

سياسة
القيادات النسائية للأحزاب توجه رسالة للمحتجزات في تندوف من الكركرات
ثمنت القيادات النسائية للمنظمات الحزبية في المغرب، خلال زيارتهن لمنطقة الكركرات، اليوم الجمعة، “الديناميكية الدولية المثمنة لعملية الحزم في الكركرات، والتي فتحت في إطارها عدد من الدول الشقيقة والصديقة للمملكة قنصليات لها في مدينة العيون، ولكل المكتسبات المتنامية، التي يحققها المغرب باستمرار في ملف القضية الوطنية”.وأكدت القيادات في بلاغ لها عقب اختتام الزيارة الميدانية لمعبر الكركارات أن هذه الأخيرة تمثل تثمينا للتصدي لكل التجاوزات، التي تهدد أمن، واستقرار المملكة في أقاليمها الجنوبية، وتحاول المس بالوضع القانوني للمنطقة العازلة، مما يشكل انتهاكا للاتفاقات العسكرية، وتهديدا صريحا لسريان وقف إطلاق النار.وأعلنت المنظمات النسائية الحزبية جاهزيتها النضالية للدفاع عن الوحدة الترابية للمملكة، وانخراطها الفعال في جهود المملكة للدفاع عن حقها المشروع في حماية أراضيها، ومواطنيها، وتجندها مع كل القوى الحية كما هو شأنها دائما عبر تاريخ المغرب، خلف القيادة الحازمة، والرشيدة للملك محمد السادس.كما أعلنت المنظمات النسائية الحزبية للرأي العام الوطني إجماعها القوي حول دعمها المطلق لقرارات صيانة وحدة الوطن، والحفاظ على أمنه، واستقراره، وتثمينها للديناميكية الدولية المثمنة لعملية الحزم في الكركارات، التي فتحت في إطارها عدد من الدول الشقيقة، والصديقة للمملكة قنصليات لها في مدينة العيون، ولكل المكتسبات المتنامية، التي يحققها المغرب باستمرار في ملف القضية الوطنية.ودعت المنظمات إلى التعبئة الشاملة لكل القوى الحية للذود عن وحدة المملكة، وسلامة أراضيها، واليقظة المتواصلة تجاه المؤامرات الحسودة، التي يحيكها أعداء الوحدة الترابية، خصوصا عبر وسائل الإعلام، وشبكات التواصل الاجتماعي، بنشر الشائعات، والأخبار الزائفة، لمحاولة التلاعب بالرأي العام، والتحكم فيه.ودعت كل المنظمات النسائية المغربية، ونساء المغرب من دون استثناء، والغيورين على الوحدة الترابية، إلى مزيد من التعاون، وتظافر الجهود، لإبطال محاولات تزييف الوعي، وقلب الحقائق، التي يباشرها أعداء وحدتنا الترابية في كل المستويات.ووجهت القيادات الحزبية تحية إلى المحتجزات في تندوف، وأكدت أنه “لم يمنعهن الاحتجاز والعيش في ظروف غير إنسانية، من مواصلة نضالهن ضد الاستعباد السياسي لميلشيات البوليساريو”.
ثمنت القيادات النسائية للمنظمات الحزبية في المغرب، خلال زيارتهن لمنطقة الكركرات، اليوم الجمعة، “الديناميكية الدولية المثمنة لعملية الحزم في الكركرات، والتي فتحت في إطارها عدد من الدول الشقيقة والصديقة للمملكة قنصليات لها في مدينة العيون، ولكل المكتسبات المتنامية، التي يحققها المغرب باستمرار في ملف القضية الوطنية”.وأكدت القيادات في بلاغ لها عقب اختتام الزيارة الميدانية لمعبر الكركارات أن هذه الأخيرة تمثل تثمينا للتصدي لكل التجاوزات، التي تهدد أمن، واستقرار المملكة في أقاليمها الجنوبية، وتحاول المس بالوضع القانوني للمنطقة العازلة، مما يشكل انتهاكا للاتفاقات العسكرية، وتهديدا صريحا لسريان وقف إطلاق النار.وأعلنت المنظمات النسائية الحزبية جاهزيتها النضالية للدفاع عن الوحدة الترابية للمملكة، وانخراطها الفعال في جهود المملكة للدفاع عن حقها المشروع في حماية أراضيها، ومواطنيها، وتجندها مع كل القوى الحية كما هو شأنها دائما عبر تاريخ المغرب، خلف القيادة الحازمة، والرشيدة للملك محمد السادس.كما أعلنت المنظمات النسائية الحزبية للرأي العام الوطني إجماعها القوي حول دعمها المطلق لقرارات صيانة وحدة الوطن، والحفاظ على أمنه، واستقراره، وتثمينها للديناميكية الدولية المثمنة لعملية الحزم في الكركارات، التي فتحت في إطارها عدد من الدول الشقيقة، والصديقة للمملكة قنصليات لها في مدينة العيون، ولكل المكتسبات المتنامية، التي يحققها المغرب باستمرار في ملف القضية الوطنية.ودعت المنظمات إلى التعبئة الشاملة لكل القوى الحية للذود عن وحدة المملكة، وسلامة أراضيها، واليقظة المتواصلة تجاه المؤامرات الحسودة، التي يحيكها أعداء الوحدة الترابية، خصوصا عبر وسائل الإعلام، وشبكات التواصل الاجتماعي، بنشر الشائعات، والأخبار الزائفة، لمحاولة التلاعب بالرأي العام، والتحكم فيه.ودعت كل المنظمات النسائية المغربية، ونساء المغرب من دون استثناء، والغيورين على الوحدة الترابية، إلى مزيد من التعاون، وتظافر الجهود، لإبطال محاولات تزييف الوعي، وقلب الحقائق، التي يباشرها أعداء وحدتنا الترابية في كل المستويات.ووجهت القيادات الحزبية تحية إلى المحتجزات في تندوف، وأكدت أنه “لم يمنعهن الاحتجاز والعيش في ظروف غير إنسانية، من مواصلة نضالهن ضد الاستعباد السياسي لميلشيات البوليساريو”.
ملصقات
