التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
الكشف عن أرقام مخيفة عن البطالة في المغرب
نشر في: 6 مايو 2016
دقت المندوبية السامية للتخطيط ناقوس الخطر بخصوص التراجع في أعداد مناصب الشغل بالمغرب، حيث أكدت أن الاقتصاد الوطني فقد ما بين الفصل الأول من سنة 2015 ونفس الفترة من سنة 2016، 13.000 منصب شغل
وأوضحت مذكرة إخبارية للمندوبية السامية للتخطيط يومه الخميس 5 ماي 2016 حول “وضعية سوق الشغل خلال الفصل الأول من سنة 2016″، أن المغرب فقد هذه المناصب مقابل إحداث سنوي متوسط يقدر ب 71.000 منصب خلال الثلاث سنوات الأخيرة.
وعن أسباب فقدان المغرب لهذه المناصب الهامة، أكدت “مندوبية الحليمي” أن هذا التراجع في حجم التشغيل نتيجة فقدان 28.000 منصب بالوسط القروي وإحداث 15.000 بالوسط الحضري، الشيء الذي يمكن تفسيره أساسا بالظروف المناخية التي ميزت الموسم الفلاحي الحالي.
وعلى المستوى القطاعي، عزت المندوبية هذا التراجع في حجم التشغيل من جهة، إلى فقدان 15.000 منصب بقطاع “الفلاحة، الغابة والصيد” و14.000 بقطاع “الصناعة بما فيها الصناعة التقليدية” ومن جهة أخرى، إلى إحداث 10.000 منصب بقطاع “الخدمات” و6.000 منصب بقطاع “البناء والأشغال العمومية”.
نسبة البطالة تصل 10%
وبلغة الأرقام، أكدت مندوبية التخطيط أن عدد المعطلين ارتفع بالمغرب، ما بين الفترتين، بـ 12.000 شخص، وذلك نتيجة زيادة بـ 22.000 بالوسط الحضري وانخفاض بـ 10.000 بالوسط القروي، ليصل بذلك حجم البطالة على المستوى الوطني إلى 1.169.000 شخص.
وفسرت المندوبية، أنه وبانتقال هذا الرقم من 14,3% إلى 14,6% بالوسط الحضري وانخفاضه من 4,7% إلى 4,5% بالوسط القروي، ارتفع معدل البطالة بـ 0,1 نقطة على المستوى الوطني، منتقلا بذلك من% 99, إلى 10%. كما بلغ لدى الشباب المتراوحة أعمارهم ما بين 15 و24 سنة 23% عوض 21,3% ولدى حاملي الشهادات17,5% عوض 17,3%.
البطالة تصل المدارس العليا
وفي هذا الصدد، أشارت “مندوبية الحليمي” إلى ظهور معطيات جديدة تتعلق ببطالة الشباب حاملي الشهادات خصوصا منهم خريجي المعاهد والمدارس العليا، مشيرة إلى أن هذه الفئة، التي جرت العادة أن تكون الأقل عرضة لظاهرة البطالة، أصبح معدل البطالة لديها يعرف منحى تصاعدي يماثل ذلك الذي تعرفه الفئات الأخرى من حاملي الشهادات.
وأوردت ذات المعطيات، أن معدل البطالة لدى هذه الفئة لا زال دون المستوى المرتفع الذي يعرفه خريجو الكليات، والذي يناهز 2,5 مرة المعدل الوطني، لكن ببلوغه 9,5% قد أصبح يقارب المعدل الوطني في حين، إلى غاية سنة 2012، كان في حدود 5%.
ومن جهته، ارتفع معدل الشغل الناقص بـ 1 نقطة، منتقلا من 9,9% إلى10,9% على المستوى الوطني، من9,3% إلى 10,1% بالوسط الحضري ومن 10,5% إلى 11,7% بالوسط القروي.
وأوضحت مذكرة إخبارية للمندوبية السامية للتخطيط يومه الخميس 5 ماي 2016 حول “وضعية سوق الشغل خلال الفصل الأول من سنة 2016″، أن المغرب فقد هذه المناصب مقابل إحداث سنوي متوسط يقدر ب 71.000 منصب خلال الثلاث سنوات الأخيرة.
وعن أسباب فقدان المغرب لهذه المناصب الهامة، أكدت “مندوبية الحليمي” أن هذا التراجع في حجم التشغيل نتيجة فقدان 28.000 منصب بالوسط القروي وإحداث 15.000 بالوسط الحضري، الشيء الذي يمكن تفسيره أساسا بالظروف المناخية التي ميزت الموسم الفلاحي الحالي.
وعلى المستوى القطاعي، عزت المندوبية هذا التراجع في حجم التشغيل من جهة، إلى فقدان 15.000 منصب بقطاع “الفلاحة، الغابة والصيد” و14.000 بقطاع “الصناعة بما فيها الصناعة التقليدية” ومن جهة أخرى، إلى إحداث 10.000 منصب بقطاع “الخدمات” و6.000 منصب بقطاع “البناء والأشغال العمومية”.
نسبة البطالة تصل 10%
وبلغة الأرقام، أكدت مندوبية التخطيط أن عدد المعطلين ارتفع بالمغرب، ما بين الفترتين، بـ 12.000 شخص، وذلك نتيجة زيادة بـ 22.000 بالوسط الحضري وانخفاض بـ 10.000 بالوسط القروي، ليصل بذلك حجم البطالة على المستوى الوطني إلى 1.169.000 شخص.
وفسرت المندوبية، أنه وبانتقال هذا الرقم من 14,3% إلى 14,6% بالوسط الحضري وانخفاضه من 4,7% إلى 4,5% بالوسط القروي، ارتفع معدل البطالة بـ 0,1 نقطة على المستوى الوطني، منتقلا بذلك من% 99, إلى 10%. كما بلغ لدى الشباب المتراوحة أعمارهم ما بين 15 و24 سنة 23% عوض 21,3% ولدى حاملي الشهادات17,5% عوض 17,3%.
البطالة تصل المدارس العليا
وفي هذا الصدد، أشارت “مندوبية الحليمي” إلى ظهور معطيات جديدة تتعلق ببطالة الشباب حاملي الشهادات خصوصا منهم خريجي المعاهد والمدارس العليا، مشيرة إلى أن هذه الفئة، التي جرت العادة أن تكون الأقل عرضة لظاهرة البطالة، أصبح معدل البطالة لديها يعرف منحى تصاعدي يماثل ذلك الذي تعرفه الفئات الأخرى من حاملي الشهادات.
وأوردت ذات المعطيات، أن معدل البطالة لدى هذه الفئة لا زال دون المستوى المرتفع الذي يعرفه خريجو الكليات، والذي يناهز 2,5 مرة المعدل الوطني، لكن ببلوغه 9,5% قد أصبح يقارب المعدل الوطني في حين، إلى غاية سنة 2012، كان في حدود 5%.
ومن جهته، ارتفع معدل الشغل الناقص بـ 1 نقطة، منتقلا من 9,9% إلى10,9% على المستوى الوطني، من9,3% إلى 10,1% بالوسط الحضري ومن 10,5% إلى 11,7% بالوسط القروي.
دقت المندوبية السامية للتخطيط ناقوس الخطر بخصوص التراجع في أعداد مناصب الشغل بالمغرب، حيث أكدت أن الاقتصاد الوطني فقد ما بين الفصل الأول من سنة 2015 ونفس الفترة من سنة 2016، 13.000 منصب شغل
وأوضحت مذكرة إخبارية للمندوبية السامية للتخطيط يومه الخميس 5 ماي 2016 حول “وضعية سوق الشغل خلال الفصل الأول من سنة 2016″، أن المغرب فقد هذه المناصب مقابل إحداث سنوي متوسط يقدر ب 71.000 منصب خلال الثلاث سنوات الأخيرة.
وعن أسباب فقدان المغرب لهذه المناصب الهامة، أكدت “مندوبية الحليمي” أن هذا التراجع في حجم التشغيل نتيجة فقدان 28.000 منصب بالوسط القروي وإحداث 15.000 بالوسط الحضري، الشيء الذي يمكن تفسيره أساسا بالظروف المناخية التي ميزت الموسم الفلاحي الحالي.
وعلى المستوى القطاعي، عزت المندوبية هذا التراجع في حجم التشغيل من جهة، إلى فقدان 15.000 منصب بقطاع “الفلاحة، الغابة والصيد” و14.000 بقطاع “الصناعة بما فيها الصناعة التقليدية” ومن جهة أخرى، إلى إحداث 10.000 منصب بقطاع “الخدمات” و6.000 منصب بقطاع “البناء والأشغال العمومية”.
نسبة البطالة تصل 10%
وبلغة الأرقام، أكدت مندوبية التخطيط أن عدد المعطلين ارتفع بالمغرب، ما بين الفترتين، بـ 12.000 شخص، وذلك نتيجة زيادة بـ 22.000 بالوسط الحضري وانخفاض بـ 10.000 بالوسط القروي، ليصل بذلك حجم البطالة على المستوى الوطني إلى 1.169.000 شخص.
وفسرت المندوبية، أنه وبانتقال هذا الرقم من 14,3% إلى 14,6% بالوسط الحضري وانخفاضه من 4,7% إلى 4,5% بالوسط القروي، ارتفع معدل البطالة بـ 0,1 نقطة على المستوى الوطني، منتقلا بذلك من% 99, إلى 10%. كما بلغ لدى الشباب المتراوحة أعمارهم ما بين 15 و24 سنة 23% عوض 21,3% ولدى حاملي الشهادات17,5% عوض 17,3%.
البطالة تصل المدارس العليا
وفي هذا الصدد، أشارت “مندوبية الحليمي” إلى ظهور معطيات جديدة تتعلق ببطالة الشباب حاملي الشهادات خصوصا منهم خريجي المعاهد والمدارس العليا، مشيرة إلى أن هذه الفئة، التي جرت العادة أن تكون الأقل عرضة لظاهرة البطالة، أصبح معدل البطالة لديها يعرف منحى تصاعدي يماثل ذلك الذي تعرفه الفئات الأخرى من حاملي الشهادات.
وأوردت ذات المعطيات، أن معدل البطالة لدى هذه الفئة لا زال دون المستوى المرتفع الذي يعرفه خريجو الكليات، والذي يناهز 2,5 مرة المعدل الوطني، لكن ببلوغه 9,5% قد أصبح يقارب المعدل الوطني في حين، إلى غاية سنة 2012، كان في حدود 5%.
ومن جهته، ارتفع معدل الشغل الناقص بـ 1 نقطة، منتقلا من 9,9% إلى10,9% على المستوى الوطني، من9,3% إلى 10,1% بالوسط الحضري ومن 10,5% إلى 11,7% بالوسط القروي.
وأوضحت مذكرة إخبارية للمندوبية السامية للتخطيط يومه الخميس 5 ماي 2016 حول “وضعية سوق الشغل خلال الفصل الأول من سنة 2016″، أن المغرب فقد هذه المناصب مقابل إحداث سنوي متوسط يقدر ب 71.000 منصب خلال الثلاث سنوات الأخيرة.
وعن أسباب فقدان المغرب لهذه المناصب الهامة، أكدت “مندوبية الحليمي” أن هذا التراجع في حجم التشغيل نتيجة فقدان 28.000 منصب بالوسط القروي وإحداث 15.000 بالوسط الحضري، الشيء الذي يمكن تفسيره أساسا بالظروف المناخية التي ميزت الموسم الفلاحي الحالي.
وعلى المستوى القطاعي، عزت المندوبية هذا التراجع في حجم التشغيل من جهة، إلى فقدان 15.000 منصب بقطاع “الفلاحة، الغابة والصيد” و14.000 بقطاع “الصناعة بما فيها الصناعة التقليدية” ومن جهة أخرى، إلى إحداث 10.000 منصب بقطاع “الخدمات” و6.000 منصب بقطاع “البناء والأشغال العمومية”.
نسبة البطالة تصل 10%
وبلغة الأرقام، أكدت مندوبية التخطيط أن عدد المعطلين ارتفع بالمغرب، ما بين الفترتين، بـ 12.000 شخص، وذلك نتيجة زيادة بـ 22.000 بالوسط الحضري وانخفاض بـ 10.000 بالوسط القروي، ليصل بذلك حجم البطالة على المستوى الوطني إلى 1.169.000 شخص.
وفسرت المندوبية، أنه وبانتقال هذا الرقم من 14,3% إلى 14,6% بالوسط الحضري وانخفاضه من 4,7% إلى 4,5% بالوسط القروي، ارتفع معدل البطالة بـ 0,1 نقطة على المستوى الوطني، منتقلا بذلك من% 99, إلى 10%. كما بلغ لدى الشباب المتراوحة أعمارهم ما بين 15 و24 سنة 23% عوض 21,3% ولدى حاملي الشهادات17,5% عوض 17,3%.
البطالة تصل المدارس العليا
وفي هذا الصدد، أشارت “مندوبية الحليمي” إلى ظهور معطيات جديدة تتعلق ببطالة الشباب حاملي الشهادات خصوصا منهم خريجي المعاهد والمدارس العليا، مشيرة إلى أن هذه الفئة، التي جرت العادة أن تكون الأقل عرضة لظاهرة البطالة، أصبح معدل البطالة لديها يعرف منحى تصاعدي يماثل ذلك الذي تعرفه الفئات الأخرى من حاملي الشهادات.
وأوردت ذات المعطيات، أن معدل البطالة لدى هذه الفئة لا زال دون المستوى المرتفع الذي يعرفه خريجو الكليات، والذي يناهز 2,5 مرة المعدل الوطني، لكن ببلوغه 9,5% قد أصبح يقارب المعدل الوطني في حين، إلى غاية سنة 2012، كان في حدود 5%.
ومن جهته، ارتفع معدل الشغل الناقص بـ 1 نقطة، منتقلا من 9,9% إلى10,9% على المستوى الوطني، من9,3% إلى 10,1% بالوسط الحضري ومن 10,5% إلى 11,7% بالوسط القروي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد اغتصاب قاصر بسيدي بنور.. غياب الجمعيات الحقوقية يثير غضب الساكنة
مجتمع
مجتمع
النصب والاحتيال يسقطان مبحوثا عنه وطنيا في قبضة الدرك بالناظور
مجتمع
مجتمع
مداهمة مراكز تدليك وتفكيك شبكة للدعارة الراقية والإتجار بالبشر بالبيضاء
مجتمع
مجتمع
مصدر قضائي لـ كشـ24.. التحقيقات لا زالت جارية بشأن حصيلة ضحايا التسمم بمراكش
مجتمع
مجتمع
وقفة احتجاجية للأشخاص في وضعية إعاقة أمام البرلمان
مجتمع
مجتمع
ضحايا جدد لـ”النصب” و”الاحتيال” يؤجلون جلسة محاكمة منسقة حزب “النخلة” بفاس
مجتمع
مجتمع
قتلها بسبب “الغيرة المرضية”.. السجن المؤبد ينتظر مغربيا بإيطاليا
مجتمع
مجتمع