

جهوي
القنطرة الجديدة تنهي معاناة ساكنة أيت أورير بإقليم الحوز + صور
وضعت القنطرة الجديدة التي دشنها عامل إقليم الحوز على واد الزات في إطار الإحتفالات بذكرى ثورة الملك والشعب وعيد الشباب المجيد، حدا لمعاناة ساكنة مدينة أيت أورير.فبعدما ظلت القنطرة القديمة الموروثة عن الحقبة الإستعمارية تشكل المعبر الوحيد على واد الزات الذي يقسم أطراف المدينة، تعززت البنية التحتية بهذا المشروع الذي تم انجازه في إطار شراكة بين كل من مجلس جهة مراكش أسفي والمجلس الإقليمي للحوز والمديرية العامة للجماعات المحلية وبلدية أيت اورير، بغلاف مالي قدره 32.221.286 درهما.القنطرة الجيدة التي تمتد على طول 150 مترا وعرض 8 أمتار، تتميز بتوفرها على رصيف خاص بالراجلين وبممر أصحاب الدراجات النارية والعادية، إلى جانب الحيز المخصص للسيارات، مما يتيح للمواطنين ولا سيما التلاميذ ظروفا أكثر أمنا وسلامة اثناء التنقل بين حي أيت منصور وباقي أرجاء المدينة.ويشار إلى أن القنطرة القديمة كانت ضيقة وتفتقر إلى الواقي أو السياج الجانبي، الأمر الذي كان يجعلها مسرحا لحوادث عديدة جرّاء سقوط المارة ومستعملي الطريق في قعر الوادي.
وضعت القنطرة الجديدة التي دشنها عامل إقليم الحوز على واد الزات في إطار الإحتفالات بذكرى ثورة الملك والشعب وعيد الشباب المجيد، حدا لمعاناة ساكنة مدينة أيت أورير.فبعدما ظلت القنطرة القديمة الموروثة عن الحقبة الإستعمارية تشكل المعبر الوحيد على واد الزات الذي يقسم أطراف المدينة، تعززت البنية التحتية بهذا المشروع الذي تم انجازه في إطار شراكة بين كل من مجلس جهة مراكش أسفي والمجلس الإقليمي للحوز والمديرية العامة للجماعات المحلية وبلدية أيت اورير، بغلاف مالي قدره 32.221.286 درهما.القنطرة الجيدة التي تمتد على طول 150 مترا وعرض 8 أمتار، تتميز بتوفرها على رصيف خاص بالراجلين وبممر أصحاب الدراجات النارية والعادية، إلى جانب الحيز المخصص للسيارات، مما يتيح للمواطنين ولا سيما التلاميذ ظروفا أكثر أمنا وسلامة اثناء التنقل بين حي أيت منصور وباقي أرجاء المدينة.ويشار إلى أن القنطرة القديمة كانت ضيقة وتفتقر إلى الواقي أو السياج الجانبي، الأمر الذي كان يجعلها مسرحا لحوادث عديدة جرّاء سقوط المارة ومستعملي الطريق في قعر الوادي.
ملصقات
