

مجتمع
الكاتب الأول لحزب “الوردة” يغيب عن جلسة محاكمته والملف يدخل مرحلة حاسمة
قررت المحكمة الابتدائية بالرباط، اليوم الثلاثاء، إدخال ملف قضية دعوى الصحافيين الصافي الناصري وعبد الحق بلشكر ضد إدريس لشكر الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، للتأمل والنطق بالحكم في جلسة تعقد في 4 يونيو المقبل.
وغاب لشكر عن جلسة اليوم بعدما حضر في الجلسة الماضية حيث طلب من القاضي إعفائه من الحضور. وتولت ابنة لشكر المحامية بالدفاع عنه، فيها تولى هو نفسه الدفاع عن نفسه في جلسة سابقة.
ويتابع لشكر من طرف الصحفيين الصافي الناصري، وهو معضو بارز في طاقم الإذاعة الوطنية، وعبد الحلق بلشكر، وهو مدير نشر جريدة "اليوم24" الإلكترونية.
يذكر أن الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي كان قد مثل أمام المحكمة الابتدائية بالرباط في أول جلسة للنظر في الملف يوم 16 يناير المنصرم، والتمس مهلة لإعداد الدفاع.
وكان الكاتب الأول لحزب "الوردة" قد وجه اتهامات ثقيلة في سنة 2021، لكل من الصافي ولشكر عندما حل ضيفا على برنامج "لقاء مع الصحافة"، ونعتهما ب"المأجورين"، وذلك في معرض طرحهما لأسئلة مرتبطة بإمكانية ترشحه لولاية ثالثة في وقت يمنع النظام الأساسي للحزب حينها الولاية الثالثة.
لشكر قال حينها مخاطبا الصحفيان في رده: "حتى لو كنتما مأجورين لن تنجحا في هذه المهمة"، وذلك في رده على إثارة أسماء كانت ضده، ومنها بالخصوص حسناء أبو زيد وحسن نجمي.
قررت المحكمة الابتدائية بالرباط، اليوم الثلاثاء، إدخال ملف قضية دعوى الصحافيين الصافي الناصري وعبد الحق بلشكر ضد إدريس لشكر الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، للتأمل والنطق بالحكم في جلسة تعقد في 4 يونيو المقبل.
وغاب لشكر عن جلسة اليوم بعدما حضر في الجلسة الماضية حيث طلب من القاضي إعفائه من الحضور. وتولت ابنة لشكر المحامية بالدفاع عنه، فيها تولى هو نفسه الدفاع عن نفسه في جلسة سابقة.
ويتابع لشكر من طرف الصحفيين الصافي الناصري، وهو معضو بارز في طاقم الإذاعة الوطنية، وعبد الحلق بلشكر، وهو مدير نشر جريدة "اليوم24" الإلكترونية.
يذكر أن الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي كان قد مثل أمام المحكمة الابتدائية بالرباط في أول جلسة للنظر في الملف يوم 16 يناير المنصرم، والتمس مهلة لإعداد الدفاع.
وكان الكاتب الأول لحزب "الوردة" قد وجه اتهامات ثقيلة في سنة 2021، لكل من الصافي ولشكر عندما حل ضيفا على برنامج "لقاء مع الصحافة"، ونعتهما ب"المأجورين"، وذلك في معرض طرحهما لأسئلة مرتبطة بإمكانية ترشحه لولاية ثالثة في وقت يمنع النظام الأساسي للحزب حينها الولاية الثالثة.
لشكر قال حينها مخاطبا الصحفيان في رده: "حتى لو كنتما مأجورين لن تنجحا في هذه المهمة"، وذلك في رده على إثارة أسماء كانت ضده، ومنها بالخصوص حسناء أبو زيد وحسن نجمي.
ملصقات
