

سياحة
الكساد يطبق على فنادق مراكش بعد طفرة ” البوناني” والرياضات العشوائية المستفيد الاول
تعيش جل الوحدات الفندقية بمراكش خلال هذه الايام، حالة من الركود بعد انقضاء عطل نهاية السنة، وعودة الاجواء الباردة التي اعادت معها الكساد المطبق على جل الفنادق.
وحسب مصادر مهنية، فان ما يزيد من حجم الكساد الذي تعرفه حركة الايواء بالفنادق ، هو لجوء جل السياح المتواجدين حاليا بمراكش على قلتهم، لدور الضيافة، وجلها غير مرخص ولا تستفيد منها السياحة و لا الدولة عموما اي شيء، بسبب عمل هذه الرياضات دون اداء الضرائب، او تمتيع مستخدميها باي حقوق او حماية اجتماعية.
ويستوجب الامر وفق متتبعين استفاقة المصالح التابعة لوزارة السياحة والسلطات المحلية، حفاظا على مصالح المؤسسات المواطنة، وايضا حماية للقانون وتكافؤ الفرص.
تعيش جل الوحدات الفندقية بمراكش خلال هذه الايام، حالة من الركود بعد انقضاء عطل نهاية السنة، وعودة الاجواء الباردة التي اعادت معها الكساد المطبق على جل الفنادق.
وحسب مصادر مهنية، فان ما يزيد من حجم الكساد الذي تعرفه حركة الايواء بالفنادق ، هو لجوء جل السياح المتواجدين حاليا بمراكش على قلتهم، لدور الضيافة، وجلها غير مرخص ولا تستفيد منها السياحة و لا الدولة عموما اي شيء، بسبب عمل هذه الرياضات دون اداء الضرائب، او تمتيع مستخدميها باي حقوق او حماية اجتماعية.
ويستوجب الامر وفق متتبعين استفاقة المصالح التابعة لوزارة السياحة والسلطات المحلية، حفاظا على مصالح المؤسسات المواطنة، وايضا حماية للقانون وتكافؤ الفرص.
ملصقات
