بعد توالي الاعتداءات على الاطر الصحية العاملة بالمستشفى الاقليمي لمدينة قلعة السراغنة، والتي كان آخرها بحر الاسبوع الجاري، أصدرت أول يوم أمس الجامعة الوطنية للصحة، بيانا تستنكر فيه ما يعيشه المستشفى الإقليمي، من انعدام للامن وخاصة في الجناح الخاص بالمستعجلات، والذي يعرف ضغطا كبيرا بسبب توافد الحالات الطارئة التي تستدعي التدخل العاجل، خصوصا في حالات حوادث السير، مما يضع العاملين بالجناح أمام تشجنات وغضب المرضى وذويهم، البيان دعت من خلاله الجامعة الى التدخل وتخصيص عناصر من القوات المساعدة، لوضع حد للفوضى ولاستتباب الامن في هذه الحالات . للاشارة فمستشفى السلامة، توجد به عناصر الامن الخاص التي تؤتت الفضاء دون اضافة تذكر، خصوصا لانعدام التكوين، والتعامل الانتقائي لعناصرها مع المرضى والزوار مما يزيد الوضع تازما، في بعض الحالات عوض ان تقوم بدورها في الحفاظ على راحة المرضى وزوارهم.
بعد توالي الاعتداءات على الاطر الصحية العاملة بالمستشفى الاقليمي لمدينة قلعة السراغنة، والتي كان آخرها بحر الاسبوع الجاري، أصدرت أول يوم أمس الجامعة الوطنية للصحة، بيانا تستنكر فيه ما يعيشه المستشفى الإقليمي، من انعدام للامن وخاصة في الجناح الخاص بالمستعجلات، والذي يعرف ضغطا كبيرا بسبب توافد الحالات الطارئة التي تستدعي التدخل العاجل، خصوصا في حالات حوادث السير، مما يضع العاملين بالجناح أمام تشجنات وغضب المرضى وذويهم، البيان دعت من خلاله الجامعة الى التدخل وتخصيص عناصر من القوات المساعدة، لوضع حد للفوضى ولاستتباب الامن في هذه الحالات . للاشارة فمستشفى السلامة، توجد به عناصر الامن الخاص التي تؤتت الفضاء دون اضافة تذكر، خصوصا لانعدام التكوين، والتعامل الانتقائي لعناصرها مع المرضى والزوار مما يزيد الوضع تازما، في بعض الحالات عوض ان تقوم بدورها في الحفاظ على راحة المرضى وزوارهم.