الخميس 25 أبريل 2024, 06:55

ثقافة-وفن

الفنانة المغربية جايلان تتعاطف مع مرضى الاكتئاب في “شي وقات”


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 24 فبراير 2020

في أغنية دويتو جديدة أطلقاها قبل أيام، ترصد الفنانة المغربية خولة مجاهد المعروفة فنيا باسم "جايلان"، ومواطنها الملحن عبد الإله عراف الملقب ب"بيتهوفن"، عددا من لحظات الحزن التي تعتري المرء في مواجهة مواقف الغدر ونوائب الدهر التي تعترضه في "شي وقات".وفي "شي وقات" وهو عنوان الأغنية الذي تقابله بالعربية الفصحى عبارة "في بعض الأوقات" أو "أحيانا"، تحكي خريجة برنامج المواهب "ذا فويس"، ورفيقها في الفن، عن حالات نفسية تميز نوبات الاكتئاب التي قد تصيب المرء في فترة من فترات حياته فتعكر عليه صفو أيامه وتؤرقه في لياليه.جايلان نفسها قالت في غير ما تصريح صحفي إن أغنية "شي وقات" التي تعد واحدة من تسع أغنيات يضمها ألبومها المقبل "غيتو"، تسعى إلى التعبير عن حالات الحزن والقلق والحيرة التي تعتري الإنسان في الأوقات العصيبة التي يكون فيها في أمس الحاجة لمن ينصت له ويسند ظهره.وبالفعل، فإن السامع لكلمات الأغنية يرصد ما تستعرضه من نماذج لمشاعر الأسى والحزن التي قد يسببها الشعور بالوحدة، أو انسداد الأفق، أو خذلان الصديق في وقت الضيق، أو مضايقات الحاسدين، أو حتى الندم على ما ضاع من سنين العمر وما تراكم خلالها من أزمات.تتحدث "جايلان" و"بيتهوفن" بلغة دارجة بسيطة يفهمها الجميع عن "شي وقات" تكون فيها الدنيا مبتسمة للمرء قبل أن تغير جلدها وتسخر منه، وعن "شي وقات" يدخل فيها دوائر العزلة وينغلق على ذاته، ويفقد الثقة في محيطه، أو يتذكر لحظة وفاة الوالد ووصية الوالد.جايلان التي برعت في نثر مشاعر الحزن بنبرة صوتها التي قلدت بها كبار المغنين الغربيين حين صعدت أول يوم أمام لجنة تحكيم "ذا فويس" لتقنعهم بأهليتها لولوج الحرفة ب"الصوت وبس"، برعت أيضا في "شي أوقات" التي رصدت أيضا مواقف أخرى يمر بها المرء وهو يفكر في الأيام التي ضاعت منه والأصدقاء الذين خذلوه. كما لم يجد المغنيان بدا من توظيف لازمة "آراسي وماداز عليك وباقي" المعروفة في أغاني التراث الجبلي المغربي التي يصف فيها المرء حجم ما واجهه وما قد يواجهه من تصاريف الزمن، وحالات أخرى عديدة.ولإبراز التعاطف مع من يعيشون مثل هذه الحالات وتسليط الضوء على جزء من معاناتهم، لم يجد الثنائي جايلان و"بيتهوفن" اللذان كتبا كلمات الأغنية وأشرف رشيد محمد علي على توزيع ألحانها، أفضل من تقنية الفيديو كليب الذي أخرجه ببراعة المخرج أنس الجاد.وبدءا من مسحة الحزن التي بدت طاغية على المغنيين ومكياج الوجه الذي عزز هذه المسحة الحزينة، ومرورا باللباس الأسود الذي يرتديه الراقصان المحترفان اللذان أثثا المشهد، وليس انتهاء بالإيماءات والحركات والكلمات التي تعبر عن بعض الأوقات العصيبة التي يعيشها أي إنسان، تمكنت جايلان و"بيتهوفن" الذي لحن الأغنية، من ملامسة جوانب "مظلمة" من واقع مرضى الاكتئاب الذي يتحول في حال عدم علاجه إلى ضيف ثقيل الظل يفسد على المصاب به متعة الحياة.والذين شاهدوا هذا العمل الفني يؤكدون أنه كان موفقا في نقل الرسائل التي أراد المغنيان نقلها إلى الجمهور، لاسيما وأنه احتل في المغرب صدارة المقاطع الأكثر مشاهدة على اليوتيوب -أو ما يسمى ب"الطوندونس"- هذه الأيام، بل إن البعض منهم جزم بأنه يصف بدقة حالتهم النفسية، وتوجه بالشكر لأصحاب الأغنية التي تحدث شقا في جدار الصمت والوصم الذي يطال المرضى النفسيين.وبالفعل، فقد حفل الفيديو كليب الذي فاق عدد مشاهداته 6ر2 مليون مشاهدة في ظرف ستة أيام، وتجاوز عدد المعجبين به 79 ألف شخص، بتعاليق تحتفي به وبأدائه وإخراجه في حلة تتسم بالبساطة والفعالية في آن.إحدى المعجبات بالفيديو ، وتدعى بهية، كتبت تعليقا تقول فيه "موسيقى جميلة جدا. وباعثة على الهدوء. كلمات جميلة وحزينة. أنت تقومين بعمل جيد. ابقي على هذا المنوال. فخورة بك جايلان"، فيما علق آخر يدعى عمر بلهجة دارجة "الأغنية المغربية عندها فنانين شادين الشعلة وأعظم جمهور".نبرة الإعجاب ذاتها برزت في تعاليق أخرى من قبيل السيد فاضل الذي كتب "عمل يستحق الاحترام. إنه تكريس للمغنية الحقيقية التي تحترم نفسها وتفرض علينا احترامها بجديتها وعملها الاستثنائي. مسيرة موفقة".بعض مشاهدي الفيديو كليب ذهبوا لأكثر من التعبير عن الإعجاب للكلمات، ولا سيما للمشاهد التي حفل بها من قبيل مشهد الحرباء التي تشكل تجسيدا لتقلب أحوال الدنيا وعدم استقرارها، ومشهد الشمعة التي تظل متقدة رغم الريح التي تهب عليها، في ما يشكل دعوة للاستمرار في "معركة الحياة".

في أغنية دويتو جديدة أطلقاها قبل أيام، ترصد الفنانة المغربية خولة مجاهد المعروفة فنيا باسم "جايلان"، ومواطنها الملحن عبد الإله عراف الملقب ب"بيتهوفن"، عددا من لحظات الحزن التي تعتري المرء في مواجهة مواقف الغدر ونوائب الدهر التي تعترضه في "شي وقات".وفي "شي وقات" وهو عنوان الأغنية الذي تقابله بالعربية الفصحى عبارة "في بعض الأوقات" أو "أحيانا"، تحكي خريجة برنامج المواهب "ذا فويس"، ورفيقها في الفن، عن حالات نفسية تميز نوبات الاكتئاب التي قد تصيب المرء في فترة من فترات حياته فتعكر عليه صفو أيامه وتؤرقه في لياليه.جايلان نفسها قالت في غير ما تصريح صحفي إن أغنية "شي وقات" التي تعد واحدة من تسع أغنيات يضمها ألبومها المقبل "غيتو"، تسعى إلى التعبير عن حالات الحزن والقلق والحيرة التي تعتري الإنسان في الأوقات العصيبة التي يكون فيها في أمس الحاجة لمن ينصت له ويسند ظهره.وبالفعل، فإن السامع لكلمات الأغنية يرصد ما تستعرضه من نماذج لمشاعر الأسى والحزن التي قد يسببها الشعور بالوحدة، أو انسداد الأفق، أو خذلان الصديق في وقت الضيق، أو مضايقات الحاسدين، أو حتى الندم على ما ضاع من سنين العمر وما تراكم خلالها من أزمات.تتحدث "جايلان" و"بيتهوفن" بلغة دارجة بسيطة يفهمها الجميع عن "شي وقات" تكون فيها الدنيا مبتسمة للمرء قبل أن تغير جلدها وتسخر منه، وعن "شي وقات" يدخل فيها دوائر العزلة وينغلق على ذاته، ويفقد الثقة في محيطه، أو يتذكر لحظة وفاة الوالد ووصية الوالد.جايلان التي برعت في نثر مشاعر الحزن بنبرة صوتها التي قلدت بها كبار المغنين الغربيين حين صعدت أول يوم أمام لجنة تحكيم "ذا فويس" لتقنعهم بأهليتها لولوج الحرفة ب"الصوت وبس"، برعت أيضا في "شي أوقات" التي رصدت أيضا مواقف أخرى يمر بها المرء وهو يفكر في الأيام التي ضاعت منه والأصدقاء الذين خذلوه. كما لم يجد المغنيان بدا من توظيف لازمة "آراسي وماداز عليك وباقي" المعروفة في أغاني التراث الجبلي المغربي التي يصف فيها المرء حجم ما واجهه وما قد يواجهه من تصاريف الزمن، وحالات أخرى عديدة.ولإبراز التعاطف مع من يعيشون مثل هذه الحالات وتسليط الضوء على جزء من معاناتهم، لم يجد الثنائي جايلان و"بيتهوفن" اللذان كتبا كلمات الأغنية وأشرف رشيد محمد علي على توزيع ألحانها، أفضل من تقنية الفيديو كليب الذي أخرجه ببراعة المخرج أنس الجاد.وبدءا من مسحة الحزن التي بدت طاغية على المغنيين ومكياج الوجه الذي عزز هذه المسحة الحزينة، ومرورا باللباس الأسود الذي يرتديه الراقصان المحترفان اللذان أثثا المشهد، وليس انتهاء بالإيماءات والحركات والكلمات التي تعبر عن بعض الأوقات العصيبة التي يعيشها أي إنسان، تمكنت جايلان و"بيتهوفن" الذي لحن الأغنية، من ملامسة جوانب "مظلمة" من واقع مرضى الاكتئاب الذي يتحول في حال عدم علاجه إلى ضيف ثقيل الظل يفسد على المصاب به متعة الحياة.والذين شاهدوا هذا العمل الفني يؤكدون أنه كان موفقا في نقل الرسائل التي أراد المغنيان نقلها إلى الجمهور، لاسيما وأنه احتل في المغرب صدارة المقاطع الأكثر مشاهدة على اليوتيوب -أو ما يسمى ب"الطوندونس"- هذه الأيام، بل إن البعض منهم جزم بأنه يصف بدقة حالتهم النفسية، وتوجه بالشكر لأصحاب الأغنية التي تحدث شقا في جدار الصمت والوصم الذي يطال المرضى النفسيين.وبالفعل، فقد حفل الفيديو كليب الذي فاق عدد مشاهداته 6ر2 مليون مشاهدة في ظرف ستة أيام، وتجاوز عدد المعجبين به 79 ألف شخص، بتعاليق تحتفي به وبأدائه وإخراجه في حلة تتسم بالبساطة والفعالية في آن.إحدى المعجبات بالفيديو ، وتدعى بهية، كتبت تعليقا تقول فيه "موسيقى جميلة جدا. وباعثة على الهدوء. كلمات جميلة وحزينة. أنت تقومين بعمل جيد. ابقي على هذا المنوال. فخورة بك جايلان"، فيما علق آخر يدعى عمر بلهجة دارجة "الأغنية المغربية عندها فنانين شادين الشعلة وأعظم جمهور".نبرة الإعجاب ذاتها برزت في تعاليق أخرى من قبيل السيد فاضل الذي كتب "عمل يستحق الاحترام. إنه تكريس للمغنية الحقيقية التي تحترم نفسها وتفرض علينا احترامها بجديتها وعملها الاستثنائي. مسيرة موفقة".بعض مشاهدي الفيديو كليب ذهبوا لأكثر من التعبير عن الإعجاب للكلمات، ولا سيما للمشاهد التي حفل بها من قبيل مشهد الحرباء التي تشكل تجسيدا لتقلب أحوال الدنيا وعدم استقرارها، ومشهد الشمعة التي تظل متقدة رغم الريح التي تهب عليها، في ما يشكل دعوة للاستمرار في "معركة الحياة".



اقرأ أيضاً
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
يسلط المكتب الوطني المغربي للسياحة الضوء على المغرب ووجهاته عبر فن الطهي، من 22 إلى غاية 26 أبريل الجاري على القناة التلفزيونية "فرانس 5"، من خلال برنامج "C à Vous". وأبرز المكتب، في بلاغ، أنه على امتداد هذا الأسبوع، وفي كل حلقة من حلقات البرنامج اليومي "C à Vous"، ستلتقي الشاف فاطمة الحال والشاف موحا، الوجهان المغربيان المشهوران في عالم الطهي، مع المشاهدين الفرنسيين ليسافرا بهم في رحلة من نوع آخر لاكتشاف ألذ الأطباق والأكلات من "توقيع" جهات مختلفة من المغرب، وبالضبط من كل من طنجة، الرباط، فاس، مراكش والداخلة. ويتوخى المكتب الوطني المغربي للسياحة من هذا البرنامج تسليط الضوء عل الوجهات المغربية عبر فن الطبخ المغربي، وإبراز تنوعه وغناه، من خلال استعراض وصفات مميزة تعكس مهارته وتفننه، وتجدره عبر التاريخ. فالطبخ يعتبر مكونا من الموروث الثقافي المغربي وعرضه السياحي. وذكر المصدر ذاته أن غالبية السياح يختارون وجهة عطلهم تبعا للطبخ المحلي الذي تزخر به المنطقة التي يقصدونها، باعتبار الطبخ الوسيلة المثلى لاكتشاف ثقافة وتقاليد بلد أو جهة معينة. وأوضح البلاغ أن هذا هو التصور العام لبرنامج "C à Vous" الذي يروم استعراض القيمة التراثية لفن الطهي. فخلال عشاء، تعطي مقدمة البرنامج وطاقمها الكلمة للمدعوين لمناقشة آخر الأخبار ودعوتهم لاكتشاف وصفة جديدة تقدم خلال هذا العشاء. ويحظى هذا البرنامج الذي يبث يوميا ومباشرة بمشاهدة 1,4 مليون مشاهد، ليشكل بذلك واجهة ممتازة للترويج لوجهة المغرب وما تزخر به من مؤهلات سياحية قل نظيرها. بعد انتهاء كل حلقة من حلقات هذا البرنامج، سيتم إعداد شريط من صنف "ماستركلاس" مدته 90 ثانية وبثه على شبكات التواصل الاجتماعي لبرنامج "C à Vous"، تستعرض من خلاله مختلف مراحل كل وصفة على حدة، مع الترويج لفنون الطهي المغربي ووجهة المغرب السياحية بشكل عام. وخلص البلاغ إلى أن هذه المبادرة تندرج في إطار إستراتيجية "Tourism in Action" للمكتب الوطني المغربي للسياحة للترويج لوجهة المغرب ومؤهلاتها.
ثقافة-وفن

الموت يفجع الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز
أعلنت الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز عن وفاة والدتها التي مرت بوعكة صحية خلال الفترة الأخيرة. وقالت شيماء عبد العزيز عبر تدوينة على حسابها الرسمي على تطبيق “إنستغرام” : “الحمد لله أمي في ذمة الله، الله يرحمها اليوم ماتت في هاد الساعة الحمد لله”. وأضافت: “بحال كيف وقع ليا مع بابا كنت فطنجة وجيت فالموت دابا جاتني خبار أمي وأنا فطنجة الحمد لله أنا فالطريق لعندها فمراكش والحمد لله”.
ثقافة-وفن

حماية الزليج في صلب مباحثات بنسعيد مع المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية بجنيف
عقد وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد، جلسة عمل اليوم الثلاثاء بجنيف، مع المدير العام للمنظمة الدولية للملكية الفكرية السيد دارين تانغ. الوزير بنسعيد، جدد التزام المغرب، لتعزيز الشراكة والعمل الثنائيين في هذا المجال، موضحا بأن المغرب وفق توجيهات جلالة الملك، قام بعدد من المبادرات الرامية لحماية وصون تراثه الثقافي، انطلاقا من مأسسة علامة التميز المغرب Label Maroc و إعداد نص قانوني جديد للتراث الثقافي، إضافة إلى تعزيز الجهاز المؤسساتي للمكتب المغربي لحقوق المؤلفين والحقوق المجاورة باعتباره مؤسسة عمومية، وتقوية الترسانة القانونية التي تهم حق التتبع، وحقوق المؤلفين، وكلها أوراش تدخل في إطار استراتجية وزارة الشباب والثقافة والتواصل. وقدم نبذة عن عدد من الإصلاحات التي يقوم بها المغرب في مجال حماية الملكية الفكرية وحماية صون التراث الثقافي سواء المادي أو غير المادي وهو الورش الذي تشتغل عليه الثقافة مع عدد من القطاعات الحكومية، مع تعزيز حضور المغرب لدى الأجهزة الدولية المعنية بذلك، وفي مقدمتها منظمة اليونيسكو. وتباحث الطرفان حول صناعة ألعاب الفيديو والجهود التي يقوم بها المغرب للانخراط في السوق الدولية التي تحقق أكثر من 300 مليون دولار من الإيرادات وهو سوق مهم انخرط فيه المغرب لتمكن الطاقات والكفاءات المغربية من الحصول على فرص اندماج اقتصادي في هذا المجال وهو ما سيكون عبر إنشاء مدينة لصناعة الألعاب الإلكترونية، و المعرض الدولي المغرب لصناعة ألعاب الفيديو المزمع تنظيمه شهر ماي المقبل. من جانبه، هنأ دارين تانغ المغرب على ما يقوم به من مجهودات في مجال الحماية الفكرية والملكية الفكرية، إضافة إلى اعتباره أن المغرب من الدول الرائدة في هذا المجال على المستوى العالمي. وفي هذا الصدد، اعتبر المسؤول الدولي، أن التعاون بين المنظمة والمغرب يشهد تطورا متقدما، معبرا عن تقديره لنتائج الزيارة الأخيرة التي قام بها إلى المغرب، وتطلعه لتعزيز هذا التعاون المشترك. وفي سياق متصل، أوضح المدير العام للمنظمة العالمية الملكية الفكرية، أن المنظمة تساند المغرب في الحفاظ وصون فن العيش، والتراث الثقافي غير المادي، ذلك أن المغرب سبق وأن سجل فن الزليج لدى المنظمة سنة 2016 وهو ما يعد اعترافاً دوليا بالزليج المغربي من قبل المنظمة الدولية للملكية الفكرية. واتفق الطرفان على مواصلة التنسيق، والتوقيع على مذكرة تفاهم مشتركة، في أفق شهر يوليوز المقبل بالموازاة مع انعقاد الجموع العامة للمنظمة، وهو الاتفاق الذي سيعزز التعاون المشترك بين المغرب والمنظمة.  
ثقافة-وفن

بعد مهاجمته لزملائه.. أنس الباز لـ”كشـ24″ أرفض التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي
قال أنس الباز في مكالمة هاتفية لـ"كشـ24"، أنه قرر عدم التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي، وأنه يتحفظ عن الحديث أو الظهور على وسائل الإعلام، مرجعا هذا القرار إلى تحوير التصريحات التي يقدمها للصحافة بشكل يعكس ما قاله في تصريحاته، بالإضافة لكون التصريح الذي سيقدمه يكون مجاني ولن يحصل على أي مقابل مادي مقابله، لهذا قرر تجنب الإدلاء بأي تصريح لوسائل الاعلام. وأكد الباز في المكالمة نفسها، أنه سيلجأ إلى استعمال منصات التواصل الاجتماعي للإفصاح عن جديده ولتقديم رأيه في مجموعة من الأمور التي تتعلق بالفن، وطالبَنا الباز في اتصاله الهاتفي بالعمل أو تقديم فرصة للعب دور في فيلم أو عمل فني، وأن الأخير يمتنع عن تقديم أي تصريح بشكل مجاني وبدون مقابل مادي. وللإشارة، فالمعني بالأمر خرج في مجموعة من شرائط الفيديو على حسابه بموقع "انستغرام"، يتهم فيها إحدى الممثلات بتقديم مبلغ عشرين مليون سنتيم لمخرج أحد الأعمال الرمضانية من أجل حجز دور يتيم لها في العمل، وفقط من أجل إظهارها في العمل الفني المذكور، كما وصف الباز في إحدى خرجاته على "انستغرام" ظهور ممثل خلال مجموعة من الأعمال الرمضانية بالمؤسف، معتبرا أن هذا الأخير لا علاقة له بالمجال الفني لا من قريب ولا من بعيد ولم يسبق له أن درس التمثيل، وتساءل الباز عن السبيل الذي سلكه هذا الأخير من شخص جزار إلى ممثل لا يفارق التلفزة المغربية، ورجحَّ رواد مواقع التواصل الاجتماعي هذا التصريح إلى أن الباز يقصد عبد الله فركوس، الذي يملك مجموعة من محلات الجزارة بمدينة مراكش، وظهر في مجموعة من الأعمال خلال شهر رمضان المنصرم ومجموعة من الأعمال التلفزية.
ثقافة-وفن

مهرجان الفنون الشعبية يجمع أكثر من 600 فنان بمراكش
أعلنت جمعية الأطلس الكبير، عن إقامة النسخة الثالثة والخمسين للمهرجان الوطني للفنون الشعبية تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، وبشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والاتصال، ودعم من ولاية جهة مراكش آسفي، ومجلس جهة مراكش آسفي، ومجلس مدينة مراكش، وجماعة المشور قصبة. ووفق بلاغ للجمعية، ستقام هذه النسخة تحت شعار الإيقاعات والرموز الخالدة، من 4 إلى 8 يوليوز 2024 في مراكش، بمشاركة أكثر من 600 فنان من جميع أنحاء المملكة، قادمين وحاملين معهم جزءًا ونبضا من روح مناطقهم. وبحسب المصدر ذاته، صمم هذا الحدث الكبير ليسلط الضوء على تنوع وثراء التراث الفني المغربي، سعيا إلى تعزيز الروابط بين الأجيال من خلال تعريف الشباب بكنوز وأهمية الفنون الشعبية المغربية من خلال عروض ساحرة، أصيلة وإبداعية، يقدم المهرجان عروضًا استثنائية للمبدعين الأصليين وعطائهم الغزير. وشددت الجمعية، على أن الاهتمام الكبير بهذه النسخة يشهد على المكانة المركزية التي تحتلها هذه الفنون في قلوب المغاربة وقدرتها على إثارة العواطف والإلهام لما وراء حدود الوطن.  
ثقافة-وفن

تصوير مسلسل عالمي بمدينة الصويرة
من المرتقب أن تستقبل مدينة الصويرة٬ اليوم الاثنين 22 أبريل الجاري٬ طاقم تصوير المسلسل العالمي "Flight103"، الذي اختار المدينة المغربية من أجل الشروع في عملية التصوير. ومن المنتظر أن يتم تصوير غالبية مشاهد المسلسل في مدينة الصويرة تحت إدارة شركة "DUNE FILMS"، التي تتمتع بخبرة واسعة في إنتاج الأعمال الأجنبية في المغرب، بما في ذلك “Charlie Wilson’s War” و”Gladiator 2”. ويتناول المسلسل المذكور حادث تفجير رحلة الخطوط الجوية الأمريكية رقم 103، الذي أسفر عن مقتل أكثر من 270 شخصًا في بلدة لوكربي الاسكتلندية عام 1988. وسيكون المسلسل من بطولة النجم العالمي كولن فيرث، الحائز على جائزة الأوسكار، وتحت إشراف مايكل كيلور وإنتاج شركة "NBC Universal".
ثقافة-وفن

قضية سعد لمجرد مع لورا ترخي بظلالها على عدد مشاهدات أغانيه
كشف النجم سعد لمجرد أن السبب وراء تراجع عدد مشاهدات أغانيه على اليوتيوب، راجع إلى القضية التي يتابع على خلفيتها في فرنسا. ونشر لمجرد تدوينة عبر حسابه على "إنستغرام"  جاء فيها: "أتقدم بالشكر الجزيل، من أعماق قلبي، بإسمي وبإسم أنس وفريق العمل، لدعمكم المستمر وتشجيعكم لأغنيتنا الجديدة". وأضاف صاحب أغنية "لمعلم": "أحببت لفت انتباهكم إلى أن حبكم وتقديركم لنا يعني لي أكثر من أي عدد من المشاهدات، ما أشعر به خلال حفلاتي لا يمكن وصفه ولا مقارنته بأي شيء، فهو تفاعل لا يضاهى". أشار لمجرد إلى السبب وراء ضعف المشاهدات على اليوتوب، وقال: "يهمني أن أذكر أيضا أن نسبة المشاهدات قد تأثرت ببعض القيود التي فرضتها يوتيوب، وذلك بمنع بعض أشكال الإعلانات بسبب قضيتي الخاصة في فرنسا، أود أن أشير إلى سبب تراجع المشاهدات بهذا الشكل، لا يهمني، أحبابي، أهم شيء أن يبقى حبنا دائمًا، وأعدكم بأنني سأواصل العمل بجد واجتهاد لتقديم المزيد من المحتوى الجديد والجودة".
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 25 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة