رياضة

الكشف عن تفاصيل العقد الذي سيربط بين خليلودزيتش والمغرب


كشـ24 - وكالات نشر في: 3 أغسطس 2019

أصبح وحيد خليلودزيتش، المدرب البوسني الشهير، قريبا من تولي مهمة الإشراف على العارضة الفنية للمنتخب المغربي خلفا للفرنسي هيرفي رينارد.ويصل المدرب الذي انفصل مؤخرا عن نادي نانت الفرنسي، اليوم السبت إلى المغرب، لإكمال تفاصيل ارتباطه بالاتحاد المغربي لكرة القدم، من أجل تولي تدريب المنتخب المغربي بحسب ما أكدته مصادر مطلعةوعن تفاصيل العقد الجديد الذي سيربط المدرب السابق لنانت بالمنتخب المغربي، نقل موقع موقع "آس" الإسباني عن المصادر ذاتها أن مدته ستصل إلى غاية 2022 موعد نهائيات كأس العالم بقطر، والذي يظل الهدف الأسمى للاتحاد المغربي.أما بخصوص الراتب، فسيتقاضى خليلودزيتش، راتبا صافيا يصل إلى أكثر من مائة ألف يورو بحسب المصدر ذاته، علما بأن راتبه بنانت كان يصل إلى 200 ألف يورو باحتساب الضرائب، غير أن راتبه الصافي هناك لم يكن يتعدى المائة ألف يورو أيضا.وهذه هي التجربة الثانية للمدرب البوسني بالمغرب، إذ سبق له أن قاد الرجاء الرياضي للتتويج بلقب دوري أبطال إفريقيا عام 1997، على حساب فريق جولد فيلدز الغاني.وسبق لخليلودزيتش أيضا أن خاض تجربة مغاربية أخرى، حيث درب المنتخب الجزائري، في الفترة ما بين 2011 و2014، إذ قاده لنهائيات كأس العالم بالبرازيل عام 2014، ووصل معه إلى الدور الثاني لأول مرة في تاريخه آنذاك.وستكون أمام المدرب البوسني، فرصة التعرف على التركيبة البشرية للمنتخب المغربي لكرة القدم، من خلال أول مباراتين وديتين سيخوضهما المنتخب المغربي الأول تحت إشرافه، خلال الفترة ما بين أواخر أغسطس الحالي وبداية الشهر المقبل، إذ تشير كل التوقعات إلى أن أول مواجهة ودية للأسود ستكون ضد منتخب بوركينا فاسو على أرضية المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، في انتظار تحديد طرف المواجهة الودية الثانية.وكشفت مصادر النسخة العربية من الموقع الاسباني المتخصص، أنه من غير المستبعد أن يعتمد خليلودزيتش خلال تجربته المرتقبة بالمغرب، على مساعدين سبق وأن اشتغلوا معه في العديد من الفترات، خصوصًا خلال الفترة الأخيرة بفريق نانت الفرنسي، خاصة معده البدني، على الرغم من تمسك الفريق الفرنسي إلى حدود الآن به.

أصبح وحيد خليلودزيتش، المدرب البوسني الشهير، قريبا من تولي مهمة الإشراف على العارضة الفنية للمنتخب المغربي خلفا للفرنسي هيرفي رينارد.ويصل المدرب الذي انفصل مؤخرا عن نادي نانت الفرنسي، اليوم السبت إلى المغرب، لإكمال تفاصيل ارتباطه بالاتحاد المغربي لكرة القدم، من أجل تولي تدريب المنتخب المغربي بحسب ما أكدته مصادر مطلعةوعن تفاصيل العقد الجديد الذي سيربط المدرب السابق لنانت بالمنتخب المغربي، نقل موقع موقع "آس" الإسباني عن المصادر ذاتها أن مدته ستصل إلى غاية 2022 موعد نهائيات كأس العالم بقطر، والذي يظل الهدف الأسمى للاتحاد المغربي.أما بخصوص الراتب، فسيتقاضى خليلودزيتش، راتبا صافيا يصل إلى أكثر من مائة ألف يورو بحسب المصدر ذاته، علما بأن راتبه بنانت كان يصل إلى 200 ألف يورو باحتساب الضرائب، غير أن راتبه الصافي هناك لم يكن يتعدى المائة ألف يورو أيضا.وهذه هي التجربة الثانية للمدرب البوسني بالمغرب، إذ سبق له أن قاد الرجاء الرياضي للتتويج بلقب دوري أبطال إفريقيا عام 1997، على حساب فريق جولد فيلدز الغاني.وسبق لخليلودزيتش أيضا أن خاض تجربة مغاربية أخرى، حيث درب المنتخب الجزائري، في الفترة ما بين 2011 و2014، إذ قاده لنهائيات كأس العالم بالبرازيل عام 2014، ووصل معه إلى الدور الثاني لأول مرة في تاريخه آنذاك.وستكون أمام المدرب البوسني، فرصة التعرف على التركيبة البشرية للمنتخب المغربي لكرة القدم، من خلال أول مباراتين وديتين سيخوضهما المنتخب المغربي الأول تحت إشرافه، خلال الفترة ما بين أواخر أغسطس الحالي وبداية الشهر المقبل، إذ تشير كل التوقعات إلى أن أول مواجهة ودية للأسود ستكون ضد منتخب بوركينا فاسو على أرضية المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، في انتظار تحديد طرف المواجهة الودية الثانية.وكشفت مصادر النسخة العربية من الموقع الاسباني المتخصص، أنه من غير المستبعد أن يعتمد خليلودزيتش خلال تجربته المرتقبة بالمغرب، على مساعدين سبق وأن اشتغلوا معه في العديد من الفترات، خصوصًا خلال الفترة الأخيرة بفريق نانت الفرنسي، خاصة معده البدني، على الرغم من تمسك الفريق الفرنسي إلى حدود الآن به.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة