لم تقف عند هذا الحد، بل تجاوزتها إلى خارج حدود الوطن، حيث قامت بالنصب على مدير إحدى الشركات الكبرى الذي منح لها هبة عينية قادمة من تركيا عبارة عن ملابس وأثواب وبطانيات وغيرها تقدر بمليار و200 مليون سنتيم بعد أن أوهمته باشتغالها في الأعمال الخيرية وأن تلك الهبة ستقوم بتوزيعها على الفقراء والمحتاجين بتطوان ونواحيها، قبل أن يكتشف أنه كان ضحية نصب من طرفها.
و حسب موقع "الشمال نيوز " الذي اورد الخبر و اكد توصله بالاشرطة، فإن هذه القيادية السياسية سبق وأن أشيع خبر زواجها بقيادي سياسي محلي بمرتيل بعد طلاق الأخير من زوجته، إلا أنه بعد التقصي في الأمر تبين أنه مجرد إشاعة لا أساس لها من الصحة، حيث أن القيادي السياسي المذكور سبق وأن ارتبط بهذه السيدة بعلاقة غرامية كادت أن تتوج بالزواج بعد أن أهداها فيلا مجهزة بأثاث بكابونيكرو وتخصيص سائق خاص يقود بها سيارة جديدة من نوع "داسيا" فضلا عن هاتف ذكي من نوع "أيفون 6"، إذ كانا يمضيان أغلب فتراتهما بمدينة طنجة، لكنه تراجع عن ذلك بعد أن اكتشفها وهي تخونه مع رجل آخر ستيني بحي الولاية بمدينة تطوان، هذا الأخير أب لثلاثة أبناء منحدر من مدينة الرباط ويشتغل بميناء طنجة المتوسط أهدى لها بدوره شقة فاخرة بإحدى الإقامات السكنية بحي الولاية قرب محكمة الاستئناف.
ووفق ذات المصدر، فقد تم تقديم العديد من الشكايات بهذه السيدة لدى النيابة العامة من طرف مجموعة من ضحاياها، ومن بينهم منظمات أجنبية وازنة التي دخلت بدورها على خط فضائحها وتقدمت بشكايات ضدها بعد تضررها من تصرفاتها.
وحسب مصادر محلية فإن فضائح فإن هذه السيدة لم تقف عند هذا الحد، بل تجاوزتها إلى خارج حدود الوطن، حيث قامت بالنصب على مدير إحدى الشركات الكبرى الذي منح لها هبة عينية قادمة من تركيا عبارة عن ملابس وأثواب وبطانيات وغيرها تقدر بمليار و200 مليون سنتيم بعد أن أوهمته باشتغالها في الأعمال الخيرية وأن تلك الهبة ستقوم بتوزيعها على الفقراء والمحتاجين بتطوان ونواحيها، قبل أن يكتشف أنه كان ضحية نصب من طرفها.
و حسب موقع "الشمال نيوز " الذي اورد الخبر و اكد توصله بالاشرطة، فإن هذه القيادية السياسية سبق وأن أشيع خبر زواجها بقيادي سياسي محلي بمرتيل بعد طلاق الأخير من زوجته، إلا أنه بعد التقصي في الأمر تبين أنه مجرد إشاعة لا أساس لها من الصحة، حيث أن القيادي السياسي المذكور سبق وأن ارتبط بهذه السيدة بعلاقة غرامية كادت أن تتوج بالزواج بعد أن أهداها فيلا مجهزة بأثاث بكابونيكرو وتخصيص سائق خاص يقود بها سيارة جديدة من نوع "داسيا" فضلا عن هاتف ذكي من نوع "أيفون 6"، إذ كانا يمضيان أغلب فتراتهما بمدينة طنجة، لكنه تراجع عن ذلك بعد أن اكتشفها وهي تخونه مع رجل آخر ستيني بحي الولاية بمدينة تطوان، هذا الأخير أب لثلاثة أبناء منحدر من مدينة الرباط ويشتغل بميناء طنجة المتوسط أهدى لها بدوره شقة فاخرة بإحدى الإقامات السكنية بحي الولاية قرب محكمة الاستئناف.
ووفق ذات المصدر، فقد تم تقديم العديد من الشكايات بهذه السيدة لدى النيابة العامة من طرف مجموعة من ضحاياها، ومن بينهم منظمات أجنبية وازنة التي دخلت بدورها على خط فضائحها وتقدمت بشكايات ضدها بعد تضررها من تصرفاتها.
ملصقات
