الفرقة الوطنية تحقق مع أشهر بارون مخدرات بعد سنوات من المطاردة
كشـ24
نشر في: 9 ديسمبر 2017 كشـ24
دخلت عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، على خط التحقيقات والتحريات الجارية مع (م.ش.د)، الموقوف من قبل العناصر الأمنية لتطوان، بعد سنوات من المطاردة بتهم تخص الاتجار الدولي في المخدرات.
وكشفت مصادر "الصباح"، أن محققين تابعين للفرقة الوطنية للشرطة القضائية، حلوا بولاية أمن تطوان (الأربعاء)، لتسلم ملف التحقيق مع أقدم مبحوث عنه من قبل الشرطة بالمنطقة، بتنسيق مع النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بتطوان.
وأضافت المصادر ذاتها، أن التحقيق الذي تجريه الفرقة الوطنية للشرطة القضائية سيكشف عن مزيد من التفاصيل بخصوص حياة واحد من أشهر وأقدم «بارونات» منطقة الشمال، وكذلك معرفة المساطر التي يتابع بخصوصها، والتي يبدو أن أغلبها يعود إلى 2003 وما قبلها.
وينتظر أن تحيل الفرقة الوطنية المعني على أنظار الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف، فور انتهاء التحقيق معه، بعد الاستجابة للمحققين في تمديد فترة الحراسة النظرية لمدة 72 ساعة، قصد تعميق البحث معه، قبل أن تقرر النيابة العامة في ما إذا كانت مسطرة المتابعة ستتم بمحكمة الاستئناف، أو سيتم إرسالها للمحكمة الابتدائية، كما تم مع قضايا مشابهة أخرى، بحكم أنها جنحة وفق ما كشف عنه مصدر مقرب.
دخلت عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، على خط التحقيقات والتحريات الجارية مع (م.ش.د)، الموقوف من قبل العناصر الأمنية لتطوان، بعد سنوات من المطاردة بتهم تخص الاتجار الدولي في المخدرات.
وكشفت مصادر "الصباح"، أن محققين تابعين للفرقة الوطنية للشرطة القضائية، حلوا بولاية أمن تطوان (الأربعاء)، لتسلم ملف التحقيق مع أقدم مبحوث عنه من قبل الشرطة بالمنطقة، بتنسيق مع النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بتطوان.
وأضافت المصادر ذاتها، أن التحقيق الذي تجريه الفرقة الوطنية للشرطة القضائية سيكشف عن مزيد من التفاصيل بخصوص حياة واحد من أشهر وأقدم «بارونات» منطقة الشمال، وكذلك معرفة المساطر التي يتابع بخصوصها، والتي يبدو أن أغلبها يعود إلى 2003 وما قبلها.
وينتظر أن تحيل الفرقة الوطنية المعني على أنظار الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف، فور انتهاء التحقيق معه، بعد الاستجابة للمحققين في تمديد فترة الحراسة النظرية لمدة 72 ساعة، قصد تعميق البحث معه، قبل أن تقرر النيابة العامة في ما إذا كانت مسطرة المتابعة ستتم بمحكمة الاستئناف، أو سيتم إرسالها للمحكمة الابتدائية، كما تم مع قضايا مشابهة أخرى، بحكم أنها جنحة وفق ما كشف عنه مصدر مقرب.