

مجتمع
الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تدخل على خط مقتل جزائري بمراكش
في إطار متابعتها لجريمة القتل التي راح ضحيتها مواطن يحمل الجنسية الجزائرية أول أمس الأحد 03 شتنبر الجاري، علمت "كشـ24" من مصدر مطلع، أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية دخلت على الخط.
ووفق المعطيات التي توصلت بها الجريدة، فإن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، تسلمت الملف وباشرت تحقيقاتها في هذه القضية، للوصول إلى الجناة.
وكانت عناصر الدرك الملكي، عثرت صباح أمس الإثنين 04 شتنبر الجاري، على سيارات العصابة المتورطة في قتل المواطن الجزائري.
ووفق مصادر الجريدة، فإن الأمر يتعلق بسيارتين من أصل ثلاث، إحداهما من نوع "تيغ وان" وتحمل ترقيما مغربيا، والثانية من نوع "رونج روفر" وتحمل ترقيما أجنبيا، عثر عليهما داخل ضيعة فلاحية على بعد 12 كيلومتر من مدينة مراكش في اتجاه تاحناوت، وقد تمت تغطيتهما من طرف الجناة المحتملين.
وبحسب المصادر نفسها، فإن أحد ساكنة المنطقة، أثار انتباهه إقدام أشخاص غرباء عن المنطقة على ركن السيارتين المذكورتين بالضيعة المعنية وتغطيتهما، قبل مغادرة المكان صوب وجهة مجهولة، وهو ما دفعه إلى إخطار عناصر الدرك الملكي التابعة إلى مركز تاحناوت التي حلت بعين المكان، وباشرت تحقيقاتها بتنسيق مع الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، من أجل تتبع هذا الخيط الذي من شأنه فك لغز هذه الجريمة.
وكان شاب جزائري، لفظ أنفاسه الأخيرة صبيحة الأحد 03 شتنبر الجاري، متاثرا بجروج تعرض لها جراء شجار عنيف وقع بينه وبين مجهولين في وقت مبكر من صباح الأحد بالمدينة العتيقة لمراكش.
وحسب مصادر الجريدة، فإن الضحية حل بحي "رياض الموخى" المتاخم لساحة "جامع الفنا" مسرعا رفق مواطن جزائري آخر على متن سيارة خفيفة في حدود الخامسة صباحا، وكانا يبدوان انهما مطاردين من طرف مجهولين على متن 3 سيارت مرقمة بالخارج، وبعدها دخل مع المطاردين في شجار عنيف بالقرب من المركز الصحي رياض الموخى، في الوقت الذي تمكن مرافقه من الفرار.
ووفق المعطيات ذاتها، فإن المتورطين في جريمة قتل الشاب الجزائري، كانوا في حالة غير طبيعية وفق ما اظهرته كاميرات المراقبة بمنطقة رياض الموخى.
ويتعلق الامر وفق مصادر خاصة لـ "كشـ24" بخمسة اشخاص، من ضمنهم فتاة كانت تتابع الشجار العنيف الذي انتهت عليه مطاردتهم لشخصين، أحدهما الضحية الذي فارق الحياة متأثرا بالاصابات التي تعرض لها.
وتضيف المصادر، ان الجناة طاردوا الضحية على متن ثلاث سيارات إثنين منها مسجلة في الخارج وأخرى من نوع "تيغ وان"، تحمل ترقيما مغربيا، وذلك الى غاية ساحة حي رياض الموخى التي شهدت الشجار المميت.
وحسب مصادر خاصة لـ "كشـ24"، فقد تمكنت مصالح الامن بمراكش من تحديد هوية البعض من المعنيين بالأمر بعد الرجوع إلى كاميرات المراقبة، حيث اتضح انهم ايضا يحملون الجنسية الجزائرية، ما يرجح ان الامر يتعلق بتصفية حسابات قذرة بينهم، ويجري حاليا البحث من طرف مصالح الامن للوصول اليهم.
في إطار متابعتها لجريمة القتل التي راح ضحيتها مواطن يحمل الجنسية الجزائرية أول أمس الأحد 03 شتنبر الجاري، علمت "كشـ24" من مصدر مطلع، أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية دخلت على الخط.
ووفق المعطيات التي توصلت بها الجريدة، فإن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، تسلمت الملف وباشرت تحقيقاتها في هذه القضية، للوصول إلى الجناة.
وكانت عناصر الدرك الملكي، عثرت صباح أمس الإثنين 04 شتنبر الجاري، على سيارات العصابة المتورطة في قتل المواطن الجزائري.
ووفق مصادر الجريدة، فإن الأمر يتعلق بسيارتين من أصل ثلاث، إحداهما من نوع "تيغ وان" وتحمل ترقيما مغربيا، والثانية من نوع "رونج روفر" وتحمل ترقيما أجنبيا، عثر عليهما داخل ضيعة فلاحية على بعد 12 كيلومتر من مدينة مراكش في اتجاه تاحناوت، وقد تمت تغطيتهما من طرف الجناة المحتملين.
وبحسب المصادر نفسها، فإن أحد ساكنة المنطقة، أثار انتباهه إقدام أشخاص غرباء عن المنطقة على ركن السيارتين المذكورتين بالضيعة المعنية وتغطيتهما، قبل مغادرة المكان صوب وجهة مجهولة، وهو ما دفعه إلى إخطار عناصر الدرك الملكي التابعة إلى مركز تاحناوت التي حلت بعين المكان، وباشرت تحقيقاتها بتنسيق مع الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، من أجل تتبع هذا الخيط الذي من شأنه فك لغز هذه الجريمة.
وكان شاب جزائري، لفظ أنفاسه الأخيرة صبيحة الأحد 03 شتنبر الجاري، متاثرا بجروج تعرض لها جراء شجار عنيف وقع بينه وبين مجهولين في وقت مبكر من صباح الأحد بالمدينة العتيقة لمراكش.
وحسب مصادر الجريدة، فإن الضحية حل بحي "رياض الموخى" المتاخم لساحة "جامع الفنا" مسرعا رفق مواطن جزائري آخر على متن سيارة خفيفة في حدود الخامسة صباحا، وكانا يبدوان انهما مطاردين من طرف مجهولين على متن 3 سيارت مرقمة بالخارج، وبعدها دخل مع المطاردين في شجار عنيف بالقرب من المركز الصحي رياض الموخى، في الوقت الذي تمكن مرافقه من الفرار.
ووفق المعطيات ذاتها، فإن المتورطين في جريمة قتل الشاب الجزائري، كانوا في حالة غير طبيعية وفق ما اظهرته كاميرات المراقبة بمنطقة رياض الموخى.
ويتعلق الامر وفق مصادر خاصة لـ "كشـ24" بخمسة اشخاص، من ضمنهم فتاة كانت تتابع الشجار العنيف الذي انتهت عليه مطاردتهم لشخصين، أحدهما الضحية الذي فارق الحياة متأثرا بالاصابات التي تعرض لها.
وتضيف المصادر، ان الجناة طاردوا الضحية على متن ثلاث سيارات إثنين منها مسجلة في الخارج وأخرى من نوع "تيغ وان"، تحمل ترقيما مغربيا، وذلك الى غاية ساحة حي رياض الموخى التي شهدت الشجار المميت.
وحسب مصادر خاصة لـ "كشـ24"، فقد تمكنت مصالح الامن بمراكش من تحديد هوية البعض من المعنيين بالأمر بعد الرجوع إلى كاميرات المراقبة، حيث اتضح انهم ايضا يحملون الجنسية الجزائرية، ما يرجح ان الامر يتعلق بتصفية حسابات قذرة بينهم، ويجري حاليا البحث من طرف مصالح الامن للوصول اليهم.
ملصقات
