

سياسة
الكاتب الجهوي لحزب العدالة والتنمية بمراكش يوضح حقيقة الهجرة الجماعية من البيجيدي نحو البام
قال عبد السلام سيكوري، الكاتب الجهوي لحزب العدالة والتنمية بمراكش أسفي، إن الحديث عن "هجرة جماعية" من حزب العدالة والتنمية إلى حزب "التراكتور"، تنفيه الوقائع والأحداث والوجوه التي تم تقديمها.
وأضاف سيكوري أنه "لكل الحرية في اختيار ما يناسبه"، وأن "الطيور على أشكالها تقع، لكن أن يتم الترويج على أن هؤلاء من القياديين وأن مغادرتهم كانت بسبب غياب الديمقراطية الداخلية، فهذا من باب الكذب على المغاربة الذين لن ينطلي عليهم ذلك"، مبرزا أن "الديمقراطية الداخلية هي رأس مال الحزب، وأن البعض يجدها غير متناسبة مع طموحاته الشخصية فيوجه إليها سهامه المسمومة".
وأكد سيكوري أن حزب العدالة والتنمية بمراكش متماسك وسائر في تقوية حضوره على مستوى المؤسسات التشريعية في الانتخابات القادمة، يظهر ذلك من خلال التجاوب الكبير للمواطنين مع مبادرات الحزب وإنجازاته سواء على المستوى الوطني أو المحلي والإقليمي.
وأوضح سيكوري أنه "بدون الدخول في مزيد من التفاصيل الصادمة، فالملتحقون بالبام لا يمثلون إلا أنفسهم، وسبق أن تم طرد بعضهم لاعتبارات تنظيمية بسبب عدم الانضباط، كما أن أحدهم التحق بالحزب قبل شهرين من الانتخابات الجماعية وكان يمني نفسه بالترشح باسم الحزب، لكنه عندما جاءت نتيجة الترشيح عكس طموحاته، ترشح باسم لائحة مستقلة ولم يحصل على العتبة بل احتل المرتبة الأخيرة" وفق ما نقله الموقع الرسمي للبيجيدي
قال عبد السلام سيكوري، الكاتب الجهوي لحزب العدالة والتنمية بمراكش أسفي، إن الحديث عن "هجرة جماعية" من حزب العدالة والتنمية إلى حزب "التراكتور"، تنفيه الوقائع والأحداث والوجوه التي تم تقديمها.
وأضاف سيكوري أنه "لكل الحرية في اختيار ما يناسبه"، وأن "الطيور على أشكالها تقع، لكن أن يتم الترويج على أن هؤلاء من القياديين وأن مغادرتهم كانت بسبب غياب الديمقراطية الداخلية، فهذا من باب الكذب على المغاربة الذين لن ينطلي عليهم ذلك"، مبرزا أن "الديمقراطية الداخلية هي رأس مال الحزب، وأن البعض يجدها غير متناسبة مع طموحاته الشخصية فيوجه إليها سهامه المسمومة".
وأكد سيكوري أن حزب العدالة والتنمية بمراكش متماسك وسائر في تقوية حضوره على مستوى المؤسسات التشريعية في الانتخابات القادمة، يظهر ذلك من خلال التجاوب الكبير للمواطنين مع مبادرات الحزب وإنجازاته سواء على المستوى الوطني أو المحلي والإقليمي.
وأوضح سيكوري أنه "بدون الدخول في مزيد من التفاصيل الصادمة، فالملتحقون بالبام لا يمثلون إلا أنفسهم، وسبق أن تم طرد بعضهم لاعتبارات تنظيمية بسبب عدم الانضباط، كما أن أحدهم التحق بالحزب قبل شهرين من الانتخابات الجماعية وكان يمني نفسه بالترشح باسم الحزب، لكنه عندما جاءت نتيجة الترشيح عكس طموحاته، ترشح باسم لائحة مستقلة ولم يحصل على العتبة بل احتل المرتبة الأخيرة" وفق ما نقله الموقع الرسمي للبيجيدي
ملصقات
