

مجتمع
الفراقشية” يرعبون الكسابة قبل العيد.. سمموا كلب حراسة وأجهزوا على حظيرة فلاح
مع اقتراب عيد الأضحى، عاد "الفراقشية" ليزرعوا الرعب من جديد في أوساط الكسابة. وقالت المصادر إن عصابة من محترفي سرقة المواشي قد عمدوا ليلة الإثنين/الثلاثاء إلى تسميم كلب حراسة والتسلل إلى حظيرة فلاح، حيث تمكنوا من سرقة قطيع بأكمله.وأشارت المصادر إلى أن الفلاح وجد نفسه صباح اليوم الموالي أمام هول الكارثة، عندما ذهب لتفقد مواشيه. وعثر على الكلب مسموما، وباب الحظيرة مشرع عن آخره، مما دفعه إلى إشعار السلطات المحلية بتعرضه لسرقة.وذكرت المصادر بأن الحادثة وقعت في دوار أيت عيسى، بمنطقة "أيت ولال" التابعة لإقليم الحاجب. واستغل الفراقشية تباعد التجمعات السكنية، لتنفيذ مخطط السرقة.وأظهرت توقيفات سابقة لفراقشية على أنهم يستعينون بشاحنات، تمكنهم من نقل المواشي المسروقات إلى مناطق بعيدة، ويعملون، لاحقا، على بيعها في أسواق أسبوعية للمواشي.
مع اقتراب عيد الأضحى، عاد "الفراقشية" ليزرعوا الرعب من جديد في أوساط الكسابة. وقالت المصادر إن عصابة من محترفي سرقة المواشي قد عمدوا ليلة الإثنين/الثلاثاء إلى تسميم كلب حراسة والتسلل إلى حظيرة فلاح، حيث تمكنوا من سرقة قطيع بأكمله.وأشارت المصادر إلى أن الفلاح وجد نفسه صباح اليوم الموالي أمام هول الكارثة، عندما ذهب لتفقد مواشيه. وعثر على الكلب مسموما، وباب الحظيرة مشرع عن آخره، مما دفعه إلى إشعار السلطات المحلية بتعرضه لسرقة.وذكرت المصادر بأن الحادثة وقعت في دوار أيت عيسى، بمنطقة "أيت ولال" التابعة لإقليم الحاجب. واستغل الفراقشية تباعد التجمعات السكنية، لتنفيذ مخطط السرقة.وأظهرت توقيفات سابقة لفراقشية على أنهم يستعينون بشاحنات، تمكنهم من نقل المواشي المسروقات إلى مناطق بعيدة، ويعملون، لاحقا، على بيعها في أسواق أسبوعية للمواشي.
ملصقات
