السبت 25 مايو 2024, 05:24

رياضة

الكان .. المغرب والسينغال والكوت ديفوار يتقدمون صراع المنافسة على اللقب


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 13 يناير 2024

في حضور كل المنتخبات الكبيرة في القارة السمراء، تنطلق، السبت 13 يناير 2024، نهائيات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم "كان الكوت ديفوار 2023"، حيث سيدور صراع ناري على اللقب، يتقدّمه المغرب، أول منتخب إفريقي يبلغ نصف نهائي كأس العالم والسينغال، حاملة اللقب والكوت ديفوار، البلد المضيف.

تقام النسخة الـ34 من المسابقة الأرفع في القارة شتاء، وسط روزنامة أوروبية مزدحمة، ما أثار انتقادات جديدة قديمة لمدرّبي أندية الصفوة في أوروبا.

ولطالما كان موعد البطولة التي تقام كل عامين، مثار جدل كبير.

ووصل بعض نجوم الأندية الأوروبية بالفعل بعد مباريات نهاية الأسبوع الماضي، مثل المصري محمد صلاح (ليفربول الانجليزي)، المغربي أشرف حكيمي (باريس سان جرمان الفرنسي) والنيجيري فيكتور أوسيمهن (نابولي الإيطالي)، فيما سيصل الحارس الكاميروني أندريه أونانا (مانشستر يونايتد الانكليزي) متأخرا، عشية لقاء بلاده الافتتاحي الإثنين بعد الاتفاق على خوضه مباراة فريقه ضد توتنهام الأحد. 14 يناير 2024.

وفيما يشارك نجوم الصف الأوّل، ستفتقد البطولة أمثال المهاجم الكاميروني إريك ماكسيم تشوبو موتينغ (بايرن ميونيخ الألماني)، المهاجم العاجي ويلفريد زاها (غلطة سراي التركي)، مواطنه المدافع إريك بايي (بشيكتاش التركي)، بقرارات فنية، وفيكتور بونيفايس مهاجم باير ليفركوزن الألماني للإصابة.

ووصلت المنتخبات الـ24 إلى الكاميرون واستقرت في خمس مدن هي، بالإضافة إلى أبيدجان وملعبيها، العاصمة السياسية ياموسوكرو، ومدينة بواكي الكبيرة، وسان بيدرو الساحلية (جنوب غرب)، وكورهوغو (شمال).

وأظهرت حكومة الرئيس الحسن واتارا استعدادا لإنفاق ما يلزم لضمان نجاح الحدث، حيث استثمرت 1,5 مليار دولار أميركي تقريبا.

وبالإضافة إلى الملاعب الستة التي بُنيت أو جُدّدت، انشئت الطرق وشُيّدت الجسور والفنادق وقرى كأس الأمم الإفريقية لإيواء المنتخبات.

ومنذ الوصول إلى مطار فيليكس أوفويت- بوانيي في أبيدجان، تستقبل فرق راقصة، تؤدي رقصات محلية بهلوانية وأغنيات محلية، الضيوف، فيما تطغى الحماسة والبهجة على الأجواء.

وفي أرجاء المدينة، يمكن رؤية أعلام ساحل العاج وقمصان المنتخب المُلقب "الفيلة" برتقالية اللون معلقة في كل مكان.

رغبة مغربية

بعد تحقيق المركز الرابع في مونديال 2022 كأوّل بلد إفريقي يبلغ نصف النهائي، بات على لاعبي المغرب، نقل تفوقهم من المحفل العالمي إلى العرس القاري ووضع حد لانتظار دام 48 عاما للظفر بلقب ثان في كأس الأمم الإفريقية.

ورغم الترسانة المهمة من النجوم المنتشرين في جميع أنحاء أوروبا، لا يحقق "أسود الأطلس" الآمال المعقودة عليهم في النهائيات القارية، ويبقى أفضل إنجاز لهم التتويج باللقب عام 1976 والوصافة عام 2004.

ويدخل المنتخب المصنف 13 عالميا، غمار البطولة بصفته مرشحاً قوياً لإحراز اللقب، وهو الذي لم يتأهل إلى نصف النهائي منذ خسر النهائي عام 2004 أمام تونس المضيفة، رغم خوضه البطولة كل مرة بكتيبة محترفين.

وقال مدرّبه وليد الركراكي : "قلت للاعبين إننا لا نستطيع أن نكون ملوك العالم إذا لم نكن ملوك قارتنا".

ويدخل المغرب البطولة متسلحا بكتيبة قوية في كافة الخطوط يتقدمها نجوم المونديال بدءا من الحارس ياسين بونو (الهلال السعودي) وخط الدفاع بقيادة رومان سايس (الشباب السعودي)، وحكيمي، وخط الوسط الذي يضم سفيان أمرابط (مانشستر يونايتد الإنجليزي) وعزّ الدين اوناحي (مرسيليا الفرنسي) والهجوم بقيادة يوسف النصيري (إشبيليه الإسباني) وحكيم زياش (غلطة سراي التركي).

السينغال و"كسر النحس"

تعيش السينغال أزهى عصورها الكروية على الإطلاق على كافة المستويات والأعمار.

فالمنتخب الأول توّج بطلا لإفريقيا 2021 في الكاميرون (مطلع 2022)، وتأهل لكأس العالم 2022، ثم فاز منتخب المحليين بكأس إفريقيا في الجزائر (فبراير 2023)، قبل أنّ يُتوج منتخب الشباب (أقل من 20 عاما) بكأس إفريقيا في مصر (مارس 2023).

وبالإضافة لتواجد كافة كبار القارة تاريخيا، مصر والكاميرون وغانا ونيجيريا وساحل العاج والمغرب وتونس والجزائر، سيواجه "أسود التيرانغا" تحديا خاصا يتمثل في فشل آخر ستة أبطال في الدفاع عن لقبهم القاري، ولم يتقدم أي منهم أكثر من دور الـ16 في تحد كبير أمام رجال المدرب المحليّ أليو سيسيه.

ويزين المهاجم ساديو مانيه (النصر السعودي) وخاليدو كوليبالي (الهلال السعودي) والحارس إدوارد مندي (الأهلي السعودي) والمهاجم نيكولاس جاكسون (تشلسي الانجليزي) قائمة السينغال الطامحة للقبها الثاني تواليا وفي البطولة عموما.

لعنة المضيف؟

لم يُتوّج أي منتخب على أرضه منذ مصر عام 2006، وما فرض هذا الواقع استضافة النهائيات من دول متواضعة فنيا على غرار أنغولا والغابون وغينيا الاستوائية.

وسيتعين على منتخب "الفيلة" المدجّج بالنجوم في خطي الهجوم والوسط كسر هذه اللعنة من أجل إحراز ثالث ألقابه بعد 1992 و2015.

ولتحقيق اللقب القاري، تعوّل ساحل العاج على سيباستيان هالر (بوروسيا دورتموند الألماني)، وسيكو فوفانا (النصر السعودي)، وفرانك كيسييه (الأهلي السعودي)، الذين تعج شوارع العاصمة بصورهم.

وإلى جانب تلك المنتخبات الثلاثة، تأتي مباشرة خلفها، في الترشيحات، على الورق، المنتخبات ذات الباع الطويل كالمنتخب المصري صاحب الـ7 ألقاب (رقم قياسي)، بقيادة صلاح، متصدر هدّافي الدوري الإنجليزي (د14)، ونيجيريا مع أوسيمهين، أفضل لاعب إفريقي لعام 2023، والكاميرون مع القائد الجديد لجيلها الحالي لاعب وسط نابولي الإيطالي أندريه-فرانك زامبو أنغيسا، كما يمكن لتونس وجنوب إفريقيا وغانا المنافسة نظريا.

وبعيدا عن الصراع على اللقب، ستتجه الأنظار إلى منتخبات عدة يمكن أن تلعب دور الحصان الأسود على غرار بوركينا فاسو وغينيا الاستوائية.

فيما لا تزال خمسة منتخبات تبحث عن فوزها الأول في البطولة القارية رغم مشاركتها لأكثر من مرة كموزامبيق وموريتانيا وغينيا بيساو وناميبيا وتنزانيا.

في حضور كل المنتخبات الكبيرة في القارة السمراء، تنطلق، السبت 13 يناير 2024، نهائيات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم "كان الكوت ديفوار 2023"، حيث سيدور صراع ناري على اللقب، يتقدّمه المغرب، أول منتخب إفريقي يبلغ نصف نهائي كأس العالم والسينغال، حاملة اللقب والكوت ديفوار، البلد المضيف.

تقام النسخة الـ34 من المسابقة الأرفع في القارة شتاء، وسط روزنامة أوروبية مزدحمة، ما أثار انتقادات جديدة قديمة لمدرّبي أندية الصفوة في أوروبا.

ولطالما كان موعد البطولة التي تقام كل عامين، مثار جدل كبير.

ووصل بعض نجوم الأندية الأوروبية بالفعل بعد مباريات نهاية الأسبوع الماضي، مثل المصري محمد صلاح (ليفربول الانجليزي)، المغربي أشرف حكيمي (باريس سان جرمان الفرنسي) والنيجيري فيكتور أوسيمهن (نابولي الإيطالي)، فيما سيصل الحارس الكاميروني أندريه أونانا (مانشستر يونايتد الانكليزي) متأخرا، عشية لقاء بلاده الافتتاحي الإثنين بعد الاتفاق على خوضه مباراة فريقه ضد توتنهام الأحد. 14 يناير 2024.

وفيما يشارك نجوم الصف الأوّل، ستفتقد البطولة أمثال المهاجم الكاميروني إريك ماكسيم تشوبو موتينغ (بايرن ميونيخ الألماني)، المهاجم العاجي ويلفريد زاها (غلطة سراي التركي)، مواطنه المدافع إريك بايي (بشيكتاش التركي)، بقرارات فنية، وفيكتور بونيفايس مهاجم باير ليفركوزن الألماني للإصابة.

ووصلت المنتخبات الـ24 إلى الكاميرون واستقرت في خمس مدن هي، بالإضافة إلى أبيدجان وملعبيها، العاصمة السياسية ياموسوكرو، ومدينة بواكي الكبيرة، وسان بيدرو الساحلية (جنوب غرب)، وكورهوغو (شمال).

وأظهرت حكومة الرئيس الحسن واتارا استعدادا لإنفاق ما يلزم لضمان نجاح الحدث، حيث استثمرت 1,5 مليار دولار أميركي تقريبا.

وبالإضافة إلى الملاعب الستة التي بُنيت أو جُدّدت، انشئت الطرق وشُيّدت الجسور والفنادق وقرى كأس الأمم الإفريقية لإيواء المنتخبات.

ومنذ الوصول إلى مطار فيليكس أوفويت- بوانيي في أبيدجان، تستقبل فرق راقصة، تؤدي رقصات محلية بهلوانية وأغنيات محلية، الضيوف، فيما تطغى الحماسة والبهجة على الأجواء.

وفي أرجاء المدينة، يمكن رؤية أعلام ساحل العاج وقمصان المنتخب المُلقب "الفيلة" برتقالية اللون معلقة في كل مكان.

رغبة مغربية

بعد تحقيق المركز الرابع في مونديال 2022 كأوّل بلد إفريقي يبلغ نصف النهائي، بات على لاعبي المغرب، نقل تفوقهم من المحفل العالمي إلى العرس القاري ووضع حد لانتظار دام 48 عاما للظفر بلقب ثان في كأس الأمم الإفريقية.

ورغم الترسانة المهمة من النجوم المنتشرين في جميع أنحاء أوروبا، لا يحقق "أسود الأطلس" الآمال المعقودة عليهم في النهائيات القارية، ويبقى أفضل إنجاز لهم التتويج باللقب عام 1976 والوصافة عام 2004.

ويدخل المنتخب المصنف 13 عالميا، غمار البطولة بصفته مرشحاً قوياً لإحراز اللقب، وهو الذي لم يتأهل إلى نصف النهائي منذ خسر النهائي عام 2004 أمام تونس المضيفة، رغم خوضه البطولة كل مرة بكتيبة محترفين.

وقال مدرّبه وليد الركراكي : "قلت للاعبين إننا لا نستطيع أن نكون ملوك العالم إذا لم نكن ملوك قارتنا".

ويدخل المغرب البطولة متسلحا بكتيبة قوية في كافة الخطوط يتقدمها نجوم المونديال بدءا من الحارس ياسين بونو (الهلال السعودي) وخط الدفاع بقيادة رومان سايس (الشباب السعودي)، وحكيمي، وخط الوسط الذي يضم سفيان أمرابط (مانشستر يونايتد الإنجليزي) وعزّ الدين اوناحي (مرسيليا الفرنسي) والهجوم بقيادة يوسف النصيري (إشبيليه الإسباني) وحكيم زياش (غلطة سراي التركي).

السينغال و"كسر النحس"

تعيش السينغال أزهى عصورها الكروية على الإطلاق على كافة المستويات والأعمار.

فالمنتخب الأول توّج بطلا لإفريقيا 2021 في الكاميرون (مطلع 2022)، وتأهل لكأس العالم 2022، ثم فاز منتخب المحليين بكأس إفريقيا في الجزائر (فبراير 2023)، قبل أنّ يُتوج منتخب الشباب (أقل من 20 عاما) بكأس إفريقيا في مصر (مارس 2023).

وبالإضافة لتواجد كافة كبار القارة تاريخيا، مصر والكاميرون وغانا ونيجيريا وساحل العاج والمغرب وتونس والجزائر، سيواجه "أسود التيرانغا" تحديا خاصا يتمثل في فشل آخر ستة أبطال في الدفاع عن لقبهم القاري، ولم يتقدم أي منهم أكثر من دور الـ16 في تحد كبير أمام رجال المدرب المحليّ أليو سيسيه.

ويزين المهاجم ساديو مانيه (النصر السعودي) وخاليدو كوليبالي (الهلال السعودي) والحارس إدوارد مندي (الأهلي السعودي) والمهاجم نيكولاس جاكسون (تشلسي الانجليزي) قائمة السينغال الطامحة للقبها الثاني تواليا وفي البطولة عموما.

لعنة المضيف؟

لم يُتوّج أي منتخب على أرضه منذ مصر عام 2006، وما فرض هذا الواقع استضافة النهائيات من دول متواضعة فنيا على غرار أنغولا والغابون وغينيا الاستوائية.

وسيتعين على منتخب "الفيلة" المدجّج بالنجوم في خطي الهجوم والوسط كسر هذه اللعنة من أجل إحراز ثالث ألقابه بعد 1992 و2015.

ولتحقيق اللقب القاري، تعوّل ساحل العاج على سيباستيان هالر (بوروسيا دورتموند الألماني)، وسيكو فوفانا (النصر السعودي)، وفرانك كيسييه (الأهلي السعودي)، الذين تعج شوارع العاصمة بصورهم.

وإلى جانب تلك المنتخبات الثلاثة، تأتي مباشرة خلفها، في الترشيحات، على الورق، المنتخبات ذات الباع الطويل كالمنتخب المصري صاحب الـ7 ألقاب (رقم قياسي)، بقيادة صلاح، متصدر هدّافي الدوري الإنجليزي (د14)، ونيجيريا مع أوسيمهين، أفضل لاعب إفريقي لعام 2023، والكاميرون مع القائد الجديد لجيلها الحالي لاعب وسط نابولي الإيطالي أندريه-فرانك زامبو أنغيسا، كما يمكن لتونس وجنوب إفريقيا وغانا المنافسة نظريا.

وبعيدا عن الصراع على اللقب، ستتجه الأنظار إلى منتخبات عدة يمكن أن تلعب دور الحصان الأسود على غرار بوركينا فاسو وغينيا الاستوائية.

فيما لا تزال خمسة منتخبات تبحث عن فوزها الأول في البطولة القارية رغم مشاركتها لأكثر من مرة كموزامبيق وموريتانيا وغينيا بيساو وناميبيا وتنزانيا.



اقرأ أيضاً
ملعب بنسليمان الكبير يجذب اهتمام الشركات الإسبانية
قالت جريدة "vozpopuli" الإسبانية، أن شركات البناء الإسبانية الكبرى شرعت، مؤخرا، في طلب استشارات من أجل المنافسة على صفقات ملعب الدار البيضاء الكبير، الذي سيتم تدشينه بميزانية تصل إلى 470 مليون أورو. وأضافت الصحيفة الإيبيرية، أن شركات البناء الكبرى بدأت، في الأيام الاخيرة، باتصالات مع شركات إسبانية مهمة لها مكاتب في الدار البيضاء ومتخصصة في المناقصات والتعاقدات مع الإدارة العمومية المغربية، حسبما علم فوزبوبولي من مصادر مطلعة. ويتعلق الأمر بشركات مدرجة في البورصات، مثل Ibex 35 Acciona و Ferrovial مع Fomento de Construcciones y Contratas، التي تتمتع بخبرة في أعمال مماثلة لتلك التي يسعى المغرب إلى تحقيقها، حيث من المفترض أن المنافسين الرئيسيين سيكونون شركات البناء الفرنسية والصينية والشرق أوسطية. كشفت الحكومة المغربية عن موعد بدء أشغال بناء أكبر ملعب بالمغرب تحضيرا لتنظيم نهائيات كأس العالم سنة 2030، بكلفة تصل 5 مليارات درهم، إضافة إلى خطتها لإعادة تأهيل 6 ملاعب أخرى استعدادا لتنظيم كأس إفريقيا للأمم سنة 2025. ويرتقب أن يكون ملعب مدينة بنسليمان الكبير، الأكبر في القارة الإفريقية، ومن بين أكبر الملاعب العالمية، وستنتهي أشغال تشييده سنة 2028 ليكون جاهزا لاحتضان نهائيات كأس العالم "مونديال 2030"، بشراكة مع إسبانيا والبرتغال. وسيتسع ملعب مدينة بنسليمان الكبير، المرتقب لـ113 ألف متفرج، وبالتالي سيكون واحدا من بين أبرز 5 ملاعب في العالم تتسع لأزيد من 110 آلاف متفرج. وتقرر تشييد الملعب الجديد في الفترة الممتدة من سنة 2025 إلى 2028.
رياضة

الرجاء الرياضي يفوز على نهضة بركان بثلاثية نظيفة
تمكن نادي الرجاء الرياضي من تحقيق فوز عريض على نهضة بركان بنتيجة (3-0)، خلال المباراة التي جمعتهما يوم الجمعة على أرضية الملعب البلدي لبرشيد، ضمن مؤجل الجولة الـ27 من البطولة الاحترافية “إنوي”. وكانت أهداف المباراة من توقيع  يسري بوزوق في الدقيقة 32، قبل أن يضيف عبد الله خفيفي الهدف الثاني في الدقيقة 69، ثم أحرز بوزوق الهدف الثالث في الدقيقة 82. 
رياضة

برشلونة يعلن رسميا إقالة مدربه تشافي
قرر نادي برشلونة إقالة المدير الفني تشافي هيرنانديز، بعد الاجتماع الذي جرى صباح اليوم بين المدرب، ورئيس النادي خوان لابورتا. وقد استقرت إدارة برشلونة في الفترة الماضية على استمرار تشافي مدربا للفريق في الموسم المقبل، إلا أنها تراجعت عن هذا القرار بعد تصريحات المدرب. وذكرت تقارير إعلامية بأن نادي برشلونة سيعلن عن تعاقده مع المدرب الألماني هانزي فليك الإثنين المقبل.
رياضة

المنتخب المغربي لمبتوري الأطراف يبلغ نصف نهائي كأس أفريقيا
نجح المنتخب المغربي لـ”مبتوري الأطراف” في العبور إلى نصف نهائي كأس أمم أفريقيا المؤهلة إلى المونديال عقب الانتصار على نظيره المصري. وحسم المنتخب الوطني المغربي تأهله بعد فوزه على صاحب الأرض والجمهور المنتخب المصري، مساء أمس الخميس، بنتيجة (4-2). وسيواجه المنتخب الوطني المغربي في نصف النهائي، المتأهل من آخر مباريات ربع النهائي التي ستجمع نيجيريا بنظيره الليبيري. وتعد هذه المنافسة، التي يشارك فيها 13 منتخبا، مؤهِلة لكأس العالم المقبلة لكرة القدم لمبتوري الأطراف التي ستجري أطوارها سنة 2026. يشار إلى أن المنتخب الوطني المغربي احتل المركز الخامس خلال كأس العالم الأخيرة التي احتضنتها إسطنبول من 30 شتنبر إلى 9 أكتوبر 2022.
رياضة

الكوكب المراكشي ..”قالُّوا بّاك طاح، قالُّوا من الخيمة خرج مايْل”
يعيش فريق الكوكب المراكشي لكرة القدم على صفيح ساخن هذه الايام مع توالي النتائج السلبية وتضييعه للنقاط التي كانت كفيلة بأن تعود به الى مكانه الطبيعي رفقة كبار كرة القدم الوطنية، الشيء الذي جعله يفقد صدارة الترتيب لصالح النادي المكناسي وبعدها يفقد الوصافة لصالح الدفاع الحسني الجديدي. فإذ نظرنا بتمعن في مسار الفريق منذ بداية الموسم فإن مايعيشه الفريق من تذبذب النتائج كان نتاجا لتسيير فاشل يدار عن بعد من طرف رئيس الفريق ادريس حنيفة بالاضافة الى اخطاء كارثية ارتكبت في حق الفريق وجمهوره، أولها تخلي رضوان الحيمر عن ركائز الفريق التي ساهمت في عودة فارس النخيل بسرعة الى القسم الاحترافي الثاني بعدما تكالبت عليه الظروف ولعب مُكْرها بقسم الهواة. وبالعودة الى بداية الموسم فقد حقق الفريق نتائج ايجابية مع انطلاقة الموسم، لكن بعد توالي سلسلة التعادلات قرر الرئيس ومكتبه فك الارتباط مع الحيمر، فقلنا حنيفة ومن معه أعلم، ليأتي بعدها التعاقد مع مدرب جديد اسمه عادل الراضي لم يسبق له أن كان على رأس العارضة التقنية لأي نادي في الدوري المغربي، وقلنا حنيفة ومن معه أعلم جاء الراضي وكنا نعلم انه لن يعمر طويلا، وتوالت النتائج السلبية لكن هذه المرة الفريق اصبح يتعرض للهزيمة داخل ميدانه ويهدر نقاطا سهلة آخرها امام شباب المسيرة. ولأن الجماهير المراكشية هدفها هو رؤية فارس النخيل في مكانه الطبيعي تحملت كل هذه الخيبات واعتبرت مباراة الاثنين الماضي امام النادي المكناسي بمثابة مفتاح الصعود حجّت بكثرة كعادتها للدفع بالنادي لتحقيق الهدف المنشود لكن فلسفة الراضي ورعونة لاعبيه وتماطل مسؤولي الفريق في الوقوف على كل التفاصيل لم تجدي نفعا لتحقيق الفوز، ليفقد الفريق الوصافة لصالح الدفاع الحسني الجديدي في سيناريو مؤلم لم تتقبله الجماهير وهي تشاهد حلم الصعود يتلاشى بعدما كان في المتناول. ليزف بعدها المكتب المسير للفريق خبر الانفصال عن الراضي على بعد 4 دورات من نهاية الموسم، ليتم بعدها التعاقد مع مدرب اشتهر بالنزول الى القسم الاحترافي الثاني المدرب فؤاد الصحابي الذي سبق له وان خاض تجربة فاشلة مع الكوكب. مايجعلنا نقول من جديد حنيفة ومن معه أعلم وننتظر نهاية سعيدة لموسم عاشت معه الجماهير الكوكابية مشاعر متقلبة آملة ان تشاهد فريقها ينافس في مكانه الطبيعي رفقة كبار الاندية الوطنية.
رياضة

بعد تسريب مقطع صوتي.. تبرئة ميسي من فضيحة مالية كبرى
كشفت تقارير صحفية صباح الأربعاء، عن تورط الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي والإسباني جيرارد بيكيه، في قضية فساد جديدة خلال تواجدهما مع فريق برشلونة في موسم 2020. وتصدر ميسي، المشهد مجددا في الأوساط الكروية الإسبانية بعد تسريب صوتي يفيد بتدخله لدى لويس روباليس رئيس الاتحاد الإسباني السابق للتوسط لدى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" بشأن حل مشكلة تخفيض رواتب لاعبي برشلونة. وذكر تقرير نشره موقع theobjective الإسباني أن جيرارد بيكيه نجم برشلونة الأسبق أخبر رئيس الاتحاد الإسباني بأن ميسي قام بتفويضه لحل مشكلة تخفيض الرواتب من جانب برشلونة بنسبة تصل إلى 70% خلال شهر أبريل 2020. وأرسل روبياليس إلى ألكسندر تشيفيرين رئيس الاتحاد الأوروبي مقترحه الاقتصادي، والذي يقترح فيه إعادة هيكلة 4% من حقوق البث لجميع مباريات الاتحاد الأوروبي، والتي كانت موزعة مسبقا بطريقة محددة بين الاتحادات الوطنية. وواجه ميسي اتهامات بالتورط في قضية استغلال النفوذ مع روباليس بجانب زميله السابق في برشلونة بيكيه. ولكن مصادر من الاتحاد الأوروبي وأيضا الاتحاد الإسباني أكدت لموقع ESPANOL أن ميسي كان يتفاوض بشكل شخصي مع رئيس يويفا للحاجة الماسة لإنشاء صندوق يكفل دفع جزء من رواتب اللاعبين الذين تضرروا كثيرا خلال فترة الجائحة. وأوضح ميسي لرئيس الاتحاد الأوروبي، أنه يفضل عدم تقاضي أي رواتب إذا لم تكن هناك أموال لمساعدة الآخرين. وأكدت الصحيفة الإسبانية أن إنشاء صندوق من هذا النوع هو أمر قانوني تمامًا رغم عدم اكتمال المشروع. وأوضحت الصحيفة، أن الاتحاد الدولي "فيفا" اتفق مع اتحاد اللاعبين المحترفين "فيفبرو" وتم إنشاء صندوق مشابه وقتذاك قبل فترة توقف النشاط بسبب جائحة كورونا بأسابيع.
رياضة

أتلانتا الإيطالي “يقسو” على رفاق أمين عدلي ويتوّج بطلا للدوري الأوروبي
أحرز أتالانتا باكورة ألقابه القارية وتوّج بلقب الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) بعدما ألحق الخسارة الأولى بباير ليفركوزن الألماني في مختلف المسابقات هذا الموسم 3-0 الأربعاء. ويعود الفضل في فوز أتالانتا لمهاجمه النيجيري أديمولا لوكمان الذي سجّل الأهداف الثلاثة في المباراة. وحقق أتالانتا أول لقب منذ 61 عاما بعد كأس إيطاليا الذي رفعه عام 1963. وبهذا يتوج المدرب جيان بييرو جاسبريني بلقب طال انتظاره لمدة عقدين من الزمن. وفي المقابل، تلقى باير بطل الدوري الألماني لأول مرة في تاريخه خسارته الأولى بعد 51 مباراة في مختلف المسابقات.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 25 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة