مغاربة العالم

القضاء يرفض تسليم رفات “مراكشي” لاسرائيل


كريم بوستة نشر في: 5 أكتوبر 2020

حسم القضاء المصرى بشكل نهائى في قضية ضريح تتخذه اسرائيل ذريعة لتدنيس الأراضى المصرية، بعد أن رفض طعن الجهة الإدارية على حكم محكمة القضاء الإدارى بالإسكندرية الصادر فى ديسمبر عام 2014، بوقف الاحتفالات السنوية للصهاينة بمولد "أبو حصيرة" ورفض تسليم رفاته لإسرائيل، وإلغاء قرار وزير الثقافة الأسبق فاروق حسنى، باعتبار ضريحه أثرا إسلاميا، وإخطار منظمة اليونسكو بالحكم.ويتعلق الامر وفق موقع فيتو باحد الاولياء القادمين من مراكش، والذي يحاول الاسرائليون نسبه اليهم بإدعاء أنه يهودي، حيث تدعى أساطيرهم الكاذبة وفق الكاتب والصحافي المصري صبري الديب، أن "يعقوب أبو حصيرة" كان يعيش منذ مائة عام في مدينة مراكش بالمغرب، وأنه عندما أراد الحج إلى القدس، ركب سفينة، إلا أنها غرقت بمن فيها، إلا الحاخام اليهودي، الذي فرد "حصيرته" التي كان ينام عليها على سطح الماء، وجلس فوقها، وظل مبحرًا حتى وصل إلى السواحل السورية، ومنها اتجه إلى القدس، وبعد أن أدى شعائر الحج وزار حائط المبكى، حمل حصيرته على كتفه، وظل يمشي إلى أن وصل إلى مصر، حيث أعجبه الحال بقرية "دميتوه" فاستقر بها، وعمل "إسكافيًا" وظل بالقرية إلى أن مات، في عهد الخديو توفيق، ودفن بمقابر اليهود بالقرية.وقد ظل الاسرائليون طوال عهد مبارك، يتوافدون سنويا بالآلاف إلى الضريح المتواجد بمركز دمنهور بمحافظة البحيرة، وإقامة احتفالات شاذة تمتد لعدة أيام، يتم خلالها ذبح الخراف والخنازير، وشرب الخمر، وسكبها فوق الضريح، ولعقها بألسنتهم، والرقص عرايا على أنغام وتراتيل يهودية بشكل هستيري، وغيرها من الممارسات الشاذة، التى تستفز مشاعر المصريين، وتربك الحالة الأمنية بالمحافظة رأسا على عقب طوال فترة تواجدهم بالقرية.ووفق المصدر ذاته، فإن الرواية التاريخية الصحيحة التي أخذت بها المحكمة تؤكد، أن "أبو حصيرة " مسلم مغربى، عاش في مراكش باسم "محمد بن يوسف بن يعقوب الصاني" وعمل بالفعل في إصلاح النعال، وكان رجلا ناسكًا زاهدًا، حج بيت الله الحرام عدة مرات، وأن المغاربة يؤكدون بالوثائق أن نسبه يمتد إلى طارق بن زياد ، وأنه استقر في نهاية حياته في قرية "دميتوه" حيث أطلق البعض عليه لقب "أبو حصيرة" نظرا لأنه كان فقيرا ولا يمتلك سوى حصيرة ينام عليها، وعندما مات، لم يكن أحد يعرف له نسبا أو قريبا، فقام أحد تجار القطن بالقرية بدفنه في مقابر اليهود.ويضيف الكاتب الصحافي المصري صبري الديب، إن الاهتمام الصهيوني بـ "أبو حصيرة" قد بدأ يتصاعد ويستفز مشاعر المصريين بشكل كبير منذ عام 2001، وتحديدا عندما قدم فاروق حسنى وزير الثقافة الأسبق لإسرائيل هدية على طبق من ذهب، وأصدر قرارا بضم ضريح الحاخام اليهودى إلى قائمة الآثار الإسلامية، مما أعطى للصهاينة الحق فى تدنيس الأراضى المصرية وزيارة الضريح طوال العام، وليس مرة كل عام فى الوقت الذى سعت فيه إسرائيل إلى توسيع سيطرتها على الضريح والمنطقة المحيطة به، وبدأت فى إغراء الأهالى بمبالغ خرافية لبيع الأراضى الملاصقة له، وبالفعل نجحت فى شراء نحو 500 متر، وزادت من مساحة الضريح من 350 إلى 840 مترا، تم بداخلها بناء استراحات محاطة بسور ضخم، مما جعل أطماعهم تزيد فى التوسع وشراء المزيد من أراضى القرية.وبالفعل، بدأت التبرعات تنهال من تل أبيب للسيطرة على باقى أراضى القرية، حيث قدمت إسرائيل فى ذلك الحين معونة لمصر لبناء جسر "أبو حصيرة" الذى يربط القرية بطريق علوى مباشر من مدينة دمنهور، لتيسير وصول اليهود إليها، فى الوقت الذى بدأ فيه الصهاينة مخططا منظما لإغراء أهالى قرية دميتوه بمبالغ خرافية، كمقابل لشراء 5 أفدنة أخرى بجوار الضريح، لبناء مجموعة فنادق عليها، إلا أن الحملة الشعبية ضد تدنيس الصهاينة لأراضى البحيرة كانت كانت قد تصاعدت ضد الوجود الصهيونى، وبدأت فى توعية أهالى القرية، الذين اعطوا ظهورهم لكل الإغراءات الصهيونية.

حسم القضاء المصرى بشكل نهائى في قضية ضريح تتخذه اسرائيل ذريعة لتدنيس الأراضى المصرية، بعد أن رفض طعن الجهة الإدارية على حكم محكمة القضاء الإدارى بالإسكندرية الصادر فى ديسمبر عام 2014، بوقف الاحتفالات السنوية للصهاينة بمولد "أبو حصيرة" ورفض تسليم رفاته لإسرائيل، وإلغاء قرار وزير الثقافة الأسبق فاروق حسنى، باعتبار ضريحه أثرا إسلاميا، وإخطار منظمة اليونسكو بالحكم.ويتعلق الامر وفق موقع فيتو باحد الاولياء القادمين من مراكش، والذي يحاول الاسرائليون نسبه اليهم بإدعاء أنه يهودي، حيث تدعى أساطيرهم الكاذبة وفق الكاتب والصحافي المصري صبري الديب، أن "يعقوب أبو حصيرة" كان يعيش منذ مائة عام في مدينة مراكش بالمغرب، وأنه عندما أراد الحج إلى القدس، ركب سفينة، إلا أنها غرقت بمن فيها، إلا الحاخام اليهودي، الذي فرد "حصيرته" التي كان ينام عليها على سطح الماء، وجلس فوقها، وظل مبحرًا حتى وصل إلى السواحل السورية، ومنها اتجه إلى القدس، وبعد أن أدى شعائر الحج وزار حائط المبكى، حمل حصيرته على كتفه، وظل يمشي إلى أن وصل إلى مصر، حيث أعجبه الحال بقرية "دميتوه" فاستقر بها، وعمل "إسكافيًا" وظل بالقرية إلى أن مات، في عهد الخديو توفيق، ودفن بمقابر اليهود بالقرية.وقد ظل الاسرائليون طوال عهد مبارك، يتوافدون سنويا بالآلاف إلى الضريح المتواجد بمركز دمنهور بمحافظة البحيرة، وإقامة احتفالات شاذة تمتد لعدة أيام، يتم خلالها ذبح الخراف والخنازير، وشرب الخمر، وسكبها فوق الضريح، ولعقها بألسنتهم، والرقص عرايا على أنغام وتراتيل يهودية بشكل هستيري، وغيرها من الممارسات الشاذة، التى تستفز مشاعر المصريين، وتربك الحالة الأمنية بالمحافظة رأسا على عقب طوال فترة تواجدهم بالقرية.ووفق المصدر ذاته، فإن الرواية التاريخية الصحيحة التي أخذت بها المحكمة تؤكد، أن "أبو حصيرة " مسلم مغربى، عاش في مراكش باسم "محمد بن يوسف بن يعقوب الصاني" وعمل بالفعل في إصلاح النعال، وكان رجلا ناسكًا زاهدًا، حج بيت الله الحرام عدة مرات، وأن المغاربة يؤكدون بالوثائق أن نسبه يمتد إلى طارق بن زياد ، وأنه استقر في نهاية حياته في قرية "دميتوه" حيث أطلق البعض عليه لقب "أبو حصيرة" نظرا لأنه كان فقيرا ولا يمتلك سوى حصيرة ينام عليها، وعندما مات، لم يكن أحد يعرف له نسبا أو قريبا، فقام أحد تجار القطن بالقرية بدفنه في مقابر اليهود.ويضيف الكاتب الصحافي المصري صبري الديب، إن الاهتمام الصهيوني بـ "أبو حصيرة" قد بدأ يتصاعد ويستفز مشاعر المصريين بشكل كبير منذ عام 2001، وتحديدا عندما قدم فاروق حسنى وزير الثقافة الأسبق لإسرائيل هدية على طبق من ذهب، وأصدر قرارا بضم ضريح الحاخام اليهودى إلى قائمة الآثار الإسلامية، مما أعطى للصهاينة الحق فى تدنيس الأراضى المصرية وزيارة الضريح طوال العام، وليس مرة كل عام فى الوقت الذى سعت فيه إسرائيل إلى توسيع سيطرتها على الضريح والمنطقة المحيطة به، وبدأت فى إغراء الأهالى بمبالغ خرافية لبيع الأراضى الملاصقة له، وبالفعل نجحت فى شراء نحو 500 متر، وزادت من مساحة الضريح من 350 إلى 840 مترا، تم بداخلها بناء استراحات محاطة بسور ضخم، مما جعل أطماعهم تزيد فى التوسع وشراء المزيد من أراضى القرية.وبالفعل، بدأت التبرعات تنهال من تل أبيب للسيطرة على باقى أراضى القرية، حيث قدمت إسرائيل فى ذلك الحين معونة لمصر لبناء جسر "أبو حصيرة" الذى يربط القرية بطريق علوى مباشر من مدينة دمنهور، لتيسير وصول اليهود إليها، فى الوقت الذى بدأ فيه الصهاينة مخططا منظما لإغراء أهالى قرية دميتوه بمبالغ خرافية، كمقابل لشراء 5 أفدنة أخرى بجوار الضريح، لبناء مجموعة فنادق عليها، إلا أن الحملة الشعبية ضد تدنيس الصهاينة لأراضى البحيرة كانت كانت قد تصاعدت ضد الوجود الصهيونى، وبدأت فى توعية أهالى القرية، الذين اعطوا ظهورهم لكل الإغراءات الصهيونية.



اقرأ أيضاً
تعيين عالمة أحياء مغربية عضوا في الأكاديمية الإيبيرو-أمريكية للصيدلة
تم تعيين المغربية جنان الزواقي، المتخصصة في علم الأحياء الطبي وعلم الوراثة للإنجاب بمساعدة طبية، كعضو مراسل بالأكاديمية الإيبيرو-أمريكية للصيدلة.الثلاثاء بكلية الصيدلة في غرناطة، بحضور عدد من الشخصيات الأكاديمية والعلمية البارزة من إسبانيا، البرتغال، ودول أمريكا اللاتينية، إلى جانب ممثلين عن المغرب. وأبرزت الزواقي في محاضرة علمية ألقتها بهذه المناسبة حول تاريخ الصيدلة في المغرب، التحول الاستراتيجي الذي تقوم به المملكة، تحت القيادة المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، بهدف تعزيز سيادتها الصحية. وأكدت أن هذه الدينامية مكنت المغرب من تعزيز مكانته كوجهة صناعية مرجعية، وفرض نفسه كفاعل استراتيجي وتنافسي على الصعيدين الإقليمي والدولي. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أعربت الزواقي عن عميق فخرها وشرفها الكبير بانضمامها إلى هذه المؤسسة المرموقة، معتبرة ذلك اعترافا ليس فقط على المستوى الشخصي، بل أيضا للمرأة المغربية والمغرب. وأكدت أن هذا الاعتراف ي سهم في الإشعاع العلمي للمغرب على الصعيد الدولي. وجنان الزواقي، هي من مواليد مدينة تطوان، حاصلة على دكتوراه في الصيدلة، متخصصة في علم الأحياء الطبي، وعلم الوراثة للإنجاب بمساعدة طبية، وتعد أول مغربية وإفريقية تحصل على وسام الامتياز من جامعة غرناطة، وهو تكريس يتوج مسيرة مهنية غنية بالتكوين ويعكس التزامها بالبحث العلمي. كما تعد الزواقي أيضا أول امرأة مغربية تنضم إلى الأكاديمية الملكية للصيدلة في كتالونيا. كما تطوعت جنان الزواقي، خلال الجائحة لمساعدة الفرق الطبية. وعملت مع فريقها في مختبر البيولوجيا الجزيئية بمستشفى تطوان سانية الرمل خلال الوباء، حيث عملت دون كلل لكشف وتدريب الفرق. 
مغاربة العالم

مغاربة يتظاهرون بإسبانيا بعد مقتل مغربي على يد “بوليسي”
تجمع العشرات من سكان توريخون، السبت الماضي، في ساحة إسبانيا للاحتجاج على وفاة عبد الرحيم، وهو شاب مغربي توفي الأسبوع الماضي، بعد تقييده من قبل ضابط شرطة بلدية مدريد خارج الخدمة. ووقعت الحادثة ليلة الثلاثاء - الأربعاء. وفي مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع، يظهر ضابط شرطة وهو يُقيد الضحية من رقبته. ورغم أن شهودًا طلبوا منه إطلاق سراح الشاب البالغ من العمر 35 عامًا، إلا أن الضابط أبقاه على هذا الوضع حتى وصول دورية للشرطة الوطنية. وأثارت هذه المأساة ردود فعل اجتماعية قوية. ودعت مجموعة "كوريدور إن لوتشا" إلى التظاهر ضد ما وصفته بـ"جريمة قتل عنصرية" ارتكبتها الشرطة. كما دعت منظمة (SOS Racismo) إلى مظاهرة في ساحة كاياو بمدريد للمطالبة بتحقيق شامل والتنديد باستخدام أساليب الشرطة الخطيرة. وطالب المتظاهرون بالعدالة، كما طالبوا بعدم التطبيع مع الممارسات المتعسفة لللشرطة. وتم إلقاء القبض على ضابط شرطة بلدي في توريخون دي أردوز (مدريد). ولم يتمكن الضباط إلا من تأكيد وفاة الضحية، إذ لم يستجب لمحاولات الإنعاش. وكان الضحية يعاني من مرض نفسي وله سجل إجرامي حافل. عاش حياةٍ مضطربة. وأثّرت المخدرات سلبًا على بنيته الجسدية. "كان أخي يعاني من الفصام ، ولدينا كل التقارير، وكان في مستشفى للأمراض النفسية، ومنذ عام قفز من الطابق الثالث وأصيب بكسر في ساقه.. نحن مدمرون، نريد العدالة "، يقول شقيق الضحة، الذي جاء من توليدو بعد أن سمع عن مأساة شقيقه. وفُتح تحقيق لكشف ملابسات الحادث. وسجّل محققو الشرطة القضائية في مدريد أقوال ضابط الشرطة البلدية المعتقل، كما جمعوا إفادات الشهود. كما استُجوب ضابط الشرطة المتقاعد الآخر كشاهد. وسيُحدد تشريح الجثة، الذي سيُجرى خلال الأيام المقبلة، ملابسات هذه الواقعة.
مغاربة العالم

بسبب اختفاء راكب مغربي.. حملة مقاطعة ضد شركة “أرماس” الإسبانية
أطلق مغاربة مقيمون بالخارج، وتحديدا منحدرون من منطقة الريف، حملة مقاطعة ضد شركة "أرماس"، متهمين إياها بالصمت منذ اختفاء الشاب المغربي مروان المقدم، الذي صعد على متن إحدى سفن الشركة الإسبانية يوم 24 ماي 2024، من ميناء بني أنصار إلى ميناء موتريل. وعبر وسم #كلنا_مروان_المقدم، يدعو مُطلقو حملة المقاطعة أبناء الجالية المغربية في الخارج إلى إلغاء رحلاتهم على متن سفن أرماس، حتى لو كانت قد حُجزت مسبقًا، "احترامًا لحق عائلة الضحية في كشف الحقيقة". ويرى هؤلاء أن صمت الشركة الإسبانية لم يعد مقبولًا. ويطالبون أرماس والسلطات الإسبانية والمغربية بـ"تحمل مسؤولياتها". وينتظرون منهم توضيح ملابسات اختفاء مروان ونشر نتائج التحقيق ليتسنى لأسرة الشاب معرفة مصيره. وتتلقى عائلة المتوفى دعمًا كبيرا. ويعتقدون أن استمرار التعامل مع هذه الشركة "سيُرسّخ الإهمال وانعدام الشفافية في شروط السفر والسلامة البحرية". واختفى الشاب المغربي مروان المقدم، وعمره 19 سنة، في ظروف غامضة على متن باخرة "أرماس" التي كانت في طريقها من ميناء بني أنصار إلى ميناء موتريل بإسبانيا. ورغم تأكيدات ركوبه للباخرة، لم يصل مروان إلى وجهته، فيما تظل الأسباب والتفاصيل مجهولة وسط صمت الشركة، ما أثار موجة من التساؤلات والشكوك حول مصيره.
مغاربة العالم

انتهاك قوانين الإقامة يقود مغربيين للاعتقال في روسيا
كشفت مديرية وزارة الداخلية في مقاطعة ليبيتسك أن السلطات الروسية أوقفت مواطنين مغربيين في العشرينيات من عمرهما بمنطقة "أوسمان"، التابعة للمقاطعة، على خلفية خرقهما لقوانين الإقامة المعمول بها على الأراضي الروسية، وذلك خلال حملة أمنية موسعة استهدفت مراقبة أوضاع العمال الأجانب. وجاءت عملية التوقيف في إطار مداهمة مشتركة نفذتها أجهزة إنفاذ القانون، من بينها وزارة الداخلية، وجهاز الأمن الفيدرالي، وقوات الأمن الخاصة المعروفة باسم "ليغيون"، حيث تم التحقق من الوضع القانوني لأكثر من 100 عامل أجنبي. وأسفرت العملية عن تسجيل 39 مخالفة لقانون الهجرة، من ضمنها حالة المواطنَين المغربيَّين اللذَين لم يكونا يحملان أي وثائق ثبوتية أو إقامة قانونية.وتركزت الحملة الأمنية على مواقع العمل التي توظف عمالاً أجانب، خصوصًا في مصنع للخشب ومزرعة فواكه في المنطقة. وأكدت المديرية في بيانها أن جميع المخالفات المسجلة تتعلق بعدم الالتزام بشروط الإقامة والعمل، دون أن يتم رصد أي حالات لأشخاص مطلوبين على المستوى الفيدرالي أو ضالعين في أنشطة متطرفة. وأشار البيان إلى أن أرباب العمل الذين ثبت توظيفهم للعمال الأجانب بطرق غير قانونية ستُفرض عليهم العقوبات المنصوص عليها في القانون الروسي.
مغاربة العالم

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة