
مجتمع
“الفاو” تحذر من تزايد أعداد الجراد في المغرب
حذرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة “الفاو” من أن التكاثر الربيعي سيزيد من أعداد الجراد في المغرب، مسجلة أنه تم رصد تكاثر مجموعات من الحشرات على مدى 2249 هكتارا، وقد تم العمل على معالجتها.
وأكدت “الفاو” في نشرة الجراد الصحراوي لشهر أبريل أن مجموعات من الحشرات الكاملة وصلت للمغرب، وقد بدأ التكاثر الربيعي بعد هطول الأمطار لهذه المجموعات المشتتة.
وسجلت النشرة، أنه في شهر مارس المنصرم، استمر العثور على حشرات كاملة انفرادية انعزالية ومشتتة ناضجة جنسيا وآخذه في النضج الجنسي على امتداد وادي درعة وزيز غريس من آسا إلى أرفود.
ورجحت “الفاو” أن تستمر الحشرات الكاملة الانفرادية جنوب جبال الأطلس، حيث سيستمر التكاثر الربيعي على نطاق ضيق في بعض المناطق، وستزداد أعداد الجراد.
وأضافت النشرة “قد تستمر مجموعات أخرى من الحشرات الكاملة في الوصول من الجنوب، وقد تتكاثر على امتداد واديي درعة وزيز غريس، حيث تكون الظروف مواتية لجيل ربيعي. كما قد تظهر مجموعات الحوريات في مناطق التكاثر الجماعي من منتصف أبريل فصاعدا، وستكون المكافحة الوقائية ضرورية”.
ووضعت “الفاو” المغرب في المنطقة الصفراء، وهي منطقة تعكس حالة حذر أو احتراس وحالة تأهب معتدلة، حيث يوجد تهديد محتمل للمحاصيل، وينبغي زيادة اليقظة، كما قد تكون هناك حاجة للمكافحة.
حذرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة “الفاو” من أن التكاثر الربيعي سيزيد من أعداد الجراد في المغرب، مسجلة أنه تم رصد تكاثر مجموعات من الحشرات على مدى 2249 هكتارا، وقد تم العمل على معالجتها.
وأكدت “الفاو” في نشرة الجراد الصحراوي لشهر أبريل أن مجموعات من الحشرات الكاملة وصلت للمغرب، وقد بدأ التكاثر الربيعي بعد هطول الأمطار لهذه المجموعات المشتتة.
وسجلت النشرة، أنه في شهر مارس المنصرم، استمر العثور على حشرات كاملة انفرادية انعزالية ومشتتة ناضجة جنسيا وآخذه في النضج الجنسي على امتداد وادي درعة وزيز غريس من آسا إلى أرفود.
ورجحت “الفاو” أن تستمر الحشرات الكاملة الانفرادية جنوب جبال الأطلس، حيث سيستمر التكاثر الربيعي على نطاق ضيق في بعض المناطق، وستزداد أعداد الجراد.
وأضافت النشرة “قد تستمر مجموعات أخرى من الحشرات الكاملة في الوصول من الجنوب، وقد تتكاثر على امتداد واديي درعة وزيز غريس، حيث تكون الظروف مواتية لجيل ربيعي. كما قد تظهر مجموعات الحوريات في مناطق التكاثر الجماعي من منتصف أبريل فصاعدا، وستكون المكافحة الوقائية ضرورية”.
ووضعت “الفاو” المغرب في المنطقة الصفراء، وهي منطقة تعكس حالة حذر أو احتراس وحالة تأهب معتدلة، حيث يوجد تهديد محتمل للمحاصيل، وينبغي زيادة اليقظة، كما قد تكون هناك حاجة للمكافحة.
ملصقات