صحافة

الفيدرالية المغربية لناشري الصحف تهيكل تمثيليتها بالأقاليم الجنوبية


كشـ24 نشر في: 14 فبراير 2021

أعلنت الفيدرالية المغربية لناشري الصحف بالأقاليم الجنوبية عن تأسيس ثلاثة فروع تشمل الجهات الثلاث للصحراء المغربية، واستكملت بالتبع، هيكلة تنظيمية شاملة ومحكمة لتمثيليتها الترابية.وأبدت الفيدرالية، في بلاغ أعقب الجمع العام الانتخابي لفرعها الجهوي بالأقاليم الجنوبية، الذي انعقد بالعيون على مدى يومين تحت شعار “صحافة جهوية قوية من أجل الدفاع عن القضايا الوطنية”، اعتزازاها في أن يكون هذا الإنجاز التنظيمي بداية وافتتاحا من داخل تراب الصحراء المغربية، مشيرة إلى أن انعقاد الجموع العامة التأسيسية للفروع الثلاثة بالجهات الجنوبية، يأتي “ضمن سياق مهني ووطني عام نجمت عنه أسئلة جوهرية يطرحها اليوم واقع قطاع الصحافة والنشر بالمغرب بشكل عام، وداخل الأقاليم الجنوبية خصوصا، إضافة إلى الرهانات المستجدة ذات الصلة بتطورات قضية وحدتنا الترابية”.وجددت الفيدرالية المغربية لناشري الصحف- بمختلف هياكلها ومنخرطيها- اصطفافها ضمن جبهة الدفاع عن القضية الوطنية والتصدي لكل الشائعات والمغالطات التي تستهدف المغرب وشعبه، مؤكدة على أهمية استحضار الدور المركزي للإعلام والصحافة في معركة الدفاع عن الوحدة الترابية، وضرورة إدراج ذلك ضمن أسس أي نموذج تنموي للأقاليم الجنوبية، مع توفير الإمكانيات والموارد والخطط التي تتيح تحقيق التأهيل المهني والاقتصادي والأخلاقي والتكويني والإشعاعي للصحافة الجهوية.واعتبرت هيكلة فروع الفيدرالية بالأقاليم الجنوبية للمملكة وانعقاد الجموع العامة التأسيسية للفروع الجهوية الثلاث، محطة استثنائية بامتياز، وذلك بحكم السياق التنظيمي والواقع المهني، وكذا رهانات السياق الوطني والسياسي العام.ولفتت الفيدرالية، نظر السلطات العمومية على الصعيد المركزي إلى أهمية أن يشمل الدعم العمومي الاستثنائي المرتبط بتداعيات الجائحة الصحف الجهوية، المكتوبة والإلكترونية، بالأقاليم الجنوبية، واتخاذ كل الإجراءات والمساطر الكفيلة بتيسير شروط الولوج إلى هذا الدعم الاستثنائي والاستفادة منه في أقرب وقت، داعية إلى بلورة قواعد وشروط مناسبة لأوضاع الصحافة الجهوية بالأقاليم الجنوبية، من خلال استحضار الرهانات المطروحة عليها، وذلك لتسهيل استفادتها من الدعم العمومي السنوي العادي، الذي تطالب الفيدرالية بإعادة العمل به هذه السنة ضمن مقتضيات القانون والمقاربة التشاركية مع ممثلي الناشرين.وإذ تنادي الفيدرالية السلطات العمومية، مركزيا وجهويا ومحليا، وكذا الجماعات المنتخبة والفاعلين الاقتصاديين المحليين، للانخراط في هذا الورش التأهيلي للصحافة الجهوية والارتقاء بنموذجها الاقتصادي والمقاولاتي، وتقوية الدعم لها وتنويع مصادره، وتطوير فرص التكوين والتأطير والإشعاع لفائدتها، فإنها تضع نفسها ضمن هذا التطلع، وتبدي استعدادها للانخراط، من موقعها المهني والترافعي والتأطيري من أجل كسب الرهان، وجعل الأقاليم الجنوبية للمملكة تحتضن مؤسسات إعلامية جهوية قوية تقوم على المهنية العالية وفعالية الأداء ضمن مقتضيات المهنية والمسؤولية.وشددت الفيدرالية المغربية لناشري الصحف على أهمية تطوير القوة المهنية والتأطيرية، وتحسين شروط البيئة الاستثمارية والتجهيزية المتصلة بالقطاع في هذه الربوع، وتمكين المهنيين من المعلومة، وتقوية التواصل المنظم والواضح مع الممثلين الحقيقيين للقطاع، بما يساعد على إنجاح كل برامج وأوراش الإصلاح والتأهيل والتأطير.من جهتها، ركزت فروع الفيدرالية بالأقاليم الجنوبية المنتمية للجهات الثلاث، في مداخلاتها، على “الصعوبات التي تعاني منها مقاولات الصحافة الإلكترونية والمكتوبة، وذلك من حيث غياب مطابع جهوية مناسبة وضعف منظومة توزيع الصحف، وهو ما يضطر الصحف الورقية، برغم انعدام الإمكانيات، إلى اللجوء إلى مطابع بالدار البيضاء أو الرباط. وهذا الواقع يسائل كذلك النخب الاقتصادية الجهوية، ودورها في تقوية الانتباه إلى القطاع وتحفيز الاستثمار فيه”.كما استعرض المشاركون “معاناتهم جراء ضعف العرض الإشهاري، الجهوي منه بالخصوص، وهو ما يسائل المستشهرين والفاعلين الاقتصاديين والمؤسسات العمومية والمنتخبة، ويستدعي بلورة منظومة عامة لهذا الجانب المصيري في حياة الصحف ونموها”.وبالنظر إلى السياق العام الذي تعمل مقاولات الصحافة من داخله في الأقاليم الجنوبية، سجل المشاركون استعجالية العمل على صياغة نموذج اقتصادي مناسب للصحافة الجهوية من شأنه تأمين موارد لها، وتطوير شروط تأهيلها العام.

أعلنت الفيدرالية المغربية لناشري الصحف بالأقاليم الجنوبية عن تأسيس ثلاثة فروع تشمل الجهات الثلاث للصحراء المغربية، واستكملت بالتبع، هيكلة تنظيمية شاملة ومحكمة لتمثيليتها الترابية.وأبدت الفيدرالية، في بلاغ أعقب الجمع العام الانتخابي لفرعها الجهوي بالأقاليم الجنوبية، الذي انعقد بالعيون على مدى يومين تحت شعار “صحافة جهوية قوية من أجل الدفاع عن القضايا الوطنية”، اعتزازاها في أن يكون هذا الإنجاز التنظيمي بداية وافتتاحا من داخل تراب الصحراء المغربية، مشيرة إلى أن انعقاد الجموع العامة التأسيسية للفروع الثلاثة بالجهات الجنوبية، يأتي “ضمن سياق مهني ووطني عام نجمت عنه أسئلة جوهرية يطرحها اليوم واقع قطاع الصحافة والنشر بالمغرب بشكل عام، وداخل الأقاليم الجنوبية خصوصا، إضافة إلى الرهانات المستجدة ذات الصلة بتطورات قضية وحدتنا الترابية”.وجددت الفيدرالية المغربية لناشري الصحف- بمختلف هياكلها ومنخرطيها- اصطفافها ضمن جبهة الدفاع عن القضية الوطنية والتصدي لكل الشائعات والمغالطات التي تستهدف المغرب وشعبه، مؤكدة على أهمية استحضار الدور المركزي للإعلام والصحافة في معركة الدفاع عن الوحدة الترابية، وضرورة إدراج ذلك ضمن أسس أي نموذج تنموي للأقاليم الجنوبية، مع توفير الإمكانيات والموارد والخطط التي تتيح تحقيق التأهيل المهني والاقتصادي والأخلاقي والتكويني والإشعاعي للصحافة الجهوية.واعتبرت هيكلة فروع الفيدرالية بالأقاليم الجنوبية للمملكة وانعقاد الجموع العامة التأسيسية للفروع الجهوية الثلاث، محطة استثنائية بامتياز، وذلك بحكم السياق التنظيمي والواقع المهني، وكذا رهانات السياق الوطني والسياسي العام.ولفتت الفيدرالية، نظر السلطات العمومية على الصعيد المركزي إلى أهمية أن يشمل الدعم العمومي الاستثنائي المرتبط بتداعيات الجائحة الصحف الجهوية، المكتوبة والإلكترونية، بالأقاليم الجنوبية، واتخاذ كل الإجراءات والمساطر الكفيلة بتيسير شروط الولوج إلى هذا الدعم الاستثنائي والاستفادة منه في أقرب وقت، داعية إلى بلورة قواعد وشروط مناسبة لأوضاع الصحافة الجهوية بالأقاليم الجنوبية، من خلال استحضار الرهانات المطروحة عليها، وذلك لتسهيل استفادتها من الدعم العمومي السنوي العادي، الذي تطالب الفيدرالية بإعادة العمل به هذه السنة ضمن مقتضيات القانون والمقاربة التشاركية مع ممثلي الناشرين.وإذ تنادي الفيدرالية السلطات العمومية، مركزيا وجهويا ومحليا، وكذا الجماعات المنتخبة والفاعلين الاقتصاديين المحليين، للانخراط في هذا الورش التأهيلي للصحافة الجهوية والارتقاء بنموذجها الاقتصادي والمقاولاتي، وتقوية الدعم لها وتنويع مصادره، وتطوير فرص التكوين والتأطير والإشعاع لفائدتها، فإنها تضع نفسها ضمن هذا التطلع، وتبدي استعدادها للانخراط، من موقعها المهني والترافعي والتأطيري من أجل كسب الرهان، وجعل الأقاليم الجنوبية للمملكة تحتضن مؤسسات إعلامية جهوية قوية تقوم على المهنية العالية وفعالية الأداء ضمن مقتضيات المهنية والمسؤولية.وشددت الفيدرالية المغربية لناشري الصحف على أهمية تطوير القوة المهنية والتأطيرية، وتحسين شروط البيئة الاستثمارية والتجهيزية المتصلة بالقطاع في هذه الربوع، وتمكين المهنيين من المعلومة، وتقوية التواصل المنظم والواضح مع الممثلين الحقيقيين للقطاع، بما يساعد على إنجاح كل برامج وأوراش الإصلاح والتأهيل والتأطير.من جهتها، ركزت فروع الفيدرالية بالأقاليم الجنوبية المنتمية للجهات الثلاث، في مداخلاتها، على “الصعوبات التي تعاني منها مقاولات الصحافة الإلكترونية والمكتوبة، وذلك من حيث غياب مطابع جهوية مناسبة وضعف منظومة توزيع الصحف، وهو ما يضطر الصحف الورقية، برغم انعدام الإمكانيات، إلى اللجوء إلى مطابع بالدار البيضاء أو الرباط. وهذا الواقع يسائل كذلك النخب الاقتصادية الجهوية، ودورها في تقوية الانتباه إلى القطاع وتحفيز الاستثمار فيه”.كما استعرض المشاركون “معاناتهم جراء ضعف العرض الإشهاري، الجهوي منه بالخصوص، وهو ما يسائل المستشهرين والفاعلين الاقتصاديين والمؤسسات العمومية والمنتخبة، ويستدعي بلورة منظومة عامة لهذا الجانب المصيري في حياة الصحف ونموها”.وبالنظر إلى السياق العام الذي تعمل مقاولات الصحافة من داخله في الأقاليم الجنوبية، سجل المشاركون استعجالية العمل على صياغة نموذج اقتصادي مناسب للصحافة الجهوية من شأنه تأمين موارد لها، وتطوير شروط تأهيلها العام.



اقرأ أيضاً
تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي للصحافة
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، اليوم الأربعاء، عن تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع برسم سنة 2025 إلى غاية 30 شتنبر 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي “استنادا إلى بلاغ وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع التواصل، الصادر بتاريخ 7 ماي 2025، بشأن انطلاق عملية تقديم طلبات الدعم العمومي المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع برسم سنة 2025، خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى 26 يونيو 2025، وبطلب من عدد من المقاولات والشركات بخصوص تمديد الآجال المحددة العملية تقديم الطلبات، قصد تمكينها من إعداد أو استكمال الملفات بما يوفر فرصا أوفر ويوسع قاعدة الاستفادة”. وأشار المصدر ذاته إلى أن عملية تقديم ملفات طلبات الدعم تتم إلكترونيا عبر المنصة التي أعدتها الوزارة ([email protected]) خصيصا لهذا الغرض.
صحافة

الهاكا تُنذر إذاعة “ميد راديو” وقناة “الأولى”
وجهت الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) إنذارين إلى كل من إذاعة "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، على خلفية تسجيل خروقات تتعلق بعدم احترام الضوابط القانونية والتنظيمية الخاصة بشروط الرعاية والإشهار، كما تنص على ذلك دفاتر التحملات والقانون رقم 77.03 المتعلق بالاتصال السمعي البصري. وجاء في بلاغ صادر عن الهيئة، اليوم السبت 17 ماي، أن الخرق الأول تم رصده خلال حلقة من برنامج "لالة مولاتي" التي بثت على أثير "ميد راديو" بتاريخ 3 مارس 2025، حيث تم تسجيل ترويج واضح ومتكرر لأسماء علامات تجارية راعية داخل فقرات البرنامج، إلى جانب استعمال عبارات تنويهية وتسويقية مرتبطة بتلك العلامات. كما تم الترويج لعروض وخدمات تجارية بشكل مباشر، دون فصل واضح بين المحتوى التحريري والمحتوى الإشهاري، ودون الإشارة الصريحة إلى الطابع الإعلاني للمضمون. وأكد المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري أن هذا السلوك يشكل خرقًا للقواعد المهنية والأخلاقية، لأنه قد يؤدي إلى تغليط الجمهور ويحد من قدرته على التمييز بين المادة الإعلامية والمحتوى الإشهاري، مما يمس بحقه في تلقي محتوى إعلامي شفاف. أما الخرق الثاني، فقد تم تسجيله في سلسلة "سعادة المدير" التي بثتها القناة "الأولى" خلال شهر رمضان، حيث لاحظت الهيئة إدماجًا متكررًا وصريحًا لاسم المؤسسة الراعية داخل العمل التخييلي، مرفوقًا بعبارات ترويجية وتسويقية. وقد اعتُبر هذا الدمج مسًا بروح الخدمة العمومية وتضليلًا للجمهور بسبب غياب التمييز بين الطابع الفني والإبداعي للمحتوى وغايته التجارية. وشددت الهيئة على أن إدراج محتوى إشهاري ضمن أعمال درامية دون الكشف عنه بوضوح يخلّ بحق الجمهور في معرفة طبيعة ما يُعرض عليه من مضامين، ويمثل تجاوزًا للضوابط التي تحكم العلاقة بين المضمون الإبداعي والرعاة التجاريين. وبناءً على هذه المعاينات، قرر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، خلال اجتماعه المنعقد بتاريخ 8 ماي 2025، توجيه إنذار رسمي إلى كل من "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، مع الأمر بنشر القرارين في الجريدة الرسمية. وأكدت الهاكا في ختام بلاغها أن هذه الإجراءات تأتي في إطار سعيها الدائم إلى ترسيخ المعايير المهنية والأخلاقية في القطاع السمعي البصري، وضمان حق الجمهور في الوصول إلى مضامين إعلامية تتميز بالوضوح والشفافية.
صحافة

“فرانس24” تكتبها صاغرة: الصحراء مغربية
في تحول لافت ومفاجئ، كسرت قناة "فرانس24" واحدة من أبرز قواعدها التحريرية التي طالما أثارت استياء الرأي العام المغربي، وكتبت لأول مرة عبارة "الصحراء المغربية"، لتسقط بذلك أقنعة الحياد المزيف والانحياز المكشوف الذي طبع تغطيتها لملف الصحراء لعقود، بل وتضع نفسها – صاغرة – أمام حقيقة راسخة ميدانياً، سياسياً ودولياً.لسنوات طويلة، تحولت "فرانس24" إلى منبر دعائي غير رسمي يخدم أجندات لوبيات معادية للمغرب، سواء من داخل فرنسا أو من خارجها، حيث انتهجت سياسة تحريرية منحازة في تغطية قضية الصحراء المغربية. تقارير القناة ظلت تروج لخطاب الانفصال بشكل ممنهج، مستخدمة مصطلحات مشحونة، مستضيفة ضيوفاً معروفين بعدائهم للمغرب، في مشاهد إعلامية معدّة على "المقاس"، تعكس رغبة واضحة في فرض سردية لا علاقة لها بالواقع على الأرض. ورغم احتجاجات المغاربة، وموجات الغضب التي كانت تشتعل على شبكات التواصل الاجتماعي عقب كل تقرير مسيء أو "خريطة مبتورة"، ظلت القناة مصرة على استعمال مصطلح "الصحراء الغربية"، إلى درجة أن النطق بـ"الصحراء المغربية" كان بمثابة محرم قد يؤدي بالصحفي إلى الإقصاء أو الطرد، كما وقع في حالات معروفة. لكن، يبدو أن الرياح لم تعد تهب كما يشتهي مسيرو القناة، فالاعترافات الدولية المتتالية بسيادة المغرب على صحرائه، بدءاً بدول أوروبية، ثم دول إفريقية وعربية عديدة، وضعت الإعلام الغربي أمام أمر واقع لا يمكن تجاهله إلى ما لا نهاية. وفي ظل هذه المتغيرات الجيوسياسية، أصبح استخدام مصطلح "الصحراء الغربية" عبئاً حتى على الجهات الإعلامية التي ظلت تحاول لعب دور "الوسيط المحايد" في الظاهر، لكنها كانت تغذي الانفصال في الباطن.    
صحافة

انطلاق عملية استقبال طلبات الدعم المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع التواصل- عن انطلاق عملية استقبال ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع، برسم سنة 2025، وذلك خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى غاية 26 يونيو 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي استنادا إلى المرسوم رقم 2.23.1041 الصادر في 8 جمادى الآخرة 1445 (22 ديسمبر 2023)، بتحديد شروط وكيفيات الاستفادة من الدعم العمومي الموجه لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، والقرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما. كما يأتي، حسب المصدر ذاته، استنادا إلى القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 677.25 الصادر في 23 من رمضان 1446 (24 مارس 2025) بتتميم القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما، وكذا قرار لوزير الشباب والثقافة والتواصل رقم 3195.24 صادر في 17 من جمادى الآخرة 1446 (19 دجنبر 2024)، بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع. وأشار البلاغ إلى أن ملف الطلب يجب أن يتضمن كافة الوثائق المحددة في القرار الوزاري رقم 3195.24، الصادر في 17 جمادى الآخرة 1146 (19 ديسمبر 2024) بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، لافتا إلى أن الملفات ترسل في صيغة إلكترونية إلى البريد الإلكتروني ([email protected]).
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة