رياضة

الفيفا” تؤكد غياب قلب دفاع “الأسود” في مواجهة الفيلة


كشـ24 نشر في: 10 نوفمبر 2017

بالنظر إلى أن التصفيات الأفريقية ستسفر عن خمسة منتخبات متأهلة إلى كأس العالم روسيا 2018 FIFA، تبدو المنافسة حامية الوطيس وأبرز دليل على أنه قبل انطلاق الجولة الأخيرة لم تحسم أمور ثلاث بطاقات في ثلاث مجموعات من أصل خمس. حسم منتخبا نيجيريا ومصر أمرهما وانتزعا بطاقة التأهل في حين تملك منتخبات تونس والمغرب والسنغال المبادرة في يدها لمرافقتهما.

يُقدّم FIFA.com مختلف السيناريوهات في الجولة السادسة والأخيرة، بما فيها مباراة الإعادة بين جنوب أفريقيا والسنغال، بين الفترة الممتدة من 10 إلى 14 نوفمبر/تشرين الثاني. وللتذكير، وحده متصدر كل مجموعة يتأهل إلى نسخة روسيا 2018

المجموعة الأولى

وضعت تونس قدما في روسيا وهي على بعد 90 دقيقة من العودة إلى المسرح العالمي بعد غياب دام 12 عاماً. تكفي تونس نقطة واحدة على أرضها في مواجهة ليبيا التي خرجت من السباق لكي ينتزع نسور قرطاج بطاقتهم إلى النهائيات حتى أن الأخير يمكن أن يخسر في حال فشل منتخب جمهورية الكونغو الديمقراطية في التغلب على غينيا. تجدر الإشارة إلى أن الظهير التونسي علي معلول مصاب في فخذه ويحوم الشك حول مشاركته في حين سيغيب عن الكونغو سلاحه الهجومي الأهم المتمثل بسيدريك باكامبو الموقوف.

المجموعة الثانية

بالنسبة إلى نيجيريا المتأهلة، فإن مواجهتها الأخيرة في التصفيات ستكون أيضاً أولى مبارياتها الاستعدادية لكأس العالم. يحلّ النسور ضيوفاً على الجزائر بقيادة أفضل لاعبيه لكن أيضاً مع حارس مرمى يتألق بشكل كبير في صفوف ديبورتيفو لاكورونيا. في المقابل، يقود منتخب الجزائر الأسطورة المحلية رابع ماجر وسيكون كل تركيزه منصباً على الاستعداد لكأس الأمم الأفريقية 2019. ينطبق الأمر نفسه على الكاميرون التي تحلّ ضيفة على زامبيا.

المجموعة الثالثة

هل كان بالإمكان أن يحلم المرء بنهائي أفضل؟ يلتقي منتخبا كوت ديفوار والمغرب وجهاً لوجه لحسم البطاقة الوحيدة عن هذه المجموعة لروسيا. يملك منتخب المغرب أفضلية نسبية لأن التعادل يكفيه في حين لا يملك الأفيال سوى خيار الفوز. يدرك مدرب المغرب هيرفيه رونار المنتخب المنافس جيداً لأنه قاده إلى التتويج القاري في كأس الأمم الأفريقية عام 2015، لكن يتعيّن عليه خوض المباراة من دون أحد ركائز الفريق قلب الدفاع مهدي بن عطية الذي أصيب في صفوف يوفنتوس. في المقابل، يفتقد مدرب كوت ديفوار مارك فيلموتس عنصرين أساسيين يملكان خبرة كبيرة هما جان ميشيل سيري المصاب وإريك بايي الموقوف، لكنه يستطيع الاعتماد على مساندة من العيار الثقيل تتمثل بتواجد الأسطورتين ديدييه دروجبا ويايا توريه في أبيدجان لوضع خبرتهما في تصرف الفريق خلال فترة الاستعداد. أما المباراة الأخرى في هذه المجموعة فتجمع بين الجابون ومالي وستكون شرفية.

المجموعة الرابعة

أدى قرار إعادة المباراة بين جنوب أفريقيا والسنغال إلى فتح باب الصراع على مصراعيه لأن بوركينا فاسو والجبل الأخضر يملكان الفرصة أيضاً. لكن الأمور ستٌسحم في حال فوز السنغال على جنوب أفريقيا في عقر دار الأخيرة لأن أسود تيرانجا سيضمنون في هذه الحالة المركز الأول. وربما يكفي السنغال التعادل في حال انتهت مباراة بوركينا فاسو والجبل الأخضر بعد أيام بالتعادل. حتى في حال فوز جنوب أفريقيا، فإن المنتخب السنغالي الذي يستطيع الاعتماد على مهاجمه المتألق ساديو مانيه العائد من الإصابة، يملك فرصة ثانية لأنه يستضيف مباراة الإياب على ملعبه بعدها بأربعة أيام.

المجموعة الخامسة

كما هي الحال بالنسبة إلى نيجيريا، ضمن المنتخب المصري بطاقة التأهل عن هذه المجموعة ويستطيع خوض المباراة الأخيرة في التصفيات خارج ملعبه ضد غانا كاستعداد لكأس العالم. وفي المباراة الأخرى في المجموعة، تحلّ أوغندا ضيفة على الكونغو وتريد إنهاء التصفيات بنتيجة إيجابية علماً بأن مشوارها كان ناجحاً بامتياز فيها.
 

بالنظر إلى أن التصفيات الأفريقية ستسفر عن خمسة منتخبات متأهلة إلى كأس العالم روسيا 2018 FIFA، تبدو المنافسة حامية الوطيس وأبرز دليل على أنه قبل انطلاق الجولة الأخيرة لم تحسم أمور ثلاث بطاقات في ثلاث مجموعات من أصل خمس. حسم منتخبا نيجيريا ومصر أمرهما وانتزعا بطاقة التأهل في حين تملك منتخبات تونس والمغرب والسنغال المبادرة في يدها لمرافقتهما.

يُقدّم FIFA.com مختلف السيناريوهات في الجولة السادسة والأخيرة، بما فيها مباراة الإعادة بين جنوب أفريقيا والسنغال، بين الفترة الممتدة من 10 إلى 14 نوفمبر/تشرين الثاني. وللتذكير، وحده متصدر كل مجموعة يتأهل إلى نسخة روسيا 2018

المجموعة الأولى

وضعت تونس قدما في روسيا وهي على بعد 90 دقيقة من العودة إلى المسرح العالمي بعد غياب دام 12 عاماً. تكفي تونس نقطة واحدة على أرضها في مواجهة ليبيا التي خرجت من السباق لكي ينتزع نسور قرطاج بطاقتهم إلى النهائيات حتى أن الأخير يمكن أن يخسر في حال فشل منتخب جمهورية الكونغو الديمقراطية في التغلب على غينيا. تجدر الإشارة إلى أن الظهير التونسي علي معلول مصاب في فخذه ويحوم الشك حول مشاركته في حين سيغيب عن الكونغو سلاحه الهجومي الأهم المتمثل بسيدريك باكامبو الموقوف.

المجموعة الثانية

بالنسبة إلى نيجيريا المتأهلة، فإن مواجهتها الأخيرة في التصفيات ستكون أيضاً أولى مبارياتها الاستعدادية لكأس العالم. يحلّ النسور ضيوفاً على الجزائر بقيادة أفضل لاعبيه لكن أيضاً مع حارس مرمى يتألق بشكل كبير في صفوف ديبورتيفو لاكورونيا. في المقابل، يقود منتخب الجزائر الأسطورة المحلية رابع ماجر وسيكون كل تركيزه منصباً على الاستعداد لكأس الأمم الأفريقية 2019. ينطبق الأمر نفسه على الكاميرون التي تحلّ ضيفة على زامبيا.

المجموعة الثالثة

هل كان بالإمكان أن يحلم المرء بنهائي أفضل؟ يلتقي منتخبا كوت ديفوار والمغرب وجهاً لوجه لحسم البطاقة الوحيدة عن هذه المجموعة لروسيا. يملك منتخب المغرب أفضلية نسبية لأن التعادل يكفيه في حين لا يملك الأفيال سوى خيار الفوز. يدرك مدرب المغرب هيرفيه رونار المنتخب المنافس جيداً لأنه قاده إلى التتويج القاري في كأس الأمم الأفريقية عام 2015، لكن يتعيّن عليه خوض المباراة من دون أحد ركائز الفريق قلب الدفاع مهدي بن عطية الذي أصيب في صفوف يوفنتوس. في المقابل، يفتقد مدرب كوت ديفوار مارك فيلموتس عنصرين أساسيين يملكان خبرة كبيرة هما جان ميشيل سيري المصاب وإريك بايي الموقوف، لكنه يستطيع الاعتماد على مساندة من العيار الثقيل تتمثل بتواجد الأسطورتين ديدييه دروجبا ويايا توريه في أبيدجان لوضع خبرتهما في تصرف الفريق خلال فترة الاستعداد. أما المباراة الأخرى في هذه المجموعة فتجمع بين الجابون ومالي وستكون شرفية.

المجموعة الرابعة

أدى قرار إعادة المباراة بين جنوب أفريقيا والسنغال إلى فتح باب الصراع على مصراعيه لأن بوركينا فاسو والجبل الأخضر يملكان الفرصة أيضاً. لكن الأمور ستٌسحم في حال فوز السنغال على جنوب أفريقيا في عقر دار الأخيرة لأن أسود تيرانجا سيضمنون في هذه الحالة المركز الأول. وربما يكفي السنغال التعادل في حال انتهت مباراة بوركينا فاسو والجبل الأخضر بعد أيام بالتعادل. حتى في حال فوز جنوب أفريقيا، فإن المنتخب السنغالي الذي يستطيع الاعتماد على مهاجمه المتألق ساديو مانيه العائد من الإصابة، يملك فرصة ثانية لأنه يستضيف مباراة الإياب على ملعبه بعدها بأربعة أيام.

المجموعة الخامسة

كما هي الحال بالنسبة إلى نيجيريا، ضمن المنتخب المصري بطاقة التأهل عن هذه المجموعة ويستطيع خوض المباراة الأخيرة في التصفيات خارج ملعبه ضد غانا كاستعداد لكأس العالم. وفي المباراة الأخرى في المجموعة، تحلّ أوغندا ضيفة على الكونغو وتريد إنهاء التصفيات بنتيجة إيجابية علماً بأن مشوارها كان ناجحاً بامتياز فيها.
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
الكاف يكشف عن مجسم كان السيدات
كشفت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (الكاف)، أمس الأربعاء بالدار البيضاء، عن الكأس الجديدة الخاصة بكأس الأمم الإفريقية للسيدات (المغرب-2024)، التي ستقام ما بين 5 و26 يوليوز الجاري، وذلك في خطوة رمزية تعكس النمو المتسارع والاعتراف المتزايد بكرة القدم النسوية عبر القارة الإفريقية. وتم الكشف عن هذه الكأس الجديدة خلال حفل نظم بشراكة مع الراعي الرسمي “طوطال -إنرجي”، وحضرته عدد من الوجوه البارزة في عالم المستديرة النسوية الإفريقية، من لاعبات ومدربات. واستلهم تصميم الكأس الجديدة مباشرة من نظيرتها الخاصة بكأس إفريقيا للرجال، غير أنها تتجاوز مجرد كونها جائزة، إذ تجسد، حسب الكاف، احتفاء بالمساواة والوحدة والتميز. ويتميز الكأس برونق فني بشكل يعكس بتلات متناسقة ترتفع بشكل حلزوني، تمثل كل منها دولة مشاركة، وتشكل مجتمعة زهرة في طور التفتح. ومن قلب هذا الشكل الزهري الهندسي تنبثق كرة ذهبية، ذات نسيج دقيق يشبه كرة القدم، مزينة بخريطة إفريقيا من الذهب البراق، في تعبير عن الطموح والفخر والتأثير العالمي للقارة في مجال كرة القدم النسوية، بحسب الكاف. وقد صنعت الكأس من الفضة البراقة والذهب غير اللامع، ويحيط بها طوق ذهبي منقوش عليه شعار (الكاف)، تجسيدا لالتزام الكونفدرالية بتعزيز كرة القدم النسوية داخل اتحاداتها الـ54. أما قاعدتها، فهي من الرخام الأبيض، تتخللها خطوط ذهبية وتحمل اسم المسابقة بحروف ذهبية غير لامعة. وفي كلمة خلال حفل تقديم الكأس الجديدة، أعربت المغربية لمياء بومهدي، مدربة الفريق النسوي لنادي تي بي مازيمبي، عن اعتزازها بالمشاركة في هذا الحدث، مشيدة بـ”الثورة” التي تشهدها كرة القدم النسوية الإفريقية خلال السنوات الأخيرة. وكانت بومهدي قد توجت بلقب دوري أبطال إفريقيا للسيدات في نسخته الأخيرة التي نظمت بالمغرب، رفقة النادي الكونغولي، وأبرزت الاهتمام المتزايد بكرة القدم النسوية على الصعيد القاري، وتطورها على المستويات التقنية والتكتيكية والبدنية. وبخصوص كأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب-2024)، توقعت المدربة المغربية أن تشهد هذه النسخة “نجاحا على كافة الأصعدة”، معتبرة أن المغرب يتوفر على كل المقومات اللازمة لتنظيم أحداث رياضية كبرى، وعلى رأسها البنيات التحتية الرياضية الكبيرة. وستشهد هذه الدورة مشاركة 12 منتخبا موزعين على ثلاث مجموعات، حيث وقع المنتخب المغربي، مستضيف البطولة، في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات زامبيا، والسنغال، وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وتضم المجموعة الثانية كلا من نيجيريا، وتونس، والجزائر، وبوتسوانا، فيما تضم المجموعة الثالثة منتخبات جنوب إفريقيا، وغانا، ومالي، وتنزانيا.
رياضة

مصرع ديوغو جوتا لاعب ليفربول ومنتخب البرتغال إثر حادثة سير مروعة
في خبر صادم لعشاق كرة القدم، توفي البرتغالي ديوغو جوتا، نجم ليفربول الإنجليزي، عن عمر يناهز 28 عامًا، في ساعة مبكرة من صباح الخميس، إثر حادث سير مروّع وقع في مقاطعة زامورا شمال غربي إسبانيا.وبحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن وقعت الحادثة عند الكيلومتر 65 من الطريق السريع A-52، بالقرب من بلدية بالاسيوس دي سانابريا، عندما انحرفت السيارة التي كان يستقلها جوتا لاعب ليفربول برفقة شقيقه أندريه (26 عامًا)، وهو لاعب كرة قدم أيضًا، عن مسارها، مما أدى إلى اصطدامها واشتعال النيران فيها. وأكد شهود عيان، في اتصال مع خدمات الطوارئ على الرقم 112، أن ألسنة اللهب اشتعلت سريعًا في المركبة وامتدت إلى النباتات المحيطة، ما صعّب من عملية الإنقاذ.
رياضة

كورتوا: عودة مبابي تعزز حظوظ الريال في المونديال
أكد حارس مرمى ريال مدريد، تيبو كورتوا، على أهمية عودة كيليان مبابي إلى صفوف الفريق، وتوقع مستقبلا مشرقا للمهاجم الشاب غونزالو غارسيا. وشارك مبابي لدقائق معدودة فقط في تأهل ريال مدريد إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم بالولايات المتحدة، بعدما لعب بديلا في الفوز المريح بهدف على يوفنتوس في ملعب هارد روك بمدينة ميامي. وتوهج غارسيا مجددا في صفوف ريال مدريد، بعدما سجل هدفه الثالث في هذه البطولة، ليواصل الفريق الملكي مسيرته المميزة نحو دور الثمانية. لكن عودة مبابي إلى الواجهة بعد نزوله بديلا في الدقيقة 68 للمشاركة لأول مرة في كأس العالم للأندية بعد غيابه عن دور المجموعات بسبب إصابته بالتهاب المعدة والأمعاء، أضفت إثارة أخرى على أكبر بطولة للأندية في العالم. وتفوق هتاف الجماهير بحماس شديد لحظة نزول مبابي إلى أرض الملعب أكثر من فرحتهم بهدف غونزالو غارسيا. وقال كورتوا في مقابلة مع الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا): «عودة مبابي مهمة جدا، فكلما زاد عدد اللاعبين الجاهزين في الفريق كان ذلك أفضل، خصوصا لاعبا بحجم كيليان». وأضاف الحارس البلجيكي الدولي: «نحن سعداء بالمجموعة الحالية، ومن الرائع دائما أن يكون لدينا فريق مكتمل من الناحية البدنية». وانتقل كورتوا للإشادة بزميله الشاب غارسيا، قائلا: «إنه مهاجم رائع، ونعرفه جيدا، فهو يتدرب مع الفريق منذ عامين، يسجل الكثير من الأهداف، وحضوره قوي داخل منطقة الجزاء، ويجيد ضربات الرأس، لذا فهو لاعب مفيد للفريق». أما بشأن فرص ريال مدريد في التتويج بكأس العالم للأندية، ختم كورتوا تصريحاته: «الفوز بالنسخة الأولى من أي بطولة يبقى أمرا مميزا دائما، لكن يتبقى مشوار طويل أمامنا، وهناك العديد من الفرق القوية التي تنتظرنا».
رياضة

الهلال يعلن ضم حمد الله للمشاركة في كأس العالم للأندية
أعلن نادي الهلال السعودي رسميًا عن التعاقد مع اللاعب المغربي عبد الرزاق حمد الله، قادمًا من فريق الشباب بنظام الإعارة، ليمثل الفريق في مشاركته الحالية بكأس العالم للأندية 2025. ويأتي تعاقد الهلال مع حمد الله لتعويض النقص في خط الهجوم، بعد غياب الصربي ألكسندر ميتروفيتش عن الفريق منذ بداية البطولة بسبب الإصابة، إضافة إلى غياب قائد الفريق سالم الدوسري الذي تعرض لإصابة أبعدته عن مباراة الفريق الأخيرة أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، مما سيمنعه من المشاركة في المباريات المتبقية من مونديال الأندية. وانضم عبد الرزاق حمد الله إلى معسكر الهلال في أورلاندو ظهر يوم الأربعاء بتوقيت الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن يشارك في تدريبات الفريق ابتداءً من مران اليوم الذي سيقام في تمام الساعة الرابعة عصراً بتوقيت أورلاندو.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة