رياضة

الفيفا.. المنتخب المغربي يملك كل الأسلحة للتألق في مونديال روسيا


كشـ24 نشر في: 8 ديسمبر 2017

أشاد الاتحاد الدولي لكرة القدم في موقعه الالكتروني بمشوار ومؤهلات المنتخب المغربي، الذي تمكن من القفز نحو مراتب متقدمة خصوصا بعد الفوز الثمين على الكوت ديفوار، وحجز بطاقة التأهل للمونديال بعد 20 سنة من الغياب.
 
حسب الفيفا، فإن هذا الفوز الذي حققه المنتخب المغربي لم يسمح له بالحضور في كأس العالم روسيا 2018، بل ساهم في القفزة النوعية للمنتخب المغربي في التصنيف العالمي للفيفا، حيث صعد المغرب ثمانية مراكز في آخر تصنيف لشهر نونبر، ليحتل أفضل مرتبة له منذ سنة 2008. 
 
وذكرت الفيفا بأن هذه المرتبة التي وصل إليها المنتخب المغربي جاءت بفضل نتائج كبيرة حققها في الفترة الأخيرة، على غرار الفوز الرائع أمام مالي بسداسية كاملة ثم الثلاثية التي سجلها خالد بوطيب في مرمى فهود الجابون، قبل أن يعود زملاء مهدي بنعطية بفوز ثمين من كوت ديفوار ساهم في بلوغهم نهائيات روسيا 2018.
 
وأشادت الفيفا بمؤهلات لاعبي المنتخب المغربي معلقة :" يملك المنتخب المغربي كل الأسلحة للتألق في روسيا 2018، بداية بصلابة الدفاع، بعدما حافظ على شباكه نظيفة في آخر دور من تصفيات كأس العالم ، فضلاً عن القوة الهجومية التي قام رونار ببنائها في السنتين الأخيرتين، حيث سجل 11 هدفاً في 6 مباريات".
 
 
تطلعات للتألق في كأس العالم 2018
 
وبما أن هيرفي رونار من المدربين الذين يحبذون طي الصفحة سريعاً والتفكير في المستقبل، فإن التركيز الآن سيكون على المجموعة الصعبة التي وقع فيها المنتخب المغربي في نهائيات كأس العالم، حيث سيُواجه كل من إيران، البرتغال ثم أسبانيا في الدور الأول، ومن دون شك أن التألق في روسيا 2018 سيفتح الأبواب على مصراعيها لتحقيق مركز أفضل بكثير في التصنيف العالمي للفيفا.
 
وكان المدرب هيرفي رونار قد صرّح  مباشرة بعد القرعة التي جرت في موسكو، قائلاً "بعد 20 سنة من الغياب المغرب وقع في مجموعة صعبة، ونعلم أن المستوى كبير جداً في كأس العالم، سنواجه بطل أوروبا البرتغال ومنتخب أسبانيا القوي، الذي يعتبر المنتخب الذي كان يجب تفاديه من الوعاء الثاني، فضلاً عن منتخب إيران."
 
وأضاف "عندما ندخل المنافسة في كأس العالم فيجب علينا التفكير جديا في التأهل للدور الثاني والذهاب بعيداً في المنافسة، وليس المشاركة من أجل المشاركة، ففي 1986 فاز المغرب على البرتغال، لهذا علينا دخول كأس العالم بإصرار وعزيمة كبيرين، وتقديم كل ما في جعبتنا خلال المباريات متحلين بثقة كبيرة في النفس."

أشاد الاتحاد الدولي لكرة القدم في موقعه الالكتروني بمشوار ومؤهلات المنتخب المغربي، الذي تمكن من القفز نحو مراتب متقدمة خصوصا بعد الفوز الثمين على الكوت ديفوار، وحجز بطاقة التأهل للمونديال بعد 20 سنة من الغياب.
 
حسب الفيفا، فإن هذا الفوز الذي حققه المنتخب المغربي لم يسمح له بالحضور في كأس العالم روسيا 2018، بل ساهم في القفزة النوعية للمنتخب المغربي في التصنيف العالمي للفيفا، حيث صعد المغرب ثمانية مراكز في آخر تصنيف لشهر نونبر، ليحتل أفضل مرتبة له منذ سنة 2008. 
 
وذكرت الفيفا بأن هذه المرتبة التي وصل إليها المنتخب المغربي جاءت بفضل نتائج كبيرة حققها في الفترة الأخيرة، على غرار الفوز الرائع أمام مالي بسداسية كاملة ثم الثلاثية التي سجلها خالد بوطيب في مرمى فهود الجابون، قبل أن يعود زملاء مهدي بنعطية بفوز ثمين من كوت ديفوار ساهم في بلوغهم نهائيات روسيا 2018.
 
وأشادت الفيفا بمؤهلات لاعبي المنتخب المغربي معلقة :" يملك المنتخب المغربي كل الأسلحة للتألق في روسيا 2018، بداية بصلابة الدفاع، بعدما حافظ على شباكه نظيفة في آخر دور من تصفيات كأس العالم ، فضلاً عن القوة الهجومية التي قام رونار ببنائها في السنتين الأخيرتين، حيث سجل 11 هدفاً في 6 مباريات".
 
 
تطلعات للتألق في كأس العالم 2018
 
وبما أن هيرفي رونار من المدربين الذين يحبذون طي الصفحة سريعاً والتفكير في المستقبل، فإن التركيز الآن سيكون على المجموعة الصعبة التي وقع فيها المنتخب المغربي في نهائيات كأس العالم، حيث سيُواجه كل من إيران، البرتغال ثم أسبانيا في الدور الأول، ومن دون شك أن التألق في روسيا 2018 سيفتح الأبواب على مصراعيها لتحقيق مركز أفضل بكثير في التصنيف العالمي للفيفا.
 
وكان المدرب هيرفي رونار قد صرّح  مباشرة بعد القرعة التي جرت في موسكو، قائلاً "بعد 20 سنة من الغياب المغرب وقع في مجموعة صعبة، ونعلم أن المستوى كبير جداً في كأس العالم، سنواجه بطل أوروبا البرتغال ومنتخب أسبانيا القوي، الذي يعتبر المنتخب الذي كان يجب تفاديه من الوعاء الثاني، فضلاً عن منتخب إيران."
 
وأضاف "عندما ندخل المنافسة في كأس العالم فيجب علينا التفكير جديا في التأهل للدور الثاني والذهاب بعيداً في المنافسة، وليس المشاركة من أجل المشاركة، ففي 1986 فاز المغرب على البرتغال، لهذا علينا دخول كأس العالم بإصرار وعزيمة كبيرين، وتقديم كل ما في جعبتنا خلال المباريات متحلين بثقة كبيرة في النفس."


ملصقات


اقرأ أيضاً
غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

رسميا.. باير ليفركوزن يعلن رحيل تشابي ألونسو
أعلن باير ليفركوزن الألماني في موقعه الرسمي على الإنترنت اليوم الجمعة عن رحيل المدرب الإسباني تشابي ألونسو نهاية الموسم الحالي.وسيزيد إعلان باير ليفركوزن من احتمالات انتقال تشابي ألونسو إلى ريال مدريد الإسباني وسط الكثير من شائعات استلامه لمهام تدريب النادي الملكي بدلاً من الإيطالي كارلو أنشيلوتي. وجاء في بيان ليفركوزن: "بعد قرابة سنتين ونصف وخلال أنجح فترة في تاريخ النادي، سيغادر مدربنا مع نهاية الموسم الحالي". وقاد ألونسو (43 عاماً) باير ليفركوزن للفوز بلقب الدوري الألماني وكأس ألمانيا الموسم الفائت إضافة للوصول إلى نهائي الدوري الأوروبي. وتوّج بايرن ميونيخ بلقب الدوري الألماني هذا الموسم لكن باير ليفركوزن نجح في ضمان المركز الثاني. ويبحث ريال مدريد عن مدرب بدلاً من أنشيلوتي الذي يتوقع رحيله نهاية الموسم الحالي خاصة بعد خسارة نهائي كأس الملك أمام برشلونة والخروج من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. ولم ينجح أنشيلوتي في إيجاد الانسجام المطلوب بين لاعبي ريال مدريد بعد انضمام الفرنسي مبابي إلى الفريق بداية الموسم.
رياضة

بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة